مساء الخير زوار قسم الروايات والقصص
.
مجدداً أعود مع قصة قصيرة وبسيطة من الأرشيف
لست متأكداً .. لكنني أظن انني لم انشرها في المنتدى قبلاً
.
القصة تحت عنوان "السياف"
تمت كتابة النسخة الأولى في نهاية عام 2015
وتم كتابة هذه النسخة "الثانية" في شهر أبريل من عام 2016
كان من المفترض إعادة كتابتها في نسخة ثالثة مطورة أكثر في نفس الشهر
لتحويلها إلى مانجا ون شوت
لكن لم يتم الأمر بسبب تراجع الرسام "كالعادة"
.
على كل حال سأترككم لتستمتعوا بقرائتها
.
.
يكلم السياف نفسه بصيغة المعلق وهو يقول: "بينما يتمشى الغوريلا والقرود الاربعة معه يراقبهم البطل مختبئاً من مكان الى اخر ,
هع تبا لهم بمجرد أن اسرق منهم الموز سيجن جنونهم" يكلم نفسه بينما هو جالس على طاولة احد المطاعة على الطريق وهو يقرأ جرديدة ويشرب القهوة
وما ان يمر العدو من بجانبه ثم يبتعد حتى يذهب خلفهم ليصل الى مركز الشرطة الرئيسي في المدينة حيث يتواجد رئيس شرطة المدينة !
فيتكلم السياف ويقول: " اللعنة ما الذي اتى بهؤلاء الاوغاد الى هنا"
فيصعد لسطح المنزل المقابل للمركز ويسمع الغوريلا يلقي التحية على الحراس بينما هو يقترب من الباب الرئيسي
فيقول السياف: "الأن" وينقض من تلك المسافة على الغوريلا من خلفه رافعاً سيفه ليشق رأسه ولكن فور وصوله الى خلف الغوريلا وبينما هو ما زال في الهواء يلتف الغوريلا ويلكم السياف في بطنه كقطارٍ يصدم عصفوراً ليقفذه مسافةً لا تقل عن عشرة امتار جاعلاً اياه يقذف كتلاً من الدم من فمه
ويقول الغوريلا: "كنت اعرف ان هناك هراً صغيرا يتتبعنا , ولكن كان من الصعب رؤيته لصغر حجمه"
فيقف السياف ويقول بينما يمسح الدم عن فمه "هل هكذا تخاطب الشخص الذي سيقطع رأسك ؟ اليس عليك التوسل الي طلباً للرحمة؟
ايها الغوريلا اللعين لقد رأيت جثث تلك العائلة التي قتلتا انت وقرودك , توسل لي لالف عام ولن اغفر لك"
يرد الغوريلا ويقول: " ستلقى مصيرهم بعد ان افرم لك لسانك الطويل"
فيركض السياف باتجاهه ويضربه بكلا السيفين بضربتين متتاليتين لكنه يتفاجئ بصد الغوريلا لضرباته بقفازاته المحشوة بالحديد ومن ثم يرد الغوريلا بلكمة لكن السياف يتراجع فتصيب اللكمة الارض وتحطمها وبعد عدة محاولات فاشلة للسياف في اصابة خصمه
يقول في نفسه وهو يهمس: " لا فائدة , علي الهجوم بطريقة مختلفة"
ثم يرفع صوته ويقول بينما يوجه سيفه باتجاه الغوريلا "استعد للضربة التي ستقضي عليك "
فيرد الغوريلا قائلا: "تعال ايها الصغير"
فيركض السياف مباشرة نحو الغوريلا الذي يباشر بلكم السياف لكنه يصدم بالحركة اللولبية الذي اتخذها السياف للالتفاف حوله ليطعن الغوريلا حتى بدون ان يلتف اليه غارزا سيفه في ظهره
فيسحب السيف ليقع الغوريلا على ركبتيه فيلتف السياف له ليقطع رأسه ومن ثم بضربات سريعة بالسيف على رأسه الذي فصل عن جسمه ويطفو في الهواء لينفجر رأسه ,
بعدها يلتفت السياف لباقي الرجال وفي عينيه نظرة تُدخل الرعب الى النفوس بعد الطريقة الشنيعة التي قتل بها الغوريلا
فتظهر علامات الخوف على وجههم حتى انهم نسوا أنهم يحملون رشاشاتهم طوال هذا الوقت من شدة الخوف
حتى يبدا احدهم باطلاق النار بشكل عشوائي ليتحرك السياف من مكانه ويهجم على احدهم ويقتله ويضرب الثاني في صدره ويقفز على صدره متجهاً الى الثالث ليقسمه نصفين بضربة تفقد البقية صوابهم فيرمون اسلحتهم ويباشرون بالهروب لكن السياف يقضي عليهم الواحد تلو الاخر بلا رحمة ,
بنفس الطريقة التي لم يرحموا فيها تلك العائلة حتى اصغر واحد فيهم
يدخل السياف من الباب ليرى عددا كبيراً من الرجال مستخدمي الاسلحة اليدوية حتى يبدأ بقتلهم الواحد تلو الاخر
ليرمي بعدها أحدهم سلسلته على أحد سيوف السياف ويحاول سحبه من يده
فيقول السياف "هل تريد سيفي؟ , خذه "
فيفلت السيف وبينما يسحب ذلك الشخص السيف ليلتقطه لا يرى الا سيفاً مغروزاً في منتصف صدره حيث أن السياف رَمى سيفه الثاني بسرعة مهولة نحوه
فيركض بعدها إليه ليسحب السيف من صدره بينما هو يقع جثةً هامدة ليتقط سيفه العالق بالسلسلة ويبدأ القتال مع البقية حتى يقضي عليهم جميعا
لكنه يسال اخر واحدٍ فيهم عن مكان زعيمهم ليخبر ان غرفته بباب معدني في الطابق الثاني ومن ثم يجهز عليه وفور انتهائه من الجميع
يسمع صوت قدمي أحدهم وهو ينزل من فوق الدَرج
فيقول ذلك الشخص وهو يخرج اسلحته بينما ينزل " ابهرني اسلوبك باستخدام السيفين ولكن هل حقا هو كاف لتتجاوزني؟! "
فيرد السياف وهو مبتسم "سنرى ذلك"
يهجم السياف بسرعة بضربة ثنائية من السيفين ليصد الخصم ضربته ويحرف مسارها بانسيابية مستخدماً حربتيه
فيشد السياف يديه ويكرر ضرباته بسرعة هائلة وبضربات لا تتوقف
ولكن خصمه يصدها بكل سهولة حتى يُحرف خصمه مسار الضربة الاخيرة ويخدش السياف بالحربة الثانية على وجهه ,
يستمر الحال هكذا حتى ينهك السياف بعد ان إمتلأ جسمه بالجروح التي سببتها حربتا خصمه ليهجم مجدداً رافعا كلا السيفين للأعلى ليرد الخصم بصد السيفين
ولكن في اللحظة الاخيرة يغير السياف مسار السيفين لباعدهما اكثر ويضرب يدي الخصم ويتراجع ,
يتجاهل الخصم الجروح ويقول "لا بأس بك ! "
وفي هذه اللحظة مستخدما اسلوباً غريبا يلف السياف احد سيفيه ليبدو كانه يلف عشرة سيوف في آن واحد
وبحركة مباغتة يُقدم قدمه اليسرى ويحني ظهره ليندفع كالصاروخ مخترقاً بطن خصمه ليجثوا خصمه على ركبتيه مبتسماً ثم يقعُ على وجهه ميتاً ,
يكمل السياف للطابق الثاني ليجد باباً حديدياً كبيراً لا تقل سماكته عن 30سم
ليقطع السياف قفل الباب بضربة ثابتة من سيفه ويركله دافعاً أياه لينفتح
حتى يسمع صوت إطلاقٍ ناري ليصد الطلقات الواحدة تلو الاخرى حتى تصل الاخيرة فيقطعها بكلا السيفين لثلاثة قطع
وبينما هو في قمة شعوره بالإنتصار يتفاجأ بانه أصيب بطلقة في بطنه بعد ان غفل عنها
فيقع على ركبتيه وينظر الى الامام ليرى الرئيس الذي اطلق النار
وثم يقع على الارض ويقول: " ايها اللعين , لماذا؟ لماذا تأمر رجالك بقتل الناس الابرياء ؟"
يمشي الرئيس اليه ليدعس على رأس السياف ويقول وهو مبتسم : "اتقول ابرياء؟ ذلك الرجل كان شخصاً ينافسني على منصبي كما اني امرت رجال المافيا الذين تحت امرتي بقتل الكثرين غيره من قبل "
فيرد السياف " ما ذنب عائلته...لقد قُتلوا جميعاً "
يرد الرئيس " لا ذنب لهم , كل ما في الامر ان رجال المافيا يستمتعون بقتلهم فكما تعلم انا اتستر على اعمالهم الشنيعة وهم بالمقابل ينفذون مطالبي"
فييرد السياف " ايها الحيوان القذر هل رايت وجه ابنه الصغير ؟ مات وهو مصدوم من شناعة المنظر...
قُتلت عائلته أمام عينيه وهو مات واقفاً بجانب الحائط , تيبس جسمه من الخوف وتيبس في مكانه "
فيقف السياف وعيناه تدمع وبهما شرٌ يشتعل
ليلتفت الرئيس مصدوماً ويسحب مسدسه ليغرز السياف سيفه في بطن الرئيس ليخرجه من الجهة الثانية مستمراً بدفعه حتى يرتطم بالحائط
فيقول السياف بينما يحرك السيف في إحشاء الرئيس " عاني كما جعلت الناس تعاني "
ثم يغرز سيفه الثاني بصدر الرئيس ويسحب السيف الاول من بطنه ليغرزه في رأس الرئيس وبجبهته بالتحديد حتى يخترق السيف الحائط
ومن ثم يسحب السيف الثاني من صدره ليقطع رقبته فيبقى رأسه معلقا بالحائط ويقع جسمه على الارض !!
بهدوءٍ يخرج السياف من الباب الرئيسي واضعاً يده على بطنه التي تنزف
وهو يقول في نفسه وفي عينه نظرةُ إطمئنان
"لقد كان هذا رائعاً"
هع تبا لهم بمجرد أن اسرق منهم الموز سيجن جنونهم" يكلم نفسه بينما هو جالس على طاولة احد المطاعة على الطريق وهو يقرأ جرديدة ويشرب القهوة
وما ان يمر العدو من بجانبه ثم يبتعد حتى يذهب خلفهم ليصل الى مركز الشرطة الرئيسي في المدينة حيث يتواجد رئيس شرطة المدينة !
فيتكلم السياف ويقول: " اللعنة ما الذي اتى بهؤلاء الاوغاد الى هنا"
فيصعد لسطح المنزل المقابل للمركز ويسمع الغوريلا يلقي التحية على الحراس بينما هو يقترب من الباب الرئيسي
فيقول السياف: "الأن" وينقض من تلك المسافة على الغوريلا من خلفه رافعاً سيفه ليشق رأسه ولكن فور وصوله الى خلف الغوريلا وبينما هو ما زال في الهواء يلتف الغوريلا ويلكم السياف في بطنه كقطارٍ يصدم عصفوراً ليقفذه مسافةً لا تقل عن عشرة امتار جاعلاً اياه يقذف كتلاً من الدم من فمه
ويقول الغوريلا: "كنت اعرف ان هناك هراً صغيرا يتتبعنا , ولكن كان من الصعب رؤيته لصغر حجمه"
فيقف السياف ويقول بينما يمسح الدم عن فمه "هل هكذا تخاطب الشخص الذي سيقطع رأسك ؟ اليس عليك التوسل الي طلباً للرحمة؟
ايها الغوريلا اللعين لقد رأيت جثث تلك العائلة التي قتلتا انت وقرودك , توسل لي لالف عام ولن اغفر لك"
يرد الغوريلا ويقول: " ستلقى مصيرهم بعد ان افرم لك لسانك الطويل"
فيركض السياف باتجاهه ويضربه بكلا السيفين بضربتين متتاليتين لكنه يتفاجئ بصد الغوريلا لضرباته بقفازاته المحشوة بالحديد ومن ثم يرد الغوريلا بلكمة لكن السياف يتراجع فتصيب اللكمة الارض وتحطمها وبعد عدة محاولات فاشلة للسياف في اصابة خصمه
يقول في نفسه وهو يهمس: " لا فائدة , علي الهجوم بطريقة مختلفة"
ثم يرفع صوته ويقول بينما يوجه سيفه باتجاه الغوريلا "استعد للضربة التي ستقضي عليك "
فيرد الغوريلا قائلا: "تعال ايها الصغير"
فيركض السياف مباشرة نحو الغوريلا الذي يباشر بلكم السياف لكنه يصدم بالحركة اللولبية الذي اتخذها السياف للالتفاف حوله ليطعن الغوريلا حتى بدون ان يلتف اليه غارزا سيفه في ظهره
فيسحب السيف ليقع الغوريلا على ركبتيه فيلتف السياف له ليقطع رأسه ومن ثم بضربات سريعة بالسيف على رأسه الذي فصل عن جسمه ويطفو في الهواء لينفجر رأسه ,
بعدها يلتفت السياف لباقي الرجال وفي عينيه نظرة تُدخل الرعب الى النفوس بعد الطريقة الشنيعة التي قتل بها الغوريلا
فتظهر علامات الخوف على وجههم حتى انهم نسوا أنهم يحملون رشاشاتهم طوال هذا الوقت من شدة الخوف
حتى يبدا احدهم باطلاق النار بشكل عشوائي ليتحرك السياف من مكانه ويهجم على احدهم ويقتله ويضرب الثاني في صدره ويقفز على صدره متجهاً الى الثالث ليقسمه نصفين بضربة تفقد البقية صوابهم فيرمون اسلحتهم ويباشرون بالهروب لكن السياف يقضي عليهم الواحد تلو الاخر بلا رحمة ,
بنفس الطريقة التي لم يرحموا فيها تلك العائلة حتى اصغر واحد فيهم
يدخل السياف من الباب ليرى عددا كبيراً من الرجال مستخدمي الاسلحة اليدوية حتى يبدأ بقتلهم الواحد تلو الاخر
ليرمي بعدها أحدهم سلسلته على أحد سيوف السياف ويحاول سحبه من يده
فيقول السياف "هل تريد سيفي؟ , خذه "
فيفلت السيف وبينما يسحب ذلك الشخص السيف ليلتقطه لا يرى الا سيفاً مغروزاً في منتصف صدره حيث أن السياف رَمى سيفه الثاني بسرعة مهولة نحوه
فيركض بعدها إليه ليسحب السيف من صدره بينما هو يقع جثةً هامدة ليتقط سيفه العالق بالسلسلة ويبدأ القتال مع البقية حتى يقضي عليهم جميعا
لكنه يسال اخر واحدٍ فيهم عن مكان زعيمهم ليخبر ان غرفته بباب معدني في الطابق الثاني ومن ثم يجهز عليه وفور انتهائه من الجميع
يسمع صوت قدمي أحدهم وهو ينزل من فوق الدَرج
فيقول ذلك الشخص وهو يخرج اسلحته بينما ينزل " ابهرني اسلوبك باستخدام السيفين ولكن هل حقا هو كاف لتتجاوزني؟! "
فيرد السياف وهو مبتسم "سنرى ذلك"
يهجم السياف بسرعة بضربة ثنائية من السيفين ليصد الخصم ضربته ويحرف مسارها بانسيابية مستخدماً حربتيه
فيشد السياف يديه ويكرر ضرباته بسرعة هائلة وبضربات لا تتوقف
ولكن خصمه يصدها بكل سهولة حتى يُحرف خصمه مسار الضربة الاخيرة ويخدش السياف بالحربة الثانية على وجهه ,
يستمر الحال هكذا حتى ينهك السياف بعد ان إمتلأ جسمه بالجروح التي سببتها حربتا خصمه ليهجم مجدداً رافعا كلا السيفين للأعلى ليرد الخصم بصد السيفين
ولكن في اللحظة الاخيرة يغير السياف مسار السيفين لباعدهما اكثر ويضرب يدي الخصم ويتراجع ,
يتجاهل الخصم الجروح ويقول "لا بأس بك ! "
وفي هذه اللحظة مستخدما اسلوباً غريبا يلف السياف احد سيفيه ليبدو كانه يلف عشرة سيوف في آن واحد
وبحركة مباغتة يُقدم قدمه اليسرى ويحني ظهره ليندفع كالصاروخ مخترقاً بطن خصمه ليجثوا خصمه على ركبتيه مبتسماً ثم يقعُ على وجهه ميتاً ,
يكمل السياف للطابق الثاني ليجد باباً حديدياً كبيراً لا تقل سماكته عن 30سم
ليقطع السياف قفل الباب بضربة ثابتة من سيفه ويركله دافعاً أياه لينفتح
حتى يسمع صوت إطلاقٍ ناري ليصد الطلقات الواحدة تلو الاخرى حتى تصل الاخيرة فيقطعها بكلا السيفين لثلاثة قطع
وبينما هو في قمة شعوره بالإنتصار يتفاجأ بانه أصيب بطلقة في بطنه بعد ان غفل عنها
فيقع على ركبتيه وينظر الى الامام ليرى الرئيس الذي اطلق النار
وثم يقع على الارض ويقول: " ايها اللعين , لماذا؟ لماذا تأمر رجالك بقتل الناس الابرياء ؟"
يمشي الرئيس اليه ليدعس على رأس السياف ويقول وهو مبتسم : "اتقول ابرياء؟ ذلك الرجل كان شخصاً ينافسني على منصبي كما اني امرت رجال المافيا الذين تحت امرتي بقتل الكثرين غيره من قبل "
فيرد السياف " ما ذنب عائلته...لقد قُتلوا جميعاً "
يرد الرئيس " لا ذنب لهم , كل ما في الامر ان رجال المافيا يستمتعون بقتلهم فكما تعلم انا اتستر على اعمالهم الشنيعة وهم بالمقابل ينفذون مطالبي"
فييرد السياف " ايها الحيوان القذر هل رايت وجه ابنه الصغير ؟ مات وهو مصدوم من شناعة المنظر...
قُتلت عائلته أمام عينيه وهو مات واقفاً بجانب الحائط , تيبس جسمه من الخوف وتيبس في مكانه "
فيقف السياف وعيناه تدمع وبهما شرٌ يشتعل
ليلتفت الرئيس مصدوماً ويسحب مسدسه ليغرز السياف سيفه في بطن الرئيس ليخرجه من الجهة الثانية مستمراً بدفعه حتى يرتطم بالحائط
فيقول السياف بينما يحرك السيف في إحشاء الرئيس " عاني كما جعلت الناس تعاني "
ثم يغرز سيفه الثاني بصدر الرئيس ويسحب السيف الاول من بطنه ليغرزه في رأس الرئيس وبجبهته بالتحديد حتى يخترق السيف الحائط
ومن ثم يسحب السيف الثاني من صدره ليقطع رقبته فيبقى رأسه معلقا بالحائط ويقع جسمه على الارض !!
بهدوءٍ يخرج السياف من الباب الرئيسي واضعاً يده على بطنه التي تنزف
وهو يقول في نفسه وفي عينه نظرةُ إطمئنان
"لقد كان هذا رائعاً"
.
.
اتمنى أن تكون القصة جيدة كفاية لتنال إعجابكم
إلى اللقاء