The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
361 المساهمات
268 المساهمات
190 المساهمات
102 المساهمات
86 المساهمات
78 المساهمات
65 المساهمات
51 المساهمات
27 المساهمات
24 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionرواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء Emptyرواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء

more_horiz



رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء Qp0FZha

رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء IgARc7A
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم يا أعضاء منتدانا العزيز


اليوم جئت بالفصل الثاني من روايتي


أسفة على التأخير، كنت مشغولة قليلا


قبل أن أبدأ أود أن أشكر @حُلم


على هذا الطقم الرائع


لنبدأ

رواية أحلام...ولكن


رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء UYsScTZ

أصدقاء أم أعداء


دققنا الباب ثم دخلنا وتجمدنا مما رأيناه، رأينا رجلين جالسين

أمام الأنسة رتاج، يبدو أنهما كانا في انتظارنا، كانا ينظران

لي ولسلمى كأنهما ينظران إلى بضاعة ما، نظرت إلى سلمى

ونظرت لي وأومأنا برأسنا لبعضنا "عندما تصل الصداقة

لمرحلة معينة، يتمكن الأصدقاء من فهم بعضهم من

نظرات أعينهم، صدقوني فأنا وصديقاتي هكذا" بمعنى

لنترك الباب مفتوحا وإن حصل تطور ما فلنهرب، بدأنا 

نتقدم أنا وسلمى ببطء شديد ونحن نشتم الأنسة رتاج في قلوبنا

ومئات الأسئلة تدور في رأسينا مثل" لماذا قد تدعون في الوقت الذي

يفترض أن تكون المدرسة فيه فارغة، ولماذا نحن الاثنتين فقط"

نظر أحد الرجلان إلي وقال:"إمم، أنت فعلا جميلة كما وصفتك

رتاج"، تراجعت قليلا ونظرت له نظرة حادة وقلت: "ماذا تقصد؟"

وعندها فهمت الآنسة رتاج ما الذي كان يدور في فكرنا

فضحكت علي وقالت: "سارة، سلمى لا تقلقا واجلسا لكي أشرح لكما

جلسنا قريبا من الباب و بعيدا عن الرجلين تحسبا لأي أمر طارئ

الأنسة رتاج: " أنتما محظوظتان، فبلدتنا قامت بتبني مسابقة 

فرسان الموضة"

أنا وسلمى: " فرسان الموضة؟"

الأنسة رتاج: " فرسان الموضة مسابقة تقام كل 30 سنة، كل 

ما عليكما فعله هو ملء استمارة التسجيل واتركن الباقي لي،

ولكن مهما حدث يجب عليكما النجاح لأنها فرصة لا تتكرر

وأيضا إن فزتما فستفتح أبواب النجاح لكما تلقائيا، أوه، وشيء

أخر،أشكرا هذان السيدان لأنهما قررا أن يكونا الراعيين الرسميين

لكما، هذا لأنهما يؤمنان بي وأنا أؤمن موهبتكما والأن خذا هذان الملفان وارجعا

إلى المنزل قبل أن تقلق عائلتكما"

خرجنا أنا وسلمى والفرحة لا تكاد تسعنا وعدنا إلى البيت ونحن

نرسم خطط المستقبل بكل غباء

عودة إلى المدرسة

راعي سارة : "رتاج، أنت لا تساعدين أحدا بدون مقابل ولكن ما أريد

أن أفهمه ما الذي ستجنينه من نجاح هاتين الفتاتين"

رتاج: "أه، أنا لا أهتم لأمرهن ولكن سارة هي المفتاح لنجاح خطتي

واضطررت لإدراج سلمى فالخطة كي لا تشك بشيء"

راعي سلمى: "أيعقل أنك تفكرين في..."

رتاج: "أجل بالضبط، لقد حان وقت أخذ حقي بالقوة"

نعود للفتاتين

أنا: "سلمى، أنت عائلتك لن تمانع ولكن ماذا عني، لا أظن

أن عائلتي قد تهتم بالأمر، وبدون موافقتهم لن أنجح، فانا أبلغ من العمر

17، أه لو كنت أكبر بسنة، سنة واحدة فقط لكنت استطعت فعل ما أريد"

سلمى: "موافقة شخص واحد تكفي"

أنا: "أنت تقصدين..."

سلمى: "نعم، لا أظن أن والدك سيعارض الأمر"

بدأت أقفز وأدور وأنا أقول: " سلمى أنت عبقرية أجل

أجل سأحقق حلمي"

بدأت أنا وسلمى ندور كالمجانين في وسط الشارع 

حتى وصلنا إلى منازلنا دخلت المنزل وأنا سعيدة ولكن من 

قال أن السعادة تدوم فمن سوء حظي اصطدمت بحسام وتطايرت

الأوراق، أسرعت لجمعها قبل أن يقرأ شيئا منها 

صرخ في وجهي وقال لي انتبهي أيتها العمياء، أخرجت لساني

من ورائه وتابعت طريقي جهزت حواري لإقناع والدي 

وفي المساء عاد والدي من العمل ركضت وأحضرت له

طبقا من الفواكه والمياه الساخنة ومنشفة ثم جلست أمامه

وبدأت أبتسم وأقول:"أاابي، أبي، يا أبي الغالي"

والدي: "من الأخير ماذا تريدين؟"

أنا: "شيئا بسيطا جدا"

والدي: "وما هو"

انا بنفس واحد: "بلدتنا تبنت مسابقة إن شاركت فيها وفزت

سأتمكن من أن أصبح عارضة أزياء، وكل ما أحتاجه هو أن

توقع لي على الاستمارة والأنسة رتاج ستتكفل بالباقي

لذا أرجوك فلتوقع على الاستمارة ولا تمنعني من تحقيق حلمي"

ضحك والدي ووقع على الاستمارة وقال لي: "هل تريدين شيئا أخر؟"

بدأت أقفز في سعادة ثم قلت له: "لا، لا أريد شيئا أخر شكرا يا والدي العزيز"

خرجت من الغرفة وأنا أرقص ثم هرعت إلى غرفتي أخفيت الملف وبدأت أتصفح

الإنترنت، وعندما نعست خلدت إلى النوم، وبدأت أحلم بأنني شاركت وأصبحت 

مشهورة، والجميع يطلب مني أن أكون العارضة الرئيسية في مجموعاتهم،

ولكن كما قلت سابقا من قال أن السعادة تدوم،

نحن مكتوب علينا أن نشقى في حياتنا، لأنني عندما نهضت 

لكي أشرب الماء لأنني شعرت بالعطش انصدمت من المنظر الذي رأيته

تجمدت قدماي وأحسست بانقباض في صدري وهذا بسبب أن 

هناك من عبث بغرفتي وأشيائي، إلا أنه كان غبيا لدرجة أنه لم

يعد أي شيء إلى مكانه، ويبدو أنه شخص يستهدف الملف

نهضت وذهبت للتأكد من الأمر، وقد صحت توقعاتي 

ارتميت على السرير وبدأت أفكر في الاحتمالات

حنين: يستحيل أن تلمس أغراضي بدون إذن، لأنها تعرف أنني سأقتلها "أضربها يعني"

أمي: أمي شخص ذكي، إن عبثت بغرفتي يستحيل أن تترك ولو أثرا واحد

أبي: إن كان لا يريد مني المشاركة كان رفض التوقيع بكل بساطة

يبقى في اللائحة حسام لا غير

قذر ووقح، ولن يرغب بمشاركتي، غبي ترك وراءه ألف دليل كعلامة

تحدي، وأيضا أثرت شكوكه اليوم، بالتأكيد هو من فعلها، ولكن كيف

لم أستيقظ؟ هذا غريب، لابد أنني كنت متعبة جدا ولم ألاحظ

نهضت من السرير وتوجهت إلى غرفته بهدوء تام، ووجدته نائما

هو ممسك بالملف، من حسن حظي أنه عندما يغرق في النوم لا يحس

بأي شيء

أخذت الملف من بين ذراعيه، وبزقت عليه من دون لعاب

وقلت في قلبي:" هذه من أجل العبث بأغراضي يا غبي"

توجهت إلى غرفة حنين وأيقظتها، وطلبت منها أن تبقي الملف بين

ألعابها، وأن تبقي الأمر سرا بيني وبينها

استيقظت في صباح اليوم التالي على صوت كركبة الأغراض

كما توقعت، حسام سيقوم بتخريب غرفتي مجددا، لذا لم أتعب نفسي وأنظفها

نظرت إلى حسام وأنا أضحك على غضبه

مما جعله يلاحظ أنني استيقظت، نظر لي

فقلت له:" صباح الخير"

قال لي:" لا أريد أي خدع أو حيل رخيصة، هيا يا أختي

أعطيني الملف الأن، تلك الأشياء لا تليق بنا، لديها الناس المتخصصون

فيها، ستندمين لو دخلتي في ذلك العالم، ثقي بي، أنا لا أريد شيئا غير

مصلحتك" "في الحقيقة هنا انصدمت من طريقة تكلمه معي، لقد تغيرت 180 درجة

وقفت وربتت على كتفه وقلت:" انسى الأمر، سأحارب لتحقيق حلمي

مهما كلفني الأمر، فالأحلام العظيمة، لا تحقق إلا بوجود عزيمة أعظم"

أمسكني من شعري ورماني على السرير وقال:" لقد جربت

الطريقة الجيدة ولم تنفع، لذا لنجرب القسوة، صدقيني كل هذا

لمصلحتك، أنت صغيرة ومتهورة، لذا لن تفهميني في الوقت

الحالي، ولكن عندما تكبرين ستفهمين"

بدأت أبكي، ثم مسحت دموعي وقلت في نفسي " لا مهما حصل

لا تستسلمي، قفي على قدميك وتقدمي نحو الأمام، أجل سأنجح

سأنجح مهما كلف الأمر"

خرجت من غرفتي وتوجهت إلى غرفة حنين، أخذت الملف بسرعة

وأخفيته في حقيبتي المدرسية، تناولت الفطور مع العائلة ولكن

لاحظت أن حسام حزين بشكل لا يصدق، أيعقل أنه صادق ويريد

مصلحتي، لا توقفي عن قول الهراء، سارة إنه حسام الأناني، 

بالتأكيد هو لا يفكر إلا في نفسه، إنه يشعر بالغيرة لمعرفة أنني سأصبح

أحسن منه "يمكن أنني قررت التمسك بهذا التفسير، ويمكن أنني كنت على حق

من يهتم، ولكن قلبي انفطر لرؤية أخي بهذا الشكل، فبعد كل شيء أنا إنسانة ذات مشاعر"

نهضت من مكاني وقمت بتوديعهم، حملت الحقيبة وأنا أفكر بما قاله لي حسام

وفجأة رأيت سلمى، كانت سعيدة، بالتأكيد عائلتها ستدعمها، وفجأة أحسست

بشعور مقرف يجتاح قلبي، إنها الغيرة، عزمت على تسليم الملف أنا

أيضا، لأنني لطالما غرت من سلمى وحياتها، حان الوقت لجعلها تغار مني

وصلنا إلى المدرسة، وتوجهنا إلى مكتب الأنسة رتاج، سلمنا الملفات

وتوجهنا للباب، إلا أنها وقفت وقفة مخيفة وقالت، انتظرا لحظة

لدي شيء مهم لأقوله لكما، أو بالأحرى تحذير

بدأنا أنا وسلمى نرتجف خوفا، فرسان الموضة أرتنا الجانب

المخيف من الأنسة رتاج حقا

الأنسة رتاج:" في الحقيقة أنا أود أن أقول أن..."

يتبع...
رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 5G3OAi8

إذن هذا هو الفصل الثاني


عذرا على التأخير،

أمل أن ينال عملي إعجابكم وأن

تستمتعو به، سأعمل على الطرح بسرعة أكبر


عذرا على الأسلوب السيء، كتبت هذه الرواية قبل


ثلاث سنوات، القصة أعمق مما تبدوا، وتحمل معاني كثيرة


ستكتشفونها في النهاية



رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء YTWpec5

descriptionرواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء Emptyرد: رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء

more_horiz
وعليـكم السلام و رحمة الله، اختي ندى

بخير الحمد الله و انتِ كيف حالك؟ ^_^

.
.
.


كنتُ بإنتظار تكملة لروايتك ندى و ها انتِ تعودين ببارت اطول و رائع

هُناك الكثير من الأشياء الذي اتسائل عنها بسبب تصرفات الشخصيات رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 284787324

هل حُسام يا ترى يحب اخته و يرى ان كون اخته عارضة ازياء قد تؤثر على سمعة العائلة

ام أنهُ شخص اناني و يحب افتعال المشاكل دون اي سبب اتسائل! لا اصدق انهُ دخل و عبث بممتلكات اخته

يا الهي هل يعقل هذا؟ ليس هذا فقط بل قام بضربها خخخخخ يا إلهي!

،،

اما الأب حتى لم يهتم او يسألها عن شيء لقد قام بالتوقيع مباشرة دون متاعب ما اروعه XD

يا ترى ما الذي سيحدث هل ستواصل سارة السعي وراء حلمها ام ستجعل تصرفات اخاها تؤثر بها

بإنتظار البارت الثالث من القصة، لدي بعض الملاحظات البسيط فقط بالنسبة للطقم ايضاً

اتمنى ان تستخدمي ألوان تكون مريحة للعينين عند القراءة، الطقم جميل جداً

لكن بما أنها قصة لا اعتقد ان هذه الألوان يجب ان تستخدم XD

،،

شكراً لكِ على ابداعاتك في هذا القسم اختي ندى

ابدعتِ، بإنتظار البارت القادم من القصة

في امان الله و رعايته

descriptionرواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء Emptyرد: رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء

more_horiz
القصة جميلة
بانتظار البارت الثالث

descriptionرواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء Emptyرد: رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء

more_horiz
بسم الله الرحمـن الرحيـم

السـلام عليـكم و رحمة الله تعــآلى و بركآته

أهـلآ ندى ~ كيف حالكـ ؟ آمل أن تكوني بخيـر ^^

~

الطقم تحفة فنية ~

الكتابة لو كانت بيضاء أو سوداء أفضل من الأزرق الفاتح ..

" عندما تصل الصداقة لمرحلة معينة،
يتمكن الأصدقاء من فهم بعضهم من نظرات أعينهم "


ههههه بالفعل ~

مديرة تقترح على تلميذاتها مسابقة موضة .. هذا شيء مشبوه ..

أصلا هذا المجال دائما ينظر له بشكل سيء

( و بالفعل تقع فيه الكثير من التجاوزات .. و في كل البلدان )

يبدو أن المديرة لها خطة أخرى هاه ..

" أنا لا أهتم لأمرهن ولكن سارة هي المفتاح "

" علي وقالت: "سمية، سلمى لا تقلقا "


+ الفتاة اسمها سمية أو سارة ؟ ذكرت باسمين مختلفين هههه

وبدأت أبتسم وأقول:"أاابي، أبي، يا أبي الغالي"

والدي: "من الأخير ماذا تريدين؟"


هههههههههههههه السيناريو المعروف XD

و يبدو أن البطلة تكره أخاها فعلا خخخ حتى هو متسلط و مثير للمتاعب هههه

كما أنه غبي جدا .. مادام قد سرق الملف فكان عليه تقطيعه أو حرقه و رميه =)

" ستندمين لو دخلتي في ذلك العالم "

أوافقه الرأي الأوني سان ~

أتساءل ما الذي أرادت رتاج قوله ..

فصل جميل ندى أوتسكاريه ~

~

شكـرا على الفصل الرائـع

سلمت أنآملك | تقييـم + بنـر

بانتظار جديــدك بفآآرغ الصبـر

في أمـآن الله و حفظـه

رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 866468155

descriptionرواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء Emptyرد: رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء

more_horiz

مساء الخير.
كيف حالكِ ندى؟

ندى كتب:
كانا ينظران لي ولسلمى كأنهما ينظران إلى بضاعة ما


هذا لا يبشر بخير.

ندى كتب:
"معنى لنترك الباب مفتوحا وإن حصل تطور ما فلنهرب"


رائع هناك خطة "ب" رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 1508887074

ندى كتب:
"لماذا قد تدعون في الوقت الذي يفترض أن تكون المدرسة فيه فارغة"


وأنا أتساءل هذا أيضًا. مريب. مريب حقًا.

ندى كتب:
""أجل بالضبط، لقد حان وقت أخذ حقي بالقوة"


أظنني حصلت على الجواب.
أمل ألا يحدث شيء لسارة. هما صغيرتان في العمر، كيف لها أن تستخدهما في انتقامها رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 514077704 .
لم يعيشا حياتهما بعد.

ندى كتب:
"وفي المساء عاد والدي من العمل ركضت وأحضرت له طبقا من الفواكه والمياه الساخنة ومنشفة ثم جلست أمامه وبدأت أبتسم وأقول:"أاابي، أبي، يا أبي الغالي""


تختلف الجنسيات والبلدن، لكن طريقة جذب اهتمام الأباء هي نفسهارواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 1508887074

ندى كتب:
"قذر ووقح، ولن يرغب بمشاركتي، غبي ترك وراءه ألف دليل كعلامة تحدي"


لا أحب العلاقات المتوترة بين الإخوة. أمل أن يتصالحا.

ندى كتب:
"وجدته نائما وهو ممسك بالملف"


هل من الطبيعي أن يسرق أحدهمًا ما يخص الاخرين وينام معه رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 1508887074 ؟
هذا ليس طبيعيًا يا حسام رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 1508887074 .

ندى كتب:
"وبزقت عليه من دون لعاب"


أرجو ألا أكون الوحيدة التي ضحكت هنا رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 1508887074 رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 1508887074 رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 1508887074 رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 1508887074 .

ندى كتب:
"حان الوقت لجعلها تغار مني"


هذا التفكير سيوقعها في ورطة.

أتفهم خوف حسام، ورفضه لمشاركتها، لكن هذا لا يعني أنني موافقة على ردة فعله.

شكرا على الفصل رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء 3746313665 .
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
رواية أحلام...ولكن (2) أصدقاء أم أعداء
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
replyإرسال مساهمة في موضوع
remove_circleمواضيع مماثلة