مرحبا كيف حالكم عندي سؤال واحد لكم هل انتم مستعدون هذا الفصل سيحمل في طياته الكثير من الاجابات و المزيد من الأسئلة... اعلم انكم متحمسون ولن اثقل عليكم بالكلام الكثير فلنبدأ الفصل بعد بضع ساعات في احد العمارات المحطمة و القصديرية خارج مدينة نيويورك في غرفة في اخر طابق لا شيئ فيها الى السرير يجلس عليه ويليام وهو يحمل هاتفا يرن ... وعليه رقم مسجل بأسم المحامي.... ويليام – نعم .... المحامي – اريد تحذيرك لقد عاد ويليام -- ماذا كيف هذا ؟؟ المحامي– لا يهم اسمع لا املك الكثير من الوقت لقد بدأ يسأل عنك ... وفكرت ان علي اخبارك بهذا ويليام – شكرا لك ولكن احتاج خدمة اخرى منك المحامي – ماذا .... اسرع ويليام – اريد ان اعرف من هو الذي قتل المحقق جانسن المحامي – اسف لكن هذا امر لا اعرفه ... ويليام – لا تمزح معي لا شيئ يحدث في عالم الجريمة لا تعرف بشأنه المحامي – حسنا انا لا اعرف لكني سأسأل بعض الأشخاص و عندما اعرف سوف ارسل لك اسمه اتفقنا ويليام – اتفقنا المحامي – على اية حال لقد قتلت اثنين ..... كم بقى ؟؟؟ ويليام – (يلمس الأوشام في ذراعه) اثنين و أنتهي ..... المحامي – على اية حال كم بقي لك من وشم ...سوف تكون المرحلة القادمة صعبة ويليام – لا بأس يوجد ما يكفي المحامي – عليك الحذر انت تجذب الأنتباه نحوك اذا علم العالم من انت كل شيئ سوف يتغير ويليام – لا تقلق حتى لو رأوني .... هل تظن ان احدا سوف يصدق.... المحامي – (يضحك ) انت محق .... (يسترجع هدوءه) على اية حال احذر .... ما الذي سوف تفعله بشأنه ويليام – سوف اصحح خطئ أختي .... (ملامح حادة و مرعبة) سوف أقتله... (يقطع المكالمة) تنقطع المكالمة ... و يرمي ويليام الهاتف على السرير و ينزع قميصه .... الوشوم تغطي جميع الجزء العلوي من جسده على شكل دوائر تماما كالتي في ذراعه خارج مقر الشرطة يدخل جايمس المركز و يتجه لمكتب الملازم و لكن لم يجد الملازم هناك حمل هاتفه و اتصل برقم الملازم جايمس – مرحبا سيدي الملازم – جايمس لحسن الحظ اتصلت كنت سأبحث عنك جايمس – اين أنت .... الملازم – انا عند الزقاق الذي هرب منه القناص الذي قتل فيه السيد دايفد جايمس – حسنا انا قادم اليك 4 اعين افضل من اثنتان الملازم – انا انتظرك بعد نصف ساعة في الزقاق المقابل للبنك وصل جايمس للزقاق ولكن لم يكن هناك احد تقدم ببطئ و نادا على الملازم "اين انت سيدي" ... ولكن بدون جدوى حتى وصل لمنتصف الزقاق و سمع صوت مسدس خلفه .... لم يعرف من كان خلفه و توقف جايمس مكانه و رفع يديه للسماء مستسلما جايمس—قبل ان تقوم بأي عمل طائش انا محقق في قسم الشرطة ؟؟؟ -- و انا ملازم في قسم الشرطة تفاجئ جايمس للحظات و استدار ببطئ جايمس – سيدي ... ما الذي يحدث؟؟ الملازم – اخبرني اين مقطع الفيديو جايمس – عن اي مقطع تتحدث الملازم – الذي سرقته من محل المجوهرات ....اخبرني لما...لما فعلت ذالك جايمس – (بصوت متوتر) لا اعلم اي شيئ عن اي مقطع فيديو.... الملازم – توقف عن المراوغة لما فعلت ذالك جايمس – ف...فعلت ماذا لا اعلم ما الذي تتحدث عنه سيدي صوت طلقة نار تصيب الأرض قرب رجل الملازم ينظر الملازم خلفه و سحب مسدسا اخر الملازم – من انت ....اظهر نفسك من خلف الجدار نفس السائق السابق يخرج من مكانه و هو يبتسم السائق – مرحبا سررت بلقاءك .... الملازم – لقد قمت بأطلاق النار على ملازم في قسم الشرطة ... تعرف ما هي عقوبة ذالك... السائق – نعم و لكن لم اقتل ابدا ملازما في الشرطة من قبل ...اريد تجربة هذا الملازم – هل انت متواطئ معه جايمس... يلتف الملازم نحو جايمس وهو مصوب السلاح على كلا الطرفين ...و اذا بجايمس ساحبا مسدسه نحو الملازم.... الملازم – اذا فقد كان محقا انت مجرد حقير فاسد في النهاية جايمس – بعد معرفتك بهذا اخشى انه لا يمكنني ابقاءك حيا السائق – اعتقد انك تدين لي بشكر على انقاذك جايمس – اصمت الشيئ الوحيد الذ يمنعني من قتلك ايضا هي حاجتي لك السائق – العميل جايمس يحتاجني ..... تبا لم احضر الكاميرا لتسجيل هذا... لن يصدق احد هذا... الملازم في خطر بين خائن و مجنون يصوبان السلاح عليه في نفس الوقت.... و اذا بصوت قناصة يُدوي في الزقاق ... في لحظة كان جايمس يصوب السلاح نحو الملازم وفي الثانية الاخرى جايمس سقط على الأرض بعد ان اصابته الرصاصة في كعبه .... يلتف السائق خلفه و كذالك الملازم ليروا من اطلق تلك الرصاصة ..... رجل يبدوا في الأربعينات من عمره في سطح البنك و في يده قناصة AWM و بينما كان جايمس على الأرض متضررا بسبب الرصاصة ركض الملازم بعيدا و قرر التراجع و الخروج من ذالك الزقاق و المراقبة من بعيد .....ضحك السائق فجأة... السائق – اهاهاهاهاهها (بصوت عالي) هل هذا انت ..... اخــــــــــــــــــــــي !! صوب السائق نحو سطح البنك و بدأ باطلاق الرصاص من مسدسه ولكن القناص قام بالأختباء خلف الحاجز في سطح البنك ... و بعد طلقات عدة انتهت طلقات المسدس و اثناء اعادة السائق للشحن مسدسه برصاصات جديدة ... قفز القناص من سطح البنك بأستخدام حبل تسلق كان معلقا في السطح... وركض نحو السائق حاملا خنجرا عسكريا..... رأه السائق و قام برمي مسدسه على الأرض...و حمل خنجره ايضا و اندفع نحوه هو الاخر.... وكلاهما تملؤهما نظرات دموية و غاضبة ... لا مجال للتراجع الاَن القتال بدأ وحسب اصرار الطرفين لا توجد الى طريقة واحدة لنهاية هذا الأمر.... موت احدهما بينما كان الملازم خارج الزقاق يراقب بهدوء و جايمس على الأرض بسبب الرصاصة اندفع السائق نحو القناص و لوح بخنجره نحو عنق القناص و لكن رغم ان الاخير كان يبدوا كبير السن ولكن حركاته كانت خفيفة كالريشة و سريعة كالريح وبفضل هذا استطاع الأنخفاض متفاديا السكين و في تلك اللحظة حمل هو الأخر سكينه و حاول طعن رأس السائق ولكن الأخير تفاداه هو ايضا بقفزة بهلوانية نحو الخلف .... بقي الملازم متفاجئا فهذه الحركات ليست حركات أناس عاديين ....في هذه الأثناء يقف السائق مواجها القناص بدون ان يتحرك احد حتى نطق السائق السائق—اذا اخي لما هذا الشكل الغريب ... اريد ان ارى وجهك القناص – (لم يرد و حمل خنجرا اخر في يده) السائق – اعتقد ان اسمك الاَن هو ويليام الاَن صحيح سمع الملازم كلامهم و تفاجئ و بقيت التساؤلات تجري في عقله هل هذا القناص هو نفسه ويليام الذي يعرفه واذا كان هذا صحيحا فكيف قام بتغيير شكله هذا ... هذا ليس تنكرا احترافيا او خدعا سحرية امر غريب يحدث هنا... السائق – اذا اخبرني لما فعلت هذا كنت تستطيع انقاذ هذا العالم انقاذ ملايين الناس و ايقاف الموت حتى ولكنك قررت ان تخوننا لما؟ ويليام – لقد رأيت عدد الاطفال الذين ماتوا اثناء العمليات .... وكل ذالك من اجل تطوير حمض نووي واحد كم سوف يكلف عمل المزيد من الحمض النووي .... حتى يموت جميع من على الارض ليعيش بضعة اغنياء بقي الملازم في مكانه محتارا من كلامهم عن اي شيئ يتحدثون وكيف تغير شكل ويليام الى هذا الرجل البالغ و في هذه الاثناء يحاول بهدوء ان يقوم جايمس بالمغادرة عبر جر نفسه على الارض مبتعدا و لكن الملازم انتبه له ووقف امامه ووجه المسدس على رأسه الملازم – اين تظن نفسك ذاهبا ايها الحثالة جايمس –(نظر نحو الملازم) هل حقا ستفعلها .... كلانا بعرف انك لن تفعل اي شيئ الملازم – لا لن اقتلك ولكنني متأكد من انه سوف يفعل هذا (ينظر لويليام) جايمس – هه اتظن انه يهتم بمساعدتك ... انت لا تعرفه سوف يقتلك ايضا يوما ما.. الملازم – نعم هذا ممكن ولكني متأكد الاَن ... هدفه الوحيد هو قتلك جايمس – احقا ستتركه يقتلني ظننت انك بطل للعدالة ... اقتلي هنا عدالة بالنسبة لك؟ لم يعره الملازم اي انتباه و استمر بمراقبة القتال بين ويليام و السائق مصوبا مسدسه نحو جايمس مانعا منه المغادرة في وسط قتال السائق مع ويليام يقف الأخير امام السائق الساقط على الأرض و هما لا يبعدان نظرهما على بعضهما نهض السائق و مسح فمه من بعض الدم الذي كان يسيل منه... السائق – (يبصق الدم على الأرض) اخبرني ... هل بكيت عليها... عندما ركضت خائفا بحياتك ... هل نظرت حتى للخلف.. ويليام – انت لا تعرف اي شيئ .... لقد نفذت وصيتها الأخيرة على عكسك السائق—وصيتها الأخيرة (بصوت غاضب ووجه حاد) لو لم تهرب لما كانت وصيتها الأخيرة لكنا انقذناها لكنا هزمناهم ويليام – انظروا من يتحدث (يفقد هدوءه) انضممت لهم ... حتى بعد ان قاموا بقتلها ... اهاذا ماكانت لتريده..اهذا ماتقصده بهزيمتهم ***مشهد من الماضي**** قبل 10 سنوات في صحراء نيفادا ليلا لا يوجد اي ضوء ما عدا ضوء القمر و النجوم أمرأة في العشرينات من عمرها تركض وتلهث من شدة التعب و هي ممسكة بيد 5 أطفال في الخامسة الى ال13 من عمرهم ... حتى سطع ضوء خلفهم لقد كان ضوء سيارة دفع رباعية رأتهم المرأة و بدأت بالأسراع ولكن الأطفال لم يستطيعوا الركض بعد الاَن من شدة التعب ركعة المراة على ركبتها و امسكة اكبر الأطفال و بدأت بالتحدث معه المرأة—اخي الصغير انا اسفة جدا ... انت اكبرهم عليك الأعتناء بهم .. اهربوا و لا تنظروا خلفكم الطفل الأكبر– (يبكي) ولكن .... لن اتركك سوف احميك ... لقد اصبحت اقوى الأن اختي المرأة – اعلم انك صرت قويا لهذا اعهد لك امانة خاصة لا تضيعها مهما كان هاؤلاء الأطفال ... اعتني بهم من اجلي ينظر طفل اخر لها لقد كان اصغر من الطفل الاكبر بسنة تقريبا ... الطفل الصغير— اختي لن اتركك .... استطيع انا و اخي الأكبر ان نهزمنهم نعم يملكون اسلحة ولكننا ايضا نملك الـdNA المعدل نقدر عليهم بسهولة المرأة – لا أريدكم ان تكونوا في خطر ارجوكم نفذوا لي هذا الطلب الأخير اعلم اني لا استحق ان اطلب منكم شيئا لكن ارجوكم يمسك الطفل الكبير بأيدي الأطفال الاَخرين و يركض مبتعدا و لكن الطفل الأقل منه بسنة حاول ان يبقى ولكن بدون جدوى الطفل الأكبر دفعه بقوة و بينما ابتعدوا حتى صاروا لا يظهرون للعين المجردة وصلت السيارة الى المرأة التي بقية واقفة هناك ...توقفت السيارة امامها و في مكان الأطفال مختبأين في في كهف صغير ... هناك سمعوا صوت الرصاص و ادركوا انها اختهم من ماتت ... بدأ الاطفال بالصراخ ولكن الطفل الكبير أوقفهl و اغلق فمهم و لكن الطفل اقل بسنة حاول الخروج من الكهف للحاق بأخته ولكن الطفل الأكبر امسكه ومنعه من الذهاب" -بعد اسبوع- مازال الأطفال في الصحراء لم يخرجوا منها و الجوع و التعب يكاد يقتلهم .... حتى التف الطفل ذو 12 سنة الى الطفل الأكبر الطفل الصغير – لا استطيع الاحتمال اكثر الطفل الأكبر-- علينا اكمال الطريق لللمدينة قد نجد بعض المساعدة هناك الصغير – مساعدة من سوف يساعدنا... نحن وحوش الكبير—(ينظر للاَخرين) لا لسنا كذالك نحن بشر تماما مثلهم الصغير – استمر بالكذب عليهم ... لن يساعدنا احد ... انا سوف اعود الكبير – (يمسك الصغير من ملابسه) اين تعود بعد كل ذالك التعب للهروب اتريد ان تذهب تضحيتها هباءا الصغير—أتركني سوف انتقم لها... سوف اقتلهم جميعا ... الكبير – لن اسمح لك بالمغادرة لقد وعدتها بانني ساحميكم الصغير – (يلتف مبتعدا عن الاَخرين ) مع السلامة اخي .. احميهم ارجوك الطفل الكبير يقف ولا يجد ما يقوله ليوقفه حتى امسكت طفلة صغيرة في 12 من عمره بيد الطفل الكبير الطفلة الصغيرة – اخي اين هو ذاهب الكبير – (يحك شعر رأسها بلطافة) لا تقلقي سيعود يوما ما ... انا واثق من هذا بعد 8 سنوات في بناية مهجورة في وسط الاحياء الفقيرة يجلس الطفل الكبير الذي كبر الاَن و صار في بداية العشرينات من عمره. في الطابق الأخير.. مع الاطفال الثلاثة الذين كبروا هم ايضا....يسخنون بعض الطعام المعلب على نار اشعلوها بالخشب المهترئ و و هم يأكلون بأصابعهم و يكادون لا يجدون ما يكفي جوعهم .... حتى بدأ صوت السيارات وهي تتوقف بقرب البناية .. نظر الشاب الاكبر نحو النافذة واذا بهي تفاجئ بسيارات مصفحة و الجنود يخرجون منها محملين باسلحة ضخمة لا تشبه اي شيئ رأوه من قبل لم يكونوا من الجيش او الشرطة و لكن الشاب علم من هم و صرخ على البقية بأن يهربوا "اهربـووووا لقد وجدونا" ... هرب الجميع في اتجاه السطح و لكن لا مهرب لهم .... انهم محاصرون خلفهم السطح و امامهم الجنود الذين سدوا عليهم كل الطرق بدأوا يرتعبون و بعضهم يبكي و اخرون يرتجفون من الخوف و الشاب الكبير وقف امامهم محاولا حمايتهم و بينما هم ينتظرون في السطح كالعصفور المحاصر في القفص فتح باب السطح وخرج منه الجنود و خلفهم شخص يعرفونه جيدا ... شخص تركهم قبل 8 سنوات في وسط الصحراء وذهب في طريق غير معروف طريق للأنتقام.... لم يعرف الشاب ولا من معه كيف يتصرفون او كيف يشعرون... و بينما كان صديقهم الذي خانهم ينظر اليهم.... اذا بالجنود يحملون اسلحتهم و يطلقونها على الشاب و من معه بما يشبه نوعا من الأصفاد الكهرباءية و قد اصابة 3 منهم ولكن الشاب الكبير استطاع على الاقل ابعاد احدى الفتيات التي كانت معه في المجموعة و قام بلف ذراعه حولها ورمى نفسه من السطح و ظهره مقابل الأرض .... ورغم الأرتفاع الشاهق للبناية الى انه لم يصب بأي اذى نهض بسرعة وحمل يد الفتاة و بدأ بالركض و الفتاة تركض خلفه مبتعدتا عن الجنود وبينما هو يركض ينظر خلفه و تتلاقى عيونه مع عيون من خانه من اعتبره اخ له يوما ما ... و لكنه استمر بالركض بعيدا عن المكان و الجنود حاولوا اللحاق بهم ولكن أوقفهم الشاب الخائن و امرهم بالأكتفاء بأخذ الثلاثة الذين امسكوهم و يتركوا الاَخرين الى يوم اخر .... اطاع الجنود ذالك و بدأوا بوضع الرهائن في السيارات و انطلقوا مبتعدين عن المكان .... ******* السائق – انت لاتعلم اي شيئ لن نقدر على هزيمتهم لقد حاولت .... ويليام – اخبرني اذا مذا حدث لهم ..... السائق – تقصد اخوتي لا تقلق هم احياء لقد تأكدت من ذالك ويليام – (يغضب) كيف تجرؤ على مناداتهم اخوتي بعدما فعلته يهاجم ويليام السائق بخنجره و هذه المرة اصابه في ذراعه بطعنة و لكن الأخير لم يتحرك و امسك ذراع ويليام ومنعه من الحركة و نطحه برأسه بقوة حتى ان السائق بدأت تسيل دماءه من على جبهته من قوة الضربة ولكن سرعان ما اختفى الجرح من جبته بشكل عجيب... حتى سقط ويليام على الأرض السائق— لقد كنت اخ لي من قبل ولكنك تركتهم يأخذونهم تركتهم يقتلون اختى .... الوحيد الذي لا يستحق ان ينادهم اخوته هو …انــــت !! فجأة من خلف السائق رصاصة تتجاوزه بطرف الشعرة ... تمر مباشرة على ذراع السائق وتمزق الرداء الذي كان يرتديه يلتف السائق خلفه .... امرأة على السطح هي من اطلقة الرصاصة السائق – (يصرخ) مرحبا بك في الحفلة اختي.... (يلتف الى ويليام) احضرت دعما اذا ؟؟ انت ذكي ... سوف اعترف بهذا..جبان ولكن ذكي بدون سابق انذار وبسرعة يلتف السائق هاربا من المكان و ولكن ويليام لم يتحرك من مكانه و لا المرأة اطلقة النار لايقافه و بينما رأى الملازم هذا رغب باللحاق به ولكن ويليام اوقفه ويليام – توقف اتركه... الملازم – ما الذي تعنيه.... اتريد تركه ويليام – سوف يأتي لنا قريبا ... ولكن الأهم (نظرات حادة) الاَن سلم ذالك الخائن لي الاَن الملازم – (يتردد لفترة ولكن يستعديد هدوؤه) اسف لا اقدر اعلم انك ستقتله و حتى لو كان خائنا لا استطيع السماح بهذا صوت خطوات من خلف الملازم انها نفس المرأة التي اطلقة النار سابقا فتاة بشعر طويل اسود و ملابس سوداء يتخللها اللون الأحمر تسير بخطوات هادئة و رزينة المرأة – تبدوا ذكيا احقا تعتقد ان الوقوف في وجهنا امر حكيم يلتف الملازم لها و يصوب مسدسها نحوها بينما جايمس على الأرض لا يقدر على الحركة بسبب رجل الملازم على ظهره تبتسم المرأة الشابة .... جايمس – اخبرتك انه سيقتلك ايضا هههه الملازم – اصمت ... ويليام – ايها الملازم قل مرحبا لأختي ليكسا...و اعتذر مسبقا على اخي السخيف ذاك ...(ينظر الى جايمس) اعتقد انك تعرف اختي صحيح ايها الجرذ الخائن ليكسا – اذا اخي هل هذا الملازم خطر علينا.... ويليام – لا .... لهذا لن نقتله.... (يصوب مسدسه نحو الملازم) ولكن اصابته باصابات خطيرة ..... امر مقبول ليكسا – (تسحب مسدسها وتصوبه نحو الملازم) اوك .... يا الخسارة رجل وسيم مثلك يعلق في هذه الحرب السخيفة الملازم – (مصوبا السلاح على ويليام) ما الذي تفعله ويليام...انت تهدد ملازما في الشرطة تعلم ما عاقبة هذا صحيح ويليام – نعم وانت تعلم ايضا انني سأفعل اي شيئ للوصول لهدفي... وانت تقف بيني وبين هدفي لذا... الملازم – وما هو هدفك بالتحديد ؟؟ سوف اوفر صورة ليكسا في الفصل القادم انا بدون فوتوشوب حاليا |