ما زالَ رَأيُك يا مُهَلَّبُ فاضِلاً
حَتّى بَنيتُ سِرادَقاً لَوَكيعِ
وَجَعَلتُهُ رَبّاً عَلى أَربابِهِ
وَرَفَعتَ عَبداً كانَ غَيرَ رَقيعِ
لَو رَأى أَبوهُ سُرادِقاً أَحدَثَتهُ
لَبَكى وَفاضَت عَينُهُ بِدُموعِ
حَتّى بَنيتُ سِرادَقاً لَوَكيعِ
وَجَعَلتُهُ رَبّاً عَلى أَربابِهِ
وَرَفَعتَ عَبداً كانَ غَيرَ رَقيعِ
لَو رَأى أَبوهُ سُرادِقاً أَحدَثَتهُ
لَبَكى وَفاضَت عَينُهُ بِدُموعِ