The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
94 المساهمات
77 المساهمات
73 المساهمات
49 المساهمات
23 المساهمات
19 المساهمات
18 المساهمات
16 المساهمات
15 المساهمات
11 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

description[رواية] أنا أكرهكم (8) Empty[رواية] أنا أكرهكم (8)

more_horiz
[رواية] أنا أكرهكم (8) S4DOI7e


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم يا متابعيّ الأعزاء ^^
عُدت من سفري ولله الحمد وعدت إلى لابتوبي وسأضع لكم جزءًا قصيرًا كتمهيد ^^
بالمناسبة أكا قالت لي ضعي من الفصول قدر ما تستطيعين وأنا سأسمع الكلام [رواية] أنا أكرهكم (8) 1508887074
أحد عنده اعتراض؟XD
 
 (8)

قمتُ من نومي للتو، أبعدتُ الغطاء الذي وصل حتى رقبتي! من هذا الذي فعل ذلك؟
آه يبدو أنني نمتُ كثيرا، فجسدي مُتعب من النوم! 
لقد كان جوّ الغرفة كما لو أننا في الظهيرة، اثني عشر ساعة نمتها؟ لم يوقظني أحد.
جلست على سريري وقدماي متدليّة على الأرض، يا إلهي إن الضمادات جديدة!
 قلت بضجر: لقد فعلها الدكتور بكر وضمدها، وزاد من ثمن العلاج! تبّا له!
ثم وقفتُ لأخرج، ولاحظت آلامًا متجددة تلتهب في باطن قدمي، حاولتُ ألا أعيرها اهتماما وأنا أستند إلى باب غرفتي، 
وأسمع صوت مفتاح في باب المنزل، يعبر عبر الثقب ثم يُفتح الباب بصرير مشوّق
 ليظهر الدكتور بكر بمعطفه الأزرق فوق ثوب أبيض جميل، حاملًا أكياسا في يديه الاثنتين، 
وهمّ بوضعها على منضدة في وسط الصالة حين رآني، فابتسم قائلا: صباح الخير يا بلال، كيف حالك؟
لم أردّ عليه، فهناك عداء بيني وبينه هذا اليوم!
لكنني ظللتُ أراقبه وهو يُخرج ما في الأكياس، لقد كانت صحونا مغطاة بقصدير لامع،
 وبخار الطعام يخرج منها مع رائحة شهية!


التفت لي قائلا: إن عبير الآن في مدرستها، سأذهب لأخذها بعد عمل سلطة الخضار.
 ثم اتجه إلى المطبخ وغاب قليلا، قررتُ أن أخطو نحو الصالة وأجلس على الأريكة أراقبه بعد أن غسلتُ وجهي بالماء.
عاد بطبق فيه طماطم وخيار وجزر، ومعه سكين صغيرة، 
جلس في أريكة مقابلة لي ووضع الطبق على المنضدة بجانب الصحون التي ما زالت مُغطاة،
 ثم نظر في ساعته واتسعت عيناه بقلق: يا إلهي لقد تأخر الوقت كثيرا.. علي أن آخذها الآن!


ثم قفز من جلوسه متجها إلى الباب، وارتدى نعليه على عجل واختفى من المكان بعد أن قال لي بلهجة سريعة مضطربة: 
متأسف يا بلال على تركك هنا وحيدا كل هذه المدّة. ولكنني سأعود بعد دقائق، أعدك.
وجدتُ نفسي أمام الطعام الساخن وطبق السلطة التي لم تُقطّع بعد، 
تذكرتُ حين قصت عبير لي ما تفعله في أيام الدراسة، 
وأن والدها اتفق مع أم عبد الله جارتهم أن تطبخ لهم الغداء أيام الدراسة فقط بمقابل مالي، 
إذن لابد أن هذا الطعام من جارتهم.
رفعتُ نفسي عن مكاني وانتقلتُ إلى المكان الذي جلس فيه الدكتور بكر قبل قليل،
 لا أعلم ما الذي دفعني إلى إكمال تقطيع السلطة؟


لقد تعجبتُ من نفسي حقا، 
كنت أقطعها أحيانا لبائع الفول والطعمية المتجول أثناء تسولي في الشارع 
فقط لكي يعطيني فطيرة طعمية مع طماطم أقتسمها مع أختاي الصغيرتين زهرة ونسمة! 
لهذا أنا أستطيع التقطيع بيُسر وسهولة!
بعد دقائق قليلة عاد الدكتور بكر كما وعد، ودخلت عبير بحقيبتها ومريلتها المدرسية،
 وخمارها الأبيض اللذيذ الذي يُعطي لها منظرًا ملائكيّا، خصوصا بضحكتها التي تشق وجهها عندما تراني أنا بالذات!
وركضت لتجلس بجانبي هاتفة: ماذا تفعل يا بلال؟ تقطع السلطة؟
وضعتُ السكينة في مكانها فقد انتهيتُ وقلتُ ببرود: كما ترين!
فصفقت بيديها في فرحة وقالت بإعجاب: يا لك من رائع!
 إن لي شهية مفتوحة لأكل هذا الطعام اللذيذ كله ما دمتُ قد قطعتَ السلطة.
إنها تبالغ كثيرا، هذه الطفلة! ولكن نعم.. بيني وبينها عداء اليوم لذلك لن أرد عليها.
ألقيتُ نظرة غير مبالية عليها وهي تمضي لتغيير ملابسها.
جاء الدكتور بكر حينئذ وقال بامتنان: أشكرك كثيرا يا بلال على قطع السلطة ومساعدتي...!
قلتُ بلهجة عدوانية: لم أساعدك.. بل هذا بعض من الديْن الذي عليّ، 
وأتمنى ألا تفعل لي شيئا مرة أخرى كضماد أو غيره فإنه يزيد الثمن!
ثم أشحتُ بوجهي غاضبا، أو ممثلا الغضب، فلم أكن غاضبا في الحقيقة
 بل كنت أريد أن أفعل ذلك ليكرهني بكر ومن ثم يتخلص مني بنفسه.
ولكن عينيه الدافئتين كانتا تنظران إليّ بحب رغم ما سمعه منيّ!


بعد دقيقتين أقبلتْ عبير وتم تجهيز الغداء، وجلست بينهم لأول مرة في الصالة آكل معهم.
يا ربي إنني أتعذب، فالطعام شهي جدا لم آكل بمثل لذته في حياتي ولكنني لا أستطيع إظهار شراهتي أمامهم.


تبّا لهم، شعرتُ بحزن خفي في قلبي وحنين جارف إلى.. رقية! 
التي كانت تشاركني الشراهة، مع أخي عدنان وأختاي التوأم: زهرة ونسمة، عندما كنت في العاشرة من عمري،
 طفلا لم أعرف قذارة أمي وأبي بعد! كنا عندما نجتمع، ونلتهم وجبة تصدّق بها أحدهم علينا،
 نضحك بشدة ونحن نفترس ما أمامنا، ونلتهمه في وقت قياسي،
 ثم نضحك بشدة على هذا الجوع الذي ما زال في بطوننا رغم أكلنا.


وتأتي رقية وهي تضحك وقد سرقت إحدى الأطباق من غرفة أمي، ثم نضحك معها وننهي على الطبق،
 ويُقبل عدنان مُقهقها وهو يختلس النظر وراءه ويحمل شيئا ملفوفا بقماش، لنكتشف أنه حلوى مخبأة في فراش أبي!


حقا رغم قسوة تلك الأيام، إلا أن اجتماعي مع إخوتي في تلك اللحظات،
 كان يخفف عني ما ألقى من الذل والمهانة أثناء تسولي في الشارع، ولم أهرب منهم وأقرر الانتحار إلا بعد أن.. 
حصل ما حصل.. واسودّت الدنيا في نظري ولم يعد للحياة معنى لدي!
تأملتُ الدكتور بكر وعبير وهو ينصت لحكاياتها عن المدرسة، بثغره المتبسم البهيج.


شعرتُ بغربة معهما، فأنا لا مكان لي بين أب وابنته، عائلة صغيرة سعيدة،
لم تعش ما عشته، ولم تذق المرّ والبؤس كما ذقته!
"أليس كذلك يا بلال؟ ألا تتشوق للعودة إلى المدرسة بعد مرضك هذا؟"
لم ألاحظ أن عبير كانت تكلمني إلا حين هزتني بيدها الصغيرة على كتفي، وهي تكرر ما قالتْ في لهفة وترقب.
ما هذا الهراء الذي تنطق به؟ ألا تعلم أنني أصلا لم أدخل أي مدرسة في حياتي؟
قلتُ لها بنظرة قاسية: إنني أتشوّق للموت!
ثم قمتُ سريعا بعد أن ألقيتُ قنبلتي عليها، فقد تغير وجهها وظهرتْ معالم الإحباط وخيبة الأمل، ولكن الدكتور بكر ناداني:
بلال.. ألن تُكمل طعامك؟
قلتُ دون أن ألتفت إليه: لا.
دخلت غرفتي وأنا أعرج بقدمي، وأنا مغتاظ من حالي!
كيف أني أمّي جاهل فقير بائس في الحياة، حتى أنني لم يعد لدي أخلاق حسنة.
والسبب من؟ إنه أبي وأمي.
 أسمع خطوات عبير وهي تجري لغرفتي ثم تجلس بجانبي على السرير قائلة بألم: 
بلال هل أنت غاضب مني؟ أأنا أزعجتك؟ كيف حال قدميك؟
قلتُ ببرود: لا، لا أغضب منك، ولكنك تزعجيني! ولا دخل لك بقدمي.
بدت آثار الحزن على وجهها وأطرقت برأسها، نظرتُ لها بطرف عيني، فوجدتها تبكي!
 شعرتُ بالتوتر في داخلي وبتأنيب الضمير! فقلتُ بدون اهتمام: لمَ تبكين؟


ولكنني في الداخل كنت مهتما حقا. لمَ تبكي هكذا فجأة؟ فليس هناك أي سبب معقول! 
هل تبكي مثلا من قسوتي في الحديث معها؟ ولكن هذا لا يُعد سببا مقبولا،
 إلا إذا كانت عبير من البنات ذوات الحسّ المرهف اللواتي يبكين لأسباب تافهة!
قالت من بين دموعها وشهقاتها:
أنا آسفة، فأنا السبب في جرحك البارحة، لم أحمل الصينية وانشغلت بالرواية،
 ولكنني لم أتوقع أنك ستحملها بدلًا عني، وفوق ذلك لقد جرحتُ مشاعرك ولم أراعيها،
 لابد أنك كنت تتألم من الداخل، أليس كذلك؟
نظرتُ لها بدهشة، وغمغمتُ باستغراب: تعتذرين على ما حدث؟
مسحت دموعها وهي تهدأ قليلا: نعم. لقد كنتُ مخطئة، أعتذر!
لا أعلم ماذا أفعل! لقد ظللتُ أتأملها بدهشة وتأثر، ثم بدون إرادة مني ابتسمتُ لها قائلا: لا بأس يا عبير.. لم أتألم!
رفعت رأسها لي وعلامات الفرح تلوح في عينيها الدامعتين وهي تهتف: حقا؟! ألم يكن جُرحا مؤلما؟
هممتُ بإجابتها والتخفيف عنها فقد لان قلبي أمام دموعها للأسف.
 ولكننا سمعنا فجأة طرق الباب فقام الدكتور بكر لفتحه، ثم تعالت أصواتهما،
 صوت الدكتور بكر، وصوت عبد الله ابن جارتهم!
والأخير يقول: أعتذر يا دكتور بكر إذا كنت أزعجتك وقطعت غداءك!
_ لا أبدا يا بنيّ، بل إني قد أنهيته، وسأغسل الأطباق بعد قليل لأعيدها إليكم، بإمكانك انتظاري.
_ لا لا.. لم آت لهذا، بل جئت لإعادة الكتاب الذي استأجرتُه، لكي آخذ كتابا آخر، آه كم أعجبني ذاك الكتاب كثيرا.
_ آه هكذا إذن، تفضل يا عبد الله. خًذ من الكتُب ما اشتهيت.
ثم وجدتُ عبد الله هذا يفتح باب غرفتي بكل ثقة،
 لكنه اصطدم بكوني جالسًا بكل هدوء فوق السرير وجانبي عبير تمسح دموعها!
فهتف: ما هذا؟ أنت مرة أخرى؟
قلتُ له بكبرياء: إنها غرفتي!
نظر لي باستنكار ودهشة فتدخلت عبير قائلة بابتسامة:
لقد أجّره أبي غرفته، فأصبحت الآن ملكٍا له، ريثما يستعيد صحته يا عبد الله!


كرهتُ أن تتدخل عبير بتلك الطريقة، ولكني التفتُ لأرى عبد الله ما زال واقفا أمام باب غرفتي، 
بطوله المماثل لطولي تماما، وجسده النحيف شيئا ما،
 وشعره المجعد الأسود الذي تتدلى خُصلات منه فوق جبهته العريضة البيضاء،
 ونظراته التي تحمل أمنا وطمأنينة داخلية، ودهشة واستنكارًا في خارجها.
انتبه لعبير ودموعها التي تبلّ خديها، فقال بصوت مستعدّ للغضب: لماذا تبكين؟ أأبكاكِ هذا الولد المزعج؟
شعرتُ بإهانة فظيعة، أنا مزعج في نظرك يا عبد الله؟ طيب.. سأريك.
هزّت عبير رأسها نفيا وقالت باندفاع: لا يا عبد الله، إنه ولد طيب، سوف تحبّه حتمًا إذا صاحبتْه!
عقدتُ حاجبيّ وقلتُ في اعتراض وتهكم: ومن قال لك أنني سأصاحبه يا عبير؟
ثم نظرتُ لها نظرة أنهرها، فتحولت ملامح وجهها للخوف مني أن تكون أخطأت في حقي، ثم قلت لعبد الله بنظرات ناريّة:
هيا اخرج من غرفتي يا عبد الله!
قال عبد الله: نعم؟
كان وجه عبد الله محتارا ومترددا، في مزيج عجيب بين الدهشة من تصرفاتي، والغضب منها، 
ورقة قلبه لعبير وما تقوله، وصبره وحسن نيّته فيّ..


قمتُ من سريري أخيرا، وأنا أعرج بسبب الجروح، واتجهت إلى الضوء فأغلقته، 
ثم إلى الباب الذي كان يقف عنده عبد الله، ثم قلتُ له ببرود:
 عن إذنك! كما سمعتَ من عبير إنها غرفتي! وأريد النوم الآن.
وجئت لإغلاق الباب، فوضع يده بين الباب والجدار، ونظر لي نظرات حادّة غاضبة،
 فنظرتُ له بتحدٍّ بارد، وظلّ كل واحد منا يتأمل الآخر، أنا أنظر إلى وجهه باستفزاز، 
وهو ينظر لي بانزعاج وغضب من أسلوبي معه، ولا شك أيضا أنه يتأمل الضمادات التي تلفّ رأسي،
 ثم يدي المكسورة، ثم قدميّ المضمدتين، ثم نطق في غضب مكتوم: هل ستُغلق الباب ومعك عبير بالداخل؟
التفت بوجهي إليها، كان على وجهها الترقب والخوف، ترقب ماذا سنفعل مع بعضنا، وخوف من نشوب مشاجرة بيننا.
قلتُ: عبير.. هل تريدين الخروج؟
هزّت رأسها بالنفي وهي تنظر إلى عبد الله الذي أرسل لها نظرات مستنكرة، 
فهربت بنظراتها منه وهي تتابعني أقول لعبد الله: أرأيت؟ هلّا جعلتني أغلق الباب؟
فقال عبد الله بعصبيةّ: لا، أخرج عبير أولا!
قلتُ له في سخرية: آه.. إن نيتك تتحول لنيّة سيئة، هل تعتقد أنني سأفعل بها شيئا؟
احمّر وجهه قائلا: ولماذا لا، فأنت غريب عنها! ولن أأتمنك عليها!
لامستْ كلمته وترًا حساسًا في داخلي، فقلتُ بقليل من الحدّة والسخرية العنيفة:
 وهل أنت القريب منها مثلا؟ اسمع.. 
أنا لا أهتم بها ولا بأبيها، فقط سأمكث هنا حتى تنتهي غايتي، ثم أتحرر من هذه القيود.. 
ولست مضطرا لأشرح لك أي شيء! أتفهم؟
وبمجرد أن أنهيتُ كلامي حتى وجدتُ الدكتور بكر يضع يديه على كتفي عبد الله ويقول بهدوء: 
عبد الله، هلّا جئتَ معي قليلا؟
قال عبد الله في عصبية: 
ولكن يا دكتور بكر عبير بالداخل ويريد أن يُغلق الباب، لن أعترض فهي غرفته، ولكن عبير لن تجلس معه.
تنهد الدكتور بكر في حرارة ثم قال لعبد الله بلهجة أشد:
عبد الله، هل يمكنك أن تأتي لتعيد الأطباق إلى والدتك...!
ففهم عبد الله لهجته، ثم نظر لي نظرة تُخفي عتابًا لطيفا، ومضى إلى المطبخ، 
أما الدكتور بكر فقد بقي، وقال لي: أغلق الباب!
فوجئت بنظراته الهادئة نوعًا ما على موقف مثل هذا، ولكنني لم أُبالِ بها وأنا أغلقه،
 ثم أرتمي على سريري، وأقول لعبير: لمَ لا تريدين الخروج؟
قالت وهي تحاول الابتسام بتوتر: أود أن أقرأ عليك من بعض الكتب التي أحبها!
إنها متوترة مخافة أن أرفض طلبها، ولكنني سأرفضه!
 فلا رغبة لي أبدا بسماع أي شيء من الكتب الآن.
سأقولها لها بطريقة لطيفة: 
عبير، إنني الآن أريد أن أرتاح، فأتمنى أن تؤجلي هذا الموضوع لوقت آخر، ولابد أنك متعبة أيضا من المدرسة!
لقد تقبلت الأمر، وخرجت من غرفتي بهدوء! 
فابتلعتُ ريقي، وأنا أتساءل في داخلي لماذا أرقق لهجتي معها هي بالذات؟ ألأنها تشبه أختي رقية برقتها المفرطة تلك؟
عادت ذاكرتي لذاك اليوم المهول، يوم قطع يد عدنان!
 
 
 [رواية] أنا أكرهكم (8) DsCOmob

description[رواية] أنا أكرهكم (8) Emptyرد: [رواية] أنا أكرهكم (8)

more_horiz
بسم الله الرحمـن الرحيـم

السـلام عليـكم و رحمة الله تعــآلى و بركآته

أهـلآ غآليتي جوري ~ كيف حالكـ ؟ آمل أن تكوني بخيـر ^^

~

أهـلا بعودتك غآليتي ~ و من الجيد أنك تركتِ لنا العديد من الأجزاء قبل ذهابك

أمضينا بها وقتا ممتعـا في انتظار عودتك XDD

+ ليس هناك أي اعتراضات هع

بلال لديه أختين صغيرتين إذن ~

و ماذا عن رقية ؟ أخته الكبيرة ؟

إذن زهرة و نسمـة توأم .. و هما أصغر منه ..

ثم يأتي بلال .. و أكبر منه رقية و عدنان

عائلة لطيفة ^^ و مغامراتهم في سرقة الطعام جميلة XDD

" كيف أني أمّي جاهل فقير بائس في الحياة، حتى أنني لم يعد لدي أخلاق حسنة.
والسبب من؟ إنه أبي وأمي.
"

أجل ليس خطأك يا بلال ~ لكن الأوان لم يفت بعد للتغير ^^

كيآآآآه .. موقف عبير و هي تعتذر كآوآآآآيي ><

عبــــد الله يقتحم الأحدآآآث أخيرا .. أعجبني دخوله XDDD

أوي أوي .. هل يتعاركان على عبير الصغيرة الآن .. لا يا صغار XDDD

بلال بدأ يظهر بعض علامات الطيبة .. تطور جيد

+ يبدو أنه عائد للذكريآآت المريرة الآن

متشوقة لمعرفة المزيد حول ذلك اليوم

أبدعتِ جوري كالعادة .. أترقب التكملة بشوق !

~

شكـرا على الفصـل الرائـع

سلمت أنآملك | تقييـم + بنـر

بانتظار جديدك على أحر من الجمر

في أمـآن الله و حفظـه

[رواية] أنا أكرهكم (8) 866468155

description[رواية] أنا أكرهكم (8) Emptyرد: [رواية] أنا أكرهكم (8)

more_horiz
Akatsuki كتب:
بسم الله الرحمـن الرحيـم

السـلام عليـكم و رحمة الله تعــآلى و بركآته

أهـلآ غآليتي جوري ~ كيف حالكـ ؟ آمل أن تكوني بخيـر ^^

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كيف حالك أنت يا فجر؟ I love you  الحمدلله أنا بخير


~

أهـلا بعودتك غآليتي ~ و من الجيد أنك تركتِ لنا العديد من الأجزاء قبل ذهابك

أمضينا بها وقتا ممتعـا في انتظار عودتك XDD

[رواية] أنا أكرهكم (8) 1508887074 أهلا بكِ، نعم لقد تركتُها لكم لتؤنسكم فأنا أعلم أنكم ستشتاقون لي كثيرا > أقول بس برا هههه

+ ليس هناك أي اعتراضات هع

منك لن تكون هناك اعتراضات أما من غيرك فنعم : )

بالمناسبة كان هناك تصويت في آخر فصل أحببت منكم أن تصوتوا فيه 

بلال لديه أختين صغيرتين إذن ~

و ماذا عن رقية ؟ أخته الكبيرة ؟

إذن زهرة و نسمـة توأم .. و هما أصغر منه ..

ثم يأتي بلال .. و أكبر منه رقية و عدنان

رقية أخته الصغرى، فعمرها 12 عامًا 

ترتيب إخوته هكذا:

عدنان 17، بلال 15، رقية 12، زهرة ونسمة 8


عائلة لطيفة ^^ و مغامراتهم في سرقة الطعام جميلة XDD

نعم ههههه هل خمنتِ ما هي وظيفته الأصلية إذن؟

" كيف أني أمّي جاهل فقير بائس في الحياة، حتى أنني لم يعد لدي أخلاق حسنة.
والسبب من؟ إنه أبي وأمي.
"

أجل ليس خطأك يا بلال ~ لكن الأوان لم يفت بعد للتغير ^^

شكرا للتشجيع ههههه^^

كيآآآآه .. موقف عبير و هي تعتذر كآوآآآآيي ><

عبــــد الله يقتحم الأحدآآآث أخيرا .. أعجبني دخوله XDDD

أوي أوي .. هل يتعاركان على عبير الصغيرة الآن .. لا يا صغار XDDD

سيدخل مثل هذه الدخلات كثيرا فاستعدي XDDD

بلال بدأ يظهر بعض علامات الطيبة .. تطور جيد

+ يبدو أنه عائد للذكريآآت المريرة الآن

متشوقة لمعرفة المزيد حول ذلك اليوم

أبدعتِ جوري كالعادة .. أترقب التكملة بشوق !

متشوقة أنا أيضا لمعرفة تعليقك على الأحداث والشخصيات  [رواية] أنا أكرهكم (8) 3871200867

~

شكـرا على الفصـل الرائـع

سلمت أنآملك | تقييـم + بنـر

بانتظار جديدك على أحر من الجمر

في أمـآن الله و حفظـه

[رواية] أنا أكرهكم (8) 866468155




عفوا على الرد اللطيف ^^

تسلمي على مرورك الحلو [رواية] أنا أكرهكم (8) 3746313665 

أنرتِ الفصل [رواية] أنا أكرهكم (8) 2863403137
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
[رواية] أنا أكرهكم (8)
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
replyإرسال مساهمة في موضوع
remove_circleمواضيع مماثلة