FDA توافق على أول علاج متكامل لفيروس الإيدز
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية مساء أمس على "جولوكا"، وهو أول نظام علاج كامل يحتوى على مزيج من اثنين من الأدوية لعلاج بعض البالغين المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية "الإيدز" من النوع 1 (HIV-1)، بدلاً من الأدوية المدرجة فى علاج فيروس نقص المناعة البشرية القياسية التى تشمل 3 علاجات أو أكثر.
"Juluca" هو قرص يحتوى على اثنين من الأدوية المعتمدة سابقا (دولوتيجرافير وريلبيفيرين) لعلاج البالغين المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV-1).
وقال "ديبرا بيرنكرانت" مدير شعبة المنتجات المضادة للفيروسات فى مركز تقييم العقاقير والأدوية التابع لـ""FDA، إن الحد من عدد الأدوية فى أى نظام لعلاج فيروس النقص المناعى البشرى يمكن أن يساعد فى تقليل تسمم المرضى.
ومن المعروف أن فيروس نقص المناعة البشرية (HIV-1) يضعف الجهاز المناعي للشخص من خلال تدمير الخلايا المهمة التي تحارب المرض والعدوى.
ووفقا لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها، فإن ما يقدر بنحو 1.1 مليون شخص في الولايات المتحدة يعانون من فيروس نقص المناعة البشرية، ولا يزال المرض سببا مهما للوفاة بالنسبة لبعض السكان.
وتم تقييم سلامة وفعالية "جولوكا" فى البالغين فى تجربتين سريريتين من 1024 مشاركاً، وتم اختيار المشاركين عشوائياً لمواصلة الأدوية المضادة لفيروس نقص المناعة البشرية الحالية أو للتبديل إلى "جولوكا".
وأظهرت النتائج أن "جولوكا" كان فعالاً فى الحفاظ على منع الفيروس، وكانت الآثار الجانبية الأكثر شيوعا فى المرضى الذين يتناولونه، الإسهال والصداع.
وتشمل الآثار الجانبية الخطيرة الطفح الجلدى والحساسية، ومشاكل فى الكبد والاكتئاب أو تغيرات المزاج، ولا ينبغى أن تعطى جولوكا مع الأدوية المضادة لفيروس نقص المناعة البشرية الأخرى، وربما يتفاعل مع الأدوية الأخرى شائعة الاستخدام.
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية مساء أمس على "جولوكا"، وهو أول نظام علاج كامل يحتوى على مزيج من اثنين من الأدوية لعلاج بعض البالغين المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية "الإيدز" من النوع 1 (HIV-1)، بدلاً من الأدوية المدرجة فى علاج فيروس نقص المناعة البشرية القياسية التى تشمل 3 علاجات أو أكثر.
"Juluca" هو قرص يحتوى على اثنين من الأدوية المعتمدة سابقا (دولوتيجرافير وريلبيفيرين) لعلاج البالغين المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV-1).
وقال "ديبرا بيرنكرانت" مدير شعبة المنتجات المضادة للفيروسات فى مركز تقييم العقاقير والأدوية التابع لـ""FDA، إن الحد من عدد الأدوية فى أى نظام لعلاج فيروس النقص المناعى البشرى يمكن أن يساعد فى تقليل تسمم المرضى.
ومن المعروف أن فيروس نقص المناعة البشرية (HIV-1) يضعف الجهاز المناعي للشخص من خلال تدمير الخلايا المهمة التي تحارب المرض والعدوى.
ووفقا لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها، فإن ما يقدر بنحو 1.1 مليون شخص في الولايات المتحدة يعانون من فيروس نقص المناعة البشرية، ولا يزال المرض سببا مهما للوفاة بالنسبة لبعض السكان.
وتم تقييم سلامة وفعالية "جولوكا" فى البالغين فى تجربتين سريريتين من 1024 مشاركاً، وتم اختيار المشاركين عشوائياً لمواصلة الأدوية المضادة لفيروس نقص المناعة البشرية الحالية أو للتبديل إلى "جولوكا".
وأظهرت النتائج أن "جولوكا" كان فعالاً فى الحفاظ على منع الفيروس، وكانت الآثار الجانبية الأكثر شيوعا فى المرضى الذين يتناولونه، الإسهال والصداع.
وتشمل الآثار الجانبية الخطيرة الطفح الجلدى والحساسية، ومشاكل فى الكبد والاكتئاب أو تغيرات المزاج، ولا ينبغى أن تعطى جولوكا مع الأدوية المضادة لفيروس نقص المناعة البشرية الأخرى، وربما يتفاعل مع الأدوية الأخرى شائعة الاستخدام.