يختبر باحثون من جامعة أوكسفورد مصلا موسميا، سيكون الأول في العالم، الذي يكافح كل أنواع فيروس الإنفلونزا في اختبار معملي مدته عامان، يشمل أكثر من ألفي شخص.
وطور معهد "غينر" بجامعة أوكسفورد، وشركة فاكسيتك التي أسسها علماء من معهد جينر هذا المصل العام.
ويتعين تغيير الأمصال الموجودة حاليا كل عام لتلائم سلالات الفيروس المنتشرة، كما أنها عادة لا تحمي الناس بدرجة كافية خاصة كبار السن من ذوي المناعة الضعيفة.
ويعمل المصل الجديد باستخدام بروتينات موجودة بداخل الفيروس وليس البروتينات الموجودة على سطحه. فالبروتينات الملتصقة على سطح الفيروس مثل الدبابيس تتغير باستمرار أما تلك الموجودة بداخله فهي مستقرة.
ويحفز المصل الجديد بالأساس النظام المناعي لزيادة الخلايا التي تقتل الفيروسات، بدلا من الأجسام المضادة.
ويأمل الباحثون أن يقدم المصل الجديد حماية أفضل وأطول أمدا عندما يستخدم مع جرعة مصل الإنفلونزا الموسمي المعتادة.
واختبر المصل الجديد بالفعل من حيث السلامة، وسينتقل الآن إلى اختبارات المرحلة الثانية. ولم يصل أي مصل عام للإنفلونزا من قبل إلى مرحلة الاختبارات الثانية.
وطور معهد "غينر" بجامعة أوكسفورد، وشركة فاكسيتك التي أسسها علماء من معهد جينر هذا المصل العام.
ويتعين تغيير الأمصال الموجودة حاليا كل عام لتلائم سلالات الفيروس المنتشرة، كما أنها عادة لا تحمي الناس بدرجة كافية خاصة كبار السن من ذوي المناعة الضعيفة.
ويعمل المصل الجديد باستخدام بروتينات موجودة بداخل الفيروس وليس البروتينات الموجودة على سطحه. فالبروتينات الملتصقة على سطح الفيروس مثل الدبابيس تتغير باستمرار أما تلك الموجودة بداخله فهي مستقرة.
ويحفز المصل الجديد بالأساس النظام المناعي لزيادة الخلايا التي تقتل الفيروسات، بدلا من الأجسام المضادة.
ويأمل الباحثون أن يقدم المصل الجديد حماية أفضل وأطول أمدا عندما يستخدم مع جرعة مصل الإنفلونزا الموسمي المعتادة.
واختبر المصل الجديد بالفعل من حيث السلامة، وسينتقل الآن إلى اختبارات المرحلة الثانية. ولم يصل أي مصل عام للإنفلونزا من قبل إلى مرحلة الاختبارات الثانية.