معنى اسمه باليونانية القديمة:أب الآلهة و البشر..و هكذا كانوا يعتقدون الاغريق..
ملكه:
يحكم جبل الاوليمب باعتباره الأب الوريث و هو آلهة السماء و الصواعق في الميثولوجيا الإغريقية تكمن قوته في تحكمه بقوى الطبيعة اللتي كانوا الإغريق يخشونها مثل البرق و الرعد و السماء.. مولده:ابوه اورانوس او(كورونوس) قام بابتلاع ابنائه الخمسة التي أنجبتهم زوجته ريا-هستيا،ديميترا،هيرا،هاديس،بوسيدون-*بوسيدون هو الاسم الاخر للسلاح شيراهوشي في ون بيس* مخافة ان ينتزعوا منه الحكم مثلما فعل هو مع ابيه..لذا عندما أنجبت ريا زيوس قامت بتخبئته في كهف جبل ادا و لكي تخدع زوجها قامت باعطائه حجر ملفوف بملابس فبتلعه ظننا منه انه زيوس..هناك الكثير من الاقوال اللتي ظهرت عن كيف تمت تربية زيوس...فمنهم من يقول ان العنزة املتيا كانت ترضعه مع الحوريتين أديا و ادراستا و رواية اخرى تقول انه تربى عن عائلة ترعى الغنم و هناك رواية اخرى تقول انه تربى بصحبة الكوريت...
حياته:
اجبار ابيه على إرجاع اخوته: عندما اصبح زيوس شابا قام بإجبار ابيه على اسفراغ اخوته من بطنه..و ايضا تعددت الروايات حول كيفية ذلك فمنهم من قال انه أعطاه مسحوق من نوع ما و منهم من قال انه شق بطن ابوه و اخرج اخوته مع بعض العمالقة و ذوي الأذرع المئة و الساكلوبيون من قعر التارتاروس(الجحيم) و قتل كامبي الذي كان يحمي اخوته و هم في الجحيم..
سلطته:
دارت بينه و بين ابوه اورانوس معركة حامية فقد كان هناك في صف ابوه المردة اوقانوس و ابنته ستيكس مع اولادها الثلاثة.. لكن كان مع زيوس الصواعق التي قدمها له الساكلوبيون لانه أنقذهم و من وقتها و الصواعق سلاح زيوس المشهور..و انضم اليه ايضا ذوي الاعين المئة.. ظلت المعركة عشر سنوات و انتهت بفوز زيوس و إرسال ابيه و حلفائه الى التارتاروس.. بعد المعركة تربع زيوس على عرش الاوليمب..و بما انه لطيف جداXDتقاسم مع اخويه الكبيرين الحكم فهو استحوذ على السماء و الهواء اما اخوه بوسيدون فأعطاه الماء و هاديس أعطاه عالم الموتى.. ثارت غايا آلهة الارض عندما علمت بأمر ملك زيوس و ما فعله بالمردة فتزوجت من تارتاروس و أنجبت من وحش يملك مئة رأس لكن زيوس أحرقهم جميعا... و ارسله الى جبل اثينا و هناك تزوج الوحش من ايشدنا النصف أفعى
زوجاته و عشيقاته:
كان زيوس رجل ذو شهوة كبيرة فلا يلبث ان يرى امرأة جميلة سواء كانت آلهة او إنسان الا و ياخذها فبلغ عدد عشيقاته 115 و أنجب منهم 140 مولود لكن كان اربع زوجات فقط..مؤدب!! ميتيس و تيميس و منيموسين و هيرا اللتي هي اخته اللتي اخرجها من أحشاء ابيه..فقد كانت فائقة الجمال و فائقة السلطة عندما تزوجت زيوس فهي كانت تحكم البرق و السماء معه..مع انه كان يحبها حبا كبيرة الا ان في الكثير من المرات اصيبت بالغيرة فدبرت لزيوس المكائد..فعاقبها بتعليقه لها في الارض و جلدها.. و من أشهر عشيقاته كانت أوروبا اللتي سميت القارة باسمها-يقولون..معلومة غير مؤكدة- زيوس اغواها بتحوله الى ثور فائق الجمال فركبت عليه و هرب بها الى جزيرة و كشف عن هويته الحقيقية هناك و اعترف بحبه لها..
زيوس في الفن:
كانت هناك الكثير من التصورات لزيوس فمنهم من رسمه و في يده رمح من برق و يحمل نسر على يده. يعبر تمثال زيوس في الاوليمب بطول 13 متر مصنوع من العاج هو اكبر تصور لزيوس و قد بقي حتى العصر الهيلنستي ثم ظهرت الكثير من اللوح له في أوروبا في عصر النهضة الذي مثل عصر الشغف في الميثولوجيا
معنى اسمه:الرعد و سمي بذالك لان مطرقته ميلونير التي تصاحبه دائما لديها القدرة على إطلاقه. و يقال ايضا انه مأخوذ من يوم الخميس بالانجليزية Thursday ..
ولادته:
اما أسطورته فتبدأ من والده الآلهة اوردين الذي كان دائم البحث عن المعرفة و الحكمة الذي ضحى بأحد عينيه في سبيل الشرب من بئر المعرفة و ضحى بالكثير من اجل العلم..بعدما حقق اوردين أهدافه تزوج و أنجب 10 أبناء-بالدير و هولدير و تير و بيراجي و هيمدال و يول و فيدار و هيلموند و فالي و ثور و الأخير أقوى احد في اسغارد فهو شاب ذو بنية ضخمة و لحية حمراء و عينان متوهجتان بجانب كل هذا كان ثور لدى ثور نهم كبير للطعام و الشراب-وجدت نقطة نتفق عليهاXD-
حياته:
كان ثور اله الرعد و العواصف و مقاتلا لا مثيل له يقفازيه الحديديين و مطرقته الشهيرة ميلونير التي لديها قدرة على إطلاق الرعد و العودة لثور أينما تركها و القدرة على احياء بعض المخلوقات..و كان له عربة تجرها ماعز اذا جاع أكلها ثم وضع عليها مطرقته فعادت للحية فمن أين حصل على المطرقة؟؟ تقول القصة عندما كان لوكي اله الاذى على شكل صقر يطير بالسماء أمسك به عملاق الجليد جيروود و طلب منه ان يحضر له ثور بحكم ان لوكي اخوه فيمكنه ذلك!! فوافق لوكي...و قاد ثور لقلعة جيروود و ثور لا يعلم الخدعة اللتي تحاك له و في طريقهم توقفوا في قصر العملاقة جيرد اللتي تهيم حبا في ثور لسنوات عدة فانتظرت الى ان يقوم لوكي من مكانه و عندما قام أخبرت ثور بما يحدث ثم اعطته مطرقة قوية لا يستطيع استخدامها احد الا ثور مع قفازين من الحديد الخاص يلبسها عن استخدام المطرقة...مع العلم انها دفعت مقلة عينها لذلك...فعندما وصل لقصر جيروود دارت بينهم معركة شرسة الى ان انتصر ثور و قتل بهذه المطرقة جميع العمالقة...اما لوكي فر هربا... و في يوم من الأيام اختفت..او سرقت المطرقة..فاشتبه ثور حالا بلوكي ولكن لوكي اصر على برائته و قال انه يشتبه بأحد العمالقة فطلب ثور من فريا ان تعطيه ردائها الذي يمكن الشخص من الطيران لينتقل فيه لوكي الى يوتنهايم ارض العمالقة..و عندما وصل لوكي اعترف العملاق بفعلته فورا و قال انه سيرجعها بشرط ان تتزوج فريا منه...لكن فريا رفضت ذلك تماما فتنكر ثور على هيئة فريا و ذهب الى العملاق فرح العملاق كثيرا و قدم الولائم لكن استغرب كيف تاكل فريا كل هذا الاكل بنهم و سرعة لكن لوكي فسر ذلك على انها متعبة و جائعة و عندما لَبْس الخاتم و تم تسليم المطرقة له عاد الى هيئته و قتل جميع الحاضرين... يا لها من نهاية سعيدة...
هي آلهة الحرب،الحكمة،القوة..تبرز اثينا في الميثولوجيا الإغريقية بلقبها الاس فتلقب في العديد من المواضع بالاس اثينا.. اصولها المختلفة:يلقبها الرومان بمنينيرفا تروي الأساطير الإغريقية ان زيوس ابلغ ان زوجته ميتيس ستلد مولود يكون أقوى منه و سينتزع منه الحكم لذا ابتلع زيوس ميتيس -ما عندهم حل غير ذَا؟؟!!- لكنه شعر بصداع شديد حينها لذا اضطر ابنه هيفايستوس و اله الحدادة شق راْسه بفأس و هنا طلعت أختنا اثينا بكامل عدتها و اسلحتها تصرخ صرخات الحرب من بعدها عرفت اثينا انها اله الحرب و حامية المدن و كانت ايضا اله الحكمة و الزراعة و مانحة الزيتون فهي التي أعطتهم شجرة الزيتون فأقيم لها اكبر معبد في زمانهم لكن حسب الميثولوجيا الفينيقية فاثينا هي ابنة اله الماء بوسيدون و هذا هو سبب امتلاك اثينا اعين زرقاء كابيها..لكن في الميثولوجيا الإغريقية هي ترجع لزيوس و ان كانت ولادتها غير طبيعية قليلاXD اثينا و اراكني:حسب أساطير اليونان اشتهرت اثينا في الحياكة و في يوم من الأيام سمعت عن فتاة يقال لها اراكني في قرية ليديا تبهر الناس في حياكتها، فارادت اثينا ان تختبرها فتنكرت و ذهبت اليها و سألتها من اعطاك هذه الموهبة فقالت اكتسبتها و ليس للآلهة امر في ذلك فتحدتها اثينا في نزال حياكة و عندما وافقت اراكني عادت اثينا الى هيئتها الحقيقية لكن يبدو ان اراكني لم تخف او تتراجع..فحاكت اراكني لوحة ضخمة تثير العجب و الإعجاب و كانت واثقة من فوزها أثنت اثينا على اللوحة لكن ذكرتها انها تنازل آلهة فحاكت اثينا لوحة لا ترى نهايتها لجبل الاوليمب فكان الفوز من نصيب اثينا و عوقبت اراكني بتحولها الى نصف إنسان و نصف عنكبوت و ضلت تحيك بيتها كل يوم الى ان لاقت حتفها...
ليليث شيطانة عواصف من بلاد الرافدين ترافق الريح، واعتقد أنها تحمل المرض والموت. ظهرت شخصية ليليث للمرة الأولى كشيطان أو روح مرتبطة بالرياح والعواصف، عُرفت باسم ليليتو في سومر، حوالي 3000 قبل الميلاد... تظهر ليليث في المعارف اليهودية باعتبارها شيطان الليل، وكبومة نائحة في طبعة الكتاب المقدس الملك جيمس. اصل الاسم: ليليث أو ليليتو صفتا نسبة مؤنثتان من الكلمة ذات الأصل السامي ليل، والتي تعني الليل، وتترجم حرفيا إلى: كيان ليلي أنثوي، بالرغم من إشارة النص المسماري إلى ليليت وليليتو باعتبارهما أرواح ريح حاملة للمرض نشأة الاسطورة: ظهر اسم ليليث في رقم طيني سومري من مدينة أورك يعود إلى 2000 سنة قبل الميلاد ويحكي عن أن إله السماء أمر بإنبات شجرة الصفصاف على ضفاف نهر دجلة في مدينة أورك، وبعد أن كبرت الشجرة اتخذ تنين من جذورها بيتا له، بينما اتخذ طائر مخيف من أغصانها عشاً له، لكن في جذع الشجرة نفسها كانت تعيش المرأة الشيطانة ليليث، وعندما سمع جلجامش ملك أورك عن تلك الشجرة حمل درعه وسيفه وقتل التنين واقتلع الشجرة من جذورها فهربت ليليث إلى البرية. ويبدو أن شجرة الصفصاف بالنسبة لليليث كالتابوت لمصاصي الدماء. تنتمي أسطورة ليليث إلى أصول تاريخية قديمة جداً، فهي تتصل ببابل القديمة، حيث كان الساميون القدماء يتبنون مجموعة من المعتقدات الخاصة بأجدادهم السومريين.. آدم وليليث: ليليث هي شخصية معروفة في كتب اليهود ...حيث تقول الاسطورة أنها كانت الزوجة الأولى لأدم قبل حواء وتختلف الروايات بالحديث عن ليليث ولكن أشهر الروايات تقول أن ليليث هى المرأة الاساسية التي خلقها الله مع آدم من الأرض، لكنها لم ترض بسيطرة ادم عليها فهربت منه وأصبحت معشوقة الشيطان، وكانت تلد له في اليوم 100 طفل، فاشتكى آدم لله لما فعلته ليليث فأرسل إليها ثلاث ملائكة لإرجاعها ولكنها رفضت الرجوع فتوعدوها بقتل 100 طفل من أطفالها كل يوم، ومنذ ذلك اليوم تعهدت ليليث أن تقتل أبناء البشر. كما تصور ليليث أيضا على أنها الحية التي أغوت ادم وحواء للأكل من الشجرة المحرمة، كانت أيضا توصف بأنها جميلة جدا وتمتلك صفات مغرية حيث يقال أنها كانت تتجسد ليلا أمام الرجال لكي تغريهم ثم تقتلهم، وكانت ليليث تلقب بـ "قاتلة الأطفال"، لها أجنحة ومخالب وتأتي ليلا لقتلهم. غالبا ما يعاد طباعة كتاب شائع حول تقاليد الكابالا ومنها تعويذات وصيغ سحرية كتعويذة للحماية من ليليث المأخوذة من سفر رازيل، ومن قصتين من قصص خلق الرجل والمرأة من قبل يهوه (يهوه : اسم الرب عند العبرانيين) في الإصحاح 1 و2 من سفر التكوين، حيث ستولد أسطورة ليليث في العصور الحديثة: المرأة الأولى المخلوقة، والتي يزودها بأجنحة تمكّنها من الهروب من جنة عدن لتفارق آدم إلا أنها لم تتوقع أن يقتفي أثرها ثلاثة من الملائكة هم سينوئي و سنسنوئي و سامينجيلوف فيجدونها عند البحر الأحمر ويطلبون منها العودة، لكنها تأبى ذلك وترتبط بالشيطان وتلد منه فيتوعدها الملائكة بقتل أولادها، فتحقد على حواء وذريتها وتقتل أبناء حواء من البشر وهذا يرجع إلى غيرتها منها خاصة أن حواء خلقت من طين لكي تكون بديلاً عنها مع آدم. تعويذة للحماية من ليليث: وصفت ليليث كوحش مخيف حيث كانت الأمهات تضع تمائم لأطفالهن الصغار عليها أسماء الملائكة الثلاث المذكورين في الأسطورة لإعتقادهن أن ليليث تخاف من هذه الأسماء وتهرب منها وهم سينوئي، سنسنوئي وسامينجيلوف فكانت تلك الأسماء جزءاً من تعويذة أو حجاب لحماية النساء في مرحلة الولادة والأطفال حديثي الولادة من الأرواح الشريرة .. وفي هذه الحالة تحميهم من روح ليليث..هذه الاعتقادات استمرت لقرون، متأخرة كالقرن الثامن عشر وهو تقليد معروف في العديد من الثقافات لحماية الأمهات الجديدات وأطفالهن الذكور بشكل خاص بالتعاويذ ضد ليليث فكانوا يرسمون دائرة حول السرير في وسطها النجمة الخماسية ويكتب فيها أسماء الملائكة الثلاث وآدم وحواء. صورت ليليث على شكل بومة كما أسلف الذكر ولذلك كان البوم دوما نذير شؤم وخراب في معتقدات الأقدمين وكثير من التعاويذ في الأركان الاربعة للمخدع، وكان الاعتقاد أن الطفل إذا ضحك أثناء النوم كان هذا دليلاً على أن ليليث موجودة وعلى هذا يسارع احدهم بضرب الطفل على شفتيه بأصبع واحد لترحل ليليث حقيقة ليليث: مما لاشك فيه بأن أسطورة ليليث على صلة وثيقة في قضية الخلق، فهي أفكار ومعتقدات تنعكس على حياة الشعوب رغم أنها من أشكال الوهم التي تتناقض مع إدراكنا الحسي لها، إنها التعبير الجماعي لتلك الحضارات المتعاقبة سواء كانت دينية أو فلسفية ،فهي دراسة تاريخية وأدبية ووعاء فكري مرتبط بظاهرة لايمكن تجاهلها حيث عبر عنها الفرد والمجتمع بأسلوب اعتمد على محاكاة اللاوعي وتكوين رؤية لكائنات غير موجودة في الواقع المستقل عن حدود ذهنه. حيث أنها لعبت دور الوسيط لهذا العقل بين الأحداث الطبيعية والمعتقدات الدينية .كما أن هذه الكائنات الفوق طبيعية بالنسبة لأفكار الفرد تعتبر المكون لأصل الأشياء الخارقة دون النظر في ماهيتها أو وجودها وعدمه. من جانب آخر تكون نظرتنا للأسطورة مجرد دراسة تاريخية وفكرية معاصرة لانأخذ منها سوى معرفة التفكير الإنساني في تلك الفترة دون التأثر بواقعها الحالي..
اعمال هرقل: هيرا كانت تكره هرقل بشدة و لذلك وبينما هو نائم هانئا في وسط أسرته السعيدة, بين زوجته وأبنائه, تسللت إليه ولمست جبهته و كان ذلك كافيا ليصيبه بلوثة جعلته يتوهم أن كل من يحيطون به هم أعداء يجب القضاء عليهم و بذلك اندفع هرقل دون وعي يطوح بيديه يمينا وشمالا وأخذت تلك اللوثة تزداد حتى هب ذات يوم من نومه في ثورة شديدة وفتك بأبنائه جميعا وهنا شعرت أثينا بالعطف عليه فضربت رأسه بحجرها المقدس لتذهب عنه اللوثة. وهنا أفاق هرقل واستبد به الحزن الشديد لما فعله و نفى نفسه بعيدا عن العالم وهام شريدا حتى انتهى به المطاف إلى معبد دلفى فجثا على ركبتيه وأخذ يتضرع للآلهة أن تهديه لطريقة يكفر بها عما فعله من إثم كبير وعندما أحست هيرا رغبة زيوس للعفو عن هرقل, لجأت إلى وسائلها الملتوية حتى أقنعته أن يحكم على الفتى بأن يخضع للسلطان يوريسيثوس ملك أرجوس وأن يمتثل لكل ما يكلفه من أعمال وهنا عرف الجميع ما سيلاقيه هرقل من صعاب و مشاق فأسرع كل منهم لتقديم يد العون إليه:: منحته أثينا خوذة لرأسه منحه هرمز سيفًا حادًّا منحه أبولو سهمًا وقوسًا أعطاه بوسيدون جوادًا وهبه هيفايستوس حذاءً من نحاس حتى زيوس قدم له درعًا قوية رائعة وكانت هيرا قد ملأت رأس الملك "يوريسيثيوس" بأفكار عجيبة عن اثني عشر عملًا من أشق وأصعب الأعمال التى يمكن تصورها وكان الجميع يعلم إن فشل هرقل في عمل واحد من تلك الأعمال فذلك يعني هلاكه والقضاء عليه وكانت تلك هى رغبة هيرا العمل الأول: القضاء على أسد نيميا الذى يختبىء في غابة أرجوس, و الذى يقطع الطريق على الجميع ويثير الرعب والفزع في قلوب الجميع العمل الثاني: القضاء على وحش ليرنا العمل الثالث: على هرقل أن يأتي بالغزال الأركادي المقدس حيًّا العمل الرابع: على هرقل أن يأتي للملك بخنزير أريمانثوس حيًّا العمل الخامس: تنظيف زرائب أوجياس أمير أوليس العمل السادس: قتل طيور ستيمفاليان المتوحشة العمل السابع: القضاء على ثور كريت العمل الثامن: إحضار خيول ديوميد إلى أسوار طيبة العمل التاسع: على هرقل أن يحصل على زنار هيبوليت ملكة نساء الأمازون العمل العاشر: أمر الملك هرقل بالرحيل إلى قادش للقضاء على وحش جيريو والاستيلاء على ثيرانه العمل الحادي عشر: قرر الملك أن يرسل هرقل إلى أرض بعيدة موحشة ليحضر له منها تفاحات الهسبيريديا الذهبية العمل الثاني عشر: أمر الملك هرقل أن يحضر له الكلب كروبيروس حارس أبواب العالم السفلي
|