تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
بســم الله الرحمن الرحيـم السـلام عليـكم و رحمة الله تعآلى و بركآته أهـلا بكل أعضاء THE BEST و روآد قسم الروآيــآت ~ كيف حآلكم ؟ نـأمل أن تكونوا بخير ^^ ها هو ذا الفصل الخامس بين أيديكم ~ و الذي حتما ستلاحظون قصره لكن ما باليد حيلـة ان أردنا الاستمرار في طرح فصل كل أسبوع فأحيانا سنضطر لوضع فصول كهذه على كل .. بغض النظر عن طوله فالأحداث على الأقـل مهمة ! لذا استمتعوا & ترقبوا ظهور بقية الشخصيات في الفصول القادمـة و لمن لم يحصلوا على شخصية بعد .. كما قلت في أول فصل لا تهـم سرعة ظهورك بقدر ما تهم قيمة شخصيتك و دورها في الرواية و بالتأكيد سنبذل جهدنا لإعطاء كل شخصية حقها ~ هذا الفصل يعتبر نهاية ارك إيرو تقريبا .. و ابتداء من الفصل القادم سنبدأ بمعالجة قضايا أخرى في الرواية قراءة ممتعة & نترقب ردودكم بكل شوق ^^ العنــوان : حرب شـوارع المؤلفتيـن : @Holmes Apprentice و @Akatsuki التصنيف : عصابـات - بوليسـي - أكشن - كوميديــآ - غموض تــآريخ الصدور : 04 جوان / يونيـو 2017 الشخصيـآت : أعضآء منتــدى THE BEST مقطع + [ مقطع ] : كلام الراوي + وصف للمواقف و الحركات ، إذا جاء بعد إسم الشخصية فهـو يعبر عن الحالـة و عندمــآ يكون في وسـط أو نهاية الكلام فهـو يدل على التصرف [ مقطع ] : للمكان أو الزمان مقطع : كلام الشخصيات بصوت مسموع مقطع : كلام داخلي أو تفكير - : شخصية لم يذكر إسمها بعد أو شخصية ثانوية لا حاجة لذكر اسمها ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ : للفصل بين المشاهـد خاصة عندما يتغير المكان أو الوقت (*) : مصطلـح سيتم شرحه * مقطـع : إضافة لشرح أو تفسير مصطلح أو شيء معين [ حـرب شوارع - الفصـل 05 ] : إفـلات ماكر .. لمدا غير كفؤ .. . . [ في المصنع المهجور ] أخرج تاكي سكينه .. تاكي : سأمزق جثتك أيها الشاب الجميل , و أبيع أعضاءك .. لا , بل سأمزقك و أرميكَ لتكون طعامًا للكلاب الضالة ! رين [ قلق ] : كان يجب أن أكون أسرع , ستتعرض إيرو للموت هكذا ! - توقف ! التفت الرجال إلى مصدر الصوت .. حاولت إيرو المنهكة فتح عينيها .. نظرت إلى مصدر الصوت .. تورّد وجهها من المفاجأة .. إيرو [ تبكي ] : فان ! بقي فـان واقفا للحظات عند باب المصنـع ، تفحص المكـان بتمعـن ، ثم قـرر التقدم أخيرا .. كل من تاكـي و زملاؤه اللمـدا تفاجأوا عند رؤية وجهه المألوف لديهم .. و لا يزالون متجمدين في مكانهم و يحدقون به بذهـول ، أما فـان فقد استقـرت نظراته على إيـرو .. ريـن : من هذا .. ؟ أهو منهم ؟ تقـدم فان نحوهـا مباشرة متجاهـلا كل من حولـه ، و ما إن وصل إليها حتى انحنى ليفـك وثاقهـا .. كانت حالتها مزريـة .. وجهها شاحب و عيناها غائرتين في محجريهما .. آثـار الأرق و التعب بادية عليها .. اختلطت دموعها بدمائها التي لطخت وجهها و ثيابها .. كان الحزن منثورا عليها ، لا بل كانت مغطاة به كليـا .. بقيت شاردة تحدق بفـان بصمت و ذهول .. و أطلقت العنان لدموعهـا التي انهمرت بغزارة أقوى مما كانت عليه .. إيـرو [ بصوت مرتجـف ] : أخــــي .. ضمهـا فـان برفق ثم همـس في أذنهـا .. فـان : اطمئني .. سوف أخرجك من هنا .. و سوف أقتل ذلك السافـل عندمـا يحين الوقت المناسب .. إيـرو تفاجأت مما قاله .. من جملته الأخيرة بالتحديد ، هي أيضـا تتمنى من أعمـاق أعماقهـا أن يموت الرجل الذي حرمهـا من أمها .. لكنها بكل تأكيـد لا تريد أن يكون ذلك سببا في فقدان شقيقهـا الذي عاد للتو ! ابتعـد فان قليلا ليربت على رأسها فان [ بابتسامة دافئـة ] : تماسكي لبضع دقائـق إضافيـة وقـف فـان و اِلتفـت إلى تـاكي تحولت نظراته إلى شيء آخر تماما .. يتطايـر الشّرر من عينيه .. كان ينظر إلى تاكي كمن يريد أن يقطـعه أشلاءً .. بل خُيـل إلى من رآه أنه يفعلها حقا .. تدفـق الدم في عروقـه ساخنـا هائجـا مجنونـا .. كان على وشك الاختناق من شـدة الغيظ و لم يكن ليفـرج عنه سوى تمزيـق ذلك الوغـد الواقف أمامـه .. استولـى عليه غضب ما انفـك يزداد و يزداد .. لكنـه قرر أن يتمالك نفسـه قبل أن ينفجـر حنقـا .. قرر تهدئـة نفسه الملتهبـة و اخماد نيرانها .. في الوقت الحالي على الأقـل .. فهيجانـه في هـذا المكان لن يفيـده في شيء و سيعرض أخته للخطر فحسب .. فعكـس خصومه الذين يحملون أسلحة نارية حتى .. هو لم يكن يحمل شيئا ! أغمض عينيه .. تنهـد بعمـق معلنـا عودته لرشـده .. فتح عينيه مجـددا و خطـا متقدما نحـو تاكي .. تاكي الذي كان مرعوبـا منذ لحظة تمالك نفسه هو الآخر و تذكر أنه صاحب اليد العليا في هذا الموقف تاكـي : متى خرجت من السجـن ؟ فـان : أنا من عليه طرح هـذا السؤال حدق الاثنان ببعضهما للحظـات .. فـان : لِم لا ننهِ الأمر بهدوء هذه المرة ؟ تـاكي [ بسخرية ] : ماذا تعني ؟ ~ فـان [ بسخرية أكبر ] : ليكن في علمك أننا سنخرج من هنا في كل الأحوال ~ إما أن تتركنا نذهب بسلام الآن أو .. [ يحول إلى نبرة جادة ] أن ينتهي أمرك أنت و جرذانك بعد دقائق عندما يصل رفاقي ! تاكي : ستموت قبل ذلك ! فـان [ يبتسم ] : و ستموت أيضا كما تعلم ~ هل أنت مستعد لترك حياتك المثيرة للشفقة ؟ أيها السمين الأصلع ~ تـاكي [ غاضب ] : أيها الوغد الحقير !! يفقد تاكي السيطرة على نفسه في النهاية و يهاجم فان بسكينـه ، تفاداهـا فان بسهولة فائقة و أمسك معصمـه و أداره فترك تاكي السكين حالا متألما .. يمسكها فان قبل أن تسقط على الأرض ، يلف ذراع تاكي مجبرا إياه على الالتفات قبل أن تكسر ذراعه .. الآن فان واقف خلف تاكي الذي ثبت في مكانه و لا يستطيع الحركة .. و السكين على رقبته ! فـان [ ابتسامة ساخرة ] : لقد أصبحت ضعيفا جدا تاكي ~ أكنت دائما هكذا ؟ انتفخ تاكي و بدأ يحمر و برزت عروقه .. و انفجر غضبـا تـاكي [ في شدة الغضب ] : أقتلـوا الفتاة حالا ! أطلقـوا عليها !!!! تفاجأ الجميـع من أمر تاكي المفاجئ .. كان لمدا 9 قد أخرج مسدسه سابقا و صوبه حالا نحـو إيـرو ، ريـن يتقدم مسرعـا معترضا الطريق المحتمل لطلقته .. دارك يتراجع عن الإطلاق .. أما فـان .. يرفع بصره محدقا بدارك للحظـة .. ثم يلتفت مجددا نحو تاكي .. يغــرز السكين بعمـق في ذراعـه الأيمـن دون شفقـة .. تاكي تسمر في مكانه للحظـة قبل أن يصـرخ بأعلى صوته متألمـا .. يخرج فـان السكين بقوة و دون رحمة مثلما أدخلهـا .. يجثـو تاكي على ركبتيـه و يستمر في الصراخ ممسكا ذراعه .. تـاكي [ يحاول الحديث بصعوبة و أنينه يتخلل كل كلمة يقولها ] : أيها .. الصعلوك .. الحقير .. كيف .. فـان [ يقاطعه ] : لست في مقام يسمح لك بإعطاء الأوامر يا هذا ! [ نظرة مخيفـة ] قرر بسرعة قبل أن أغير رأيي و أنهي حياتك حالا !! انتشر الفزع و الهلع في قلب تاكي .. لطالما كان يكـره هذا الفتى منذ أن كان صغيـرا .. رغم أنه في موقف كهـذا ، الذي من المفترض أن يكون موقف ضعف و قلة حيلة ، إلا أنه ما زال يتصرف بتكبـر و تعالي كأنه هو المتحكم في كل شيء ! هذا ما كان يغضب تاكي و يخيفه في نفس الوقت .. لكنه لا يستطيع تركه يذهب .. ماذا سيقول زملاؤه عنه في هذه الحالة ؟ الرابع أهانه ابن زوجته و لم يستطع فعل شيء لحفظ ماء وجهه ؟ جـز تاكي على أسنانـه و بقي يحدق بفـان لا يدري أي خيار هو الأفضل .. إذا تركه يذهب فسوف ينقذ نفسه لكنه سيخسر مكانته .. أما إذا أمر بقتل فـان و من معه .. فحتما سيموت هو .. إن لم يكن على يد فان فسيكون على يد رفاقه .. تاكي : هـذا الوغد المغرور هو زعيـم أكبر عصابة في المدينـة سابقـا .. يعم الهدوء للحظـات قبل أن يرفـع فان يده ممسكا بالسكين العائمة في الدمـاء و يوجهها صوب تاكي من بعيـد .. فـان : إليك آخر صفقـة .. إن كنت مهتما بحياتك فمن الأفضل أن توافق قبل أن يفوت الأوان .. سأسلمـكم سيتاغـايا (*) صدم اللمدا الآخرون مما قاله فان .. تـاكي [ يحاول كبح غضبه ] : سيـتا تحت سيطرتنا مسبقا !!! فـان [ ضحكة خافتة ] : تقصـد " الآن " ؟ سمعت أنكم لم تسيطروا سوى على نصف طوكيـو خلال السنتين الفارطتين [ نظرة باردة ] كما تعلم .. لن يكون من الصعب استرجاع ما كان دائما لنا ..
قطـب تاكي حاجبيه و جز على أسنانه و ضغط على ذراعه المصابة .. حملق بفـان و الغضب يعتصره .. تاكي [ بنبرة غاضبة ] : في المرة القادمة التي نلتقي فيها .. سأتـأكد من تحويلك إلى طعام للكلاب ! فان يبتسم بسخريـة ثم يرمى سكين تاكي على الأرض ، يتوجه مباشرة إلى أختـه .. . . [ بعد لحظـات ] [ أمام المصنـع ] فـان : لنسرع .. سيغير رأيه حتما بعد لحظات رين : لنستخدم الشاحنـة التي أتينـا فيها [ يخرج المفتاح من جيبه ] إيـرو [ متفاجئة ] : كيف .. ؟ يتوجه ثلاثتهم نحو الشاحنة و يستلم فان القيادة بعد أن أخذ المفتاح من ريـن .. و بالفعل .. خرج لمدا 7 ، 8 و 9 بعد لحظات و بدأوا بإطلاق النار .. ينطـلق فان بسرعة فتختفي الشاحنة عن أنظارهم . ينزلون أسلحتهم معلنين هزيمتهم .. و يعودون إلى المصنع المهجور لمقابلة زعيمهم المؤقت لمدا 4 .. تاكي ينتحب .. يثـور غضبا على أتباعه .. يلقي عليهم كـل اللوم و يحملهم كل المسؤوليـة .. كان يصرخ عليهم من جهـة و يصرخ متألما ممسكا ذراعه من جهة أخرى .. نصف كلامه لم يكن مفهوما مع كل الشتائم التي كان يلقيها في غير محلها ، لقد كان في حالة من الجنون المؤقت .. اللمدا بقوا صامتين و لم يتجرأوا على رفع رؤوسهم لمواجهته .. كانت تلك أول مرة يرون فيها أحد كبار اللمدا في موقف كهذا .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [ بعـد 3 ساعات ] [ المستشفـى ] خرجت إيـرو من القاعـة الطبية و الضمادات تغلف وجهها و بعض أجزاء جسدهـا ، و أثناء علاجها بقي كل من فان و رين ينتظرانها خارجا دون أن يتحدث أي منهما .. ريـن كان يتخبط فضولا لمعرفة حقيقـة فان هذا الذي تمكن من إخراجهم من موقف لا أمل فيه ، أما فان فقد كان رين آخر اهتماماتـه و كان يفكر و يخطط لما سيحدث من الآن فصاعـدا .. عليـه أن يبقي أخته في أمـان مهما كلف الأمر .. لكن كيف ؟ إيـرو : آسفة لإبقائكمـا منتظرين .. لنذهب يقـف فان و ريـن و يتوجه الثلاثـة إلى الخارج إيـرو : بالمناسبة يا ريـن .. كيف عرفت أن الإسم الحقيقي لذاك الـ " لمدا 9 " هو " دارك " ؟ يتفاجأ فـان و يلتفت إلى رين محدقا بنظرة شك و ريبـة ريـن [ يحك رأسه ] : آآه ذلك .. [ يبدأ بالشرح ] كانت هناك بعض الكراتين في صندوق الشاحنة .. هل لاحظتِها ؟ على إحداها كانت هنالك ورقة تسليم مثبتة .. عليها اسم المركز التجاري الذي سيستلم الطلبية في يوم الغد ، بالإضافة إلى اسم عامل التسليم " دارك " .. إيـرو : و كيف عرفت أنه هو بالذات صاحب الاسم و ليس الشخصين الآخرين ؟ ريـن : عكس الإثنين الآخرين فلم يكن يرتدي قفازا و هو الذي كان يقود الشاحنة ، هذا يعني أنه الوحيد الذي لو تواجدت بصماته على الشاحنـة فلن تكون هنالك أية مشكلة في ذلك .. ببساطة لأنه يعمل قانونيـا بتلك الشاحنة ~ فـان : عامل تسليم هاه .. و استخدم شاحنة الشركـة لاختطافكمـا إيرو [ محتارة ] : ماذا عن الآخرين ؟ قلت أنك تعرف أسماءهما أيضا ! ريـن [ بثقـة مفرطـة ] : لقد كانت مزحـة لإخافتهم فقط ~ [ ضحكـة مغرورة ] تزول نظرة الشك من على وجه فان بعد أن عرف حيلة ريـن الصغيـرة ، يتقدم الثلاثة مجددا بعد أن توقفوا أثناء شرح رين .. يلتفت فان إلى أخته متأمـلا حالتها مجددا .. لقد فقدت الكثير من الوزن .. و يبدو أنها مرت بالكثير أثناء غيابه .. فـان [ يتوقف ] : هناك الكثير من الأمور التي أود أن أستفسر عنها .. لكن .. [ يبتسم متناسيا ] لنذهـب لتناول العشاء في مطعم ما أولا إيـرو [ تفتح فمها متفاجئة ثم تبتسم بسعادة غامرة ] : حسنا ! ريـن : احم .. آسف لمقاطعة لقائكما الأخوي هذا لكن .. من أنت يا هذا ؟ فـان [ تظهر هالة سوداء حوله ] : هذا سؤالي يا هذا ! إيـرو [ تسحب فان ] : ريـن يدرس معي في نفس الصف .. لقد ساعدني كثيرا مؤخرا .. فـان : هممم .. إيـرو [ بسرعة ] : هذا شقيقي الكبير الذي حدثتك عنه يا رين .. رين [ يقاطعها ] : أعرف ، لكني أقصد ... إيـرو [ تقاطعـه بدورها ] : سأشرح لك الأمر غدا في المدرسة !! إيرو تمسك بذراع فان و تسحبه بقوة إلى الخارج تاركـة رين في الخلف ، يلتفت فان إلى رين للحظة ثم يستدير مجددا و يعدل مشيته مزيلا يد أخته .. الأخيرة انزعجت من الأمر قبل أن يربت على رأسها مبتسما فتمسك بيـده مجددا و تبتسم هي الأخرى ريـن : هه .. عائلة مجرمة هاه .. و شقيق كان في السجن .. لا أعرف كل الحقيقة و لا أدري إن كان مجرما حقا كما يزعمون [ نظرة باردة ] لكنه بالتأكيد شخص خطيـر ! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [ بعد نصف ساعـة ] [ مبنى روايال السكنـي - الطابـق العشرون و الأخيـر - الشقـة رقم 77 ] يفتح ريـن باب الشقـة و يدخل بتكاسـل إليها ريـن [ شبه ميت ] : و أخيــرآآآ ~ يمكنني الاستلقاء على السرير ~ بينما يغلق الباب يلاحظ ظرفا في صندوق البريد المثبت على الباب ، تتغير نظرة رين إلى الجدية و يأخذ الظرف بسرعـة .. يقلبـه فيظهر عليه طابـع بريدي عليه صورة الملكة إليزابيث .. ريـن : و أخيرا .. [ ابتسامة ساخرة ] اعتقدت لوهلة أنهم نسوا أمري .. [ يفتح الظرف ] . . [ الفصل الخامـس - النهايــــة ] شخصيـات ظهرت في الفصول السابقـة : [ ريــن ] العمـر : 17 الإسم في المنتدى : @ρsүcнσ رابط العضويـة : هنــآ [ إيـرو ] العمـر : 17 الإسم في المنتدى : @ERU رابط العضويـة : هنــآ [ سايكـو ] العمـر : 17 الإسم في المنتدى : @ρsүcнσ رابط العضويـة : هنــآ [ روز ] العمـر : 17 الإسم في المنتدى : @Rosseta رابط العضويـة : هنــآ [ روي ] العمـر : 42 الإسم في المنتدى : @Rosseta رابط العضويـة : هنــآ [ فــان ] العمـر : 23 الإسم في المنتدى : @Vinax رابط العضويـة : هنــآ [ دارك ] العمـر : 25 الإسم في المنتدى : @fяɪєиɒ ɒαяĸ رابط العضويـة : هنــآ ساحر مدينة الضباب .. كلب الحكومة ~ الفصل التمهيدي .. [ حـرب شـوارع ] الفصـل 01 : مجـرم مزيـف .. لقـاء في طوكيـو ~ [ حـرب شـوارع ] الفصـل 02 : حفيف ذكريات .. إخلاء سبيل .. [ حـرب شـوارع ] الفصـل 03 : جس نبـض .. نيـران مكظومة ! [ حـرب شـوارع ] الفصـل 04 : لمدا .. حاسةٌ مشؤومة ! |