[ حـرب شـوارع ] الفصـل 02 : حفيف ذكريات .. إخلاء سبيل ..

Mercat كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
~
أهلاً بالمبدعة سيرا
كيف حالك ؟
إن شاء الله تكونى بخير

الحمد لله بخير عزيزتي 
.
.
ما شاء الله, إبداع جبار لإكمال ذلك الطريق الإبداعى الذى بدأته
مع أكاتسكى فى عالم الروايات و التأليف
لا تقللى ولا تحتقرى من مستواكِ أنتِ مذهلة و لكِ مميزات خاصة 
قد لا تكون فى أكا و هى تكمل الرواية لتصبح أجمل فكما قلت سابقًا
أنتما توظفان مهاراتكما الكتابية لتخليق قصة ممتازة لكل منكما ما يميزه

يااااه أريجاتو أريجاتوو .. يوووش سنذهلكِ أكثر  فأكثر 
~
سيرا أكثر شئ يعجبنى فى رواياتك هو قوة السرد
فى الحقيقة وصفك للمشاهد و الأحداث مذهل كما أن لديكِ القدرة على اختيار
كلمات رائعة و موفقة للوضع الحالى مما يسمح لنا بتخيل الرواية لا مجرد قراءتها فقط

هذا يسرني للغاية ^^ .. حبذا لو تمكنت من المتابعة هكذا 
~
الفصل راااائع جدًا و مشوق أبدعتى فى كتابته عزيزتى ^^
إيرو المسكينة, فقدت والدها و والدتها تزوجت بآخر لعله يخفف عنهما
وحشة فراق الأب و الزوج لكن يبدو أنه لم يكن كذلك, يبدو أنه خدع تلك الأم
المسكينة المضحية و استغلها حتى استنفذ كل شئ لديها و لم يبق
سوى حياتها التى قام هو الآخر بأخذها فى وحشية و انعدام إنسانية
~
رين : كم أنتَ أحمق ! لن تتسع النافذة لسمينٍ ثملٍ مثلك ..
علق تاكي في النافذة ..


هههههههههههههههههه, يستحق هذا, لكن هنا السؤال هل تركوه
أم كيف أخرجوه ؟؟!


الشرطة أخرجته ههه 
~
غضبت إيرو من كلمات رين الباردة .. دفعته وتابعت عملها وهي تئنُّ وتقول :
أنت لا تشعر أبدًا .. أنت لست بشريًا على الإطلاق .. كلكم وحوش .. لا 
بل الوحوش أفضل منكم بمراحل .. ابتعد فقط من هنا ..!


المسكينة الصدمة قوية جدًا على قلب فتاة فى مثل عمرها 


~
شعر رين بألمٍ في رأسه كأنّه ألمٌ تركّز في جهةٍ محددة من دماغه .. أجبره على الجثو على ركبتيه ووضع يده على رأسه .. كان يشعر 
بطنين مزعجٍ في أذنيه أيضًا .. 
وفي ناحيةٍ أخرى من الحي ذاته , كان شابٌ جالسٌ على كرسي يسند رأسه إلى المكتب واضعًا يديه على رأسه ..
- يكفي .. هذا يكفي ! لماذا الآن ؟ أريد أن أركز ! 


تأتينى نفس حالة رين تلك أثناء المذاكرة, شعور مزعج جدًا 
لكن هل هذا معناه أننى عبقرية مثله 

ههه 
~
روز تبدو فتاة متألقة و رزينة فى كلامهما
و سايكو يبدو طائشًا بعض الشئ 
أتسأءل عن دورهما فى الرواية, يبدوان بريئان جدًا و بعيدان
كل البعد عن عالم الجريمة, ربما يقتحمانها بدون قصد   

شخصيًا أنا أحب هاتين الشخصيتين ههه توقعي أن يكون لهما دور أكثر من رائع XD 

~
[ لمحة من الماضي - البداية ] 
- إيرو .. لم أفعل شيئًا صدقيني يا إيرو , انتبهي لنفسك ولأمك ..
ذلك الوغد يحاول التخلص مني ليستغلكما في تحقيق مطامعه .. انتبهي لنفسك إيرو ..
[ لمحة من الماضي - النهاية ]


آآآآخ مسكين أخو إيرو, ترى كيف حاله فى السجن ؟؟
متشوقة لعودته و أخذ دوره فى مسار الرواية
.
.
فصل رائع و سرد موفق و مذهل
أحسنتى صنعًا غاليتى 
~
تم تقييمك +
~
استمرى على هذا
بالتوفيق لكِ

N كتب:

شعر رين بألمٍ في رأسه كأنّه ألمٌ تركّز في جهةٍ محددة من دماغه .. أجبره على الجثو على ركبتيه ووضع يده على رأسه .. كان يشعر 

بطنين مزعجٍ في أذنيه أيضًا .. 

وفي ناحيةٍ أخرى من الحي ذاته , كان شابٌ جالسٌ على كرسي يسند رأسه إلى المكتب واضعًا يديه على رأسه ..

- يكفي .. هذا يكفي ! لماذا الآن ؟ أريد أن أركز ! 

من الشاب الآخر ولماذا فى نفس الوقت ؟  

Levander كتب:

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته 
اسعد الله اوقاتك بكل ماتحبين 
اهه كم انتي مبدعه في الكتابه ارجوك لا تقللي من قيمه كتاباتك ماشاء الله عليك 
عرفت انه تصميم اكا لمساتها واضحه الله يعطيها العافيه 
وارجوك تعوذي من الكسل نريد ان نشاهد تصاميمك في الفصول القادمه 

ياااه ما ألطف ردكِ ^^ أريجاتو أريجاتو ..
ههه لا لا لن تروا تصميماتي الباكا
أعوذ بالله من الكسل


ياعمري ايرو اتمنى ان تتعرف على اصحاب مجانين كي تصبح مجنونه و قويه خخخ 
افضل جزء عندما علق الرجل الثمل خخخخ 
اتقنتي سرد الروايه تسلمين ربي يوفقك