بينت دراسة طبية صدرت من جامعة "أبردين" الاسكتلندية بعض عموم الأسباب المتعددة التي تدعو أحياناً إلى شعور مضاعف بالجوع في أوقات معينة وما يتبعه من عدم القدرة على التوقف عن الأكل أو الحالة الأخرى التي تكون على العكس من ذلك تماماً. وبحسب الدراسة التي اعتمدت على معايير طبية في بحثها فإن مستويات الطاقة وسكر الدم وكمية "الأنسولين" فيه وارتباط ذلك بإفراز هرمون "الغريلين" هي قاعدة التحكم بهذا الأمر بالإضافة إلى هذه الأسباب الأخرى والتي منها:
- التعب والإرهاق: ذكرت دراسة أجريت في جامعة "كولومبيا" الأمريكية بأن من الإرهاق والتعب العام للجسم وقلة النوم والإجهاد الحاصل من ذلك يدعو لمضاعفة إفراز هرمون "الغريلين" هذا وبالتالي الرغبة في تناول المزيد وخصوصاً من الكربوهيدرات والسكريات وذلك من أجل تعويض النقص في الطاقة ويتضح ذلك أو يكون بنسبة أكبر عند النساء أكثر من الرجال.
- طريقة الأكل وأسلوب تناول الطعام: كلما زادت السرعة زادت الكمية حيث يقول الخبراء في ذلك بأن هذه هي القاعدة في العلاقة الطردية بين سرعة الأكل وكميته بالإضافة إلى أن الوضع أو المكان الذي يتم فيه تناول الأكل له دور كبير كذلك ومما بينته الدراسات بان الدماغ يحتاج إلى 20 دقيقة حتى يرسل إشارات إلى المعدة بامتلائها ومن ثم الإحساس بالشبع والتوقف.
- سن اليأس عند النساء: لكون هذه المرحلة هي من الفواصل العمرية المهمة في سن النساء فإن تقلبات وتغيرات الهرمونات فيها لها تأثيرات جانبية عديدة ومنها تباين مستوى هرمون "البروجستيرون" وما ينتج عن ذلك من الحاجة إلى المزيد من الطاقة في الجسم وبالتالي يدفع إلى تناول المزيد من الطعام بكميات قد تكون مضاعفة في الغالب لتعويض النقص الحاصل.
- المعاناة من الاكتئاب: تعتمد محتويات الأدوية المضادة والمعالجة للاكتئاب النفسي عموماً على مركبات "مضادات الهيستامين" والتي بينت الأبحاث الطبية بشأن أعراضها الجانبية بأنها تتداخل مع وظائف مناطق الدماغ المسؤولة عن التحكم بالشهية وتفاوت الرغبة في الجوع وتقلبها في أوقات مختلفة ومتقاربة مما يؤدي أحياناً إلى الإفراط في تناول الطعام بشراهة.
- الحرمان من الأطعمة: حرمان النفس من بعض أنواع الأطعمة أو محاولة تجنبها لكونها مضرة أو غير مفيدة صحياً تجعل الشخص تواقاً في الغالب إلى تناولها والحصول على مزيد منها بما يأتي غالباً بنتائج عكسية سلبية ينتج عنها الإفراط في أكلها وذلك وفقاً لما بينته دراسة نفسية بريطانية جاء فيها أن الشعور بالذنب يدفع إلى المزيد من ارتكابه حيث أن الخلاصة هي كل ممنوع مرغوب.
- الهواتف والأجهزة الذكية: أثبتت الأبحاث والدراسات العلمية الموسعة في هذا المجال بأن التعرض لكمية ونوعية ولون الضوء الصادر من مثل هذه الأجهزة حيث جاء في التجارب بأن معدل ثلاث ساعات من ذلك يعزز الشعور بالجوع حتى ولو كان ذلك بعد وقت قريب من تناول وجبة دسمة بسبب اختلال عملية التمثيل الغذائي وتفاوت مستويات الأنسولين والجلوكوز.
- التعب والإرهاق: ذكرت دراسة أجريت في جامعة "كولومبيا" الأمريكية بأن من الإرهاق والتعب العام للجسم وقلة النوم والإجهاد الحاصل من ذلك يدعو لمضاعفة إفراز هرمون "الغريلين" هذا وبالتالي الرغبة في تناول المزيد وخصوصاً من الكربوهيدرات والسكريات وذلك من أجل تعويض النقص في الطاقة ويتضح ذلك أو يكون بنسبة أكبر عند النساء أكثر من الرجال.
- طريقة الأكل وأسلوب تناول الطعام: كلما زادت السرعة زادت الكمية حيث يقول الخبراء في ذلك بأن هذه هي القاعدة في العلاقة الطردية بين سرعة الأكل وكميته بالإضافة إلى أن الوضع أو المكان الذي يتم فيه تناول الأكل له دور كبير كذلك ومما بينته الدراسات بان الدماغ يحتاج إلى 20 دقيقة حتى يرسل إشارات إلى المعدة بامتلائها ومن ثم الإحساس بالشبع والتوقف.
- سن اليأس عند النساء: لكون هذه المرحلة هي من الفواصل العمرية المهمة في سن النساء فإن تقلبات وتغيرات الهرمونات فيها لها تأثيرات جانبية عديدة ومنها تباين مستوى هرمون "البروجستيرون" وما ينتج عن ذلك من الحاجة إلى المزيد من الطاقة في الجسم وبالتالي يدفع إلى تناول المزيد من الطعام بكميات قد تكون مضاعفة في الغالب لتعويض النقص الحاصل.
- المعاناة من الاكتئاب: تعتمد محتويات الأدوية المضادة والمعالجة للاكتئاب النفسي عموماً على مركبات "مضادات الهيستامين" والتي بينت الأبحاث الطبية بشأن أعراضها الجانبية بأنها تتداخل مع وظائف مناطق الدماغ المسؤولة عن التحكم بالشهية وتفاوت الرغبة في الجوع وتقلبها في أوقات مختلفة ومتقاربة مما يؤدي أحياناً إلى الإفراط في تناول الطعام بشراهة.
- الحرمان من الأطعمة: حرمان النفس من بعض أنواع الأطعمة أو محاولة تجنبها لكونها مضرة أو غير مفيدة صحياً تجعل الشخص تواقاً في الغالب إلى تناولها والحصول على مزيد منها بما يأتي غالباً بنتائج عكسية سلبية ينتج عنها الإفراط في أكلها وذلك وفقاً لما بينته دراسة نفسية بريطانية جاء فيها أن الشعور بالذنب يدفع إلى المزيد من ارتكابه حيث أن الخلاصة هي كل ممنوع مرغوب.
- الهواتف والأجهزة الذكية: أثبتت الأبحاث والدراسات العلمية الموسعة في هذا المجال بأن التعرض لكمية ونوعية ولون الضوء الصادر من مثل هذه الأجهزة حيث جاء في التجارب بأن معدل ثلاث ساعات من ذلك يعزز الشعور بالجوع حتى ولو كان ذلك بعد وقت قريب من تناول وجبة دسمة بسبب اختلال عملية التمثيل الغذائي وتفاوت مستويات الأنسولين والجلوكوز.