تركيب النيازك:
تقسم النيازك من حيث تركيبها إلى نوعين أساسيين، هما:
1. النيازك الصخرية: وهي على شكلين؛ فهي إما نيازك يضم صخرها أجساما دقيقة معدنية متبلورة، قد تكون مستديرة أو بيضوية، ويدعى أمثال هذه النيازك بـ ( النيازك الكوندرولية).
أو أنها نيازك يخلو صخرها من تلك الأجسام المعدنية، وعندها تسمى بالنيازك اللاكندورلية، ولا يصل إلى سطح الأرض من هذا النوع إلا ما نسبته 10% من جملة النيازك الصخرية الواصلة، بينما يحتل القسم الأول النسبة العظمى.
2. النيازك الحديدية : وهي على شكلين أيضا؛ فمنها نيازك تصل نسبة الحديد فيها إلى 91% من تركيبها، وما تبقى فهو مؤلف من النيكل والكوبالت بنسب متفاوتة تختلف من نيزك حديدي إلى آخر.
وهناك نوع آخر تصل نسبة الحديد فيه إلى 50% فحسب، بينما يشكل (الصخر) الصنف الآخر، ويغلب على تركيبه عنصري المغنيسيوم والحديد اللذين يعطيانه لونا أخضر كلون الزيتون(لذا يسمى بالصخر الزيتوني) مشوبا بصفرة أخاذة، مما يجعله في مصاف الحجارة الكريمة.
وقد أمكن بوساطة الفحوص المخبرية للنيازك، اكتشاف نماذج فرعية متنوعة للنيازك الحديدية:
فبعضها يسمى بالنيازك الفولاذية السيلسية، وهي ناتجة عن التقاء نيزكين في الجو، أحدهما صخري والآخر حديدي، والتحامهما نتيجة الحرارة الشديدة المتولدة بفعل الاحتكاك.
وهناك نيازك حديدية ذات أنوية ماسية، وذلك بسبب تعرض الفحم الموجود في قلب النيزك للحرارة والضغط الشديدين مما يحوله إلى ماس. بعضها الآخر يغطى سطحه بحبيبات دقيقة ناتجة عن عدم تبخر بعض المعادن المقاومة للحرارة بينما تبخرت باقي المعادة الموجودة حوله نتيجة الحرارة الشديدة التي تعرضت لها. وهناك غيره الكثير..
تقسم النيازك من حيث تركيبها إلى نوعين أساسيين، هما:
1. النيازك الصخرية: وهي على شكلين؛ فهي إما نيازك يضم صخرها أجساما دقيقة معدنية متبلورة، قد تكون مستديرة أو بيضوية، ويدعى أمثال هذه النيازك بـ ( النيازك الكوندرولية).
أو أنها نيازك يخلو صخرها من تلك الأجسام المعدنية، وعندها تسمى بالنيازك اللاكندورلية، ولا يصل إلى سطح الأرض من هذا النوع إلا ما نسبته 10% من جملة النيازك الصخرية الواصلة، بينما يحتل القسم الأول النسبة العظمى.
2. النيازك الحديدية : وهي على شكلين أيضا؛ فمنها نيازك تصل نسبة الحديد فيها إلى 91% من تركيبها، وما تبقى فهو مؤلف من النيكل والكوبالت بنسب متفاوتة تختلف من نيزك حديدي إلى آخر.
وهناك نوع آخر تصل نسبة الحديد فيه إلى 50% فحسب، بينما يشكل (الصخر) الصنف الآخر، ويغلب على تركيبه عنصري المغنيسيوم والحديد اللذين يعطيانه لونا أخضر كلون الزيتون(لذا يسمى بالصخر الزيتوني) مشوبا بصفرة أخاذة، مما يجعله في مصاف الحجارة الكريمة.
وقد أمكن بوساطة الفحوص المخبرية للنيازك، اكتشاف نماذج فرعية متنوعة للنيازك الحديدية:
فبعضها يسمى بالنيازك الفولاذية السيلسية، وهي ناتجة عن التقاء نيزكين في الجو، أحدهما صخري والآخر حديدي، والتحامهما نتيجة الحرارة الشديدة المتولدة بفعل الاحتكاك.
وهناك نيازك حديدية ذات أنوية ماسية، وذلك بسبب تعرض الفحم الموجود في قلب النيزك للحرارة والضغط الشديدين مما يحوله إلى ماس. بعضها الآخر يغطى سطحه بحبيبات دقيقة ناتجة عن عدم تبخر بعض المعادن المقاومة للحرارة بينما تبخرت باقي المعادة الموجودة حوله نتيجة الحرارة الشديدة التي تعرضت لها. وهناك غيره الكثير..