تـلك صادحـة فـوق الغصـن أبكتـني
تجاهـر دون خوف وحرمة الخوف أسكتني
تنـوح فراق خـل وأنا محنـة الخل أشقتني
أيقظـت أشجانـاَ كانت الأيـام أنستنـي
أناشدها بالصبر ولكـن عينها بالدمع غمتني
تبكي بماضي الذكريات وفـي العمق هـزتني
رجوتها بالصبر ومرارة الصبر بالمـوت أردتني
سقيتها ماء الأماني ولكنها بدمع العين أسقتني
جزيتها بطيب المآل وهي بسوء المآل أجزتني
مالي أراها تنكـأ الجرح وبلوعة الحال أبلتني
كلانا متيم بخل ولكن كثـرة البكاء عاقتني
ما زالت تنادي جازماَ وحبائل الصبر أوكتني
توقفي ابنـة الأيكة فتـلك الدموع أشجتني
( الأبيات للكاتب السوداني /عمر عيسى محمد أحمد )
تجاهـر دون خوف وحرمة الخوف أسكتني
تنـوح فراق خـل وأنا محنـة الخل أشقتني
أيقظـت أشجانـاَ كانت الأيـام أنستنـي
أناشدها بالصبر ولكـن عينها بالدمع غمتني
تبكي بماضي الذكريات وفـي العمق هـزتني
رجوتها بالصبر ومرارة الصبر بالمـوت أردتني
سقيتها ماء الأماني ولكنها بدمع العين أسقتني
جزيتها بطيب المآل وهي بسوء المآل أجزتني
مالي أراها تنكـأ الجرح وبلوعة الحال أبلتني
كلانا متيم بخل ولكن كثـرة البكاء عاقتني
ما زالت تنادي جازماَ وحبائل الصبر أوكتني
توقفي ابنـة الأيكة فتـلك الدموع أشجتني
( الأبيات للكاتب السوداني /عمر عيسى محمد أحمد )