The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
384 المساهمات
325 المساهمات
193 المساهمات
129 المساهمات
96 المساهمات
78 المساهمات
67 المساهمات
54 المساهمات
44 المساهمات
33 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionمنذ متى ونستند للأمور المهمه جداً مثل الخروج من النار على الأحاديث ونعتمدها من دون القرآن الكريم ! Emptyمنذ متى ونستند للأمور المهمه جداً مثل الخروج من النار على الأحاديث ونعتمدها من دون القرآن الكريم !

more_horiz
لا
أعلم ماذا أقول في هؤلاء الناس الذين يتداولون في مثل هذه الأحاديث
ويطيلون أملهم وتعلقهم بالرحمة والمغفرة ولو كان من أشد المسلمين كما
يعتقدون أنهم من المسلمين فحشاً وفساداً وقلة خشية من الله !!




إن كانت [size=12]طريقة القصة صحيحه والله أعلم فهذا آخر رجل يدخل الجنة لا آخر رجل يخرج من النار ويدخل الجنة !!

فأنتبهوا يا [size=12]عباد الله

[/size]
هذه الآية الوحيده التي يعتقدون أن من يدخل النار يخرج منها ولو كان هذا صحيح سيكون هناك أيضا من أهل الجنة سيخرجون منها !!


أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

يَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا
بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ ﴿١٠٥﴾ فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا
فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ ﴿١٠٦﴾ خَالِدِينَ فِيهَا
مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ
رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ ﴿١٠٧﴾ وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي
الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ
إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ ﴿١٠٨﴾



تفسير قوله تعالى: خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ

أرجو شرح قوله تعالى: فأَمَّا
الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّار لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ *
خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلا مَا شَاءَ
رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ * وَأَمَّا الَّذِينَ
سُـعِدُوا فَفِي الْجَنَّـةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ
وَالْأَرْضُ إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْـرَ مَجْـذُوذٍ[1]،


هل يفهم من هذا أن من دخل الجنـة يخـرج منها إذا شـاء الله؟ وهل نسخت هاتان الآيتـان بشيء من القـرآن إذ أنهما وردتا في سورة مكيـة؟



الآيتان ليستا منسوختين بل محكمتان، وقوله عز وجل: إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ اختلف أهل العلم في معنى ذلك مع إجماعهم على أن نعيم الجنة دائم أبدا لا ينقضي ولا يزول ولا يخرجون منها، ولهذا قال تعالى: عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ لإزالة بعض ما قد يتوهم بعض الناس أن هناك خروجا، فهم خالدون فيها أبدا، ولهذا قال سبحانه: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنِينَ[2]، يعني آمنين من الموت وآمنين من الخروج، وآمنين من الأمراض، ولهذا قال عز وجل بعد ذلك: وَنَزَعْنَا
مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ *
لا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ
[3] فهم فيها دائمون ولا يخرجون ولا يموتون وقال تعالى:
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ * فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ *
يَلْبَسُونَ مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَقَابِلِينَ * كَذَلِكَ
وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ * يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَاكِهَةٍ
آمِنِينَ * لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلا الْمَوْتَةَ الْأُولَى
وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ * فَضْلًا مِنْ رَبِّكَ ذَلِكَ هُوَ
الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
[4]
فأخبر سبحانه أن أهل الجنة في مقام أمين لا يعتريه خراب ولا زوال وأنهم
آمنون أيضا لا خطر عليهم من موت ولا مرض ولا خروج ولا يموتون أبداً.


فقوله: إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ قال بعض أهل
العلم: معناه: مدة مقامهم في القبور ليسوا في الجنة وإن كان المؤمن في
روضة من رياض الجنة لكنها ليست هي الجنة ولكنه شيء منها، فإنه يفتح للمؤمن
وهو في قبره باب إلى الجنة يأتيه من ريحها وطيبها ونعيمها وينقل بعد ذلك
إلى الجنة فوق السماوات في أعلى شيء.



وقال بعضهم: إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ يعني
مدة إقامتهم في موقف القيامة للحساب والجزاء، وذلك بعد خروجهم من القبور،
فإنهم بعد ذلك ينقلون إلى الجنة، وقال بعضهم: مجموع الأمرين مدة بقائهم في
القبور ومدة بقائهم في الموقف ومرورهم على الصراط... في كل هذه الأماكن
ليسوا في الجنة لكنهم ينقلون منها إلى الجنة.


ومن هذا يعلم أن المقام مقام واضح ليس فيه شبهة ولا شك فأهل الجنة في
الجنة أبد الآباد ولا موت ولا مرض ولا خروج ولا كدر ولا حزن ولا حيض ولا
نفاس، بل في نعيم دائم وخير دائم. وهكذا أهل النار يخلدون فيها أبد الآباد
ولا يخرجون منها كما قال عز وجل في حقهم: لا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ[5] والآيات في هذا المعنى كثيرة. أما قوله عز وجل في حقهم: إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ
فقيل: إن المراد بذلك مقامهم في القبور، وقيل مقامهم في الموقف، وهم بعد
ذلك يساقون إلى النار ويخلدون فيها أبد الآباد، كما قال تعالى في حقهم في
سورة البقرة: كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ[6]، وقال سبحانه في سورة المائدة: يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ[7] والله ولي التوفيق.


المــــصدر

فأتقوا الله واعملوا صالحاً لعلكم تفلحون

والفلاح يكون في حصاد الحرث دنيا وآخرة

فأغتنمها آخرة قبل الدنيا يا عبد الله


إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ

وليس من شاء ربك

فعال لما يريد في أن يصلها من يصل ليخلد فيها وسيكون حتى من أصلاب الأنبياء والرسل كأبن نوح عليه الصلاة والسلام



إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ

ليس من شاء ربك

يخبرنا الله عطاء أهل الجنة غير مجذوذ معناه غير مقطوع

جذذ: ج ذ ذ : جَذَّهُ كسره وقطعه وبابه رد و
الجُذَاذُ بضم الجيم وكسرها ما كسر منه والضم أفصح وعطاء غير مَجْذُوذٍ {
أي غير مقطوع و الجُذَاذَاتُ القراضات


الرد على الأحاديث المفتراء والمخالفة تماماً لكتاب الله القرآن الكريم



لم أكتب هذا الموضوع الإ بألحاح شديد من جانب ضميري وسأضع هذا الكلام
والله شهيد على ما أقول ولا أريد منكم لا جزاء ولا شكورا الإ إبتغاء وجه
الله ورحمته آمين


سأبدأ بوضع آيات قرآنيه تتحدث عن لا خروج من النار

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

تصور معي أخي الكريم أن قضى الله حكمه في الناس ومن دخل الجنة دخل ومن دخل النار دخل ففجأة تأتي هذه الآية

قال الله تعالى ( كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ )

هل تتوقع أن منهم المسلمون الذين سيخرجون من النار بشفاعة شفيع !

من الطبيعي أن الحساب سيكون في مكان مخيف ولن
تسمع إلا همس ولن ترمش الإ قليل من هول ما ترى وهنا الفصل بين المؤمنين
والكافرين بإن الجميع سيكون وارد فيها معنى ذلك موجود بالقرب منها ينظر
إليها ولكن لم يدخلها أحد بعد فيكون هنا الملائكة الشداد الغلاظ لا يعصون
الله ويفعلون ما يؤمرون فيكب الله الكافرين على وجههم في النار وأما
المؤمنين ينجيهم الله ويوفدهم إليه


قال الله تعالى ( وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً )

هذا هو حال الكافرين والمشركين في نهاية قضاء
حكم الله في الناس أن يريدون أن يخرجوا منها ولكن لا مشيئة لهم وقد نزعها
الله منهم ولهم عذاب مقيم معنى دائم مستمر


قال الله تعالى ( يُرِيدُونَ أَن يَخْرُجُواْ مِنَ النَّارِ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ )

هل تتوقع من المسلمين من هم أشقياء تصفهم هذه الأيه وبعدها سيخرجون من دون الأشقياء الآخرين ؟!

قال الله تعالى ( فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُواْ فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ )

هل تعتقد أن نداء أصحاب النار يتضمنه نداء المسلمين معهم ؟! والذين لم يشفع لهم بعد ؟!
وأن اللعنة ستصيبهم بعدها سيعتقهم الله بشفاعة من أرتضى له !

قال الله تعالى ( وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ
أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقّاً
فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقّاً قَالُواْ نَعَمْ فَأَذَّنَ
مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ )


هل تعتقدون أن الرجال من الأعراف سيعيشون لحظة
خوف وهلع ورجاء إلى الله بإن يدخلهم الجنة ويصرف عنهم نار جهنم بإن من
أصحاب النار من هم مسلمين ظالمين سيخرجون منها بعد قصة الأعراف ؟!


الا ترون أن هذا غير منطقي إطلاقاً !!

قال الله تعالى ( وَإِذَا صُرِفَتْ
أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاء أَصْحَابِ النَّارِ قَالُواْ رَبَّنَا لاَ
تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ )


صنفان من الناس وجوه بيضاء ووجوه سوداء ,,
الوجوه السوداء كفرت بعد الإيمان فأذاقهم الله العذاب فهل منهم المسلمين
تسود وجههم من شدة ما فعلوه من الذنوب العظيمه والكفر المقيت في الحياة
الدنيا وبعدها سيعتقهم الله من النار ؟!


ولاحظوا كفروا ولم يشركوا معنى ذلك الصنفان من
الكافرين الذين يعلمون أن الله واحد وآمنوا به ولكنهم لم يخشوا الله
وفسدوا وظلموا أنفسهم وصنف آخر مشركين لم يوحدوا الله وسيكون مصيرهم النار
لا محال


قال الله تعالى ( يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ
وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ
أَكْفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ
تَكْفُرُونَ )


سيساق الكافرين إلى جهنم وسيسألهم الملك هل
جاءكم رسول فيردوا بلى !! معنى ذلك يعلمون بالهدى الذي أنزله الله ويوحدون
الله ولكنهم كفروا وغطوا آيات الله وأعرضوا عنها وفعلوا ما ينهاهم الله
عنه وكفروا وصدوا عن ما أمرهم الله به


قال الله تعالى ( وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا
إِلَى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا
وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَتْلُونَ
عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا
قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ )


كفروا لم يظهروا حكم الله في أقوالهم وأفعالهم
وكذبوا بآيات الله المرئية المعجزات الحسية وهي معجزات الرسل عليهم أفضل
الصلاة والسلام والكتابيه المعجزات اللغوية وهي التوراة والأنجيل والقرآن
الكريم وما الله به عليم


قال الله تعالى ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ )

أنتبه عبد الله أن تعتقد أن هذه الآية تصف حال
الكافرين والمسلمين وهم في النار يتعذبون فينجي الله الذين اتقوا (
المسلمين ) ويذر الظالمين ( الكافرين )


بل يجب عليك وحتماً معرفة أن هذه الآية الكريمة
تخبرك بإن الذين أتقوا وهم المتقين الذين يصفهم الله في آيات قرآنيه كثيرة
بإن لهم الحسنى هؤلاء سينجيهم الله من بعد ورودهم النار ويذر الظالمين
التي حقت عليهم كلمة العذاب بإن يكبهم الله على وجههم فيأمر الملائكة
الشداد الغلاظ بإن يدخلوهم النار فيفعلون ما يؤمرون



قال الله تعالى ( ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً )

[/size]

قال الله تعالى ( وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاء أَصْحَابِ النَّارِ قَالُواْ رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ )

يا عبد الله يا إيها المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات عليكم أنفسكم وأهليكم بإرجاعها إلى الله وكتابه الق[size=12]رآن الكري[size=12]م المهيمن على الكتب [size=12]السماويه
[/size][/size][/size]
الذي خلقها وهداها النجدين الفجور والتقوى فأختاروا ما يريده الله لكم ولا تكونوا من الذين لا يعلمون

لا تهجروا القرآن الكريم فهو خلاصكم وهو هدايتكم فيه وهو ما ورثوه لكم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

فلا تكونوا من الذين تضمهم هذه الآيه

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

قال الله تعالى ( وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا )

كم تخيفني والله هذه الآية بإن أكون من الذين
هجروا القرآن الكريم وأنا لا أشعر ( وهم لا يشعرون ) ومن يهجر القرآن
الكريم صدقوني سيسيئ فعله وقوله وسيتعلق قلبه في هذه الحياة الدنيا الفانية وسيكون من الذين يخوضون ويلعبون حتى يالقوا يومهم الذي يوعدون


قال الله تعالى ( فَذَرْهُمْ يَخُوضُواْ وَيَلْعَبُواْ حَتَّىٰ يُلَـٰقُواْ يَوْمَهُمُ ٱلَّذِي يُوعَدُونَ )

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

(وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا)

الرسول بلا نقاش هو الذي يحمل الرسالة سواء كان محمد صلى الله عليه وسلم أو غيره من الرسل

والآيه هذه لا تقصد محمد صلى الله عليه وسلم فقط بل كل رسول يحمل المنهج
يجب إتباعهم ومنهجهم موجود في القرآن الكريم نفسه يجب أن نتبعهم نحن
كمسلمين أو نصارى أويهود

ولا حول ولا قوة الا بالله ووالله يا أخواني العناد والتسفيه لصاحب الموضوع وأتهامه لا يأتي بخير ولا بحق

ولا أريد منكم جزاء ولا شكورا ولا أجر إن أجري الا على الله

descriptionمنذ متى ونستند للأمور المهمه جداً مثل الخروج من النار على الأحاديث ونعتمدها من دون القرآن الكريم ! Emptyرد: منذ متى ونستند للأمور المهمه جداً مثل الخروج من النار على الأحاديث ونعتمدها من دون القرآن الكريم !

more_horiz
جــزاك الله خيرآ و جعله في ميزآن حسنآتكـ

بإنتظار كل جديد منكـ

منذ متى ونستند للأمور المهمه جداً مثل الخروج من النار على الأحاديث ونعتمدها من دون القرآن الكريم ! 866468155
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
منذ متى ونستند للأمور المهمه جداً مثل الخروج من النار على الأحاديث ونعتمدها من دون القرآن الكريم !
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة