بسم الله الرحمن الرحيم
الإسلام كثيراً من الناس لا يفهمون معنى هذه الكلمة بشكلها الحقيقي ومن الذي سمانا المسلمين ( إبراهيم عليه الصلاة والسلام )
الإسلام من يسلم أمره إلى الله بإتباع كتبه السماوايه وتصديقها وتنفيذ الأوامر والنواهي
الإسلام هو من يتبع الكتب السماويه ويجعل القرآن الكريم هو المهيمن عليهم كما أمرنا الله في كتابه العزيز
الإسلام
هو يمهد للبشرية العيش في حياة مابعد الحياة الدنيا لا تقبل إلا السلام
ونزوع الغل من الصدور وهذه آخر ضغينه توجد في الإنسان عند دخوله الجنة وهو
الغل !
الإسلام
ليس محصور في فئة أو قوم أو ديانه ! الإسلام حقيقة أمره هو علاقتك برب
العالمين الواحد الأحد في تسليمك لما يأمرك به في القرآن الكريم وكتبه
السماويه التي وافق القرآن الكريم ولا تخالفه لما فيها من تحريف قد أخبرنا
بها الله
كما
قال شخص من إيرلندا الشمالية أسلم مؤخراً سبب إسلامه هو أن القرآن الكريم
تصدقه كل الأحوال من حوله ومن يجحد بآيات الله الا القوم المجرمين
والكافرين
عندما
آمنت الأعراب من بعد كفر كان للتسليم له أولويه قبل الإيمان لأن الإسلام
هو عبارة عن أعمال وأقوال توافق ويصدقها أوامر ونواهي الله في كتابه
العزيز
ما أجمل أن تقول أنني من المسلمين وتكون حقاً من المسلمين الصادقين لا عاله عليهم أو مثل زبد البحر لا فائدة منك !
الإسلام هو دين الله الذي أرتضاه لنا ومن سلم أمره إلى الله ونهى النفس عن الهوى كان له نصيب في الجنة
الغرب
يفهم معنى كلمة إسلام أنها خاصة في قوم محمد صلى الله عليه وسلم وهذا خطأ
بل هي للعالم أجمع والذي سمانا المسلمين هو إبراهيم عليه الصلاة والسلام
وننسى أن فرعون عندما أدركه الغرق قال أنه من المسلمين !! ولكن بعد فوات
الآوان وعندما أدرك أن الموت سيقضي عليه !
الإسلام من سلم الناس من لسانه ويده
هذه
المقولة كأنها تصف لك الإسلام ككل وهذا خطأ ولكن هذا جزء بسيط من الإسلام
الا وهو تسلم الناس من لسانك ويدك والإسلام أكبر بكثير من مجرد حصره في
معنى معين !
الإسلام
هو تسليمك لكتاب الله العزيز والأعتقاد الجازم أن التوارة والإنجيل
والزبور والقرآن الكريم من عند الله وتسلم لله تسليم بالعمل به وأتباع
المنهج القويم عن طريق الكتاب المهيمن الذي أمرنا رب الكتب السماوية أن
نتبع هذا القرآن الكريم وإنا له لسمعاً وطاعة بعونه وهدايته
الإسلام دائماً يحاربونه بعكس ماهو عليه مثل يقولون الإسلام إرهاب الإسلام قتل وتدمير ونسوا معنى كلمة الإسلام !!
كلمة
الإسلام ليس محصور في قوم محمد صلى الله عليه وسلم وهذا الأعتقاد خاطئ
وقد مر عليه السنين دون معرفة أن من سمانا المسلمين هو إبراهيم عليه
الصلاة والسلام وأن من أهل الكتاب من يدعون الله أن يكونوا من المسلمين
وكذلك الإنبياء والرسل والصالحين والصالحات في القرآن الكريم يدعون الله
التسليم إليه سواء يقولون دعاء بإن يتوفاهم مسلمين أم بالعمل المسلم
تعبيراً عن التسليم لله
الكفار والمشركين هم الوحيدان الذان يحاربان كلمة الإسلام لأنها عكس ماهم فيه تماماً
لا
أعلم لماذا أهل الكتاب يحاربون كلمة الإسلام مع أن رسلهم ورجالهم
الصالحين في كتب الله السماوية يرجون الله ويدعونه أن يكونوا من المسلمين !
عندما
نقول لغير المسلمين لا نقصد بها أهل الكتاب لأن منهم المؤمنون الذين هم
مسلمون في الأساس وبسبب ماهم فيه هداهم الله لتصديق محمد صلى الله عليه
وسلم وإتباع القرآن الكريم وقالوا إننا من المسلمين
من المضحك والغريب في آن واحد أن العالم يحارب كلمة الإسلام نفسه لا يحارب من يدعي أنه من المسلمين !
من
المفروض تكون بهذه العبارة : من المسلمين من هم ليسوا على دين الإسلام
فهم إرهابيون ,, لايجب أن يقولوا دين الإسلام يدعو إلى الإرهاب !!!!!
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
الإسلام كثيراً من الناس لا يفهمون معنى هذه الكلمة بشكلها الحقيقي ومن الذي سمانا المسلمين ( إبراهيم عليه الصلاة والسلام )
الإسلام من يسلم أمره إلى الله بإتباع كتبه السماوايه وتصديقها وتنفيذ الأوامر والنواهي
الإسلام هو من يتبع الكتب السماويه ويجعل القرآن الكريم هو المهيمن عليهم كما أمرنا الله في كتابه العزيز
الإسلام
هو يمهد للبشرية العيش في حياة مابعد الحياة الدنيا لا تقبل إلا السلام
ونزوع الغل من الصدور وهذه آخر ضغينه توجد في الإنسان عند دخوله الجنة وهو
الغل !
الإسلام
ليس محصور في فئة أو قوم أو ديانه ! الإسلام حقيقة أمره هو علاقتك برب
العالمين الواحد الأحد في تسليمك لما يأمرك به في القرآن الكريم وكتبه
السماويه التي وافق القرآن الكريم ولا تخالفه لما فيها من تحريف قد أخبرنا
بها الله
كما
قال شخص من إيرلندا الشمالية أسلم مؤخراً سبب إسلامه هو أن القرآن الكريم
تصدقه كل الأحوال من حوله ومن يجحد بآيات الله الا القوم المجرمين
والكافرين
عندما
آمنت الأعراب من بعد كفر كان للتسليم له أولويه قبل الإيمان لأن الإسلام
هو عبارة عن أعمال وأقوال توافق ويصدقها أوامر ونواهي الله في كتابه
العزيز
ما أجمل أن تقول أنني من المسلمين وتكون حقاً من المسلمين الصادقين لا عاله عليهم أو مثل زبد البحر لا فائدة منك !
الإسلام هو دين الله الذي أرتضاه لنا ومن سلم أمره إلى الله ونهى النفس عن الهوى كان له نصيب في الجنة
الغرب
يفهم معنى كلمة إسلام أنها خاصة في قوم محمد صلى الله عليه وسلم وهذا خطأ
بل هي للعالم أجمع والذي سمانا المسلمين هو إبراهيم عليه الصلاة والسلام
وننسى أن فرعون عندما أدركه الغرق قال أنه من المسلمين !! ولكن بعد فوات
الآوان وعندما أدرك أن الموت سيقضي عليه !
الإسلام من سلم الناس من لسانه ويده
هذه
المقولة كأنها تصف لك الإسلام ككل وهذا خطأ ولكن هذا جزء بسيط من الإسلام
الا وهو تسلم الناس من لسانك ويدك والإسلام أكبر بكثير من مجرد حصره في
معنى معين !
الإسلام
هو تسليمك لكتاب الله العزيز والأعتقاد الجازم أن التوارة والإنجيل
والزبور والقرآن الكريم من عند الله وتسلم لله تسليم بالعمل به وأتباع
المنهج القويم عن طريق الكتاب المهيمن الذي أمرنا رب الكتب السماوية أن
نتبع هذا القرآن الكريم وإنا له لسمعاً وطاعة بعونه وهدايته
الإسلام دائماً يحاربونه بعكس ماهو عليه مثل يقولون الإسلام إرهاب الإسلام قتل وتدمير ونسوا معنى كلمة الإسلام !!
كلمة
الإسلام ليس محصور في قوم محمد صلى الله عليه وسلم وهذا الأعتقاد خاطئ
وقد مر عليه السنين دون معرفة أن من سمانا المسلمين هو إبراهيم عليه
الصلاة والسلام وأن من أهل الكتاب من يدعون الله أن يكونوا من المسلمين
وكذلك الإنبياء والرسل والصالحين والصالحات في القرآن الكريم يدعون الله
التسليم إليه سواء يقولون دعاء بإن يتوفاهم مسلمين أم بالعمل المسلم
تعبيراً عن التسليم لله
الكفار والمشركين هم الوحيدان الذان يحاربان كلمة الإسلام لأنها عكس ماهم فيه تماماً
لا
أعلم لماذا أهل الكتاب يحاربون كلمة الإسلام مع أن رسلهم ورجالهم
الصالحين في كتب الله السماوية يرجون الله ويدعونه أن يكونوا من المسلمين !
عندما
نقول لغير المسلمين لا نقصد بها أهل الكتاب لأن منهم المؤمنون الذين هم
مسلمون في الأساس وبسبب ماهم فيه هداهم الله لتصديق محمد صلى الله عليه
وسلم وإتباع القرآن الكريم وقالوا إننا من المسلمين
من المضحك والغريب في آن واحد أن العالم يحارب كلمة الإسلام نفسه لا يحارب من يدعي أنه من المسلمين !
من
المفروض تكون بهذه العبارة : من المسلمين من هم ليسوا على دين الإسلام
فهم إرهابيون ,, لايجب أن يقولوا دين الإسلام يدعو إلى الإرهاب !!!!!
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين