السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في إحدى أبحاث شركة رامكو
هز تفجير صحراء الجنوب الشرقي من المملكة السعودية( مكان قوم عاد وثمود)
وتم اكتشاف جثث ضخمة فاجأت السلطات السعودية
وفوراً تم التكتم على الموضوع
ولكن إحدى المروحيات العسكرية لقطت هذه الصورة من الأعلى
يذكر أن قوم عاد وثمود كانوا ضخام الجثة حتى كانوا يقتلعون شجرة بيد واحدة
ولكن ذلك لم يمنع إنزال العقاب بهم بعد كفرهم بالله عزوجل
وجعلهم عبرة لمن يعتبر
وهذا طبعاً يلغى نظرية السخيف داروين الذي قال بأن أصل الإنسان قرد
شاهدوا معي هذه الصورة وتعجبوا من عظمة الله عز وجل
(ملاحظة هامة)
تم فحص الصورة من قبلي ولم أجد أي دليل على على تلفيق الصورة
ولا اللعب بها حتى لا يتسنى قول قائل إن هذه الصورة مزورة
لكم مني كل الود والاحترام
أخوكم tifa55....................مدينة ارم "ذات العماد" التي ذكرها الله في سورة الفجر
المرة الأولى التي أشاهد فيها هذه الصور أبهرتني و حيرتي ترى هل الحضارة
التي نعيشها الأن من ريادة الفضاء والترازستر وكمبيوتر وأنترنت,,,الخ ترى
هل فاقت حضارة قوم عاد و ثمود....... أم كانوا أكثر منا تحضراً,,,الصور
فيها دلالات عجيبه
------------------------------------------------------------------------
---------------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------
---------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------------
---------------------------------------------------------------------------
تللك آبار لتخزين المياه
---------------------------------------------------------------------------
تلك مقابر قوم عاد و ثمود
--------------------------------------------------------------------------
تلك منازل قوم عاد
----------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------
تم اكتشاف مدينة إرم ذات العماد عن طريق عالم الآثار الهاوي نيكولاس كلاب
تلك المدينة الأسطورية التي ذُكرت في القرآن الكريم وكان الاكتشاف مثيرا للاهتمام
وقد أخبر القرآن الكريم أن قوم عاد بنوا مدينة اسمها ( إرم ) ووصفها
القرآن بأنها كانت مدينة عظيمة لا نظير لها في تلك البلاد قال تعالى :
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ{6} إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ
{7} الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ {8} (سورة الفجر ).
ولقد حدد القرآن مكان قوم عاد في الأحقاف والأحقاف جمع حقف وهي الرمال،
ولم يعين القرآن موقعها، إلا أن الإخباريين كانوا يقولون إن موقعها بين
اليمن وعُمان ..
وكان لقوم عاد بساتين وأنعام وينابيع قال تعالى : وَاتَّقُوا الَّذِي
أَمَدَّكُم بِمَا تَعْلَمُونَ {132} أَمَدَّكُم بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ
{133}وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ )
وقد أشارت عدة آيات بأن قوم عاد كانوا مشهورين في بناء القصور المترفة والصروح الشاهقة
وقد ذكر الله تعالى قوم عاد في سياق حديثه عن نبيه هود عليه السلام قال تعالى :
وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُوداً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا
لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا مُفْتَرُونَ (هود:50) .
وقد ذكر المؤرخون أن عاداً عبدوا أصناماً ثلاثة يقال لأحدها : صداء وللآخر : صمود ، وللثالث : الهباء وذلك نقلاً عن تاريخ الطبري.
ولقد دعا هود قومه إلى عبادة الله تعالى وحده وترك عبادة الأصنام لأن ذلك سبيل لاتقاء العذاب يوم القيامة .
قال تعالى : وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقَافِ
وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلَّا
تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ
عَظِيمٍ (الاحقاف:21) .
ولكن ماذا كان تأثير هذه الدعوة على قبيلة عاد ؟
لقد احتقروا هوداً ووصفوه بالسفه والطيش والكذب ، ولكن هوداً نفى هذه
الصفات عن نفسه مؤكداً لهم أنه رسول من رب العالمين لا يريد لهم غير النصح
.
قال تعالى : قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا
لَنَرَاكَ فِي سَفَاهَةٍ وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ مِنَ الْكَاذِبِينَ
(لأعراف:66).
لما كذبوا هوداً أرسل عليهم الله تعالى ريحاً شديدة محملة بالأتربة قضت عليهم وغمرت دولتهم بالرمال
قال
في إحدى أبحاث شركة رامكو
هز تفجير صحراء الجنوب الشرقي من المملكة السعودية( مكان قوم عاد وثمود)
وتم اكتشاف جثث ضخمة فاجأت السلطات السعودية
وفوراً تم التكتم على الموضوع
ولكن إحدى المروحيات العسكرية لقطت هذه الصورة من الأعلى
يذكر أن قوم عاد وثمود كانوا ضخام الجثة حتى كانوا يقتلعون شجرة بيد واحدة
ولكن ذلك لم يمنع إنزال العقاب بهم بعد كفرهم بالله عزوجل
وجعلهم عبرة لمن يعتبر
وهذا طبعاً يلغى نظرية السخيف داروين الذي قال بأن أصل الإنسان قرد
شاهدوا معي هذه الصورة وتعجبوا من عظمة الله عز وجل
(ملاحظة هامة)
تم فحص الصورة من قبلي ولم أجد أي دليل على على تلفيق الصورة
ولا اللعب بها حتى لا يتسنى قول قائل إن هذه الصورة مزورة
لكم مني كل الود والاحترام
أخوكم tifa55....................مدينة ارم "ذات العماد" التي ذكرها الله في سورة الفجر
المرة الأولى التي أشاهد فيها هذه الصور أبهرتني و حيرتي ترى هل الحضارة
التي نعيشها الأن من ريادة الفضاء والترازستر وكمبيوتر وأنترنت,,,الخ ترى
هل فاقت حضارة قوم عاد و ثمود....... أم كانوا أكثر منا تحضراً,,,الصور
فيها دلالات عجيبه
------------------------------------------------------------------------
---------------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------
---------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------------
---------------------------------------------------------------------------
تللك آبار لتخزين المياه
---------------------------------------------------------------------------
تلك مقابر قوم عاد و ثمود
--------------------------------------------------------------------------
تلك منازل قوم عاد
----------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------
-----------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------------
تم اكتشاف مدينة إرم ذات العماد عن طريق عالم الآثار الهاوي نيكولاس كلاب
تلك المدينة الأسطورية التي ذُكرت في القرآن الكريم وكان الاكتشاف مثيرا للاهتمام
وقد أخبر القرآن الكريم أن قوم عاد بنوا مدينة اسمها ( إرم ) ووصفها
القرآن بأنها كانت مدينة عظيمة لا نظير لها في تلك البلاد قال تعالى :
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ{6} إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ
{7} الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ {8} (سورة الفجر ).
ولقد حدد القرآن مكان قوم عاد في الأحقاف والأحقاف جمع حقف وهي الرمال،
ولم يعين القرآن موقعها، إلا أن الإخباريين كانوا يقولون إن موقعها بين
اليمن وعُمان ..
وكان لقوم عاد بساتين وأنعام وينابيع قال تعالى : وَاتَّقُوا الَّذِي
أَمَدَّكُم بِمَا تَعْلَمُونَ {132} أَمَدَّكُم بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ
{133}وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ )
وقد أشارت عدة آيات بأن قوم عاد كانوا مشهورين في بناء القصور المترفة والصروح الشاهقة
وقد ذكر الله تعالى قوم عاد في سياق حديثه عن نبيه هود عليه السلام قال تعالى :
وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُوداً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا
لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا مُفْتَرُونَ (هود:50) .
وقد ذكر المؤرخون أن عاداً عبدوا أصناماً ثلاثة يقال لأحدها : صداء وللآخر : صمود ، وللثالث : الهباء وذلك نقلاً عن تاريخ الطبري.
ولقد دعا هود قومه إلى عبادة الله تعالى وحده وترك عبادة الأصنام لأن ذلك سبيل لاتقاء العذاب يوم القيامة .
قال تعالى : وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقَافِ
وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلَّا
تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ
عَظِيمٍ (الاحقاف:21) .
ولكن ماذا كان تأثير هذه الدعوة على قبيلة عاد ؟
لقد احتقروا هوداً ووصفوه بالسفه والطيش والكذب ، ولكن هوداً نفى هذه
الصفات عن نفسه مؤكداً لهم أنه رسول من رب العالمين لا يريد لهم غير النصح
.
قال تعالى : قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا
لَنَرَاكَ فِي سَفَاهَةٍ وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ مِنَ الْكَاذِبِينَ
(لأعراف:66).
لما كذبوا هوداً أرسل عليهم الله تعالى ريحاً شديدة محملة بالأتربة قضت عليهم وغمرت دولتهم بالرمال
قال
تعالى : وَأَمَّا عَاد فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ (الحاقة:6)