أصبح زيت شجر اللوز معروفا في جميع أنحاء العالم بوصفه المصدر الحقيقي للشباب والأكسير الغير عادي للجمال.
والأرجونا أو شجر اللوز هي شجرة تنتمي لعائلة السبونيات وفي نهاية الصيف ،
تفقد هذه الشجرة الكثير من أوراقها عندما تستعر حرارة الموسم , وقد يخيّل
للمرء أنها تموت وأنها صارت جافة ولكن هذا وهم.
إنها شجرة فريدة في نوعها وشديدة المقاومة ، فعند ارتفاع درجة الحرارة
يفقد اللوّز أوراقه تلقائياً لكي يحد من عملية التبخر التي تخنقه لكنه
يعاود الإخضرار من جديد ، إنه الرمز الحقيقي للحياة.
إن زيت شجر اللوّز يعتبر زيت طبيّ معروف منذ القدم لما يحتويه من فوائد
للبشرة (مداواة أمراض البشرة والشعر) , وزيت شجراللوّز 100 ٪ طبيعي ، ويهتم
به جميع أنصار الأدوية البديلة.
وهو يستخدم نقياً أو مضافاً إليه أحياناً زيوت أساسية لاستخدامه في تنشيط عمليات التدليك الصحية المنشطة الوقائية والعلاجية .
أما في الأدوية التقليدية ، يعالج زيت شجر اللوّز أساساً حبّ الشباب ،
تساقط الشعر ، الأكزيما ، الحروق الناتجة عن مصادر حرارية أو من الشمس ،
التهيّج الجلدي والتشققات الجلدية , وأيضاً فإنه يمكن أن يمحو الندبات
الصغيرة مثل تلك التي تتخلف من حب الشباب أو جدري الماء.
وعند عصره بارداً يعتبر زيت اللوز أيضاً من مستحضرات التجميل والمرطّب
للبشر ومجدد لخلايا البشرة , وله أثر في إعادة الغشاء المائي الدهني ويزيد
من مجلوبات المواد الغذائية لطبقة البشرة.
وغناه بالمواد الطبيعية المضادة للأكسدة (tocopherols) ومكافحة الجذور
الحرة يعطيه قدرة فريدة من نوعها علي مكافحة الشيخوخة , وعلى وجه الخصوص
خصائصه الاستثنائية لمكافحة التجاعيد وعلامات تقدم السّن التي أثبتتها
الدراسات العلمية الحديثة.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن فوائده في مجال العناية بالشعر معترف بها بوجه خاص
, فزيت اللوّز يغذي الشعر ويوفر له المرونة ويمنح الشعر الكثافة.
من جهة أخرى ، يستخدم كبار الطهاة زيت اللوز في وجباتهم الغذائية عندما
يكون الغذاء معطراً قليلاً بقليلٍ من زيت اللوّز فإنه يُبرز نكهته الشهية
لا سيما في اللحوم و الأسماك .
وأيضاً لكونه يحتوي علي فيتامن E الغني بالمواد الدهنية الزيتية وبحامض
اللينوليك ، يحتوي زيت شجر اللوز على 80 ٪ من الأحماض الدهنية الغير مشبعة
.
ويتيح ذلك الحدّ من خطر التعّرض للأزمات القلبية بسبب انخفاض معدلات الكوليسترول الضار ، و هو ماثبت علمياً.
والأرجونا أو شجر اللوز هي شجرة تنتمي لعائلة السبونيات وفي نهاية الصيف ،
تفقد هذه الشجرة الكثير من أوراقها عندما تستعر حرارة الموسم , وقد يخيّل
للمرء أنها تموت وأنها صارت جافة ولكن هذا وهم.
إنها شجرة فريدة في نوعها وشديدة المقاومة ، فعند ارتفاع درجة الحرارة
يفقد اللوّز أوراقه تلقائياً لكي يحد من عملية التبخر التي تخنقه لكنه
يعاود الإخضرار من جديد ، إنه الرمز الحقيقي للحياة.
إن زيت شجر اللوّز يعتبر زيت طبيّ معروف منذ القدم لما يحتويه من فوائد
للبشرة (مداواة أمراض البشرة والشعر) , وزيت شجراللوّز 100 ٪ طبيعي ، ويهتم
به جميع أنصار الأدوية البديلة.
وهو يستخدم نقياً أو مضافاً إليه أحياناً زيوت أساسية لاستخدامه في تنشيط عمليات التدليك الصحية المنشطة الوقائية والعلاجية .
أما في الأدوية التقليدية ، يعالج زيت شجر اللوّز أساساً حبّ الشباب ،
تساقط الشعر ، الأكزيما ، الحروق الناتجة عن مصادر حرارية أو من الشمس ،
التهيّج الجلدي والتشققات الجلدية , وأيضاً فإنه يمكن أن يمحو الندبات
الصغيرة مثل تلك التي تتخلف من حب الشباب أو جدري الماء.
وعند عصره بارداً يعتبر زيت اللوز أيضاً من مستحضرات التجميل والمرطّب
للبشر ومجدد لخلايا البشرة , وله أثر في إعادة الغشاء المائي الدهني ويزيد
من مجلوبات المواد الغذائية لطبقة البشرة.
وغناه بالمواد الطبيعية المضادة للأكسدة (tocopherols) ومكافحة الجذور
الحرة يعطيه قدرة فريدة من نوعها علي مكافحة الشيخوخة , وعلى وجه الخصوص
خصائصه الاستثنائية لمكافحة التجاعيد وعلامات تقدم السّن التي أثبتتها
الدراسات العلمية الحديثة.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن فوائده في مجال العناية بالشعر معترف بها بوجه خاص
, فزيت اللوّز يغذي الشعر ويوفر له المرونة ويمنح الشعر الكثافة.
من جهة أخرى ، يستخدم كبار الطهاة زيت اللوز في وجباتهم الغذائية عندما
يكون الغذاء معطراً قليلاً بقليلٍ من زيت اللوّز فإنه يُبرز نكهته الشهية
لا سيما في اللحوم و الأسماك .
وأيضاً لكونه يحتوي علي فيتامن E الغني بالمواد الدهنية الزيتية وبحامض
اللينوليك ، يحتوي زيت شجر اللوز على 80 ٪ من الأحماض الدهنية الغير مشبعة
.
ويتيح ذلك الحدّ من خطر التعّرض للأزمات القلبية بسبب انخفاض معدلات الكوليسترول الضار ، و هو ماثبت علمياً.