Es kommen die Herren
Professoren
Der Pimpf nimmt sie bei den Ohren
Und lehrt sie Brust
herausstehen
Jeder Schuler ein Spitzel
Sie mussen von Himmel und
Erde nichts wissen
Aber wer weiss was auf wen
Dann kommen die
lieben Kinder
Sie holen die Henker und Schinder
Und fuhren Sie
nach Haus
Sie zeigen auf ihre Vater
Und nennen Sie
Verrater
Man fuhlt sie gefesselt hinaus
و
الترجمه:
--------------------------------------------------------------------------------
القصيدة
كتبها "Bertolt Brecht "
في الثلاثينات من القرن الماضي أثناء فترة حكم
هتلر لألمانيا من سنة 1933 وحتى 1945 .
وهي تتحدث عن كيف أن هتلر حول الطلاب
الألمان إلى جواسيس على مدرسيهم في المدارس وعلى آبائهم في المنازل .
وملخص
القصيدة :
أن كل طالب في المدرسة يجب أن لا يتعلم شئ ولا يعرف شئ في المدرسة
,سوي أن يكون جاسوس على الجميع بلا استثناء ... والمهم أن يعرف أي شئ عن أي شخص
..
و أيضاً يبلغ كل شئ للسلطات عن والدية في المنزل .
وتشرح القصيدة
لحظة مؤلمة .. حين يقود الابن الضباط والجنود ( أو الجلادين كما وصفتهم القصيدة )
إلى المنزل , ويشاهد بعينة لحظة القبض على والدية بعد ما ابلغ عنهم لدى السلطات
بأنهم معارضين للنظام .
يشاهد الابن والديه وهم مقيدين وهو سعيد ويشير على
والديه بأنهم "خائنين للوطن"
كل هذا كان يحدث فعلاً في عهد هتلر بعد ما
كانوا يقنعون الطلاب في المدارس أن ما يفعلونه هو خدمة للوطن ..
Professoren
Der Pimpf nimmt sie bei den Ohren
Und lehrt sie Brust
herausstehen
Jeder Schuler ein Spitzel
Sie mussen von Himmel und
Erde nichts wissen
Aber wer weiss was auf wen
Dann kommen die
lieben Kinder
Sie holen die Henker und Schinder
Und fuhren Sie
nach Haus
Sie zeigen auf ihre Vater
Und nennen Sie
Verrater
Man fuhlt sie gefesselt hinaus
و
الترجمه:
--------------------------------------------------------------------------------
القصيدة
كتبها "Bertolt Brecht "
في الثلاثينات من القرن الماضي أثناء فترة حكم
هتلر لألمانيا من سنة 1933 وحتى 1945 .
وهي تتحدث عن كيف أن هتلر حول الطلاب
الألمان إلى جواسيس على مدرسيهم في المدارس وعلى آبائهم في المنازل .
وملخص
القصيدة :
أن كل طالب في المدرسة يجب أن لا يتعلم شئ ولا يعرف شئ في المدرسة
,سوي أن يكون جاسوس على الجميع بلا استثناء ... والمهم أن يعرف أي شئ عن أي شخص
..
و أيضاً يبلغ كل شئ للسلطات عن والدية في المنزل .
وتشرح القصيدة
لحظة مؤلمة .. حين يقود الابن الضباط والجنود ( أو الجلادين كما وصفتهم القصيدة )
إلى المنزل , ويشاهد بعينة لحظة القبض على والدية بعد ما ابلغ عنهم لدى السلطات
بأنهم معارضين للنظام .
يشاهد الابن والديه وهم مقيدين وهو سعيد ويشير على
والديه بأنهم "خائنين للوطن"
كل هذا كان يحدث فعلاً في عهد هتلر بعد ما
كانوا يقنعون الطلاب في المدارس أن ما يفعلونه هو خدمة للوطن ..