|| :: السلآم عليكم و رحمه الله و بركـــآته...~ْ!ّ
وآخر يسارع بسحب يده وكأن أفعى لمسته متمتماً ببعض من كلمات الغير مفهومة..~
وآخر يكمل مصافحته وكأن ليس هناك شيء .. لكن عيناه تفضح كثرة تحديقه محاولاً..
إيجاد أفضل صيغه... !
كم هي متشابه بعض الوجوه.!
لم أتسلى بقرض جمجمة طفل...؟
لم انبش قبراً والتقط فيه صورة لذكرى..><
لم اخرج مع مومياء في موعد..×/
ايضا لا احتفظ بـ بـقايا قلب انسان في درج مكتبتي..!
و لست شخصا مهما أبدا .. ولا حتى عنقاء الثلج آو سيدة الثلج...^^
– عادياً وحسب ..!
إن من المُمل ان نراقب البخار الدافئ والمتصاعد من كوب القهوة..~
والذي اظنه محبباً الى بعض النفوس..(=
نراقبه عن كثب حتى تختفي تلك الخيوط المتعروجة والتي تشبه خيوط الأمل الى حد ما ..
فلكم تسرعنا إلى شربهــآ في غياب الصبر فلسعت ألسننا
لكن الا تـتفـقون معي بانه الـــم لذيذ ؟!
:
فكرت لحظة أن ألقى بنفسي على سؤال
من هم ذوات الدم البارد .. الذي يقول البعض عنهم ...
.. سمج – سمجة او شيء من تلك الكلمات
ما مدى تغوغل البرودة الخارجية إلى الأعماق ؟
مما اسمعه وألاحظه على كثير من بعض الأفواه الناطقة ..~
تقول :ان كل شخص دافئ هو ينبوع يتفجر منالحنان وكتل من العاطفه الجياشه المتوجه بالمشاعر..
~... وكلما زادت حده حرارة الدم كلما كان اكثر انسانيا
اما أصحاب الدماء الباردة من يصيبهم الصداع على الدوام لتجمد الدم في عروقهم..~
....هكذا يتميزون
أليس الدم هو ذات الدم الذي يعرفه الجميع له نفس الرائحة واللون الأحمر !
أتذكر ما تعلمناه في المدرسة ان بعض الحيوانات يطلق عليها ذوات الدم الحار وهي..
... أكثر تكيفا مع البيئة لامتلكها أجهزة متطورة لتعديل درجة الحرارة
بينما ذوات الدم البارد تفتقر الى ذاك الجهاز وهي اكثر الحيوانات تعرض للهلاك تبعا لتأثرها ..بتغيرات الجوية
هنا لا اشبه الإنسان بالحيوان .. لا ابداً..
فقط لأرى اين تكمن الأفضلية في عالم الحيوان , وأين هي في عالم الإنسان !
( لآ بالطبع لست مع من يقول بان الإنسان حيوان ناطق
~ قاتل بدم بارد ~
هذا العنوان يرفق بخفة في سطور كل قصه تناثرت بها قطرات الدماء تعانق ما حولها
فعاثري الحظ من تكدست جثثهم المشوهة على جنبات الطريق لمصادفتهم نماذج من هؤلاء
--
لئن انتزعت إصبعك من مكانها لسلام عابر سبيل فاعلم بان نهايتك ستكون الأسوء:
ان الشيء الوحيد المألوف لقاتل بالدم بارد .. هو الشكل الخارجي للإنسان
ينامون ويأكلون يسرحون ويمرحون لكنهم لا يتألمون
أتسائل حقا ان كانت أساطير دراكولا والمذئوبين انبثقت من وجود هذه الحفنة
على الأقل نعتبرهم القاعدة التحتية لإنشاء كل هذه الأكاذيب فلا دخان من دون نار !
السؤال الذي طالما جعلني اتوقف عنده .. كون صفة الدم البارد التي تلتصق في جٌل القتلة..
هل المراد من [ البرودة ] معنوي أم حسي ؟
لو لاحظنا في بعض الأفلام تبرر أفعال الشرير بقولها:
مجرد جسد بارد ميت تقمصته روح شريرة تأخذ بثأرها الذي لم تكتمل فصول نهايته
او يقول القاتل: انا لا اعرف .. إن في داخلي شيطان يستولي على عقلي ويسخرني لخدمته
لو توقفنا للحظة تأمل سنجد بأنها تحمل شيء من الحقيقه بطريقة ما.....
نستطيع ان نتخيل بان الضمير كـ انسان حي ..
مسكنه داخل انسان آخر ولد من اجلهيتغذى عالمبادئ والقيم
يتصرف حاويه تباعاً لما يمليه عليه كيانه الآخرضميره
فاحيانا من بعض يكون بناءا على ما ينتظره منه الاخرون
واحياناً على ما أوقف نفسه عليه ..
ولكن العوامل الخارجية تتغير من وقت لاخر
والتي لها اثر بارز في نشاطه او انتكاسه, واحيانا ركوده
والضمير الرديئ
هو المقلف بكتله جليديه فوجوده لا يوحي الا بمماته
كالميت في رف ثلاجة
الضمير ليس بشي حسي كـ عضو برتوبلازمي
إنما شيء له علاقه وثيقه يربط العقل بالقلب
له خيط رفيع يختلف حدت سماكته من شخص لأخر
او لنقل له بوصله تحدد سير الأفعال
وصاحب اللاضمير هناك شيئا ما جعله يغيب عن وعيه المدرك المميز الصحيح من الخاطئ ,
لذا صاحبه قد يفعل أي شيء ويتوقع منه كُل شيء
فلا سندان يطرق أضلاعه من الداخل
طبعا لن يستطيع أي إنسان ان يكون مابين الشمس وضحاها متجرد من جلباب الضمير
.. .. كقاتل محترف متعطش لدماء .. جلاد شرس تستهويه أنات الألم .. سارق مريق لماء وجهه ..
..
مع ذالك نحن نصلح لنكون أي شيء ولا عجب في ذالك
...! !!
أنها مسألة وقت ..
وهي المرور بمرحلة تكتيكات منظمه او عشوائي من دون الشعور بها
والأخذ بالأسباب بقصد او من دون قصد
فالأفكار تأخذ بالتغيير من الأعلى للأسفل ومن الأسفل للأعلى وتارة من اليسار لليمين وتارة أخرى من اليمين لليسار , وقد تنبثق من النقطة
حتى تتبلور صورة مشوهه تعكسها مرآة مكسورة على كل الاتجاهات , تهشم ما بقى من الروابط الحية
فيقسو القلب , ويهيأ العقل للإبداع في ارتكاب الفظائع , فيري نفسه صاحب الشأن وان العالم وما حوله تافه ويجب ان يكون وفق ما يقرره
لا تنفعه كلمة ولا تردعه موعظة
يقول الله تعآلى عن اصحاب هذه الضمائر العفنة
(( أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُور ِ))
~
والآن لنعد الى الجلود الباردة والقريبة من حالة التجمد
هناك اسباب منها .. :
1/ سوء التغذية والذي يؤدي الى نقص الهمقلوبين في الدم ومن ثم الى فقر الدم
و هذا بالتأكيد سببٌ يتفاوتُ من شخصٍ لآخر..فليس كل من لديه فقر في الدم من الضروري أن تكون أطرافه باردة]!
2/ قلة الحركة
.. ><
من الملاحظ ان أي شخص رياضي يكون لون بشرته تميل الى الحمره هذا الى
جانب ملمسها الدافئ..
لسبب حيويته وحركته المستمره التي تجعل من الدم يسير بقوة متدفقا في العروق. ..
3/ درجة الحرارة
..~
الناس الأصحاءبشكل عام حينما ياتون من مناطق بارده الى مناطق حارة
تكون اجسامهم دافئة
لهذا يشعرون بالحرارة اكثر من اولك المتاقلمين
كما نذهب نحن الى دول اوربيه تصبح اجسادنا مقارنة بهم بارده .. لهذا لا نستطيع تحمل ايام البرد ونبالغ في ارتداء السترات الثقيله
4/ السعرات الحراية..~
للمأكولات لها علاقة بدرجة حرارة الجسم فالنشويات و السكريات و الفواكه وانواع
الشاي تدفئ الجسم
حتى المشروبات البارده والايسكريم الى حد ما تدفئ الجسم
الا تلاحظون عندما نأكل الايسكريم نشعر بالانتعاش لكن بعد ثوان نشعر بان هناك شيء ما بدأ بالغليان من الداخل وذاك لوجود السكريات
5/طباع البشر..~
ردات الفعل والطباع لها دور في حركة الدم فالشخصيات المنفعله والتي تنفجر بسرعه..
... دائما ماتكون اجسادهم دافئة لان الانسان
عندما يغضب تزاداد سرعة نبضات قلبه مما يزيد من سرعة حركة الدم في الجسم
وعلى عكس الاشخاص قليلو الانفعال
مرحبــا بـ أحلى اعضاء
..~
اممم ..,
بدون أي مبالغه .. إنني أكثر شخص بارد ممكن أن تلمسه الأيادي .. باردة..
إلى حد القشعريرة..~ ..
..~
اممم ..,
بدون أي مبالغه .. إنني أكثر شخص بارد ممكن أن تلمسه الأيادي .. باردة..
إلى حد القشعريرة..~ ..
ومن العجيب حينما اطرق يدي لسلام الآخرين فهناك من يضغط بكلتيهما محاولاً تدفئتها..~
وآخر يسارع بسحب يده وكأن أفعى لمسته متمتماً ببعض من كلمات الغير مفهومة..~
وآخر يكمل مصافحته وكأن ليس هناك شيء .. لكن عيناه تفضح كثرة تحديقه محاولاً..
إيجاد أفضل صيغه... !
كم هي متشابه بعض الوجوه.!
لم أتسلى بقرض جمجمة طفل...؟
لم انبش قبراً والتقط فيه صورة لذكرى..><
لم اخرج مع مومياء في موعد..×/
ايضا لا احتفظ بـ بـقايا قلب انسان في درج مكتبتي..!
و لست شخصا مهما أبدا .. ولا حتى عنقاء الثلج آو سيدة الثلج...^^
– عادياً وحسب ..!
إن من المُمل ان نراقب البخار الدافئ والمتصاعد من كوب القهوة..~
والذي اظنه محبباً الى بعض النفوس..(=
نراقبه عن كثب حتى تختفي تلك الخيوط المتعروجة والتي تشبه خيوط الأمل الى حد ما ..
فلكم تسرعنا إلى شربهــآ في غياب الصبر فلسعت ألسننا
لكن الا تـتفـقون معي بانه الـــم لذيذ ؟!
:
فكرت لحظة أن ألقى بنفسي على سؤال
من هم ذوات الدم البارد .. الذي يقول البعض عنهم ...
.. سمج – سمجة او شيء من تلك الكلمات
ما مدى تغوغل البرودة الخارجية إلى الأعماق ؟
مما اسمعه وألاحظه على كثير من بعض الأفواه الناطقة ..~
تقول :ان كل شخص دافئ هو ينبوع يتفجر منالحنان وكتل من العاطفه الجياشه المتوجه بالمشاعر..
~... وكلما زادت حده حرارة الدم كلما كان اكثر انسانيا
اما أصحاب الدماء الباردة من يصيبهم الصداع على الدوام لتجمد الدم في عروقهم..~
....هكذا يتميزون
أليس الدم هو ذات الدم الذي يعرفه الجميع له نفس الرائحة واللون الأحمر !
أتذكر ما تعلمناه في المدرسة ان بعض الحيوانات يطلق عليها ذوات الدم الحار وهي..
... أكثر تكيفا مع البيئة لامتلكها أجهزة متطورة لتعديل درجة الحرارة
بينما ذوات الدم البارد تفتقر الى ذاك الجهاز وهي اكثر الحيوانات تعرض للهلاك تبعا لتأثرها ..بتغيرات الجوية
هنا لا اشبه الإنسان بالحيوان .. لا ابداً..
فقط لأرى اين تكمن الأفضلية في عالم الحيوان , وأين هي في عالم الإنسان !
( لآ بالطبع لست مع من يقول بان الإنسان حيوان ناطق
~ قاتل بدم بارد ~
هذا العنوان يرفق بخفة في سطور كل قصه تناثرت بها قطرات الدماء تعانق ما حولها
فعاثري الحظ من تكدست جثثهم المشوهة على جنبات الطريق لمصادفتهم نماذج من هؤلاء
--
لئن انتزعت إصبعك من مكانها لسلام عابر سبيل فاعلم بان نهايتك ستكون الأسوء:
ان الشيء الوحيد المألوف لقاتل بالدم بارد .. هو الشكل الخارجي للإنسان
ينامون ويأكلون يسرحون ويمرحون لكنهم لا يتألمون
أتسائل حقا ان كانت أساطير دراكولا والمذئوبين انبثقت من وجود هذه الحفنة
على الأقل نعتبرهم القاعدة التحتية لإنشاء كل هذه الأكاذيب فلا دخان من دون نار !
السؤال الذي طالما جعلني اتوقف عنده .. كون صفة الدم البارد التي تلتصق في جٌل القتلة..
هل المراد من [ البرودة ] معنوي أم حسي ؟
لو لاحظنا في بعض الأفلام تبرر أفعال الشرير بقولها:
مجرد جسد بارد ميت تقمصته روح شريرة تأخذ بثأرها الذي لم تكتمل فصول نهايته
او يقول القاتل: انا لا اعرف .. إن في داخلي شيطان يستولي على عقلي ويسخرني لخدمته
لو توقفنا للحظة تأمل سنجد بأنها تحمل شيء من الحقيقه بطريقة ما.....
نستطيع ان نتخيل بان الضمير كـ انسان حي ..
مسكنه داخل انسان آخر ولد من اجلهيتغذى عالمبادئ والقيم
يتصرف حاويه تباعاً لما يمليه عليه كيانه الآخرضميره
فاحيانا من بعض يكون بناءا على ما ينتظره منه الاخرون
واحياناً على ما أوقف نفسه عليه ..
ولكن العوامل الخارجية تتغير من وقت لاخر
والتي لها اثر بارز في نشاطه او انتكاسه, واحيانا ركوده
والضمير الرديئ
هو المقلف بكتله جليديه فوجوده لا يوحي الا بمماته
كالميت في رف ثلاجة
الضمير ليس بشي حسي كـ عضو برتوبلازمي
إنما شيء له علاقه وثيقه يربط العقل بالقلب
له خيط رفيع يختلف حدت سماكته من شخص لأخر
او لنقل له بوصله تحدد سير الأفعال
وصاحب اللاضمير هناك شيئا ما جعله يغيب عن وعيه المدرك المميز الصحيح من الخاطئ ,
لذا صاحبه قد يفعل أي شيء ويتوقع منه كُل شيء
فلا سندان يطرق أضلاعه من الداخل
طبعا لن يستطيع أي إنسان ان يكون مابين الشمس وضحاها متجرد من جلباب الضمير
.. .. كقاتل محترف متعطش لدماء .. جلاد شرس تستهويه أنات الألم .. سارق مريق لماء وجهه ..
..
مع ذالك نحن نصلح لنكون أي شيء ولا عجب في ذالك
...! !!
أنها مسألة وقت ..
وهي المرور بمرحلة تكتيكات منظمه او عشوائي من دون الشعور بها
والأخذ بالأسباب بقصد او من دون قصد
فالأفكار تأخذ بالتغيير من الأعلى للأسفل ومن الأسفل للأعلى وتارة من اليسار لليمين وتارة أخرى من اليمين لليسار , وقد تنبثق من النقطة
حتى تتبلور صورة مشوهه تعكسها مرآة مكسورة على كل الاتجاهات , تهشم ما بقى من الروابط الحية
فيقسو القلب , ويهيأ العقل للإبداع في ارتكاب الفظائع , فيري نفسه صاحب الشأن وان العالم وما حوله تافه ويجب ان يكون وفق ما يقرره
لا تنفعه كلمة ولا تردعه موعظة
يقول الله تعآلى عن اصحاب هذه الضمائر العفنة
(( أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُور ِ))
~
والآن لنعد الى الجلود الباردة والقريبة من حالة التجمد
هناك اسباب منها .. :
1/ سوء التغذية والذي يؤدي الى نقص الهمقلوبين في الدم ومن ثم الى فقر الدم
و هذا بالتأكيد سببٌ يتفاوتُ من شخصٍ لآخر..فليس كل من لديه فقر في الدم من الضروري أن تكون أطرافه باردة]!
2/ قلة الحركة
.. ><
من الملاحظ ان أي شخص رياضي يكون لون بشرته تميل الى الحمره هذا الى
جانب ملمسها الدافئ..
لسبب حيويته وحركته المستمره التي تجعل من الدم يسير بقوة متدفقا في العروق. ..
3/ درجة الحرارة
..~
الناس الأصحاءبشكل عام حينما ياتون من مناطق بارده الى مناطق حارة
تكون اجسامهم دافئة
لهذا يشعرون بالحرارة اكثر من اولك المتاقلمين
كما نذهب نحن الى دول اوربيه تصبح اجسادنا مقارنة بهم بارده .. لهذا لا نستطيع تحمل ايام البرد ونبالغ في ارتداء السترات الثقيله
4/ السعرات الحراية..~
للمأكولات لها علاقة بدرجة حرارة الجسم فالنشويات و السكريات و الفواكه وانواع
الشاي تدفئ الجسم
حتى المشروبات البارده والايسكريم الى حد ما تدفئ الجسم
الا تلاحظون عندما نأكل الايسكريم نشعر بالانتعاش لكن بعد ثوان نشعر بان هناك شيء ما بدأ بالغليان من الداخل وذاك لوجود السكريات
5/طباع البشر..~
ردات الفعل والطباع لها دور في حركة الدم فالشخصيات المنفعله والتي تنفجر بسرعه..
... دائما ماتكون اجسادهم دافئة لان الانسان
عندما يغضب تزاداد سرعة نبضات قلبه مما يزيد من سرعة حركة الدم في الجسم
وعلى عكس الاشخاص قليلو الانفعال
أنـ شــآء الله يكونـ الموضوع عجبكم..^^
منقـــــــــــول
في أمـــآ‘ن الله.....<=
في أمـــآ‘ن الله.....<=