حمد الله لى كل شى ونأسف على حال الامة الاسلامية فى هدا الوقت وهدا زمان الدى كترت فيه الفتن والمعاصى وتكبر وشرك با الله
فا الاستقما فى هده الايام اصبحت بعيده عن الناس فكل فرد يبحت عن تطور مع العصر الجديد واتباع الغير
وعن أبي
هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّم : قاربوا وسددوا واعلموا أنه لن ينجو أحد منكم بعمله
قالوا : ولا أنت يا رَسُول اللَّهِ؟ قال :ولا أنا إلا أن يتغمدني اللَّه
برحمة منه وفضل
والأن فى دول
العربية كل شى موجود فكيفا نريد ان ينصرنا الله على الكفار والمشركين
الدين هم السبب فى الفتنة والمعاصى والمسلسلات المدبلجة با اللغة العربية
لتوضيح معانى الكلمات واصبحة فى وقتنا هدا مع اطفالينا وشبابينا فى
الشارع والمدرسة والجامعات
عَنْ عمر
بن الخطاب رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : بينما نحن عند رَسُول اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ذات يوم إذ طلع علينا رجل شديد بياض
الثياب شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفه منا أحد حتى جلس
إِلَى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فأسند ركبتيه إِلَى ركبتيه
ووضع كفيه عَلَى فخذيه وقَالَ : يا محمد أخبرني عَنْ الإسلام؟ فقَالَ
رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم : <الإسلام أن تشهد
أن لا إله إلا اللَّه وأن محمدا رَسُول اللَّهِ، وتقيم الصلاة، وتؤتي
الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا > قَالَ صدقت .
فعجبنا له يسأله ويصدقه ! قَالَ : فأخبرني عَنْ الإيمان؟ قَالَ : <أن
تؤمن باللَّه وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر؛ وتؤمن بالقدر خيره وشره
> قَالَ صدقت . قَالَ : فأخبرني عَنْ الإحسان؟ قَالَ : <أن تعبد
اللَّه كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك > قَالَ : فأخبرني عَنْ
الساعة؟ قَالَ : <ما المسئول عَنْها بأعلم مِنْ السائل > قَالَ :
فأخبرني عَنْ أماراتها؟ قَالَ : <أن تلد الأمة ربتها، وأن ترى الحفاة
العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان !> ثم انطلق فلبثت مليا
ثم قَالَ : <يا عمر أتدري مِنْ السائل؟ > قلت : اللَّه ورسوله أعلم
. قَالَ : <فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم >
فا الاستقما فى هده الايام اصبحت بعيده عن الناس فكل فرد يبحت عن تطور مع العصر الجديد واتباع الغير
وعن أبي
هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّم : قاربوا وسددوا واعلموا أنه لن ينجو أحد منكم بعمله
قالوا : ولا أنت يا رَسُول اللَّهِ؟ قال :ولا أنا إلا أن يتغمدني اللَّه
برحمة منه وفضل
والأن فى دول
العربية كل شى موجود فكيفا نريد ان ينصرنا الله على الكفار والمشركين
الدين هم السبب فى الفتنة والمعاصى والمسلسلات المدبلجة با اللغة العربية
لتوضيح معانى الكلمات واصبحة فى وقتنا هدا مع اطفالينا وشبابينا فى
الشارع والمدرسة والجامعات
عَنْ عمر
بن الخطاب رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : بينما نحن عند رَسُول اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ذات يوم إذ طلع علينا رجل شديد بياض
الثياب شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفه منا أحد حتى جلس
إِلَى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فأسند ركبتيه إِلَى ركبتيه
ووضع كفيه عَلَى فخذيه وقَالَ : يا محمد أخبرني عَنْ الإسلام؟ فقَالَ
رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم : <الإسلام أن تشهد
أن لا إله إلا اللَّه وأن محمدا رَسُول اللَّهِ، وتقيم الصلاة، وتؤتي
الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا > قَالَ صدقت .
فعجبنا له يسأله ويصدقه ! قَالَ : فأخبرني عَنْ الإيمان؟ قَالَ : <أن
تؤمن باللَّه وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر؛ وتؤمن بالقدر خيره وشره
> قَالَ صدقت . قَالَ : فأخبرني عَنْ الإحسان؟ قَالَ : <أن تعبد
اللَّه كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك > قَالَ : فأخبرني عَنْ
الساعة؟ قَالَ : <ما المسئول عَنْها بأعلم مِنْ السائل > قَالَ :
فأخبرني عَنْ أماراتها؟ قَالَ : <أن تلد الأمة ربتها، وأن ترى الحفاة
العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان !> ثم انطلق فلبثت مليا
ثم قَالَ : <يا عمر أتدري مِنْ السائل؟ > قلت : اللَّه ورسوله أعلم
. قَالَ : <فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم >