The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
290 المساهمات
162 المساهمات
144 المساهمات
118 المساهمات
93 المساهمات
92 المساهمات
55 المساهمات
42 المساهمات
42 المساهمات
33 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

description16~عتروس القايلة | قصة قصيرة

more_horiz
عتروس القايلة | قصة قصيرة BhjhOFJ


عتروس القايلة | قصة قصيرة R3CeufJ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا كيف حالكم؟ وكيف اجواء حرب القروبات معكم؟ من تتوقعون ان يفوز الهانترز أم الهانترز؟ لكم حرية الاختيار  عتروس القايلة | قصة قصيرة 4078314248
لم استطع ان اخرج بفكرة جديدة لاكتب قصة عنها
لذا بحثت بين ثنايا ذاكرتي ووجدت الوحش الذي لطالما كان مصدر خوف وقلق لي بطفولتي وغالبا بطفولة العديد من الاشخاص
حاولت ترجمة كل ذكرياتي بشأنه الى قصة قصيرة.

*عتروس القايلة: عتروس باللهجة الجزائرية تعني تيس، القايلة تعني فترة الظهيرة.



عتروس القايلة | قصة قصيرة Yr6F0li
في شوارع مدينتنا الضيقة، حيث كانت طفولتي تمضي بين أروقة المدرسة ومنازل الأصدقاء،
كنا -نحن الأطفال- نقضي أوقاتنا في لعب الغميضة أو اللعب بالكرة والدمى، ونتسابق جميعا ونلهو ببراءة تامة،
إلا أن هناك وقتًا محددًا من النهار كان يحمل في طياته رهبةً خفية.. وقت الظهيرة.

في ذلك الوقت تحديدًا كنا نسمع تحذيرات الكبار تتردد في كل بيت وزقاق، كانوا يحذروننا من "عتروس القايلة"،
تلك الشخصية المرعبة التي زُرعت في خيالنا، كانت الحكايات تقول بأن "عتروس القايلة" يتجول في أرجاء المدينة وقت الظهيرة،
عندما تكون الشمس في أوج حرارتها، لكي يخطف الأطفال الذين يجرؤون على اللعب تحت أشعة الشمس الحارقة.
لم يكن أيٌ منا قد رآه بالفعل، لكن قصص الكبار كانت كافية لتزرع الخوف في افئدتنا الصغيرة،
كنا نلتزم بنصائحهم ونتوجه إلى المنازل عند الظهيرة، نغلق الأبواب والنوافذ بإحكام، وننتظر حتى يزول الخطر.

رأيناه مراتٍ عديدة بخيالنا واتفقنا جميعا بأن له جسدٌ ضخم يكاد يملأ الأفق، تهتز الأرض تحت وطأة خطواته الثقيلة،
طوله يفوق طول أي انسان نعرفه، يقف على ساقين شديدة السواد،
أما وجهه فقد كان كافياً ليبث الرعب في نفوسنا بمجرد تخيله، كان له أنياب حادة تبرز من فمه، حادة كالخناجر،
قرنيه الطويلتان تنبثقان من رأسه بشكل لولبي، تنحنيان نحو الخلف بحدة،
طولهما كان يتجاوز بكثير ما يمكن أن تتوقعه من أي مخلوق.

هنالك جزئية حول "عتروس القايلة" لم يتفق معي أحد فيها، وغالبا لم تخطر على بال أي شخص آخر،
كنت الوحيدة التي تخيلت أنه بالإضافة إلى مظهره الوحشي وأطرافه السوداء وقرنيه الملتويين، بأنه يرتدي بدلةً سوداء رسمية.
كنت أراه في مخيلتي ككائن يمزج بين الوحشية والأناقة. في حين كان الآخرون يتصورونه ككائن بدائي يفتقر لأي مظهر متحضر،
كنت أراه في زيٍّ يليق برجل أعمال أو بشخصيةٍ سياسية، كانت تلك البدلة السوداء الرسمية بنظري تزيد من رهبته،
وكأنها تضيف له لمسة من السلطة والوقار، تجعله أكثر من مجرد وحش عادي، لذلك أنا كنت أخاف منه وبالآن ذاته احترمه!
رغم إصراري على هذه الفكرة، لم يتفق معي أحد، كانوا يضحكون من خيالي،
قائلين إنه من المستحيل أن يرتدي وحش مثل "عتروس القايلة" بدلة،
ولكن بالنسبة لي كانت تلك البدلة جزءًا لا يتجزأ من صورته.

في ذلك الوقت، كانت لي صديقة مقربة تدعى هند، كنا نقضي كل الأوقات معًا، نلعب ونمرح،
كانت علاقتنا قوية جدًا، لدرجة أنني كنت أثق في كل ما تقوله لي.
جد هند رجل طيب ويناديه الجميع "العم ميلود"، كان يمتلك تيسًا كبيرًا، يبقيه بحديقة منزله نهاراً وسطح منزله ليلاً،
بالنسبة لهند، لم يكن هذا التيس مجرد حيوان عادي؛ بل كانت تؤمن إيمانًا قاطعًا بأنه هو نفسه "عتروس القايلة"
الذي لطالما حذرنا الكبار من مواجهته. كانت تؤكد لي بحماس بأن هذا التيس هو تجسيد لعتروس القايلة
الذي سمعنا عنه في القصص المرعبة، وأن محاولته ذات مرة لنطحها كفيلة وكافية لتأكيد ذلك.

في البداية، لم أكن مقتنعة تمامًا بما تقوله هند، بدا لي أن التيس كان مجرد حيوان عادي،
حجمه ليس ذاك الحجم الضخم الذي يؤهله لأن يكون وحشاً، لونه كان بني، قرنيه ليستا بالطول المطلوب،
لكن هند كانت مصرة على رأيها، وهددتني بأن صداقتنا ستنتهي إذا لم أصدقها،
ولأنني لم أكن أستطيع التخلي عنها لم يكن أمامي خيار سوى تصديقها. ومنذ ذلك اليوم، بدأت أرى التيس بعيون مختلفة،
وأصبحت أؤمن مثلي مثلها بأن هذا المخلوق البريء هو في الواقع "عتروس القايلة" المخيف الذي يتم تحذيرنا منه.

لكن الأمور تغيرت تمامًا في ذلك اليوم الذي ذبح فيه العم ميلود التيس، كان الجو يعبق برائحة الطهي الشهي،
وكانت الخالة زهور -زوجة عمي ميلود-  قد أعدت وليمة من طبق البركوكس، ذلك الطبق التقليدي الذي نحب جميعًا تناوله،
يتكون من حبيبات السميد الصغيرة -تشبه حبيبات الكسكس لكن أكبر حجما منها- والتي يتم طهوها على البخار حتى تصبح ناعمة،
وتُقدم مع مرق أحمر ثقيل مليء بالتوابل ويضاف للطبق قطع اللحم والحمص، ثم يتم تزيينه بأوراق الكزبرة،
كانت الرائحة تملأ الحي، وكل الجيران تلقوا نصيبهم من الوليمة التي أعدتها الخالة بلحم التيس.

بينما كنت أتناول ذلك الطبق الشهي، شعرت بشيء غريب بداخلي،
كان من الصعب أن أتجاهل فكرة أنني أتناول لحم الوحش الذي كنا نخشاه لفترة طويلة،
تساءلت في نفسي: هل هذا يعني أن أيام "عتروس القايلة" قد انتهت؟ هل يمكننا أخيرًا اللعب تحت أشعة الشمس دون خوف؟
لكني سرعان ما اكتشفت أن الأمور لم تكن بهذه البساطة. بعد أيام من الوليمة، كان الكبار لا يزالون يرددون نفس التحذيرات،
وكان الخوف من "عتروس القايلة" لا يزال يسيطر على عقولنا. أدركنا حينها أن تيس العم ميلود لم يكن الوحش،
كان علينا تقبل هذه الحقيقة؛ فأسطورة "عتروس القايلة" لم تنتهِ مع ذبح التيس، وكانت التهديدات والقصص حوله لا تزال مستمرة.

في إحدى فترات الظهيرة خلال تواجدنا بالمدرسة، تأخر المعلم عن الحضور إلى الفصل، وبينما كنا نجلس منتظرين،
دخلت السكرتيرة سماح، المرأة الأجمل والألطف في المدرسة، وجهها كان دائمًا مشرقًا، ورغم أنها لم تكن تضع مساحيق التجميل،
إلا أنها كانت الاجمل دوما، لم تكن فقط جميلة بل أيضا تملك هالة من الثقة تجعلنا نصدق كل ما تقوله لنا دون أدنى شك.
جلسنا معها، وبدأت سماح تتحدث بلطفٍ معنا لتسلينا إلى أن يأتي المعلم، لكن الوقت مرّ ولم يظهر المعلم، وبدأنا نشعر بالملل،
إلى أن قررت سماح أن تحكي لنا قصة كعادتها، كنت أتوقع أن تكون قصة عن الاميرات او الابطال الخارقين،
لكن ما قالته بعدها جعل الدم يتجمد في عروقي.

"أريد أن أحذركم من شيء خطير جدًا"، اردفت سماح بصوت هادئ وبنبرة جادة:
"في هذا الوقت من اليوم، يتجول وحش مخيف في المنطقة... اسمه عتروس القايلة."
لم أصدق أذني، كيف تعرف سماح عن "عتروس القايلة"؟ كانت الصدمة تعتريني،
لم أكن أتوقع أن سماح تعرف عن هذا الوحش أيضًا. إذا كانت سماح، التي لا تكذب أبدًا، تقول ذلك، فلا بد أن الأمر حقيقي،
شعرت برعب يتسرب إلى قلبي، وكأن "عتروس القايلة" قد أصبح أقرب مما كنت أتخيل.
حذرتنا سماح من البقاء خارجًا بعد مغادرة المدرسة، وقالت إن علينا أن نركض مباشرة إلى منازلنا بمجرد أن يُسمح لنا بالخروج.
توسلنا إليها أن تبقينا في المدرسة حتى يمر خطر الوحش،
لكن سماح قالت بحزم: "الوحش لن يؤذيكم إن اتجهتم سريعًا إلى منازلكم.. فقط لا تتوقفوا ولا تلعبوا في الطريق."
عندما جاء وقت الخروج، هرع كل منا في اتجاه مختلف، يركض بكل طاقته نحو منزله.
كنت أشعر أن الوحش يلاحقني مع كل خطوة أخطوها، وعندما وصلت إلى المنزل كنت ألهث من الخوف والتعب معاً،
وأول ما فعلته هو أنني طلبت من أختي بأن تغلق الباب بسرعة،
كنت مقتنعة أن سماح لا يمكن أن تكذب، وإذا قالت إن الوحش يتجول بالخارج، فلا بد أن هذا صحيح.

مع قدوم عطلة الصيف، شعرت بفرحة غامرة عندما قررت عائلتي أن نسافر ونقضي أياما بقرية جدي.
كانت القرية عالمًا مختلفًا تمامًا عن صخب المدينة، حيث الهواء النقي والحقول الخضراء،
والسمفونية الدائمة التي تعزفها العصافير وقطعان الغنم والماعز،
هناك بين تلك المناظر الطبيعية الخلابة كانت الحياة تسير بوتيرةٍ أبطأ، ولكنها كانت مليئة بالبهجة والسكينة.
عندما وصلنا إلى القرية، التقيت بابنة خالي سارة، التي كانت في مثل سني،
كنا نقضي ساعات طويلة نلهو ونتسابق بين الحقول، ونلعب بالأراجيح المعلقة بأغصان الأشجار.

في إحدى الأمسيات، وبينما كنا نلعب بالقرب من منزل جدتي،
نادت علينا للجلوس معها تحت شجرة زيتون ضخمة كانت تظلل فناء البيت. كانت جدتي تحب سرد القصص، وكنا نستمع إليها بشغف،
حكت لنا قصصا عن الراعي الكذاب، عن الاميرة والاقزام، عن قصر السلطان، ولكن هذه المرة كانت قصتها مختلفة،
وكانت تحمل في طياتها شيئًا من طابع الرعب.
نظرت إلينا جدتي بنظرة جادة غير معتادة، وقالت:
"اسمعا جيدًا، لا تلعبا خارج المنزل وقت الظهيرة. هناك وحش يظهر في هذا الوقت،
يبحث عن الأطفال الذين يتمردون عن طاعة الكبار وعندما يجدهم يلتهمهم."

كانت كلماتها كالصاعقة بالنسبة لي. لم أتوقع أن أسمع شيئًا كهذا في القرية الهادئة، تبادلت نظرة سريعة مع سارة،
وكانت ملامح وجهها تعكس نفس الدهشة والخوف الذي شعرت به. لم أستطع كتمان فضولي وسألت جدتي: "أي وحش يا جدتي؟"
ابتسمت جدتي ابتسامة خفيفة، لكنها لم تخفِ الجدية في كلامها: ""عتروس القايلة" الذي يخطف الأطفال الذين لا يستمعون لنصائح الكبار،
إنه يتجول كل يوم في الحقول تحت الشمس الحارقة، ينتظر من يجرؤ على اللعب في وقت القيلولة."
شعرت بقشعريرة تسري في جسدي، كنت قد سمعت عن "عتروس القايلة" من قبل، ولكن في المدينة،
هل يعقل أن يكون نفس الوحش موجودًا هنا في القرية أيضًا؟ كان الأمر يبدو أكبر مما تخيلت.
بعد انتهاء حديث جدتي، انتحيت بسارة جانبًا، وقلت لها بصوت خافت: "هل سمعتِ من قبل عن هذا الوحش؟"
هزت سارة رأسها بالإيجاب، وقالت: "نعم، كل من في القرية يعرفون عنه،
لقد أخبرتني صديقتي ليلى أن فتاةً تعرفها من القرية المجاورة خرجت للعب وقت الظهيرة، ولم تعد إلى بيتها أبدًا."
كانت تلك الكلمات كافية لتزيد من خوفي، بدأت أخشى كل لحظة قد أجد فيها نفسي وحدي خارج المنزل وقت الظهيرة،
أصبحت أتخيل الوحش في كل مكان، وأصبحت تحذبرات جدتي تسيطر على تفكيري طوال فترة إقامتنا في القرية.

ومع ذلك، جاء يوم قررنا فيه، أنا وسارة وبعض الأصدقاء، أن نواجه خوفنا بشكل مباشر،
خططنا للبقاء في الخارج واللعب تحت أشعة الشمس الحارقة وقت الظهيرة، بالرغم من كل التحذيرات التي كانت تُلقى على مسامعنا.
تجمعنا للعب وقلوبنا تنبض بمزيج من الجرأة والخوف معاً.
لعبنا باندفاع لم نعهده من قبل، وكأننا نرغب في إثبات شيء لأنفسنا، كنا نركض ونضحك دون توقف،
بينما كانت الشمس في أوج قوتها. ومع مرور الوقت، بدأ التعب يتسلل إلينا، لكن لم يحدث شيء؛ لا وحش ظهر، ولا تهديد تحقق.
كل ما كان حولنا هو صمت الحقول المجاورة وهدوء النهار.
في تلك اللحظة كان الأمر جلياً، بدأ الشك يتسلل إلى قلوبنا، ويزيل معه الغشاوة التي كانت تغطي أعيننا.
هل من الممكن أن يكون كل ما سمعناه مجرد كذبة؟
قصة اختلقها الكبار لترهيبنا، ليبقونا في الظل ويحمونا من شمس الظهيرة الحارقة؟

مرت السنوات وكبرنا، ومعها بدأت الأساطير التي كانت تملأ طفولتنا تتلاشى شيئًا فشيئًا.
أصبح واضحًا لنا مع مرور الوقت أن "عتروس القايلة" لم يكن سوى وسيلة
ابتكرها الكبار لحمايتنا من الاخطار التي تختبئ بفترة الظهيرة، وتحديدًا من حرارة الشمس القاسية،
رغم ذلك بقيت ذكريات الوحش راسخة في أذهاننا، كجزء لا يتجزأ من نسيج طفولتنا،
كانت تحمل في طياتها درسًا عن مدى حرص آبائنا وأمهاتنا على سلامتنا.


الآن، عندما أسترجع تلك الأيام، لا يسعني إلا أن أبتسم على تلك السذاجة البريئة التي كنا نعيشها،
وعلى الخوف الذي كان يتملكنا من كائن خيالي لم يكن له وجود إلا في مخيلاتنا. لكنني في الوقت نفسه،
أشعر بامتنان للحب والحرص الذي دفع أهالينا لنسج تلك الأسطورة.
"عتروس القايلة" لم يكن سوى رمزًا لعناية الكبار بنا.

-تمت-

عتروس القايلة | قصة قصيرة SORsGRU

في ختام هذا الموضوع اريد ان اتوجه بجزيل الشكر الى آكاتسوكي
لتصميمها لي لهذا الطقم الخرافي انه كما كنت اريده تماما

اتمنى ان القصة اعجبتكم، هل كان يوجد وحش مماثل بطفولتكم؟


عتروس القايلة | قصة قصيرة GaxJKip

description16~رد: عتروس القايلة | قصة قصيرة

more_horiz
ماشاء الله
جذبني العنوان لانه مقارب للهجتنا في السعودية 
القصة جميلة حقاً وضحكت من موضوع البدلة XDD ههههههه
ولان تيس العم ميلود اراد نطحها اصبح المتهم الرئيسي بكونه عتريس القايلة هههههه 


شكراً ع القصة الجميلة واللطيفة 
الطقم ماشاء الله ساسوغاا آكاتسكي 
والتنسيق ممتاز اعطى للموضوع جاذبية وتركيز مع القصة مبهر 


_ ردي يعتبر نادر وإعجاز علمي ليس مناً مني عليك لكن لا أرد كثيراً وموضوعك جذبني XD 


فقرة البدلة اضحكتني ههههههه  عتروس القايلة | قصة قصيرة 1508887074 عتروس القايلة | قصة قصيرة 1508887074 عتروس القايلة | قصة قصيرة 2131699084

description16~رد: عتروس القايلة | قصة قصيرة

more_horiz
Salam! 👋


First off, I just have to say—this story is such a nostalgic trip! 😍 
The way you’ve captured the innocence and fears of childhood through the legend of "Atroos Al-Qa’ila" is absolutely brilliant.  عتروس القايلة | قصة قصيرة 1f602 
It took me right back to those days when we all had our own little monsters lurking in our imaginations,
fed by the stories our parents and elders would tell us.


I love how you’ve woven the tale with that mix of fear and respect for the unknown,
and then brought it full circle with the realization that it was all just a way for our families to keep us safe. 
It’s both heartwarming and a little bittersweet to think about how these legends shaped our childhoods. 🌟


The detail about imagining the monster in a formal black suit
what a unique twist! It really adds a layer of mystery and sophistication to the creature that I totally didn’t expect.
And the way you describe the summer afternoon in the village, the smells, the sounds
it all paints such a vivid picture. 
I could almost taste the Berkoukes as I read! 🍲


As for your question
oh yeah, we definitely had our own version of "Atroos Al-Qa’ila" when I was a kid!
It’s funny how every culture has these little stories to keep kids in check.
Thanks for bringing back those memories and sharing this beautiful piece with us. It was a joy to read! 😊


And shoutout to Akatsuki for that awesome design—it really sets the mood perfectly!  عتروس القايلة | قصة قصيرة 1f60d 


👋

description16~رد: عتروس القايلة | قصة قصيرة

more_horiz
اهلا لونا ~
مباشرة بعد قراءة "عتروس الڨايلا " شوقني الأمر للقراءة 
بالأول اعتقدت انه جني، فدائما ما تنتشر بعد الأساطير حول ذلك 
لتخويف الأطفال او ماشابه ذلك ، 
عموما القصة لطيفة جدا خاصة البارت حينما أردتم مواجهته 
احيانا اجد ان الخرافات لها نفع لبعض الأطفال المشاكسين
القليل من الترهيب يفيد في التربية xD 
+
اما الطقم فخممم جدا 
لا أعلم كيف وجدت أكا عتروس الڨايلا وببدلة شبه رسمية كما كنت تتخيله لونا ~
يحتوي على هالة مخيفة ويشجع على القراءة xD
موفقة ومبدعة كالعادة
~

description16~رد: عتروس القايلة | قصة قصيرة

more_horiz
عالم الطفولة الممزوج بالبراءة والخوف من المجهول. اسلوبك في تصوير هذا الكائن الغريب الذي يمزج بين الوحشية والأناقة كان بديعاً، مما أضاف للقصة بعداً فلسفياً يعكس صراعاً داخلياً بين الخير والشر، بين الخوف والفضول.
كذلك تصوير بيئة الطفولة بكل ما تحمله من سذاجة وعفوية، وكيف كانت الأساطير تلعب دوراً في تشكيل خيالنا وتوجيه سلوكياتنا. التفاعلات بين الأطفال،  وحديث الجدة في القرية، كلها عناصر أضافت للقصة عمقاً إنسانياً نادراً ما نجده في القصص الحديثة.
الأسطورة التي بنيتِ حولها قصتك تعكس ليس فقط الخوف من المجهول، ولكن أيضاً حكمة الكبار الذين أرادوا حمايتكم بطرق مبتكرة. تلك اللحظات التي كنتم تختبئون فيها من حرارة الشمس، تخافون من كائن لم تروه أبداً، تعكس مدى تأثير الحكايات والأساطير في تشكيل وعينا وسلوكياتنا.
أعجبني أيضاً كيف استطعتِ أن تمزجي بين الواقع والخيال، وتربطي بين أحداث القصة وحياتك الواقعية، شعرت وكأنني أعيش تلك التجربة بنفسي، و أعدت التفكير في كل الأساطير التي كنا نصدقها صغاراً.
أبدعتِ في كتابة هذه القصة، وجعلتنا نعيش لحظات من الحنين والخوف والتأمل.
تحياتي لك .. دمتِ بود و إبداع
عتروس القايلة | قصة قصيرة 34U3wwO

description16~رد: عتروس القايلة | قصة قصيرة

more_horiz
السلام عليكم،
أشكركِ على هذه القصة،
يبدو أنكِ بذلت مجهودًا كبيرًا في طباعة الكلمات كما يبدو،
ولكن إذَّاك تظهر المواضيع بشتى أنواعها الفلسفية والعامية والعلمية والعملية.. إلخ،
ما أقصده بكلامي القصة أوجدت ملاحظات كثيرة وكل ما أود قوله.. (مهلًا! هيه! توقف مكانك!
من أنت؟ ألا تراني مشغولًا في موضوع هام؟! هاه؟! قل من أنت!
- أنا الكونت مونت كريستو، بحَّارٌ وأيُّ بحار! جبت البحار من المشرق إلى المغرب،
وفي رحلاتي قصص أرويها وتروى، أنا من حارب مخلوقات البحر والبحر معًا! نزفت الدما وأنا أطوي طريق رحلاتي.
لهذا تراني بهذا الشكل المخيف!
- أه! عفوك أيها الكونت عفوك! سمعت عنك أرجو أن تتجاوز عن وقاحتي معك فلم أكن أعلم من تكون فاعذرني!
- لا بأس. إنما جئت حتى أحذر شخصًا هاهنا، أعنيك يا كاتبة القصة.
أجد في قصتك تكرارًا قتل متعة التشويق شيئًا فشيئًا وذبح مُسبقًا لونًا من ألوان جمال القصة [أعني الضحية: الوصف]،
لا أكذب عليك حين أقول أنني تنبأت بالكلمات القادمة أو فلنقل الجمل التالية وهذا تصريح صارخ وخطير لما يحويه من ثقل خانق،
"عتروس القايلة" شخصية مع الأسف فشلت في جذبي لها منذ قرأت الأسطر الأولى عنها.. والسبب:
1- نمط العائلة القديم في تخويف الأطفال عن طريق قول قصص وهمية. [وهو أحد الأسباب في ضعف القصة].
2- تكرار اسم "عتروس القايلة"؛ يضعف من هيبة الشخصية ويشوه نص القصة بتواجده في كثير من المواضع.
3- الوصف المعاد تكراره من الشخصية أو أيضًا تكرار الماضي بافتتاحية ["كنت"] وهذا يأخذنا لرقم:
4- نمط الحوار مألوف وسهل التنبؤ، كان من الممكن بل يجب إضافة كلمات جديدة تعود للماضي بنمط مختلف عن المكتوب مثل:
الجملة الأصل:
""  كنت الوحيدة التي تخيلت أنه بالإضافة إلى مظهره الوحشي وأطرافه السوداء وقرنيه الملتويين، بأنه يرتدي بدلةً سوداء رسمية.
كنت أراه في مخيلتي ككائن يمزج بين الوحشية والأناقة. في حين كان الآخرون يتصورونه ككائن بدائي يفتقر لأي مظهر متحضر،
كنت أراه في زيٍّ يليق برجل أعمال أو بشخصيةٍ سياسية، كانت تلك البدلة السوداء الرسمية بنظري تزيد من رهبته،
وكأنها تضيف له لمسة من السلطة والوقار، تجعله أكثر من مجرد وحش عادي، لذلك أنا كنت أخاف منه وبالآن ذاته احترمه! ""


بعد إعادة الصياغة:
كنت الوحيدة التي تخيلت أنه بالإضافة إلى مظهره الوحشي وأطرافه السوداء وقرنيه الملتويين، يرتدي بدلةً سوداء رسمية.
رأيته ككائن مزج بين الوحشية والأناقة. بينما الآخرون تصوروه بدائيًّا يفتقر لأي مظهر متحضر،
في زيّ يليق برجلِ أعمال أو بشخصية سياسية، تلك البدلة السوداء الرسمية بنظري تزيد من رهبته،
كما لو أعطته لمسة السُّلطة والوقار، لتجعله أكثر من مجرد وحش عادي، لهذا خفتُه واحترمته في آن!


-------
أدوات أو كلمات الماضي [كنت وما شابهها] ليس مهما تكرارها في الجمل، فقد فُتح الحوار للماضي وبدأ الخوض فيه،
ما عليك سوى استحضار ماضي الأفعال دون الاستعانة بـ [كان وكنت وكانوا وما شاكل] بل إن تكرارها يُشير
مع احترامي لك بأن من كتب القصة طفل، ليس استصغارًا وإنما إشارة لكون الكاتب ينقصه
الاستيقاظ في طباعة الكلمات وتشكيلها والطفل عادة تكون كلماته محدودة لذا ومكررة لذا جرى الوصف على اللسان.


هناك الرقم 5 و6 لكن يبدو أنني سأتأخر عن رحلاتي فلتعذريني لعدم إكمال كلامي.



description16~رد: عتروس القايلة | قصة قصيرة

more_horiz
Burns Brad كتب:
السلام عليكم،
أشكركِ على هذه القصة،
يبدو أنكِ بذلت مجهودًا كبيرًا في طباعة الكلمات كما يبدو،
ولكن إذَّاك تظهر المواضيع بشتى أنواعها الفلسفية والعامية والعلمية والعملية.. إلخ،
ما أقصده بكلامي القصة أوجدت ملاحظات كثيرة وكل ما أود قوله.. (مهلًا! هيه! توقف مكانك!
من أنت؟ ألا تراني مشغولًا في موضوع هام؟! هاه؟! قل من أنت!
- أنا الكونت مونت كريستو، بحَّارٌ وأيُّ بحار! جبت البحار من المشرق إلى المغرب،
وفي رحلاتي قصص أرويها وتروى، أنا من حارب مخلوقات البحر والبحر معًا! نزفت الدما وأنا أطوي طريق رحلاتي.
لهذا تراني بهذا الشكل المخيف!
- أه! عفوك أيها الكونت عفوك! سمعت عنك أرجو أن تتجاوز عن وقاحتي معك فلم أكن أعلم من تكون فاعذرني!
- لا بأس. إنما جئت حتى أحذر شخصًا هاهنا، أعنيك يا كاتبة القصة.
أجد في قصتك تكرارًا قتل متعة التشويق شيئًا فشيئًا وذبح مُسبقًا لونًا من ألوان جمال القصة [أعني الضحية: الوصف]،
لا أكذب عليك حين أقول أنني تنبأت بالكلمات القادمة أو فلنقل الجمل التالية وهذا تصريح صارخ وخطير لما يحويه من ثقل خانق،
"عتروس القايلة" شخصية مع الأسف فشلت في جذبي لها منذ قرأت الأسطر الأولى عنها.. والسبب:
1- نمط العائلة القديم في تخويف الأطفال عن طريق قول قصص وهمية. [وهو أحد الأسباب في ضعف القصة].
2- تكرار اسم "عتروس القايلة"؛ يضعف من هيبة الشخصية ويشوه نص القصة بتواجده في كثير من المواضع.
3- الوصف المعاد تكراره من الشخصية أو أيضًا تكرار الماضي بافتتاحية ["كنت"] وهذا يأخذنا لرقم:
4- نمط الحوار مألوف وسهل التنبؤ، كان من الممكن بل يجب إضافة كلمات جديدة تعود للماضي بنمط مختلف عن المكتوب مثل:
الجملة الأصل:
""  كنت الوحيدة التي تخيلت أنه بالإضافة إلى مظهره الوحشي وأطرافه السوداء وقرنيه الملتويين، بأنه يرتدي بدلةً سوداء رسمية.
كنت أراه في مخيلتي ككائن يمزج بين الوحشية والأناقة. في حين كان الآخرون يتصورونه ككائن بدائي يفتقر لأي مظهر متحضر،
كنت أراه في زيٍّ يليق برجل أعمال أو بشخصيةٍ سياسية، كانت تلك البدلة السوداء الرسمية بنظري تزيد من رهبته،
وكأنها تضيف له لمسة من السلطة والوقار، تجعله أكثر من مجرد وحش عادي، لذلك أنا كنت أخاف منه وبالآن ذاته احترمه! ""


بعد إعادة الصياغة:
كنت الوحيدة التي تخيلت أنه بالإضافة إلى مظهره الوحشي وأطرافه السوداء وقرنيه الملتويين، يرتدي بدلةً سوداء رسمية.
رأيته ككائن مزج بين الوحشية والأناقة. بينما الآخرون تصوروه بدائيًّا يفتقر لأي مظهر متحضر،
في زيّ يليق برجلِ أعمال أو بشخصية سياسية، تلك البدلة السوداء الرسمية بنظري تزيد من رهبته،
كما لو أعطته لمسة السُّلطة والوقار، لتجعله أكثر من مجرد وحش عادي، لهذا خفتُه واحترمته في آن!


-------
أدوات أو كلمات الماضي [كنت وما شابهها] ليس مهما تكرارها في الجمل، فقد فُتح الحوار للماضي وبدأ الخوض فيه،
ما عليك سوى استحضار ماضي الأفعال دون الاستعانة بـ [كان وكنت وكانوا وما شاكل] بل إن تكرارها يُشير
مع احترامي لك بأن من كتب القصة طفل، ليس استصغارًا وإنما إشارة لكون الكاتب ينقصه
الاستيقاظ في طباعة الكلمات وتشكيلها والطفل عادة تكون كلماته محدودة لذا ومكررة لذا جرى الوصف على اللسان.


هناك الرقم 5 و6 لكن يبدو أنني سأتأخر عن رحلاتي فلتعذريني لعدم إكمال كلامي.




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا براد.. او المونت كريستو! يبدو أنك جبت البحار لكنك على ما يبدو نسيت الطريق إلى الشاطئ الذي يوصلك إلى الهدف  عتروس القايلة | قصة قصيرة 4078314248


بالنسبة لملاحظاتك، يبدو أن لديك هوسًا بتكرار كلمة "تكرار"  عتروس القايلة | قصة قصيرة 210208170:


1- نمط العائلة القديم في تخويف الأطفال عن طريق قول قصص وهمية. [وهو أحد الأسباب في ضعف القصة].
اضحكتني ملاحظتك هذه .. احزر ماذا "عتروس القايلة" هو اساسا جزء من الموروث الأدبي الشعبي في الجزائر (والعديد من البلدان العربية مع اختلاف التسمية)، قصة تُستخدم منذ أجيال لتخويف الأطفال وتعليمهم الحذر. هذا ليس مجرد "نمط قديم" كما تقول والقصة ليست من اختراعي بل جزء من تراث حاولت اعادة إحياؤه بأسلوب أدبي حديث، إن كنت ترى في القصص التراثية "نمطا قديما" فربما يجب ان تعيد النظر في فهمك للادب الشعبي   عتروس القايلة | قصة قصيرة 2776015637



2- تكرار اسم "عتروس القايلة"؛ يضعف من هيبة الشخصية ويشوه نص القصة بتواجده في كثير من المواضع.
حسنا القصة ليست مجرد مجموعة من الكلمات "المطبوعة" لتسليتك أو لاختبار قدرتك على التنبؤ، كما لا تُكتب لتلبي ذوقك الشخصي، وما تعتبره تكرارًا ربما يكون عنصرًا مقصودًا لإبراز فكرة معينة -وهو الحال بقصتي كون عتروس القايلة ليس شخصية يعرفها العالم بأسره لذا تكرار ذكرها جاء لترسيخ حضورها في ذهن القارئ- 


3- الوصف المعاد تكراره من الشخصية أو أيضًا تكرار الماضي بافتتاحية ["كنت"] وهذا يأخذنا لرقم:
4- نمط الحوار مألوف وسهل التنبؤ، كان من الممكن بل يجب إضافة كلمات جديدة تعود للماضي بنمط مختلف


يؤسفني انه رغم مجهودك لاعادة صياغة العبارة فإنني افضل حالتها الاولى ولازلت مقتنعة بما كتبته هيهيهي :grin:
براد الأدب ليس مجرد استعراض للبراعة اللغوية أو تجنب تكرار الكلمات والنصوص ليست مادة خام تخضع لأهواء القراء، 
وليس الجميع بحاجة إلى تغيير الأسلوب مع كل جملة لإرضاء قارئ واحد  عتروس القايلة | قصة قصيرة 3520157965
أما بالنسبة للطابع الطفولي ببساطة لانها ذكريات من مرحلة الطفولة LOL، السرد الطفولي هنا ليس نقصاً بل جاء كلغة تعكس تلك المرحلة.
استخدام "كنت" أو أفعال الماضي هو أسلوب سردي لا يخلو منه أي عمل أدبي يتناول ذكريات أو سيرة ذاتية، القصة هنا تعكس تفكير الشخصية في ماضيها، وطبيعي جدا جدا جدا أن تتكرر الأفعال الماضية في هذا السياق بذلك الشكل  Very Happy

أتمنى أن تجد قصصًا وأعمالاً تتناسب مع ذائقتك الأدبية وترقى لمستوى تطلعاتك، فقط تذكر بأن الكتابة تجربة شخصية تختلف من كاتب لآخر، ومن قارئ لآخر، وجمال الأدب يكمن في تنوعه وتعدد أوجهه  عتروس القايلة | قصة قصيرة 866468155

description16~رد: عتروس القايلة | قصة قصيرة

more_horiz
A V A L U N A كتب:
Burns Brad كتب:
السلام عليكم،
أشكركِ على هذه القصة،
يبدو أنكِ بذلت مجهودًا كبيرًا في طباعة الكلمات كما يبدو،
ولكن إذَّاك تظهر المواضيع بشتى أنواعها الفلسفية والعامية والعلمية والعملية.. إلخ،
ما أقصده بكلامي القصة أوجدت ملاحظات كثيرة وكل ما أود قوله.. (مهلًا! هيه! توقف مكانك!
من أنت؟ ألا تراني مشغولًا في موضوع هام؟! هاه؟! قل من أنت!
- أنا الكونت مونت كريستو، بحَّارٌ وأيُّ بحار! جبت البحار من المشرق إلى المغرب،
وفي رحلاتي قصص أرويها وتروى، أنا من حارب مخلوقات البحر والبحر معًا! نزفت الدما وأنا أطوي طريق رحلاتي.
لهذا تراني بهذا الشكل المخيف!
- أه! عفوك أيها الكونت عفوك! سمعت عنك أرجو أن تتجاوز عن وقاحتي معك فلم أكن أعلم من تكون فاعذرني!
- لا بأس. إنما جئت حتى أحذر شخصًا هاهنا، أعنيك يا كاتبة القصة.
أجد في قصتك تكرارًا قتل متعة التشويق شيئًا فشيئًا وذبح مُسبقًا لونًا من ألوان جمال القصة [أعني الضحية: الوصف]،
لا أكذب عليك حين أقول أنني تنبأت بالكلمات القادمة أو فلنقل الجمل التالية وهذا تصريح صارخ وخطير لما يحويه من ثقل خانق،
"عتروس القايلة" شخصية مع الأسف فشلت في جذبي لها منذ قرأت الأسطر الأولى عنها.. والسبب:
1- نمط العائلة القديم في تخويف الأطفال عن طريق قول قصص وهمية. [وهو أحد الأسباب في ضعف القصة].
2- تكرار اسم "عتروس القايلة"؛ يضعف من هيبة الشخصية ويشوه نص القصة بتواجده في كثير من المواضع.
3- الوصف المعاد تكراره من الشخصية أو أيضًا تكرار الماضي بافتتاحية ["كنت"] وهذا يأخذنا لرقم:
4- نمط الحوار مألوف وسهل التنبؤ، كان من الممكن بل يجب إضافة كلمات جديدة تعود للماضي بنمط مختلف عن المكتوب مثل:
الجملة الأصل:
""  كنت الوحيدة التي تخيلت أنه بالإضافة إلى مظهره الوحشي وأطرافه السوداء وقرنيه الملتويين، بأنه يرتدي بدلةً سوداء رسمية.
كنت أراه في مخيلتي ككائن يمزج بين الوحشية والأناقة. في حين كان الآخرون يتصورونه ككائن بدائي يفتقر لأي مظهر متحضر،
كنت أراه في زيٍّ يليق برجل أعمال أو بشخصيةٍ سياسية، كانت تلك البدلة السوداء الرسمية بنظري تزيد من رهبته،
وكأنها تضيف له لمسة من السلطة والوقار، تجعله أكثر من مجرد وحش عادي، لذلك أنا كنت أخاف منه وبالآن ذاته احترمه! ""


بعد إعادة الصياغة:
كنت الوحيدة التي تخيلت أنه بالإضافة إلى مظهره الوحشي وأطرافه السوداء وقرنيه الملتويين، يرتدي بدلةً سوداء رسمية.
رأيته ككائن مزج بين الوحشية والأناقة. بينما الآخرون تصوروه بدائيًّا يفتقر لأي مظهر متحضر،
في زيّ يليق برجلِ أعمال أو بشخصية سياسية، تلك البدلة السوداء الرسمية بنظري تزيد من رهبته،
كما لو أعطته لمسة السُّلطة والوقار، لتجعله أكثر من مجرد وحش عادي، لهذا خفتُه واحترمته في آن!


-------
أدوات أو كلمات الماضي [كنت وما شابهها] ليس مهما تكرارها في الجمل، فقد فُتح الحوار للماضي وبدأ الخوض فيه،
ما عليك سوى استحضار ماضي الأفعال دون الاستعانة بـ [كان وكنت وكانوا وما شاكل] بل إن تكرارها يُشير
مع احترامي لك بأن من كتب القصة طفل، ليس استصغارًا وإنما إشارة لكون الكاتب ينقصه
الاستيقاظ في طباعة الكلمات وتشكيلها والطفل عادة تكون كلماته محدودة لذا ومكررة لذا جرى الوصف على اللسان.


هناك الرقم 5 و6 لكن يبدو أنني سأتأخر عن رحلاتي فلتعذريني لعدم إكمال كلامي.




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا براد.. او المونت كريستو! يبدو أنك جبت البحار لكنك على ما يبدو نسيت الطريق إلى الشاطئ الذي يوصلك إلى الهدف  عتروس القايلة | قصة قصيرة 4078314248


بالنسبة لملاحظاتك، يبدو أن لديك هوسًا بتكرار كلمة "تكرار"  عتروس القايلة | قصة قصيرة 210208170:


1- نمط العائلة القديم في تخويف الأطفال عن طريق قول قصص وهمية. [وهو أحد الأسباب في ضعف القصة].
اضحكتني ملاحظتك هذه .. احزر ماذا "عتروس القايلة" هو اساسا جزء من الموروث الأدبي الشعبي في الجزائر (والعديد من البلدان العربية مع اختلاف التسمية)، قصة تُستخدم منذ أجيال لتخويف الأطفال وتعليمهم الحذر. هذا ليس مجرد "نمط قديم" كما تقول والقصة ليست من اختراعي بل جزء من تراث حاولت اعادة إحياؤه بأسلوب أدبي حديث، إن كنت ترى في القصص التراثية "نمطا قديما" فربما يجب ان تعيد النظر في فهمك للادب الشعبي   عتروس القايلة | قصة قصيرة 2776015637

كتبتي في البداية معنى عتروس بالجزائرية تعني [تيس] والقايلة [فترة الظهيرة] لذا الفكرة الناتجة لدي من خلال هذا التوضيح ومتابعتي للقصة..
تيس يكون في فترة الظهيرة وبتتبيلة الأهل تصبح لدى الأطفال كوحش الظهيرة.
ما أعنيه بالنمط القديم حصرًا أسلوبك في الكتابة الذي هو أشبه ما يكون بخاطرة..نعم تراث وهو واضح بدون توضيح كونه شيء متناقل لدى الأهل،
هناك العديد من القصص تأتي بـ فكرة الأهل الذين ينسجون أو يتناقلون قصصا جوهرها تخويف أو تعليم الاطفال التي تأتي بأسلوب شيّق كما سأوضح لاحقًا.


2- تكرار اسم "عتروس القايلة"؛ يضعف من هيبة الشخصية ويشوه نص القصة بتواجده في كثير من المواضع.
حسنا القصة ليست مجرد مجموعة من الكلمات "المطبوعة" لتسليتك أو لاختبار قدرتك على التنبؤ، كما لا تُكتب لتلبي ذوقك الشخصي، وما تعتبره تكرارًا ربما يكون عنصرًا مقصودًا لإبراز فكرة معينة -وهو الحال بقصتي كون عتروس القايلة ليس شخصية يعرفها العالم بأسره لذا تكرار ذكرها جاء لترسيخ حضورها في ذهن القارئ- 
لا أطلب التسلية أو اختبار قدرتي على التنبؤ، أو حتى لإرضاء ذائقتي، كما تعلمين الجميع يضع رده الخاص في الموضوع،
ما راق لك خذيه فإن لم يكن فتجاوزيه ببساطة. أنا هنا فقط أحاول التأكيد على مسألة "التكرار" هذه لأنها بها مغالطة كبيرة مختلفة عما تقصديه،
ومع شديد الأسف، يبدو أني فشلت في إيصال الفكرة لك، لكني متيقن يوما ما ستلامسك هذه الذكرى حين تصطدمين بحقيقة "التكرار" وكيف هي.


3- الوصف المعاد تكراره من الشخصية أو أيضًا تكرار الماضي بافتتاحية ["كنت"] وهذا يأخذنا لرقم:
4- نمط الحوار مألوف وسهل التنبؤ، كان من الممكن بل يجب إضافة كلمات جديدة تعود للماضي بنمط مختلف


يؤسفني انه رغم مجهودك لاعادة صياغة العبارة فإنني افضل حالتها الاولى ولازلت مقتنعة بما كتبته هيهيهي :grin:
براد الأدب ليس مجرد استعراض للبراعة اللغوية أو تجنب تكرار الكلمات والنصوص ليست مادة خام تخضع لأهواء القراء، 
وليس الجميع بحاجة إلى تغيير الأسلوب مع كل جملة لإرضاء قارئ واحد  عتروس القايلة | قصة قصيرة 3520157965
أما بالنسبة للطابع الطفولي ببساطة لانها ذكريات من مرحلة الطفولة LOL، السرد الطفولي هنا ليس نقصاً بل جاء كلغة تعكس تلك المرحلة.
استخدام "كنت" أو أفعال الماضي هو أسلوب سردي لا يخلو منه أي عمل أدبي يتناول ذكريات أو سيرة ذاتية، القصة هنا تعكس تفكير الشخصية في ماضيها، وطبيعي جدا جدا جدا أن تتكرر الأفعال الماضية في هذا السياق بذلك الشكل  Very Happy

أتمنى أن تجد قصصًا وأعمالاً تتناسب مع ذائقتك الأدبية وترقى لمستوى تطلعاتك، فقط تذكر بأن الكتابة تجربة شخصية تختلف من كاتب لآخر، ومن قارئ لآخر، وجمال الأدب يكمن في تنوعه وتعدد أوجهه  عتروس القايلة | قصة قصيرة 866468155

وأخيرًا، لستِ ملزمة لاتباع أي صيغة يفضلها الآخرون!

متعجب من مسألة أخذك للكلام بنحو الفرض! 
ليس طبيعيًّا تكرار الأفعال أدبيًّا وهذه المعلومة لم تأتي من جيبي، بل مفروضة أو (على الأقل) شيء يؤخذ به حين تكتبين عملًا أدبيًّا كالقصة أو الرواية.
[إلا لو أردتي ذلك عمدًا بمفردك والقيام بكل شيء تحت تصرفك]
إن أردتي فابحثي في دور النشر والفريق الذي سيستلم مخطوطتك سيدقق بهذه الأمور ويقرر القبول بمخطوطتك من عدمها بعد المرور بمراجعات عدة إلخ.
وفي النهاية، لغتنا العربية تصبح أجمل حين نضفي أساليب كتابة وأنماط تتماشى مع الحاضر، ليس لمجرد إرضائهم؛ إنما لإيصال عدة رسائل ومنها:
التأكيد على مرونة الأدب ومواكبته لحياة الناس من سرعة، ولفظ حسن يستسيغه اللسان في البيئة التي يعيشها من ثقل أو خفة في مخرجات الكلمات.
ومع كل ما كتبت للتوضيح لك، أقولها لك: إبقي كما أنتِ إن أردتِ فهذا أمر لا يخصني، لكني أعيد كلامي للتأكيد، الجميع يتمتع بحق الرد في المواضيع والشاهد
فيما أقول تنوع مختلف الآراء في موضوع واحد أو أيا يكن كان قصة إلخ، ما يهمني الآن أن الفكرة وصلت، وسواء لم تصل لا يهمني قلت ما لدي.
مع خالص المحبة والشكر لمجهوداتك، وأتمنى لك التوفيق في أعمالك.
أما الآن فلن أدخل لأي من قصصك أو رواياتك لأرد، السبب بسيط جدًّا  عتروس القايلة | قصة قصيرة 700464493
لأرتاح.

description16~رد: عتروس القايلة | قصة قصيرة

more_horiz
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

أهلا لونا ~ انرتِ القسم

أججل نحن الهانترز لها بإذن الله ~

علينا فقط بذل المزيد من المجهود أمام طغيان الونتد هههه

فكرة القصة مثيرة للاهتمام حقا

لا أدري كيف لم أسمع به .. أو ربما هو مختلف في منطقتنا

فقد كانوا يخيفوننا أكثر بالغول أشباهه

"كنت أراه في مخيلتي ككائن يمزج بين الوحشية والأناقة"

لديك خيال مبهر ههههه

أما هند فقد تخلصت من كابوسها بسهولة بعد ذبح تيس العم ميلود ههههه

أعجبتني عزيمة الأطفال و فضولهم لاكتشاف حقيقة عتروس القايلة

أجل .. يجب أن يتعلموا مواجهة الصعاب بعد كل شيء ~

وبالفعل كل تلك القصص كانت وسائل لحماية الأطفال وابعادهم عن الخطر

قصة لطيفة و جميلة

أبدعتِ في كتابتها لونا

بوركت جهودك ~

عتروس القايلة | قصة قصيرة 866468155
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
عتروس القايلة | قصة قصيرة
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
replyإرسال مساهمة في موضوع
remove_circleمواضيع مماثلة