"ورجوتُ عيني أن تكفّ دموعها يوم الوداع نشدتها، لا تدمعي أغمضْتُها كي لا تفيض فأمطرتْ أيقنتُ أني لست أملك أدمعي ورأيتُ حلْماً أنني ودّعتُهم فبكيتُ من ألم الحنين وهم معي"
إني وبطريقة ما، أشعر بأني أود التعبير عن شيءٍ لا يُعبر لايمكنني أن أعامله على هيئة حديث، يبدو وكأنه وُجدَ ليكون شعورًا فقط، تشعر به، يمر من خلالك، ولا يمكنك أن تراه أو تكتبه أو حتى تشاركه كنوع من التخفيف .