بسم الله الرحمن الرحيم
قصة الميت الذي
يغمز لاحد المصلين ( لاتفوتكـم حقيقيـه)
--------------------------------------------------------------------------------
قصة
الميت الذي يغمز لأحد المصلين
على فكره هي حقيقيه
اخليكم مع
القصه
حكاية صاحبنا هذا تبدو ضربا من الخيال ... رغم انها واقعه
حقيقيه
حسب مايرويها احد اقاربه نقلا عنه... فقد اعتاد هذا الرجل، على
فترات زمنيه متباعده، أن يخرج من بلدته،بسيارته متوجها الى
منطقه
بعيده لمتابعه وانجاز اموره التجاريه... وكان في منتصف
الطريق
تقريبا يمر
ببلده صغيره بها محطة بنزين وبعض المحلات، ليملأ
سيارته بالوقود
ويعرج على المحلات ليشتري بعض الأشياء التي قد يحتاجها في
أحد
المرات وهو متوجه للمحلات شاهد مجموعه من الرجال يحملون
نعشا
لمتوفي، فنزل من سيارته دون تفكير ومشى في جنازة هذا الميت وكان
يحمل النعش سبعه من الرجال ، وهو ثامنهم، فلما وضعوا النعش على
الارض وبدءوا يصلون على الميت... وصاحبنا واقف يصلي على الميت
معهم،
حانت منه التفاته نحو الميت الذي انكشف الغطاء عن وجهه فاذا
بالميت يخرج لسانه ويغمز بعينه!!!
فترك صاحبنا الصلاة وفر هاربا
الى سيارته لايلتفت خلفه .. فلما ادار
محرك السياره وتحرك من مكانه... فإذا
به يرى الميت مقبل يركض
باتجاهه، فجن جنونه وضغط على دعسة البنزين فاسرع
كالصاروخ
مبتعداهاربا بعيدا عن هذه البلده...
وكان فيما
بعد،ولأشهر عده كلما جاء هذا الطريق لا يتوقف في هذه
البلده...
ولم
يجد تفسيرا لما رأى وحدث!!! ولم يخبر أحدا بما حدث فهو غير
مصدق فكيف يضمن
أن يصدقه الاخرون؟!
وأخفى الامر حتى لايكون موضع سخريه.. وبعد أشهر....
بينما هو على
عادته مارا بهذا الطريق أضطر للتوقف عند هذه البلده بسبب نفاذ
خزان
الوقود حيث لم يكن اخذ احتياطه....
فتوقف وهو وجل خائف، يتلفت
يمينا ويسارا وفجأه.... وفجأه... إذا
برجل يضع يده على كتفه!... . فلما
التفت فإذا به وجها لوجه أمام
الرجل الميت الذي صلى عليه قبل عدة أشهر
فأخذته المفاجئه
وجمد في مكانه، ثم حاول ان يهرب الا ان الرجل الميت تمسك
به
جيداوهو يقول: ياأبن الحلال أذكر الله أركد ابي أعلمك السالفه !
وبين
الرعده وشيء من الهدوء والاطمئنان بسبب لهجة الرجل الهادئه.. فحكى
الرجل الحكايه الغريبه قائلا:
ياخوي أنا رجل نظول، أصيب الناس بالعين، عاد
جماعتي زهقوا مني ومن
فعايلي كل يوم سادحلي واحد صاكه بعين، قالوا نبي نصلي
عليك صلاة
الميت، لان النظول اذا صليت عليه صلاة الميت يبطل مفعوله العين
للناس، وانا قلت لجماعتي اللي تبون سووه، واللي شفتهم كانو عيال
عمي
وجماعتي، مكفنيني وشاليني في نعش...
وانا يوم شفتك معهم عرفت انك على نيتك
تحسب اني ميت، فقلت امزح
معكطلعت لك لساني وغمزت لك، ويوم شفتك هربت، قلت
الرجال الحقه
لايستخف، وركضت وراك ابي اعلمك لكنك ركبت السياره
وانحشت.....
والحين يوم وقفتك والله اني عرفتك على طولوجيت اعلمك فلما سمع
صاحبنا
الحكايه اخذته نوبه من الضحك، بينما الرجل يدعوه لتناول القهوه
وكان هو يشير معتذر لعدم استطاعته التحدث لشدة الضحك.
ههههههههههههههههههههههههههه
ويش رايكم
منقووووووووووول
تحياتي
قصة الميت الذي
يغمز لاحد المصلين ( لاتفوتكـم حقيقيـه)
--------------------------------------------------------------------------------
قصة
الميت الذي يغمز لأحد المصلين
على فكره هي حقيقيه
اخليكم مع
القصه
حكاية صاحبنا هذا تبدو ضربا من الخيال ... رغم انها واقعه
حقيقيه
حسب مايرويها احد اقاربه نقلا عنه... فقد اعتاد هذا الرجل، على
فترات زمنيه متباعده، أن يخرج من بلدته،بسيارته متوجها الى
منطقه
بعيده لمتابعه وانجاز اموره التجاريه... وكان في منتصف
الطريق
تقريبا يمر
ببلده صغيره بها محطة بنزين وبعض المحلات، ليملأ
سيارته بالوقود
ويعرج على المحلات ليشتري بعض الأشياء التي قد يحتاجها في
أحد
المرات وهو متوجه للمحلات شاهد مجموعه من الرجال يحملون
نعشا
لمتوفي، فنزل من سيارته دون تفكير ومشى في جنازة هذا الميت وكان
يحمل النعش سبعه من الرجال ، وهو ثامنهم، فلما وضعوا النعش على
الارض وبدءوا يصلون على الميت... وصاحبنا واقف يصلي على الميت
معهم،
حانت منه التفاته نحو الميت الذي انكشف الغطاء عن وجهه فاذا
بالميت يخرج لسانه ويغمز بعينه!!!
فترك صاحبنا الصلاة وفر هاربا
الى سيارته لايلتفت خلفه .. فلما ادار
محرك السياره وتحرك من مكانه... فإذا
به يرى الميت مقبل يركض
باتجاهه، فجن جنونه وضغط على دعسة البنزين فاسرع
كالصاروخ
مبتعداهاربا بعيدا عن هذه البلده...
وكان فيما
بعد،ولأشهر عده كلما جاء هذا الطريق لا يتوقف في هذه
البلده...
ولم
يجد تفسيرا لما رأى وحدث!!! ولم يخبر أحدا بما حدث فهو غير
مصدق فكيف يضمن
أن يصدقه الاخرون؟!
وأخفى الامر حتى لايكون موضع سخريه.. وبعد أشهر....
بينما هو على
عادته مارا بهذا الطريق أضطر للتوقف عند هذه البلده بسبب نفاذ
خزان
الوقود حيث لم يكن اخذ احتياطه....
فتوقف وهو وجل خائف، يتلفت
يمينا ويسارا وفجأه.... وفجأه... إذا
برجل يضع يده على كتفه!... . فلما
التفت فإذا به وجها لوجه أمام
الرجل الميت الذي صلى عليه قبل عدة أشهر
فأخذته المفاجئه
وجمد في مكانه، ثم حاول ان يهرب الا ان الرجل الميت تمسك
به
جيداوهو يقول: ياأبن الحلال أذكر الله أركد ابي أعلمك السالفه !
وبين
الرعده وشيء من الهدوء والاطمئنان بسبب لهجة الرجل الهادئه.. فحكى
الرجل الحكايه الغريبه قائلا:
ياخوي أنا رجل نظول، أصيب الناس بالعين، عاد
جماعتي زهقوا مني ومن
فعايلي كل يوم سادحلي واحد صاكه بعين، قالوا نبي نصلي
عليك صلاة
الميت، لان النظول اذا صليت عليه صلاة الميت يبطل مفعوله العين
للناس، وانا قلت لجماعتي اللي تبون سووه، واللي شفتهم كانو عيال
عمي
وجماعتي، مكفنيني وشاليني في نعش...
وانا يوم شفتك معهم عرفت انك على نيتك
تحسب اني ميت، فقلت امزح
معكطلعت لك لساني وغمزت لك، ويوم شفتك هربت، قلت
الرجال الحقه
لايستخف، وركضت وراك ابي اعلمك لكنك ركبت السياره
وانحشت.....
والحين يوم وقفتك والله اني عرفتك على طولوجيت اعلمك فلما سمع
صاحبنا
الحكايه اخذته نوبه من الضحك، بينما الرجل يدعوه لتناول القهوه
وكان هو يشير معتذر لعدم استطاعته التحدث لشدة الضحك.
ههههههههههههههههههههههههههه
ويش رايكم
منقووووووووووول
تحياتي