ياليت الهاتف اللي جاب صوتك مااتجيـه قطـوع ..
يـالـيـتـك ماتـفـارقـنـي ولاتــطــري تـوادعـنــي
أبيـك تسلـي الخـاطـر وأسـلـي قلـبـي المفـجـوع ..
بـعـد فـرقـاك يــوم إن الليـالـي مـنــك تقطـعـنـي
لـو إنـك شفتنـي بعـدك وانـا عينـي تهـل دمـوع ..
لـو إنـك شفتنـي يـوم الفـراق الصعـب يفجعـنـي
تـرى حالـي بعـد فرقـاك حـال التـايـه المـوجـوع ..
غـريـب فــي ديــارك والــدواء مـاعـاد ينفعـنـي
ولاينفعـنـي إلا شوفـتـك او صـوتـك المـسـمـوع ..
بـعــد مـاضـاقـت الـدنـيـا بـوجـهـي لاتـلـوعـنـي
أبـا أسمعـك صوتـي وإنـت كلمنـي بكـل أسبـوع ..
أمـانـه كــل راس أسـبـوع صـوتـك لايقاطـعـنـي
تشوف الأرض لاجاها الحيا واستبشرت برجوع ..
تـرانـي مثلـهـا صـوتـك عـلـى الدنـيـا يرجعـنـي
تجي مثل الحيا وسط الصحـاري والحيـا متبـوع ..
يـبـل الـقـاع وإنــت تـبـل ريـقـي بــس تمنعـني
وترى مافيه عيب إني عشقتك والهوى مشروع ..
لـو إنـي خابـر إنـك منـت حولـي بـس تسمعـنـي
أنا لاغاب صوتك صرت من كل البشـر مقطـوع ..
ماشـوف إلا انـت مخلـوقٍ علـى الدنيـا يمتعـنـي
متاعي فـي حياتـي والرجـا فـي شوفتـك ممنـوع ..
عـســى ربـــي يمتـعـنـي بـصـبـرٍ مايضـيـعـنـي
أحـبـك والمحـبـه تختـلـف مابـيـن نــوع ونــوع ..
وحبـك نـوعـه الـنـوع الشـديـد الـلـي يروعـنـي
أحبـك بالمسامـع والمشاعـر والضـمـا والـجـوع ..
وبكـل احسـاس صـدقٍ بالمحـبـه فـيـك يجمعـنـي
واصعب من صعوبـة حبـة الرجـال راس الكـوع..
وانــا يـامـا نهـيـت القـلـب عـنـك ولايطاوعـنـي
تغيـب وتتبعـك دقـات قلبـي بيـن غصـب وطـوع ..
وانـا مابـيـن بـعـد وقــرب ويــن الله موزعـنـي
أكيـد انـك بعيـد ولايبـي لـه بـحـث هالمـوضـوع ..
لـكـن القـلـب لامـنـه سـمـع صـوتـك يشجـعـنـي
يشجعنـي علـى التفكيـر فيـك ويجـري الينـبـوع ..
مثـل مجـرى العـروق بدمهـا والـشـوق يدفعـنـي..
يـالـيـتـك ماتـفـارقـنـي ولاتــطــري تـوادعـنــي
أبيـك تسلـي الخـاطـر وأسـلـي قلـبـي المفـجـوع ..
بـعـد فـرقـاك يــوم إن الليـالـي مـنــك تقطـعـنـي
لـو إنـك شفتنـي بعـدك وانـا عينـي تهـل دمـوع ..
لـو إنـك شفتنـي يـوم الفـراق الصعـب يفجعـنـي
تـرى حالـي بعـد فرقـاك حـال التـايـه المـوجـوع ..
غـريـب فــي ديــارك والــدواء مـاعـاد ينفعـنـي
ولاينفعـنـي إلا شوفـتـك او صـوتـك المـسـمـوع ..
بـعــد مـاضـاقـت الـدنـيـا بـوجـهـي لاتـلـوعـنـي
أبـا أسمعـك صوتـي وإنـت كلمنـي بكـل أسبـوع ..
أمـانـه كــل راس أسـبـوع صـوتـك لايقاطـعـنـي
تشوف الأرض لاجاها الحيا واستبشرت برجوع ..
تـرانـي مثلـهـا صـوتـك عـلـى الدنـيـا يرجعـنـي
تجي مثل الحيا وسط الصحـاري والحيـا متبـوع ..
يـبـل الـقـاع وإنــت تـبـل ريـقـي بــس تمنعـني
وترى مافيه عيب إني عشقتك والهوى مشروع ..
لـو إنـي خابـر إنـك منـت حولـي بـس تسمعـنـي
أنا لاغاب صوتك صرت من كل البشـر مقطـوع ..
ماشـوف إلا انـت مخلـوقٍ علـى الدنيـا يمتعـنـي
متاعي فـي حياتـي والرجـا فـي شوفتـك ممنـوع ..
عـســى ربـــي يمتـعـنـي بـصـبـرٍ مايضـيـعـنـي
أحـبـك والمحـبـه تختـلـف مابـيـن نــوع ونــوع ..
وحبـك نـوعـه الـنـوع الشـديـد الـلـي يروعـنـي
أحبـك بالمسامـع والمشاعـر والضـمـا والـجـوع ..
وبكـل احسـاس صـدقٍ بالمحـبـه فـيـك يجمعـنـي
واصعب من صعوبـة حبـة الرجـال راس الكـوع..
وانــا يـامـا نهـيـت القـلـب عـنـك ولايطاوعـنـي
تغيـب وتتبعـك دقـات قلبـي بيـن غصـب وطـوع ..
وانـا مابـيـن بـعـد وقــرب ويــن الله موزعـنـي
أكيـد انـك بعيـد ولايبـي لـه بـحـث هالمـوضـوع ..
لـكـن القـلـب لامـنـه سـمـع صـوتـك يشجـعـنـي
يشجعنـي علـى التفكيـر فيـك ويجـري الينـبـوع ..
مثـل مجـرى العـروق بدمهـا والـشـوق يدفعـنـي..