بسم الله الرحمن الرحيم،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
كيف الحال؟ آمل أن تكونوا بخير يا جماعة
.
.
.
كما ترون، لا أدري كيف ستسير الأمور، حصلت على الفكرة من أوجي ساما،
وأحاول قدر الإمكان ألا يكون الموضوع مملا أو مبتذلا
استمتعوا! وفي حال أردتم المشاركة في الكتابة لا تترددوا بمراسلتي لتنظيم الموضوع.
لا طقم ولا تنسيق للموضوع، هذه رغبة المؤلفة لنحترمها جميعا
الفصل الأول - ثغرة في عصر التطور!
تشتهر الأردن بمقهى لغريبي الأطوار يدعى مقهى " بيبو " ، وقد انتشرت الكثير من الإشاعات حول الطريقة الملتوية التي تم افتتاح هذا المقهى بها.
لكن مالكة المقهى " سيرا " أفادت بأن جميع معاملاتها كانت تسير في السليم، وقد تم التأكد من ذلك من خلال الكشوفات البنكية لمصادر الأموال الخاصة بها. مرتادو هذا المقهى هم غريبو الأطوار في البلاد العربية والأجنبية، يأتون إلى المكان، يتناولون لحم الحمير مع عصير الفواكه ثم يغادرون، لكن المذهل أنهم كانوا يختفون بعد ذلك في ظروف غامضة!
سيرا: هيا يا صوامرا هنالك ضحية جديدة قادمة
صوامرا: تبا لك قومي بذلك بنفسك
سيرا: أنا مديرة المقهى
صوامرا [ يتمتم ] : يا لها من عجوز شمطاء
ذهب صوامرا للترحيب بالزبون الجديد، وقدم له المنيو، كانت المنيو عبارة عن الكثير من الأطباق المبنية على اللحوم والدواجن - لأن سيرا كانت تحبها - وبعض المشروبات الغريبة.
الزبون: لا أرغب باللحوم
ضربت سيرا الزبون على رأسه على فجأة
الزبون: ماذا!!!!؟
سيرا: أنت تسيء للمنيو الرائعة التي وضعتها أنا وصوامرا وبذلنا جهدنا عليها!
صوامرا [ في عقله ] : وضعتها هي وأجبرتني على تبني الفكرة
الزبون: ماذا؟ أنتم مقهى قليلو الأدب مع الزبائن، سأشتكيكم لنقابة المطاعم!
سيرا : لا بأس سأرسل صوامرا ليدفع لهم الرشوة كي لا أسجن
الزبون : وتقولينها في وجهي!
سيرا : نعم، فحياتك انتهت بمجرد أنك دست عتبة هذا المكان يا صديقي
ظهرت على الزبون علامات التعجب قبل أن يفقد وعيه بعد أن ضربه صوامرا على رأسه.
شكل صوامرا عندما ضرب الزبون:
* صوامرا بعدها بدقيقة * : يا إلهي جثة !!!
ضربت سيرا صوامرا على رأسه: غبي! نحن الأشرار!
●○●○
في تلك الأثناء، كان أوجي وأكا في طريقهما إلى الأردن برا على الجِمال
أكا: أرغب أن أفهم الآن لماذا نحن نسافر على الجِمال في القرن الحادي والعشرين؟
أوجي: هكذا تريد المؤلفة
أكا: وهذا الجمل الذي أركبه يحتضر! لماذا جملك يبدو نشيطا في الصحراء؟
أوجي: أطعمته قبل قليل عندما توقفنا لنرتاح.
أكا: ولماذا لم تطعم جملي؟
أوجي: كان نائما فخشيت أن أيقظه
أكا: حسنا لنتوقف ونطعمه! رباه! لماذا أسافر أنا مع هذا الشخص من بين جميع الأعضاء!
أوجي: الحقيقة، أكا،
أكا: ماذا؟
أوجي: لم يعد هنالك أي طعام معنا.
أكا: هاه؟ ولماذا؟
أوجي: قدمته كبدل لشراء تذاكر كأس العالم
أكا: ماذا تقووووول؟ ما شأن كأس العالم بمهمتنا؟
أوجي: قد نمر بقطر في طريقنا
أكا:
أوجي:
الفصل الأول- النهاية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
كيف الحال؟ آمل أن تكونوا بخير يا جماعة
.
.
.
كما ترون، لا أدري كيف ستسير الأمور، حصلت على الفكرة من أوجي ساما،
وأحاول قدر الإمكان ألا يكون الموضوع مملا أو مبتذلا
استمتعوا! وفي حال أردتم المشاركة في الكتابة لا تترددوا بمراسلتي لتنظيم الموضوع.
لا طقم ولا تنسيق للموضوع، هذه رغبة المؤلفة لنحترمها جميعا
الفصل الأول - ثغرة في عصر التطور!
تشتهر الأردن بمقهى لغريبي الأطوار يدعى مقهى " بيبو " ، وقد انتشرت الكثير من الإشاعات حول الطريقة الملتوية التي تم افتتاح هذا المقهى بها.
لكن مالكة المقهى " سيرا " أفادت بأن جميع معاملاتها كانت تسير في السليم، وقد تم التأكد من ذلك من خلال الكشوفات البنكية لمصادر الأموال الخاصة بها. مرتادو هذا المقهى هم غريبو الأطوار في البلاد العربية والأجنبية، يأتون إلى المكان، يتناولون لحم الحمير مع عصير الفواكه ثم يغادرون، لكن المذهل أنهم كانوا يختفون بعد ذلك في ظروف غامضة!
سيرا: هيا يا صوامرا هنالك ضحية جديدة قادمة
صوامرا: تبا لك قومي بذلك بنفسك
سيرا: أنا مديرة المقهى
صوامرا [ يتمتم ] : يا لها من عجوز شمطاء
ذهب صوامرا للترحيب بالزبون الجديد، وقدم له المنيو، كانت المنيو عبارة عن الكثير من الأطباق المبنية على اللحوم والدواجن - لأن سيرا كانت تحبها - وبعض المشروبات الغريبة.
الزبون: لا أرغب باللحوم
ضربت سيرا الزبون على رأسه على فجأة
الزبون: ماذا!!!!؟
سيرا: أنت تسيء للمنيو الرائعة التي وضعتها أنا وصوامرا وبذلنا جهدنا عليها!
صوامرا [ في عقله ] : وضعتها هي وأجبرتني على تبني الفكرة
الزبون: ماذا؟ أنتم مقهى قليلو الأدب مع الزبائن، سأشتكيكم لنقابة المطاعم!
سيرا : لا بأس سأرسل صوامرا ليدفع لهم الرشوة كي لا أسجن
الزبون : وتقولينها في وجهي!
سيرا : نعم، فحياتك انتهت بمجرد أنك دست عتبة هذا المكان يا صديقي
ظهرت على الزبون علامات التعجب قبل أن يفقد وعيه بعد أن ضربه صوامرا على رأسه.
شكل صوامرا عندما ضرب الزبون:
* صوامرا بعدها بدقيقة * : يا إلهي جثة !!!
ضربت سيرا صوامرا على رأسه: غبي! نحن الأشرار!
●○●○
في تلك الأثناء، كان أوجي وأكا في طريقهما إلى الأردن برا على الجِمال
أكا: أرغب أن أفهم الآن لماذا نحن نسافر على الجِمال في القرن الحادي والعشرين؟
أوجي: هكذا تريد المؤلفة
أكا: وهذا الجمل الذي أركبه يحتضر! لماذا جملك يبدو نشيطا في الصحراء؟
أوجي: أطعمته قبل قليل عندما توقفنا لنرتاح.
أكا: ولماذا لم تطعم جملي؟
أوجي: كان نائما فخشيت أن أيقظه
أكا: حسنا لنتوقف ونطعمه! رباه! لماذا أسافر أنا مع هذا الشخص من بين جميع الأعضاء!
أوجي: الحقيقة، أكا،
أكا: ماذا؟
أوجي: لم يعد هنالك أي طعام معنا.
أكا: هاه؟ ولماذا؟
أوجي: قدمته كبدل لشراء تذاكر كأس العالم
أكا: ماذا تقووووول؟ ما شأن كأس العالم بمهمتنا؟
أوجي: قد نمر بقطر في طريقنا
أكا:
أوجي:
الفصل الأول- النهاية