يووووه مينا!
كيف الحال؟
قبل إطلاق الفصل الجديد وددت أن أؤكد على
أن كل ما يرد في القصة هو محض مزاح سواء تعلق الموضوع
بالأعضاء في المنتدى أو بالدول أو العرقيات المذكورة في القصة.
نحن نرغب في الضحك فحسب وكل الإحترام للجميع ^__^
.
.
الفصل الثاني- سبنناب بيسياه غقثصلممو!!!!
أوجي [ بتململ ] : أوي أكا، دعينا نعلم القائدة صاكو بموقعنا الحالي!
أكا: لو كانت مهتمة بنا لعرفت بمفردها، إنها بالتأكيد تقوم بزيادة مساهماتها في المنتدى لتسبق الجميع
أوجي: حسنا، يبدو ذلك أفضل من رحلتنا هذه، أوي ما هذا هل أولئك جنود؟
أكا: هل وصلنا الأردن؟
ركض أوجي إلى حيث الجنود، كانوا أناسا غريبي الأطوار يرتدون ثيابا من الريش وعلى وجوههم رسومات غريبة.
أوجي: مرحبا بالجيش العربي
أحد الرجال: ستملبي تلبيثيس كمتتمكا؟
أوجي: أعرف أعرف أنك صدمت برؤيتنا لدرجة أنك نسيت اللغة العربية
الرجل [ يصرخ ] : ستملبي تلبيثيس كمتتمكا؟
أكا: ما بالك أيها الغبي، تريد جوازات سفرنا؟ تفضل!
ترجمة كلام أكا في عقل الرجل: " مرحبا، نحن الإرهابيان، جئنا لنفجر قبيلتكم "
غضب الرجل غضبا جاما وأمر زملاءه باعتقال أكا وأوجي، تم ربطهما ووضعهما فوق وعاء كبير على النار ليتم طهوهما ببطئ.
أكا: أوي أوجي، لا أذكر أن صاكو قد تحدثت عن هذا الأمر سابقا؟
أوجي: أجل، أذكر أنها قالت أن الجيش الأردني شديد السمرة بسبب الشمس، ولكنها لم تذكر أنهم يلبسون الريش أو يستعملون الرمح، أو يأكلون البشر.
أكا: أجل، قالت أنهم يأكلون الشاورما
- فلاش باك -
يوم الأربعاء، الساعة ١١ مساء، في كوفي ذا بيست على النت:
صاكو: انتبهوا، قد يقبض عليكم الأفارقة في منتصف الطريق، هنالك قبيلة منهم يأكلون لحم البشر، عليكم الانتباه!
في اللحظة التي أنهت فيها صاكو هذه الجملة قبض طفلها على سلك الإنترنت وقطعه ومنذ تلك اللحظة لا تستطيع التواصل مع أتباعها في المنتدى.
صاكو: لا بأس، سأذهب لأحضر البقلاوة
- نهاية الفلاش باك -
أوجي: ماذا الآن، علينا تصحيح الموقف وإلا تفحمنا!
أكا: الأهم من ذلك، لو تمكنا من فك أنفسنا، كيف سنكمل طريقنا؟ لقد أكلوا الجمال!
أوجي: لا تقلقي سأحاول التفاهم معه بلغته!
اكا: أوي هل تستطيع تحدث الأردنية؟
أوجي: تعلمت القليل وأنا أسمعهم يتحدثون.
اكا: أنت بالفعل نابغة
أوجي : خاليشس االبامك بييسلال عتلبيسل
ترجمة الكلام في عقل أوجي وأكا : " نحن لا نريد أذيتكم، نحن مسافران فقط "
ترجمة الكلام في عقل الافريقي: " فك وثاقي وواجهني كرجل ! "
غضب الرجل وفك وثاق أوجي مباشرة.
أكا : لقد نجح!
رمى الرجل رمحا باتجاه أوجي الذي تسمر في مكانه عندما انغرز الرمح في الأرض.
أوجي:
الرجل : متاليسشستمكطبر اللبيسلنمك
ترجمة الكلام في عقل الرجل : هيا واجهني!
ترجمة الكلام في عقل أوجي: خذ هذا الرمح، إنه الأغلى في قبيلتنا وتابع طريقك عليك الأمان.
أوجي: أنت حقا رائع يا صديقي
حمل أوجي الرمح وجرى باتجاه الغابة، تبعه رجال القبيلة والشر في أعينهم.
في تلك الأثناء كانت أكا تحاول فك وثاقها.
أوجي: ماذا يا أصدقاء؟ لماذا تتبعونني؟
ترجمة كلام أوجي في عقول الرجال: " أمسكوني إن كنتم رجالا بالفعل! "
بدأت سرعة رجال القبيلة تزداد ورمى أحدهم الرمح على أوجي.
أوجي: ! تهورت وتحدثت بلغتي الأصلية فأساؤوا فهمي!!!!!!! >>> على أساس انهم كانوا يفهموك صح وانت بتتحدث بلغتهم
أدرك أوجي خطورة موقفه وبدأ يركض للحفاظ على حياته وجميع رجال القبيلة يجرون خلفه كأن رجولتهم تتوقف على الإمساك به.
حتى وصل أوجي إلى طريق مسدودة.
أحد الرجال: شسانكنل للبيفعن هههه
أوجي: طمنعقي لفقصصصصغهن!
ترجمة الكلام في عقل أوجي : " سامحني، أقسم أنني لم أقصد الإساءة "
ترجمة الكلام في عقل الرجل: " هه! تظن أنك قبضت علي؟ مزقني إن استطعت! "
التهب الرجل غضبا وبدأ يتقدم بخطوات وبيده سكين كبيرة.
أوجي:
أوجي: لا أريد الموت قبل أن أتذوق عصير الفواكه الخاص بمقهى بيبو
في تلك اللحظة سقط شيء على الرجل الإفريقي من الأعلى فأرداه أرضا.
كانت تلك أكا قد هاجمته من الأعلى وتغلبت عليه، ما إن لمست أقدامها الأرض حتى بدأت تضرب جميع الرجال، والتحق بها أوجي مادا يد العون.
أكا: ما دمت تستطيع الضرب هكذا، لم لم تنقذ نفسك سابقا؟
أوجي: كنت أريد أن أصادقهم، الجيش الأردني باسل جدا.
أكا: يا إلهي ساعدني! نحن لسنا في الأردن!!!! ألم تدرك ذلك بعد!
أوجي: صحيح هذا يفسر أننا في غابة! الأردن عبارة عن صحراء
أكا: هاه، بالمناسبة! نحن كنا في الصحراء كيف أصبحنا في الغابة؟
أوجي: هكذا تريد المؤلفة
أكا: كيف سنتابع إلى الأردن دون جمالنا؟
أوجي: !
●○●○
- الأردن:
في المقهى، المخزن بالتحديد:
صوامرا: ماذا تفعلييين؟
سيرا : أقوم بتشريحه واستئصال أعضائه
صوامرا: ما هكذا يقومون بالتشريح!!!!
رمت سيرا المشرط باتجاه صوامرا الذي أمسك به بحركة عفوية.
سيرا: تفضل أرنا مهاراتك!
صوامرا: من الجيد أنك لست مسؤولة التشريح في المكان، دعي الخبز للخباز !
كان صوامرا ممتازا عندما يتعلق الأمر بالتشريح واستئصال الأعضاء.
سيرا: أفكر في عرض لحمه في المنيو خاصتنا جزاء له لأنه سخر منها !
الفصل الثاني- النهاية.
كيف الحال؟
قبل إطلاق الفصل الجديد وددت أن أؤكد على
أن كل ما يرد في القصة هو محض مزاح سواء تعلق الموضوع
بالأعضاء في المنتدى أو بالدول أو العرقيات المذكورة في القصة.
نحن نرغب في الضحك فحسب وكل الإحترام للجميع ^__^
.
.
الفصل الثاني- سبنناب بيسياه غقثصلممو!!!!
أوجي [ بتململ ] : أوي أكا، دعينا نعلم القائدة صاكو بموقعنا الحالي!
أكا: لو كانت مهتمة بنا لعرفت بمفردها، إنها بالتأكيد تقوم بزيادة مساهماتها في المنتدى لتسبق الجميع
أوجي: حسنا، يبدو ذلك أفضل من رحلتنا هذه، أوي ما هذا هل أولئك جنود؟
أكا: هل وصلنا الأردن؟
ركض أوجي إلى حيث الجنود، كانوا أناسا غريبي الأطوار يرتدون ثيابا من الريش وعلى وجوههم رسومات غريبة.
أوجي: مرحبا بالجيش العربي
أحد الرجال: ستملبي تلبيثيس كمتتمكا؟
أوجي: أعرف أعرف أنك صدمت برؤيتنا لدرجة أنك نسيت اللغة العربية
الرجل [ يصرخ ] : ستملبي تلبيثيس كمتتمكا؟
أكا: ما بالك أيها الغبي، تريد جوازات سفرنا؟ تفضل!
ترجمة كلام أكا في عقل الرجل: " مرحبا، نحن الإرهابيان، جئنا لنفجر قبيلتكم "
غضب الرجل غضبا جاما وأمر زملاءه باعتقال أكا وأوجي، تم ربطهما ووضعهما فوق وعاء كبير على النار ليتم طهوهما ببطئ.
أكا: أوي أوجي، لا أذكر أن صاكو قد تحدثت عن هذا الأمر سابقا؟
أوجي: أجل، أذكر أنها قالت أن الجيش الأردني شديد السمرة بسبب الشمس، ولكنها لم تذكر أنهم يلبسون الريش أو يستعملون الرمح، أو يأكلون البشر.
أكا: أجل، قالت أنهم يأكلون الشاورما
- فلاش باك -
يوم الأربعاء، الساعة ١١ مساء، في كوفي ذا بيست على النت:
صاكو: انتبهوا، قد يقبض عليكم الأفارقة في منتصف الطريق، هنالك قبيلة منهم يأكلون لحم البشر، عليكم الانتباه!
في اللحظة التي أنهت فيها صاكو هذه الجملة قبض طفلها على سلك الإنترنت وقطعه ومنذ تلك اللحظة لا تستطيع التواصل مع أتباعها في المنتدى.
صاكو: لا بأس، سأذهب لأحضر البقلاوة
- نهاية الفلاش باك -
أوجي: ماذا الآن، علينا تصحيح الموقف وإلا تفحمنا!
أكا: الأهم من ذلك، لو تمكنا من فك أنفسنا، كيف سنكمل طريقنا؟ لقد أكلوا الجمال!
أوجي: لا تقلقي سأحاول التفاهم معه بلغته!
اكا: أوي هل تستطيع تحدث الأردنية؟
أوجي: تعلمت القليل وأنا أسمعهم يتحدثون.
اكا: أنت بالفعل نابغة
أوجي : خاليشس االبامك بييسلال عتلبيسل
ترجمة الكلام في عقل أوجي وأكا : " نحن لا نريد أذيتكم، نحن مسافران فقط "
ترجمة الكلام في عقل الافريقي: " فك وثاقي وواجهني كرجل ! "
غضب الرجل وفك وثاق أوجي مباشرة.
أكا : لقد نجح!
رمى الرجل رمحا باتجاه أوجي الذي تسمر في مكانه عندما انغرز الرمح في الأرض.
أوجي:
الرجل : متاليسشستمكطبر اللبيسلنمك
ترجمة الكلام في عقل الرجل : هيا واجهني!
ترجمة الكلام في عقل أوجي: خذ هذا الرمح، إنه الأغلى في قبيلتنا وتابع طريقك عليك الأمان.
أوجي: أنت حقا رائع يا صديقي
حمل أوجي الرمح وجرى باتجاه الغابة، تبعه رجال القبيلة والشر في أعينهم.
في تلك الأثناء كانت أكا تحاول فك وثاقها.
أوجي: ماذا يا أصدقاء؟ لماذا تتبعونني؟
ترجمة كلام أوجي في عقول الرجال: " أمسكوني إن كنتم رجالا بالفعل! "
بدأت سرعة رجال القبيلة تزداد ورمى أحدهم الرمح على أوجي.
أوجي: ! تهورت وتحدثت بلغتي الأصلية فأساؤوا فهمي!!!!!!! >>> على أساس انهم كانوا يفهموك صح وانت بتتحدث بلغتهم
أدرك أوجي خطورة موقفه وبدأ يركض للحفاظ على حياته وجميع رجال القبيلة يجرون خلفه كأن رجولتهم تتوقف على الإمساك به.
حتى وصل أوجي إلى طريق مسدودة.
أحد الرجال: شسانكنل للبيفعن هههه
أوجي: طمنعقي لفقصصصصغهن!
ترجمة الكلام في عقل أوجي : " سامحني، أقسم أنني لم أقصد الإساءة "
ترجمة الكلام في عقل الرجل: " هه! تظن أنك قبضت علي؟ مزقني إن استطعت! "
التهب الرجل غضبا وبدأ يتقدم بخطوات وبيده سكين كبيرة.
أوجي:
أوجي: لا أريد الموت قبل أن أتذوق عصير الفواكه الخاص بمقهى بيبو
في تلك اللحظة سقط شيء على الرجل الإفريقي من الأعلى فأرداه أرضا.
كانت تلك أكا قد هاجمته من الأعلى وتغلبت عليه، ما إن لمست أقدامها الأرض حتى بدأت تضرب جميع الرجال، والتحق بها أوجي مادا يد العون.
أكا: ما دمت تستطيع الضرب هكذا، لم لم تنقذ نفسك سابقا؟
أوجي: كنت أريد أن أصادقهم، الجيش الأردني باسل جدا.
أكا: يا إلهي ساعدني! نحن لسنا في الأردن!!!! ألم تدرك ذلك بعد!
أوجي: صحيح هذا يفسر أننا في غابة! الأردن عبارة عن صحراء
أكا: هاه، بالمناسبة! نحن كنا في الصحراء كيف أصبحنا في الغابة؟
أوجي: هكذا تريد المؤلفة
أكا: كيف سنتابع إلى الأردن دون جمالنا؟
أوجي: !
●○●○
- الأردن:
في المقهى، المخزن بالتحديد:
صوامرا: ماذا تفعلييين؟
سيرا : أقوم بتشريحه واستئصال أعضائه
صوامرا: ما هكذا يقومون بالتشريح!!!!
رمت سيرا المشرط باتجاه صوامرا الذي أمسك به بحركة عفوية.
سيرا: تفضل أرنا مهاراتك!
صوامرا: من الجيد أنك لست مسؤولة التشريح في المكان، دعي الخبز للخباز !
كان صوامرا ممتازا عندما يتعلق الأمر بالتشريح واستئصال الأعضاء.
سيرا: أفكر في عرض لحمه في المنيو خاصتنا جزاء له لأنه سخر منها !
الفصل الثاني- النهاية.