(¯♥ أوٍقٌدتً فُوآنيًسهًمً فــ آخمُدونُيً../..} ♥¯)
كَم مِن مَرَّةٍ n]احتَرَقنا ووهبنـا لهُم أنوارَ صدورِنـا
كَي تُضيءَ لهُم عتمَةَ أرواحِهِم فألقمُونـا لُقمَة الإجحَـادْ !
وكم مِن مَرَّةٍ أوقدنـا فوانِيسَهُم
فكانَ جزاؤُنـا الإخْمَـادْ !
هُنـا بعضُ أسطُرٍ لم يَشأ 0[قَامُوسُ المشاعِرِ]0 تصييرَهـا شِعرا
فكانَت محضُ حبرٍ ..
كمـا يَتبدّلُ الحطُبُ القاسِي بلظَى النارِ إلى رمَــادْ !
-...]{ فانُوسُ أخوّة }[...-
فِي زَحمَةِ العُمرِ التقينـا
كَانَ الماءَ العذَبَ الذِي كُنتُ أعدُّهُ وأخبّئهُ ليومٍ تظمئُ فِيهِ نفسِي
فأجيئهُ وألقِي بكلِّ صحرائِي عليهِ كَي يُطفِئَ جحيمِي بـ/ أخوّتِه !
وحِينَما أتيتهُ وكلّي جفَافٌ واصفِرَارْ ..أحرَقنِيْ !
-...]{ فانُوسُ عِلمْ }[...-
حِينَ أطاحَت بهِ سنينُ الـ جهلِ لسحيقِ فَشَلِه* جاءَ والضوءُ الأحمَرُ يعتَرِضُ طريقَهُ
أينمـا حلَّ لِيجتازَهُ ينتابهُ الـفشلْ !
فأهديتهُ إخضرارَ الإجتيازِ وعلّمتهُ من علمِيَ مالَم يكُن يفقَههُ أو يُدرِكه
وكنتُ كتاباً مفتوحاً يقرأنِي وقتمـا أرادَ لـيسمو بعلمِه
وعندَ أوّلِ مفترقِ طريقٍ بيننـا ..هجرنِي !
-...]{ فانُوسُ قلَمْ }حسَستُ بهِ يُراقِبُ ماأكتُبهُ من بعِيـد
يقرأنِي كلّمـا سنحَت لهُ فُرصَةٌ ويقتاتُ من لحمِ قلمِيْ تطويرَ [color=green]قلَمِه !
لستُ بالأدِيبِ الألمعيّ لكنّهُ كانَ يعتقدُ ذلِك أو لِنقل يُهيّأُ له
كنتُ أبتَسِم وأنـَـا أرَى قلمَهُ يكْبُرُ بنفسِهِ وهوَ يعتقدُ أنَّ غذائهُ قلمِيْ !
الانتِظَار كانَ يسحقنِي بسنابِكِهِ كَي أرَى إنجازَاتَ ذلِكَ الطالِب النجِيب الذِي استحيَى حتّى ممن يعتَبِرَهُ أستاذه
ولم يطلُب منهُ تدريسَه
وحينَ أحسستُ أنّهُ قد تمرَّس فِي الكِتابَة* بحثتُ قليلاً فِي الشبكَة
لأراهُ وقد ..سرقَنِي !
-...]{ فانُوسُ وَردْ }
كَم مِن مَرَّةٍ n]احتَرَقنا ووهبنـا لهُم أنوارَ صدورِنـا
كَي تُضيءَ لهُم عتمَةَ أرواحِهِم فألقمُونـا لُقمَة الإجحَـادْ !
وكم مِن مَرَّةٍ أوقدنـا فوانِيسَهُم
فكانَ جزاؤُنـا الإخْمَـادْ !
هُنـا بعضُ أسطُرٍ لم يَشأ 0[قَامُوسُ المشاعِرِ]0 تصييرَهـا شِعرا
فكانَت محضُ حبرٍ ..
كمـا يَتبدّلُ الحطُبُ القاسِي بلظَى النارِ إلى رمَــادْ !
-...]{ فانُوسُ أخوّة }[...-
فِي زَحمَةِ العُمرِ التقينـا
كَانَ الماءَ العذَبَ الذِي كُنتُ أعدُّهُ وأخبّئهُ ليومٍ تظمئُ فِيهِ نفسِي
فأجيئهُ وألقِي بكلِّ صحرائِي عليهِ كَي يُطفِئَ جحيمِي بـ/ أخوّتِه !
وحِينَما أتيتهُ وكلّي جفَافٌ واصفِرَارْ ..أحرَقنِيْ !
-...]{ فانُوسُ عِلمْ }[...-
حِينَ أطاحَت بهِ سنينُ الـ جهلِ لسحيقِ فَشَلِه* جاءَ والضوءُ الأحمَرُ يعتَرِضُ طريقَهُ
أينمـا حلَّ لِيجتازَهُ ينتابهُ الـفشلْ !
فأهديتهُ إخضرارَ الإجتيازِ وعلّمتهُ من علمِيَ مالَم يكُن يفقَههُ أو يُدرِكه
وكنتُ كتاباً مفتوحاً يقرأنِي وقتمـا أرادَ لـيسمو بعلمِه
وعندَ أوّلِ مفترقِ طريقٍ بيننـا ..هجرنِي !
-...]{ فانُوسُ قلَمْ }حسَستُ بهِ يُراقِبُ ماأكتُبهُ من بعِيـد
يقرأنِي كلّمـا سنحَت لهُ فُرصَةٌ ويقتاتُ من لحمِ قلمِيْ تطويرَ [color=green]قلَمِه !
لستُ بالأدِيبِ الألمعيّ لكنّهُ كانَ يعتقدُ ذلِك أو لِنقل يُهيّأُ له
كنتُ أبتَسِم وأنـَـا أرَى قلمَهُ يكْبُرُ بنفسِهِ وهوَ يعتقدُ أنَّ غذائهُ قلمِيْ !
الانتِظَار كانَ يسحقنِي بسنابِكِهِ كَي أرَى إنجازَاتَ ذلِكَ الطالِب النجِيب الذِي استحيَى حتّى ممن يعتَبِرَهُ أستاذه
ولم يطلُب منهُ تدريسَه
وحينَ أحسستُ أنّهُ قد تمرَّس فِي الكِتابَة* بحثتُ قليلاً فِي الشبكَة
لأراهُ وقد ..سرقَنِي !
-...]{ فانُوسُ وَردْ }