The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
95 المساهمات
89 المساهمات
77 المساهمات
50 المساهمات
23 المساهمات
19 المساهمات
18 المساهمات
16 المساهمات
15 المساهمات
11 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionكيف أخلق واقعًا أكثر سعادة ؟ [ للنقاش ] Emptyكيف أخلق واقعًا أكثر سعادة ؟ [ للنقاش ]

more_horiz
كيف أخلق واقعًا أكثر سعادة ؟
.
.
بدون أي مقدمات
هذا الموضوع بدأ يشغلني منذ مدة
كنت قد بدأت هذا العنوان على مدونتي الخاصة على الإنترنت
و لكن انتهى الأمر به إلى حفظه في المسودات منذ شهر مضى
دون أن أجد أي إجابة واضحة


لكن ما قد أثار في رأسي التفكير في هذا الموضوع هو فكرة 
النوستالوجيا ( مصطلح يشير إلى الحنين إلى الماضي) 
و كنت قد كتبت عنه في مدونتي سابقًا أيضًا ، كنت اتسائل ما الذي يجعل
الماضي مميزًا عن الحاضر ، و أليس بإمكان الحاضر أن يكون أفضل ليكون الماضي السعيد للغد ؟


أثناء مشاهدتي لمحتوى على الإنترنت ، مسلسل ما كانت فيه البطلة
ذات السابعة و الثلاثون ربيعًا تواجه نفسها ذات السابعة عشرة ربيعًا
بينما تبحث في الانترنت ، تصادفها تلك الجملة القائلة




اقتباس ~ كتب:

 " السبيلُ الوحيدْ للعَودةِ إلى ماضيك السعيد …
.
.
هو خَلقُ مستقبلٍ أكثرَ سَعادة ! "









فتوقفت لبرهة عند تلك الجملة اتأمل فيها مرارًا .. و تقريبًا هذا كان أكثر شيئًا لفت
نظري إن لم يكن الشيء الوحيد ..




بدأت ابحث على الانترنت و اتسائل في نفسي مرارًا و تكرارًا و اسجل افكاري و أحاول فهم الأمر
كيف يمكننا خلق واقع أكثر سعادة عمليًا ؟




لذا ، جئت لأشارككم أفكاري ، علنا نجد إجابة ما معًا

descriptionكيف أخلق واقعًا أكثر سعادة ؟ [ للنقاش ] Emptyرد: كيف أخلق واقعًا أكثر سعادة ؟ [ للنقاش ]

more_horiz
" السبيلُ الوحيدْ للعَودةِ إلى ماضيك السعيد …
هو خَلقُ مستقبلٍ أكثرَ سَعادة ! "


أتوقع أن هذا هو الحل الوحيد

لكن تطبيقه في واقعنا صعب نوعا ما

فكلما كبرنا في العمر كلما ازدادت المسؤوليات

و كلما أصبحنا واعيين أكثر بما حولنا .. بالناس و بالأشياء ..

ذلك ما يضيف ضغطا معنويا علينا و يجعل من ايجاد فسحة لـ "السعادة" أمرا صعبا

أيضا ربما ضخمنا معنى السعادة في عقولنا

مما جعلنا لا نفرح بالأشياء البسيطة التي كانت تسعدنا سابقا

من وجهة نظري و رغم أنني لم أصل للسعادة التي أتمناها بعد

إلا أن السبيل الأفضل إليها هو "الرضا"

فيقال أن النفس راغبة إذا رغّبتها و إذا تُرد إلى قليل تقنع

أي أن الامر في الواقع "داخل عقولنا"

يكفي أن نصنع انجازات صغيرة و نفرح بها

و من جهة أخرى نتوقف عن مقارنة نفسنا بالآخرين

فالمقارنة تقتل .. إذا استمررنا بالمقارنة فكل ما نفعله سيبدو تافها مقارنة بشخص ما

لذا لنقنع .. لنخلق لأنفسنا مكانا يناسبنا و جوا يضفي السعادة لنفوسنا

قد يكون الأمر صعبا - و هو بالتأكيد صعب -

لكن لنحاول على الأقل .. فكل شيء يهون من أجل السعادة

و مشكورة على موضوعك المثير للاهتمام

كيف أخلق واقعًا أكثر سعادة ؟ [ للنقاش ] 866468155

descriptionكيف أخلق واقعًا أكثر سعادة ؟ [ للنقاش ] Emptyرد: كيف أخلق واقعًا أكثر سعادة ؟ [ للنقاش ]

more_horiz
حسنا ، لديك وجهة نظر أيضاً ..
بقيت أفكر و ابحث في الموضوع .
هناك فرق بين السعادة و المتعة
يقال أن السعادة في العطاء و المتعة في الأخذ
لا يوجد هناك شيء اسمه ادمان السعادة
و لكن هناك شيء اسمه ادمان المتعة
السعادة تفرز السيراتونين و هو لا يسبب الإدمان
و المتعة تفرز الدوبامين و هو المسؤول عن شعورنا بالإدمان .
و فرط افراز الدوبامين يسبب عدم القدرة على الشعور بنفس المتعة الأولى لأن بطبيعة الحال الدماغ يطلب اكثر في كل مرة حتى لم يعد يشعر بالاكتفاء و لا بالاستمتاع من ادمانه .
و تلك اكثر المعلومات الرائعة التي سمعتها مؤخراً .
لم اكن اعرف الفارق بينهما في السابق كنت اظنهما نفس الشيء .

الوقت الخاص و الاستمتاع بالأشياء هي متعة ، يمكن ان تخلق لنا لحظات سعيدة أحياناً ، لكن عند مشاركتها بناءً على مفهوم السعادة .

لهذا السبب كنت اتسائل كيف يمكننا خلق واقع اكثر سعادة - بالعطاء
عملياً ؟
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
كيف أخلق واقعًا أكثر سعادة ؟ [ للنقاش ]
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
replyإرسال مساهمة في موضوع
remove_circleمواضيع مماثلة