The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
361 المساهمات
268 المساهمات
190 المساهمات
102 المساهمات
86 المساهمات
78 المساهمات
64 المساهمات
51 المساهمات
25 المساهمات
24 المساهمات
آخر المشاركات

رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل

replyإرسال مساهمة في موضوع
+8
nada1900
Huda Hussein
Emikoza
لولا
عسل قلبي
ρsүcнσ
Akatsuki
جُوري
12 مشترك



×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionرواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 Emptyرواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل

more_horiz
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 LmpP04N





رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل

-1-
[قمر في عمر العاشرة]

كنت أركض مسرعة وأنا ألهث..
عسى أن أصل إلى المنزل قبل أن يصل إليه عمّي!
يا ويلي، نسيت أن عمي يعود إلى المنزل اليوم في الساعة الخامسة عصرًا.
وها قد وصلت الساعة الآن إلى السابعة بعد المغرب، والدنيا أظلمت تماما.
رأيت السمـاء تلمع، بضوء أبيض مبهر.. إنه البرق.

مع صوت الرعد المخيف. بعد ثوانٍ.. أمطرت السماء.. وكان المطر شديدا.. جدا..
هكذا سأتبلل.. لا بأس.. أنا أحب المطر!
لم أكن أنظر إلى موضع قدمي.. بل أُرسل نظري إلى تلك البنايات المرتفعة التي تقترب من منزل عـمي،
كنت أصطدم بالكثير من المارّة وأنا أركض لكن لم يهمني ذلك أبدا!
كل همّي الآن أن أصل بسرعة!

ولكن زلّت قدمي فجأة وهويت على وجهي وقد اصطدم أنفي بالأرض بقوة.
شعرت بألم كبير في أنفي، إضافة إلى كدمة خالد اليوم في فكي وخدّي،
آه لقد عانى وجهي الكثير هذا اليوم. تابعت السير بإصرار حتى وصلتُ..

كان المنزل الذي وقفت عنده يتميز ببوابته الحديدية الصلبة..
اقتربت من البوابة بحذر خوفا من أن يلاحظني البوّاب، ولكن اطمئن قلبي حينما تأكدت من عدم وجوده..
رحت أتسلق الباب بسرعة وأنا أشعر بالتعب الشديد، وعبرت الحديقة الخلفية للمنزل، ثم وقفت تحت شرفة كبيرة..
كان هناك سلّم يوصل من الحديقة إلى الشرفة في الطابق الثاني، صعدته ثم وصلت إلى الشرفة،
ومن الشرفة إلى غرفة مظلمة حالما وصلتها فتحت أنوارها فورا، وألقيت نظرة متضايقة على الكدمة.

إنه خالد الغبي، دائما أتشاجر معه بعد حصص الفنون القتالية! للتأكد من منا فهم الدرس جيدًا!
لكنه يأخذ الأمر على محمل الجد ويجعلها معركة موت أو حياة! يا له من بائس!

سمعت أحدا ما يطرق الباب، قلت بصوت عال:
من؟ ادخل.
دخلت ريهام وهي تقول:
آنستي السيد ياسر يطلبك في الأسفل.
رددت خلفها ببرود أُخفي قلقي:
عمي؟ مـاذا يريد؟
قالت ريهام وهي تهز رأسها:
لا أدري آنستي، لقد طلب مني ذلك قبل دقائق.
قلتُ لها:
حـاضر سأنزل الآن.
وضعت ضمادة لأخفي الكدمة التي تحوّل لونها إلى أزرق مخضّر
ثم نزلت إلى الطابق الأرضي وتوجّهت إلى مكتب عمّي، طرقت الباب، سُمح لي فدخلت.
كانت الغرفة مظلمة، باب النافذة مفتوح، وضوء القمر يتيح لي رؤية بعض الأشياء البسيطة في الغرفة..

نظرت إلى أنحاءها لكنني لم أستطع رؤية شيء إلا أريكة كانت تركن تحت النافذة المضيئة..
زجاج النافذة كان مغلقا؛ لذلك لم تدخل قطرة مطر واحدة إلى الداخل..
ولم أكن أرى من خلال النافذة إلا قطرات المطر التي بللت زجاج النافذة من الخارج. فجأة لمع ضوء البرق،
رأيتُ شبحا، فانتفضتُ رعبا، حدّقْتُ إلى مكان الشبح بعد أن انتهى البرق..
اكتشفت أنه عمي، كان صامتا كما التماثيل..

قلت لـعمّي متسائلة:
لمَ تجلس هكذا في الظلام؟
لم يُجب بل قـام من مكانه، ثم ضغط شيئا في الجدار بعدها فُتحت الأنوار.. وظهر عمي..
كان شديد الشبه بـ أبي، ولا عجب فهو توأمه!
قـال وهو يبتسم:
لقد ظهر النور الآن.. أتراكِ ارتحتِ؟
أومأت برأسي بصمت، ثم قلتُ:
ماذا كنتَ تريد مني؟
ابتسم ثم قال ببساطة:
رأيتكِ وأنتِ تتسلّـقينَ البوَّابة وتهربِين إلى غرفتك من خلال سلم العم صابر البستانيّ..
لم أركَ اليوم فقطْ.. بل كنتُ كثيراً ما أراكِ تفعلين ذلك
دبَّ إلى قلبي بعضُ الخوف، ولكن استعدت قوَّتي ثم أجبته ببساطة مماثلة:
حسنا.. وماذا بعْدُ؟
قال وهو يتظاهر بالدهشة:
عجباً.. كنتُ أظنّك ستعتذرين بسبب تصرفاتك السخيفة مؤخراً.
-لا لن أعتذر.. أنا لم أفعل شيئا خاطئا.
-بل فعلتِ.
-وما هو؟
-لا تظنّي أنكِ لا تحاسبين هنا على أعمالك..
أنا عمّك وفي مقامِ والدكِ.. يجب أن تعودي فورَ انتهاء دوامِ مدرستك!
وإن كانت لديك حصص فنون قتال أو حصص تحفيظ القرآن تعودين بعدها فورًا!
لكنك تتسكّعِين هنا وهناك ثم ترجعين إلى المنزل مسرورة..

-من المستحيل أن تكون في مقام والدي.. أو حتّى أعتبركُ أنا والدي.

فجأة رأيت نظرةً مرعبة ارتسمت في عينيه، بل على وجهه كله، نعم..
ذلك الوجه الذي ما زلت ُ أذكرهُ حتى الآن.. حين مقتل أبي..

نظر إليّ نظرة حركت كل مشاعر الخوف في داخلي،
فأنا الآن _ رغم تظاهري الشديد بالقوة _ أجد نفسي غير قادرة على رفع عيني لمواجه عينه السوداء الفاحمة..

قال هوَ بلهجة صارمة:
الأمر ليس كما تظنين.. سمحت لك بالعودة متأخرة بضع أيامٍ فقط،
ولكن لمّا رأيتك تزيدين عن حدّك قررت منعك من مغادرة المنزل إلا للمدرسة..
لقد أخبرتني جوهرة أنك صرتِ تعودين في بعض الأوقات الساعة العاشرة ليلا.. لقد عرفت أنكِ لا تستحقين الحرية!

ثم أضاف بسخرية:
إذا أكرمت الكريم ملكته.. وإذا أكرمت اللئيم تمردا..
قلتُ بتحدٍ وأنا أرفع رأسي بحزم:
إذن أنا لئيمة.. ولكنك..
قاطعني بهدوء:
أنا ماذا؟
ابتسمت من زاوية واحدة وقلت ساخرة:
أنت أكثر لؤمًا مني.

لكنني ندمتُ فورًا على قولي عندما رأيت ملامحه الجامدة تتحول إلى ملامح مُرعبة،
بدأ يقترب مني فتراجعت وأنا أبتلع ريقي، وجدته يقف وينظر إليّ ببرود:
على كل حال، إذا علمت أنك تأخرتِ عن الموعد المحدد للعودة ستُمنعين من الخروج من المنزل في اليوم التالي، أهذا مفهوم؟

_

انتهى يومي الدراسي بسرعة، سرتُ أول الطريق مع عائشة وتبادلنا الحديث ثم ودعتها عندما وصلت إلى بيتها وأكملت طريقي،
أعترف إن الطريق طويل وأنا أسيره كل يوم، وأرفض مناقشة عمّي في أن يوصّلني العم سعد بسيارة عمي ...
لا ريب أنني غبية لأنني أُتعب نفسي كل هذا التعب!

آه لكنه تعبٌ مسلِّي، فأنا أشاهد الطرق كلها، تقريبا حفظت شوارع المدينة..
أخيراً.. اقتربت من منزلي، بل.. منزل عمّي!

مقتل أبي كان قبل خمس سنين، باع عمي قصر والدي، ووضع ثمنه في حسابي.
إضافة إلى المال الذي تركه لي أبي، والمجوهرات، والعقارات، وحتى المشاريع الضخمة الناجحة،
كلها تنتج أموالا هائلة، توضع في البنك في حسابي..

لا أعلم ماذا سأفعل بذلك المال كله، كنت أحلم بأن أذهب وأحرر فلسطين، وأساعد الشيشان، وكل الدول المحتلة،
نعم سوف أخذ مجموعة كبيرة من الشباب وأدرّبهم حتى يصبحوا جيشاً جبّارا، يحرر المسلمين من هذا الظلم والعدوان..
ابتسمت بسخرية وأنا أحدث نفسي:
وهل أستطيع هذا فعلا؟!
ربما يضحك عليّ عمّي.. ويسلبني أموالي.. إنه قاتل!!
وهناك احتمالية كبيرة بأن يكون سارق، وغد، محتال!
ربما يقتلني أيضًا ولن أحقق أي شيء!

كلا يا قمر يجب عليكِ ألا تتخلي عن أحلامك وأهدافك..
ولمَ لا أستطيع تحرير القدس وبلاد المسلمين؟
ولمَ لا أستطيع رفع رأس الإسلام؟
ولمَ لا أستطيع جعل كل الفقراء أغنياء..
نعم.. ربما يكون هذا مستحيلا، لكنني من أعماق قلبي لا أعتقد أن هذا مستحيل..
آه.. لماذا حينما أفكر في ذلك أشعر بقلبي يكاد يقف!
لا بأس.. ها قد وصلتُ إلى البوّابة.

-2-
[نور في عمر العاشرة]

وقفتُ أتأمل غروب الشمس بصمتْ على سطح منزلنا وأشاهد أختي إيلين وهي تلعب في ساحة المنزل الخارجية بمرح.
كانت تلعب مع زميلها أرو، إنه صبّي مرح في سنّ أختي الوحيدة..
وقعتْ عيناها عليّ، فلّوّحت بيدها فرحةً..
ابتسمت لها، ورفعتُ وجهي مرة أخرى لأعيدَ النظر إلى الشمس، كان منظراً مؤثرا، وكأني أشاهده لأول مرة..
لكنني في الواقع شاهدته كثيرا جدا، وكل مرة أستمتع أكثر..
لقد بدأ الوقت يمرّ بسرعة، وستأتي اللحظة الحاسمة التي تختفي عندها الشمس تماما من سماء روما.

وسيظلم الليل، وأذهب لدرس الجغرافيا الممل..
لا تذكرتُ، اليوم عطْلة.. إذاً، سأخرجُ للعب،
أو تزورنا الخالة ياسمين إنها صديقة أمي ولكنها غير محببة إلي..

"نـور.. تعالَ لتأكل، لا تنسَ مناداة إيلين معكْ"

تنَهّدتُ وناديت أختي التي انزعجت منّي وتضايقت، وفضّلت اللعب على الأكل..
قلتُ لها:
إذا لم تأتِ سآكل الطعام وحدي ولن تجدي ما تأكلينه.
قالت بغضب وهي تكمل لعبها مع أرو:
لا بأس؛ افعل ما يحلو لك يا نور!

تجاهلتها وذهبت منفردا، رغم أن أمّي وبّختني على عدم حرصي على أختي،
فهي تلعب كثيرا وقلّما تأكل، شعرت بالغيظ من إيلين، دائما ما تسبب لي المشاكل
ذهبت أمي بنفسها ونادتْ أختي، وسَأَلَتْها عمّا إذْ كُنْتُ قد ناديتُهَا، فأجابتْ أخْتي بالنَّفْيِ..

تضاعف توبيخها لي، قلتُ في احتجاج:
أمي.. لقد ناديتُ إيلين عندما أمَرْتِنِي، ألا تثقين في قولي؟

كان ردّها ببساطة:
كلمّا كبر الإنسان ازدادت نسبة الكذب فيه، وأختكَ ما زالت صغيرة ولا أظنها ستكذب، لذلك من الأجدر عليّ أن أصدقها

_ وتكذِّبِيني أنا؟ من أجلِ أنها صغيرة؟
_نعم، هل تريديني أن أصدقكما أنتما الاثنين، وأقوالكما مختلفة؟
_هذا يكفي يا أمي، لقد كبّرتِ الموضوع!
ونظرتُ إلى أختي بغضب، فابتسمت هيَ..
وكأنها تغيظيني بكذبها!!

-3-

[قمر]
الآن هيَ الساعة السابعة ليلاً، آه كم أود لو أذهب لأرى ما يفعله عمي، خرجتُ من غرفتي بهدوء.
ذهبت إلى المكتب، وطرقت الباب ثم دخلت وأشعلت الضوء، كان مكتبه فارغاً..
جلتُ ببصري في أنحاء غرفة المكتب، وثبت نظري على خزانة أمواله..
لم تكن مفتوحة ولكن كان عليها صندوق غال الثمن.

صندوق أحـمر ومطرز بالفضّة، نعم.. يا ترى ماذا بداخله؟
أشتعل شوقا لأنظر، اقتربت من الصندوق، أكثر فأكثر..
ثم أمسكته، تحسسته بيدي، ملمسه ناعم، صندوق خفيف.
ضغطت على زرٍ ما في واجهته الأمامية، فانفتح الصندوق،
وحانت اللحظة الحاسمة للمعرفة، ولكن فجأة لم أُبصر ما أمامي فقد انطفأ الضوء،
وانتفضت برعب حينما أحسست بيدِ عمّي القويّـة وهي تُوضع على كتفي مرة أخرى..

ارتجفت ولم أستطع النطق، قال بصوته المُرعب:
لِـمَ دخلتِ إلى هُنا؟
أغمضتُ عيني بقوة وابتلعت ريقي بصعوبة، ثم قلتُ:
لم أدخل.
ضحك عمّي، ثم قال:
جيد أنك اعترفت بدخولك، هيّا يا حبيبتي اتركي هذا الصندوق من بين يديك، واخرجي من مكتبي.
استرددت بعض شجاعتي ونطقت:
أريد أن أعرف ما بداخله!

أمسك هو الصندوق من بين يدي وأعاده لمكانه فوق خزانة الأموال،
ولم أستطع رؤية وجهه لأن ذرة من الضوء لم تكن موجودة.
وقال وقد لاحظت ابتسامته ولا أعرف كيف لاحظتها:
بعض من المعرفة قد تضرّك.
قلتُ له وقد غضبتُ إلى حد ما:
آها، لذلك أطفأت الضوء! كنت ترجو عدم رؤيتي لأي شيء.

حينها عاد الضوء فرأيت وجهه بوضوح وهو يغمز لي قائلا:
نـعم تماما، كنتُ أصرُّ على عدم رؤيتك لشيء ما.
ثم جلس عمي على الكرسي الذي خلف المكتب وقال لي:
ثم لماذا دخلتِ هنا؟ ألم يعلمك أبوك آداب الاستئذان؟
شعرت بغصة في حلقي، إنه يستهزأ بي وبأبي!
ألا يكفي أنه قتله؟!

أنزلتُ رأسي أرضا، جسدي غير قادر على الحراك ولساني لا يستطيع النطق بكلمة،
شممت رائحة دخان سجائره فعرفت أنه سيبدأ بالتدخين، فاستدرتُ وقفلتُ راجعة إلى غرفتي
وأنا أشعر بقهر مرير في صدري، فكل يوم تحصل مثل هذه المواقف كثيرا
ولا أحد يستطيع أن يدافع عنّي أو عن أبي!
حتى أنا!






رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 VnHl5FB

descriptionرواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 Emptyرد: رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل

more_horiz
هييييييه ~~
في كل مرة يزداد كرهي للعم ياسر اكثر فاكثر ..
لكن ما يريحني فعلا هي ان قمر لا تترك له مجالا للرد بل ترد عليه بكل وقاحة...
هيهيهي هو يستحق ذلك ...

في انتظار الانتقام ..

descriptionرواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 Emptyfrind

more_horiz
رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 3800965939 رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 3800965939 رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 3800965939

descriptionرواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 Emptyرد: رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل

more_horiz
مرحبا مجددا ، لم أتمالك نفسي وقررت قراءة الفصل الأول ~
بدأت شخصية قمر الغاضبة تنعكس على معاملتها لعمها ، وبل ولنفسها أيضا
أثارني الفضول لمعرفة ما في الصندوق ؟ لماذا أشعر أنه شيء متعلق بوالدها ؟
في البداية ظننت أنه قتل أخاه بسبب المال أو إرث ما لكنه كتب لها كل شيء
يبدو أن هنالك خلاف آخر ، لكن ما الشيء الذي سيجعله تنهي حياة أخيك التوأم ><
ظهرت شخصية جديدة ، نور في روما ، لم نعرف بعد أين تقيم قمر ~
متشوقة لمتابعة المزيد ، سلمت أناملك الذهبية جوري I love you

descriptionرواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 Emptyرد: رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل

more_horiz
nada1900 كتب:
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مرحبا جوري، كيف الحال؟ أتمنى أن تكوني بخير
الفصل الثاني من الرواية، رهيب
ولكن في الحقيقة خاب أملي قليلا
ظننت أنني سأشهد بعض العنف
لماذا عمها يعاملعا بطريقة جيدة، أليس قاتل أبيها
وشخصية نور رهيبة،
" كلمّا كبر الإنسان ازدادت نسبة الكذب فيه، وأختكَ ما زالت صغيرة ولا أظنها ستكذب، لذلك من الأجدر عليّ أن أصدقها "
إحم، هل قمت باقتباس جملة أمي الشهيرة
بالعكس، أطفال هذه الأيام، الكذب يجري في عروقهم
وأيضا أود معرفة مايوجد في ذلك الصندوق بشدة
ندى، سافري نحو الفصل التالي لتعرفي المزيد



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بك يا ندا ^^ كيف حالك أنت؟
يؤسفني أنه خاب أملك في الفصل الثاني...
لكنني أعدك أن تجدي الكثير من العنف إذا أكملت الرواية Very Happy

بخصوص أن عمها يعاملها بلطف وهو قاتل أبيها، هذا لغز رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 3670467598
ههههه لم أكن أعلم أن تلك الجملة مقتبسة من أمك.

أطفال هذه الأيام مثل أطفال كل مكان وزمان، يكتسبون منا الصفات
فلن تجدي طفلا يكذب بدون أن يكون هناك أحد من عائلته قد علمه الكذب

أسعدني ردك جدا يا ندى ^^


U S A G I كتب:

مرحبا مجددًا.
جوري كتب:
شعرت بألم كبير في أنفي، إضافة إلى كدمة خالد اليوم في فكي وخدّي



أمل ألا يترك هذا أثرًا على وجهها في المستقبل.
اوه، لقد تم اكتشافها وهي تهرب.

جوري كتب:
باع عمي قصر والدي، ووضع ثمنه في حسابي.
إضافة إلى المال الذي تركه لي أبي، والمجوهرات، والعقارات، وحتى المشاريع الضخمة الناجحة،
كلها تنتج أموالا هائلة، توضع في البنك في حسابي..



غريب جدًا. ألم يقتل والدها للحصول على أملاكه؟
لماذا قتله إن كان سيودع كل هذا في حساب ابنة أخيه.
جوري كتب:
لا أعلم ماذا سأفعل بذلك المال كله، كنت أحلم بأن أذهب وأحرر فلسطين، وأساعد الشيشان، وكل الدول المحتلة،



بالنسبة لشخص صغير، فإن أحلامها كبيرة.
جوري كتب:
مسك هو الصندوق من بين يدي وأعاده لمكانه فوق خزانة الأموال،



قد يكون بداخله مسدس؟ أو سلاح؟ سيكون ذلك مثير للإهتمام

أمل أن نتعرف على خالد ونور وإيلين بشكل أكبر في الفصول القادمة.



مرحبًا يا يوساجي.. كيف حالك^^
اطمئني لن يترك أي اثر على وجهها ^^
حسنا سؤالك جيد..
عمها قتل أباها فقط ولا يريد سرقتها ^^
وستكتشفين إجابة سؤالك في الفصول القادمة

بالفعل تلك كانت أحلامي وأنا صغيرة Very Happy

شكرا على ردك يا عزيزتي يوساجي
وأتمنى أن أرى ردودك دائمًا في كل الفصول رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 1744745194



Holmes Apprentice كتب:
|.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~ 
كيف حالك عزيزتي ؟ 
.
.

اووه ! تطور سريع في الأحداث، 
تخيلت أننا سنشهد مسلسلًا من التعذيب 
بعد نهاية الفصل صفر ! ولكننا نرى قمر قد بلغت 
العاشرة من عمرها وهي في رعاية عمها ! 
هذا الرجل غريبٌ للغاية، أعني كيف يأخذ الفتاة 
التي قتل والدها لتعيش تحت كنفه؟ -_-" 
كان يخطط لذلك قبل أن تخبره هي بأنه القاتل :/ 
ثم ماذا ؟ يحافظ لها على أموالها وأموال والدها ؟! 
عجيب أمره بحق ! 
أحلام قمر رائعة ولطيفة وبريئة، حقا أحببتها :( 
على الرغم من أنني أخاف عليها كلما تمردت بالحديث 
على عمها، هكذا نوع من الرجال لا يجب أن نحاول استفزازهم :/ ! 
وماذا في ذلك الصندوق 🤔؟ 

.
.

شكرا لك على هذا الفصل المثير 
في أمان الله ..|




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 3746313665
أهلًا بك يا هولمز.. كم يسعدني ردك على روايتي
ههههههه أضحكني تعليقك كثيرا، لن يكون هناك فصول من التعذيب اطمئني..
تابعي الرواية لكي تستطيعي معرفة السبب أن عمها قد أخذها ليرعاها
تعليقاتك أسعدتني وأبهجتني جدا.. سعيدة أن أعرف وجهة نظر القارئ من خلالك I love you

بل شكرا لك على هذا الرد الرائع
بانتظار رودودك القادمة على أحر من الجمر I love you


amoona chan كتب:
هييييييه ~~
في كل مرة يزداد كرهي للعم ياسر اكثر فاكثر ..
لكن ما يريحني فعلا هي ان قمر لا تترك له مجالا للرد بل ترد عليه بكل وقاحة...
هيهيهي هو يستحق ذلك ...

في انتظار الانتقام ..



أكملي الفصول إذن لنرى هل ستتغير مشاعرك تجاهه أم لا يا أمونة تشان رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 210208170
ههههههه بالفعل قمر لن تترك حقها ف الرد

انتقام؟ نعم نعم تابعي الرواية لتري الانتقام Very Happy

Sako كتب:
مرحبا مجددا ، لم أتمالك نفسي وقررت قراءة الفصل الأول ~
بدأت شخصية قمر الغاضبة تنعكس على معاملتها لعمها ، وبل ولنفسها أيضا
أثارني الفضول لمعرفة ما في الصندوق ؟ لماذا أشعر أنه شيء متعلق بوالدها ؟
في البداية ظننت أنه قتل أخاه بسبب المال أو إرث ما لكنه كتب لها كل شيء
يبدو أن هنالك خلاف آخر ، لكن ما الشيء الذي سيجعله تنهي حياة أخيك التوأم ><
ظهرت شخصية جديدة ، نور في روما ، لم نعرف بعد أين تقيم قمر ~
متشوقة لمتابعة المزيد ، سلمت أناملك الذهبية جوري I love you



مرحبًا بك يا ساكو رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 1744745194
يسعدني جدا أنك تحمست وقرات الفصل الثاني مباشرة رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 3746313665
بالفعل ما في الصندوق يتعلق بوالدها.
ما سيجعله ينهي حياة أخيه التوأم ستجدينه في الفصول القادمة حتمًا Very Happy
اممم قمر تقيم في مصر
ظننتُ أن هذا يبدو واضحًا لكن يبدو أنه كان من الواجب إيضاح هذا من البداية رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 514077704
شكرا على تنبيهك
وشكرا على ردودك الحلوة ساكو رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 2776015637
متشوقة للمزيد من ردودك على كل الفصول رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل - صفحة 3 3746313665
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
رواية عيون لا ترحم [1] عمي قاتل
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
replyإرسال مساهمة في موضوع
remove_circleمواضيع مماثلة