تستعد أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، لتجاهل اعتراض مدرب ليفربول يورجن كلوب، والموافقة على التغييرات المقترحة على نظام دوري أبطال أوروبا.
وكانت تقارير صحفية قد أكدت أن دعم الأندية الأوروبية لمخطط زيادة عدد مباريات دوري الأبطال، بداية من عام 2024، يتنامى بشكل كبير، لكن كلوب هاجم مؤخرًا هذه المخططات وشدد على أن ذلك مجرد هراء.
وأكدت صحيفة "ذا صن"، أن الأندية الإنجليزية الست الكبيرة، ومن بينها ليفربول، تتطلع للموافقة على المقترحات التي تقدم بها رئيس نادي يوفنتوس، أندريا أنييلي.
وتشمل مقترحات أنييلي، خوض 12 مباراة في الدور الاول، إضافة إلى نظام للصعود والهبوط، وهو ما أكدت الأندية الأوروبية استحالة الموافقة عليه، لكن الأنباء الأخيرة تشير إلى إمكانية الاستقرار على مقترح يضم 10 مباريات في الدور الأول.
وهناك نظامان تتم مناقشتهما حاليا، الأول يطلق عليه اسم "النظام السويدي"، ويشهد من خلاله الدور الأول خوض كل فريق 10 مباريات مع أندية أخرى وفقا لتصنيفات محددة، وذلك ضمن دوري واحد مكون من 32 فريقا.
وستتأهل أول 8 فرق على لائحة الترتيب تلقائيا للأدوار الإقصائية، فيما تلعب الفرق التي جاءت في المراكز من 9 إلى 25، تصفيات تكميلية، لتحديد المقاعد الثمانية الأخرى، كما يمكن للفرق الثمانية الأولى، أن تتأهل تلقائيا إلى الدور الاول من المسابقة في الموسم التالي.
أما المقترح الثاني يتضمن إشراك 4 فرق أخرى في دور المجموعات، ليصبح العدد 36 فريقا، تقسم إلى 6 مجموعات، كل منها تحتوي على 6 فرق.
ويتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى الأدوار الإقصائية، أما المقاعد الأربعة المتبقية يمكن تحديدها إما من خلال تصفيات تكميلية، أو من خلال نظام أفضل 4 فرق تحتل المركز الثالث في المجموعات الست.
وكانت تقارير صحفية قد أكدت أن دعم الأندية الأوروبية لمخطط زيادة عدد مباريات دوري الأبطال، بداية من عام 2024، يتنامى بشكل كبير، لكن كلوب هاجم مؤخرًا هذه المخططات وشدد على أن ذلك مجرد هراء.
وأكدت صحيفة "ذا صن"، أن الأندية الإنجليزية الست الكبيرة، ومن بينها ليفربول، تتطلع للموافقة على المقترحات التي تقدم بها رئيس نادي يوفنتوس، أندريا أنييلي.
وتشمل مقترحات أنييلي، خوض 12 مباراة في الدور الاول، إضافة إلى نظام للصعود والهبوط، وهو ما أكدت الأندية الأوروبية استحالة الموافقة عليه، لكن الأنباء الأخيرة تشير إلى إمكانية الاستقرار على مقترح يضم 10 مباريات في الدور الأول.
وهناك نظامان تتم مناقشتهما حاليا، الأول يطلق عليه اسم "النظام السويدي"، ويشهد من خلاله الدور الأول خوض كل فريق 10 مباريات مع أندية أخرى وفقا لتصنيفات محددة، وذلك ضمن دوري واحد مكون من 32 فريقا.
وستتأهل أول 8 فرق على لائحة الترتيب تلقائيا للأدوار الإقصائية، فيما تلعب الفرق التي جاءت في المراكز من 9 إلى 25، تصفيات تكميلية، لتحديد المقاعد الثمانية الأخرى، كما يمكن للفرق الثمانية الأولى، أن تتأهل تلقائيا إلى الدور الاول من المسابقة في الموسم التالي.
أما المقترح الثاني يتضمن إشراك 4 فرق أخرى في دور المجموعات، ليصبح العدد 36 فريقا، تقسم إلى 6 مجموعات، كل منها تحتوي على 6 فرق.
ويتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى الأدوار الإقصائية، أما المقاعد الأربعة المتبقية يمكن تحديدها إما من خلال تصفيات تكميلية، أو من خلال نظام أفضل 4 فرق تحتل المركز الثالث في المجموعات الست.