طرق الوقاية من الزكام:
الابتعاد عن الزحام، وأماكن تجمع الناس بكثرة، مثل المدارس، والمستشفيات، ورياض الأطفال، حيث تزيد نسبة الإصابة والعدوى من شخص إلى آخر وخاصة إذا كان المكان ضيق وغير مهوى. نقص المناعة في جسم الإنسان، وخاصة عند الأطفال. النظافة الشخصية، ونظافة المكان الذي يتواجد فيه الأشخاص، والابتعاد قدر المستطاع عن التدخين.
علاج الزكام:
أخذ قسط كافٍ من الراحة، والنوم وخاصة عند ارتفاع درجة الحرارة. تناول أدوية أو مسكن لتخفيف الألم، وتخفيف درجة الحرارة. استخدام قطرات الأنف، والتي تعمل على إزالة الاحتقان، ويُنصح بعدم استعمالها أكثر من ثلاث أيام، وذلك حتى لا تزيد مضاعفات الاحتقان ويصعب علاجه. استنشاق بخار الماء الساخن يعمل على فتح الأنف، والتخفيف من الاحتقان. الابتعاد عن المدخنين، وعن التدخين. يُفضل شرب سوائل بكثرة وخاصة الدافئة، ويُفضّل أن تكون محلاة بالعسل. الاستمرار في غسل الأيدي دائماً، وذلك لمنع انتقال العدوى من شخص إلى آخر.
الابتعاد عن الزحام، وأماكن تجمع الناس بكثرة، مثل المدارس، والمستشفيات، ورياض الأطفال، حيث تزيد نسبة الإصابة والعدوى من شخص إلى آخر وخاصة إذا كان المكان ضيق وغير مهوى. نقص المناعة في جسم الإنسان، وخاصة عند الأطفال. النظافة الشخصية، ونظافة المكان الذي يتواجد فيه الأشخاص، والابتعاد قدر المستطاع عن التدخين.
علاج الزكام:
أخذ قسط كافٍ من الراحة، والنوم وخاصة عند ارتفاع درجة الحرارة. تناول أدوية أو مسكن لتخفيف الألم، وتخفيف درجة الحرارة. استخدام قطرات الأنف، والتي تعمل على إزالة الاحتقان، ويُنصح بعدم استعمالها أكثر من ثلاث أيام، وذلك حتى لا تزيد مضاعفات الاحتقان ويصعب علاجه. استنشاق بخار الماء الساخن يعمل على فتح الأنف، والتخفيف من الاحتقان. الابتعاد عن المدخنين، وعن التدخين. يُفضل شرب سوائل بكثرة وخاصة الدافئة، ويُفضّل أن تكون محلاة بالعسل. الاستمرار في غسل الأيدي دائماً، وذلك لمنع انتقال العدوى من شخص إلى آخر.