دك باريس سان جيرمان مرمى ضيفه جالطة سراي التركي بخماسية، في المباراة التي جمعت الفريقين، اليوم الأربعاء على ملعب حديقة الأمراء في الجولة السادسة والأخيرة لمجموعات دوري أبطال أوروبا.
سجل الخماسية الباريسية ماورو إيكاردي، بابلو سارابيا، نيمار جونيور وكيليان مبابي وإدينسون كافاني من ركلة جزاء في الدقائق 32 و35 و46 و63 و84.
رفع بي إس جي رصيده إلى 16 نقطة في صدارة المجموعة الأولى بينما تجمد رصيد ضيفه التركي عند نقطتين فقط في ذيل الترتيب.
تعديلات لم تفقد السحر
رغم إجراء توماس توخيل مدرب سان جيرمان عدة تعديلات على التشكيلة الأساسية، إلا أن اللقاء سار في اتجاه واحد فقط نحو المرمى التركي على مدار الشوطين، بينما بدا فاتح تيريم مدرب جالطة سراي عاجزا وبلا حيلة.
باغت العملاق الباريسي منافسه منذ البداية، حيث هدد سارابيا المرمى بتسديدتين أبعدهما الحارس الأوروجوياني فرناندو موسليرا بصعوبة بالغة، كما سجل إيكاردي هدفا ألغاه الحكم بداعي التسلل.
أهدر مبابي فرصة جديدة بالتسديد في جسد موسليرا، بينما سدد ماريو ليمينا كرة ضعيفة على يسار سيرجيو ريكو حارس المرمى الباريسي.
ومن هجمة سريعة، لعب نيمار الكرة إلى مبابي، ليمهدها الأخير بدوره لإيكاردي الذي سدد بسهولة في الشباك.
وقبل أن يفيق الفريق التركي من الصدمة، استغل سارابيا مهاراته وسدد بقوة على يمين موسليرا، مسجلا الهدف الثاني بعد 3 دقائق.
لم تمر سوى دقيقة فقط من بداية الشوط الثاني، عندما تبادل نيمار الكرة مع مبابي، قبل أن يسجل النجم البرازيلي الهدف الثالث، وسط استسلام تام للأتراك.
واصل مبابي إهدار الفرص السهلة بمحاولتين الأولى فوق العارضة والثانية في جسد موسليرا، قبل أن يبتسم له الحظ بتسجيل الهدف الرابع من انفراد تام بعد تمريرة من نيمار.
حاول فاتح تيريم تجميل صورة فريقه، إلا أن البديل المخضرم رادميل فالكاو، ومفاتيح اللعب يونس بلهندة وستيفن نزونزي وإيمري مور وعمر بايرام لم يكن لها أي بصمة.
تجهيز البدلاء
في المقابل، استغل توخيل الفرصة وبدأ منح الفرصة للبدلاء لتجهيزهم بعد العودة من الإصابة حيث أشرك إدينسون كافاني مكان إيكاردي ثم ماركو فيراتي وتيلو كيرير مكان خوان بيرنات وتانجوي كواسي.
عاب لاعبو الفريق الباريسي التسرع من أجل تسجيل الأهداف، لذا وقع مبابي وكافاني في مصيدة التسلل أكثر من مرة.
ومن محاولة جديدة، ارتكب رايان دونك خطأ ساذج بعرقلة مبابي، ليحصل الأخير على ركلة جزاء، سددها كافاني بنجاح في الزاوية اليسرى، ليختتم الحفل الباريسي على شرف ضيفه التركي.
سجل الخماسية الباريسية ماورو إيكاردي، بابلو سارابيا، نيمار جونيور وكيليان مبابي وإدينسون كافاني من ركلة جزاء في الدقائق 32 و35 و46 و63 و84.
رفع بي إس جي رصيده إلى 16 نقطة في صدارة المجموعة الأولى بينما تجمد رصيد ضيفه التركي عند نقطتين فقط في ذيل الترتيب.
تعديلات لم تفقد السحر
رغم إجراء توماس توخيل مدرب سان جيرمان عدة تعديلات على التشكيلة الأساسية، إلا أن اللقاء سار في اتجاه واحد فقط نحو المرمى التركي على مدار الشوطين، بينما بدا فاتح تيريم مدرب جالطة سراي عاجزا وبلا حيلة.
باغت العملاق الباريسي منافسه منذ البداية، حيث هدد سارابيا المرمى بتسديدتين أبعدهما الحارس الأوروجوياني فرناندو موسليرا بصعوبة بالغة، كما سجل إيكاردي هدفا ألغاه الحكم بداعي التسلل.
أهدر مبابي فرصة جديدة بالتسديد في جسد موسليرا، بينما سدد ماريو ليمينا كرة ضعيفة على يسار سيرجيو ريكو حارس المرمى الباريسي.
ومن هجمة سريعة، لعب نيمار الكرة إلى مبابي، ليمهدها الأخير بدوره لإيكاردي الذي سدد بسهولة في الشباك.
وقبل أن يفيق الفريق التركي من الصدمة، استغل سارابيا مهاراته وسدد بقوة على يمين موسليرا، مسجلا الهدف الثاني بعد 3 دقائق.
لم تمر سوى دقيقة فقط من بداية الشوط الثاني، عندما تبادل نيمار الكرة مع مبابي، قبل أن يسجل النجم البرازيلي الهدف الثالث، وسط استسلام تام للأتراك.
واصل مبابي إهدار الفرص السهلة بمحاولتين الأولى فوق العارضة والثانية في جسد موسليرا، قبل أن يبتسم له الحظ بتسجيل الهدف الرابع من انفراد تام بعد تمريرة من نيمار.
حاول فاتح تيريم تجميل صورة فريقه، إلا أن البديل المخضرم رادميل فالكاو، ومفاتيح اللعب يونس بلهندة وستيفن نزونزي وإيمري مور وعمر بايرام لم يكن لها أي بصمة.
تجهيز البدلاء
في المقابل، استغل توخيل الفرصة وبدأ منح الفرصة للبدلاء لتجهيزهم بعد العودة من الإصابة حيث أشرك إدينسون كافاني مكان إيكاردي ثم ماركو فيراتي وتيلو كيرير مكان خوان بيرنات وتانجوي كواسي.
عاب لاعبو الفريق الباريسي التسرع من أجل تسجيل الأهداف، لذا وقع مبابي وكافاني في مصيدة التسلل أكثر من مرة.
ومن محاولة جديدة، ارتكب رايان دونك خطأ ساذج بعرقلة مبابي، ليحصل الأخير على ركلة جزاء، سددها كافاني بنجاح في الزاوية اليسرى، ليختتم الحفل الباريسي على شرف ضيفه التركي.