فاز مانشستر سيتي بشق الأنفس على ضيفه ساوثهامبتون بهدفين لهدف في مباراة مثيرة، اليوم السبت، في الجولة 11 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
تقدم الضيوف بهدف جيمس وارد بروز بالدقيقة 13، ورد السيتي بهدفين لسيرجيو أجويرو وكايل ووكر في الدقيقتين 70 و86.
رفع مانشستر سيتي رصيده بهذا الفوز الثمين إلى 25 نقطة في المركز الثاني، بينما تجمد رصيد ساوثهامبتون عند 8 نقاط، ليبقى في منطقة الثلاثي المهدد بالهبوط.
دفع بيب جوارديولا بقوة هجومية ضاربة، لكنه تلقى صدمة مبكرة عندما ارتبك حارس مرماه إيدرسون في التصدي لكرة، ليكملها جيمس وارد في الشباك.
تكتل رالف هازنهاتل مدرب ساوثهامبتون أمام مرمى فريقه بخطة 5-3-2، آملا في استغلال الهجمات المرتدة التي لم تتح لرأسي الحربة ريدموند وإينجز.
أما أسلحة جوارديولا دي بروين وديفيد سيلفا وبرناردو سيلفا مع رحيم سترلينج وسيرجيو أجويرو بمعاونة جوندوجان وجدت صعوبة كبيرة للغاية في اختراق دفاع المنافس.
وسنحت لديفيد سيلفا فرصة في نهاية الشوط الأول من عرضية لرحيم سترلينج، إلا أن النجم الإسباني سدد في أجساد مدافعي ساوثهامبتون.
مع بداية الشوط الثاني، جازف جوارديولا بورقة هجومية جديدة بإشراك جابرييل جيسوس مكان ديفيد سيلفا، لإحكام الضغط على مدافعي المنافس وزيادة الكثافة العددية.
تحسن أداء السيتي نسبيا في الشوط الثاني، ووصل إلى مرمى منافسه برأسية لأجويرو فوق العارضة.
ومن انطلاقة لكايل ووكر من الجهة اليمنى، لعب كرة عرضية، قابلها أجويرو مباشرة بين قدمي حارس المرمى أليكس ماكارثي، ليسجل أصحاب الأرض هدف التعادل.
حاصر السيتي ضيفه داخل منطقة الجزاء، حيث أنقذ ماكارثي فرصة محققة من تسديدة قوية لبرناردو سيلفا، بينما مرت تسديدة دي بروين بجوار القائم الأيسر، وأخرى لجوندوجان بجوار القائم الأيمن، وكاد أجويرو أن يسجل هدفه الثاني، لكن محاولته مرت بجوار القائم.
ومن عرضية للظهير الأيسر آنجيلينو، أخطأ حارس ساوثهامبتون في تقديرها، ليقابلها كايل ووكر بقدمه اليسرى في الشباك مسجلا الهدف الثاني في وقت قاتل.
تخلى ساوثهامبتون عن حذره الدفاعي، وكاد يدفع الثمن غاليا، إلا أن سترلينج تعامل برعونة مع انفراد من منتصف الملعب، بينما أهدر جيسوس فرصة محققة من انفراد تام، مسددا الكرة في جسد الحارس أليكس ماكارثي.
احتسب الحكم 4 دقائق كوقت بدل من الضائع، حاول خلالها جوارديولا تعطيل اللعب بتبديل دفاعي بإشراك نيكولاس أوتاميندي مكان أجويرو.
تقدم الضيوف بهدف جيمس وارد بروز بالدقيقة 13، ورد السيتي بهدفين لسيرجيو أجويرو وكايل ووكر في الدقيقتين 70 و86.
رفع مانشستر سيتي رصيده بهذا الفوز الثمين إلى 25 نقطة في المركز الثاني، بينما تجمد رصيد ساوثهامبتون عند 8 نقاط، ليبقى في منطقة الثلاثي المهدد بالهبوط.
دفع بيب جوارديولا بقوة هجومية ضاربة، لكنه تلقى صدمة مبكرة عندما ارتبك حارس مرماه إيدرسون في التصدي لكرة، ليكملها جيمس وارد في الشباك.
تكتل رالف هازنهاتل مدرب ساوثهامبتون أمام مرمى فريقه بخطة 5-3-2، آملا في استغلال الهجمات المرتدة التي لم تتح لرأسي الحربة ريدموند وإينجز.
أما أسلحة جوارديولا دي بروين وديفيد سيلفا وبرناردو سيلفا مع رحيم سترلينج وسيرجيو أجويرو بمعاونة جوندوجان وجدت صعوبة كبيرة للغاية في اختراق دفاع المنافس.
وسنحت لديفيد سيلفا فرصة في نهاية الشوط الأول من عرضية لرحيم سترلينج، إلا أن النجم الإسباني سدد في أجساد مدافعي ساوثهامبتون.
مع بداية الشوط الثاني، جازف جوارديولا بورقة هجومية جديدة بإشراك جابرييل جيسوس مكان ديفيد سيلفا، لإحكام الضغط على مدافعي المنافس وزيادة الكثافة العددية.
تحسن أداء السيتي نسبيا في الشوط الثاني، ووصل إلى مرمى منافسه برأسية لأجويرو فوق العارضة.
ومن انطلاقة لكايل ووكر من الجهة اليمنى، لعب كرة عرضية، قابلها أجويرو مباشرة بين قدمي حارس المرمى أليكس ماكارثي، ليسجل أصحاب الأرض هدف التعادل.
حاصر السيتي ضيفه داخل منطقة الجزاء، حيث أنقذ ماكارثي فرصة محققة من تسديدة قوية لبرناردو سيلفا، بينما مرت تسديدة دي بروين بجوار القائم الأيسر، وأخرى لجوندوجان بجوار القائم الأيمن، وكاد أجويرو أن يسجل هدفه الثاني، لكن محاولته مرت بجوار القائم.
ومن عرضية للظهير الأيسر آنجيلينو، أخطأ حارس ساوثهامبتون في تقديرها، ليقابلها كايل ووكر بقدمه اليسرى في الشباك مسجلا الهدف الثاني في وقت قاتل.
تخلى ساوثهامبتون عن حذره الدفاعي، وكاد يدفع الثمن غاليا، إلا أن سترلينج تعامل برعونة مع انفراد من منتصف الملعب، بينما أهدر جيسوس فرصة محققة من انفراد تام، مسددا الكرة في جسد الحارس أليكس ماكارثي.
احتسب الحكم 4 دقائق كوقت بدل من الضائع، حاول خلالها جوارديولا تعطيل اللعب بتبديل دفاعي بإشراك نيكولاس أوتاميندي مكان أجويرو.