ألمح مدرب بوكا جونيورز، جوستافو ألفارو، للرحيل عن الفريق بعد توديع بطولة كأس ليبرتادوريس من الدور نصف النهائي من ملعب لا بومبونيرا.
وقاد ألفارو بوكا جونيورز للفوز 1-0 وسط أنصاره في لقاء الإياب على غريمه ريفر بليت، لكن ذلك لم يشفع له، بعد الخسارة ذهابا 2-0 في ملعب المونومنتال.
وقال ألفارو في تصريحات عقب اللقاء: "أشعر بالفخر للفترة التي قضيتها في بوكا ويكفي تصفيق المشجعين للاعبي الفريق، كان درسا قاسيا لأنه ليس من السهل على الإطلاق الجلوس على هذا الكرسي وقيادة ناد عظيم بحجم بوكا".
ورد ألفارو على سؤال حول استمراره في قيادة الفريق من عدمه بعد ديسمبر/ كانون أول، ملمحا للرحيل، قائلا: "الاستمرار في المنصب أمر لا يخصني لأن النادي يمر بفترة انتخابات وعليه أن يختار رئيس جديد في نهاية العام".
وأوضح: "عندما حدثني المدير الرياضي الشهر الماضي بخصوص استمراري قلت له إنه ليس الوقت المناسب، أريد خوض المباريات المتبقية من هذا العام وبعدها أستعيد حياتي".
وتابع: "أشعر بالضيق عقب المباراة لأننا كنا نستحق على الأقل خوض ركلات الترجيح لأننا بذلنا جهدا كافيا لتسجيل هدفين".
وأردف: "بعيدا عن عدم الدقة في التمرير خلال الشوط الأول، كنا نبحث عن الفوز بفارق في الشوط الثاني وتحلينا بالمجازفة أمام منافس بحجم ريفر".
وأضاف: "لم يسددوا على مرمانا اليوم، لا ألوم اللاعبين، وقلت لهم ذلك إنهم كانوا يستحقون خوض ركلات الترجيح".
وأقر: "أشعر بالأسف من أجل اللاعبين والجماهير لعدم الوصول للنهائي والخسارة أمام المنافس الكلاسيكي. لكننا سنركز على الدوري، الذي أنهيناه في الترتيب الثالث العام الماضي قبل أن نفوز بلقب الريكوبا ونصل لنهائي ليبرتادوريس".
وأكد: "هناك أمور ينبغي على الفريق تحسينها بكل تأكيد، لكني لا ألوم أحد، إذا ما اعتبر ما حققناه فشلا منذ وصولي في يناير/ كانون الثاني الماضي، فبوكا أيضا فشل في الفوز بليبرتادوريس منذ 2007".
وقاد ألفارو بوكا جونيورز للفوز 1-0 وسط أنصاره في لقاء الإياب على غريمه ريفر بليت، لكن ذلك لم يشفع له، بعد الخسارة ذهابا 2-0 في ملعب المونومنتال.
وقال ألفارو في تصريحات عقب اللقاء: "أشعر بالفخر للفترة التي قضيتها في بوكا ويكفي تصفيق المشجعين للاعبي الفريق، كان درسا قاسيا لأنه ليس من السهل على الإطلاق الجلوس على هذا الكرسي وقيادة ناد عظيم بحجم بوكا".
ورد ألفارو على سؤال حول استمراره في قيادة الفريق من عدمه بعد ديسمبر/ كانون أول، ملمحا للرحيل، قائلا: "الاستمرار في المنصب أمر لا يخصني لأن النادي يمر بفترة انتخابات وعليه أن يختار رئيس جديد في نهاية العام".
وأوضح: "عندما حدثني المدير الرياضي الشهر الماضي بخصوص استمراري قلت له إنه ليس الوقت المناسب، أريد خوض المباريات المتبقية من هذا العام وبعدها أستعيد حياتي".
وتابع: "أشعر بالضيق عقب المباراة لأننا كنا نستحق على الأقل خوض ركلات الترجيح لأننا بذلنا جهدا كافيا لتسجيل هدفين".
وأردف: "بعيدا عن عدم الدقة في التمرير خلال الشوط الأول، كنا نبحث عن الفوز بفارق في الشوط الثاني وتحلينا بالمجازفة أمام منافس بحجم ريفر".
وأضاف: "لم يسددوا على مرمانا اليوم، لا ألوم اللاعبين، وقلت لهم ذلك إنهم كانوا يستحقون خوض ركلات الترجيح".
وأقر: "أشعر بالأسف من أجل اللاعبين والجماهير لعدم الوصول للنهائي والخسارة أمام المنافس الكلاسيكي. لكننا سنركز على الدوري، الذي أنهيناه في الترتيب الثالث العام الماضي قبل أن نفوز بلقب الريكوبا ونصل لنهائي ليبرتادوريس".
وأكد: "هناك أمور ينبغي على الفريق تحسينها بكل تأكيد، لكني لا ألوم أحد، إذا ما اعتبر ما حققناه فشلا منذ وصولي في يناير/ كانون الثاني الماضي، فبوكا أيضا فشل في الفوز بليبرتادوريس منذ 2007".