يعد الإيدز واحدا من أخطر الأمراض التي واجهت البشرية والتي لم يتم التغلب عليها بشكل نهائي حتى الآن
فكل ما يستطيع الأطباء فعله هو وصف أدوية للمريض تساعده على التخفيف من الأعراض.
لكن دراسة إنكليزية جديدة ظهرت مؤخرا أعادت الأمل لملايين المصابين بإمكانية وجود علاج نهائي.
تقرير موقع Express أشار إلى أن التجربة التي تمت في برطانيا إستخدم العلماء فيها دماء حيوان اللاما.
وكانت النتائج مذهلة حيث تمكنت تلك المضادات من الوقوف في وجه مرض الإيدز و محاصرته و هذا يعتبر إنجازا علميا و طبيا ضخما بأرقام قياسية لم يتم تحقيقه من قبل.
وكان العلماء قد حاولوا من قبل إستخدام أكثر من حيوان لمواجهه مرض الإيدز و لكن جميعها فشلت نظرا لقدرة الفيروس على خداع أجهزة المناعة و مهاجمتها بطرق مختلفة و لكن مضادات دماء اللاما كانت الأكثر صمودا وتمكنت من محاصرة الفيروس بدرجة كبيرة.
وفقا لتصريحات "لورا ماكوي" رئيسة الفريق المشرف على التجربة. يتم مهاجمة جزيئات معينة الفيروس تعرف بإسم المستقبلات و هي التي تؤثر بشكل مباشر على خلايا الدم البيضاء.
و يحاول العلماء في الوقت الراهن تعميم التجربة وتحويلها للقاح وتجربته على المرضى لرؤية مدى نجاحه في الواقع.
فكل ما يستطيع الأطباء فعله هو وصف أدوية للمريض تساعده على التخفيف من الأعراض.
لكن دراسة إنكليزية جديدة ظهرت مؤخرا أعادت الأمل لملايين المصابين بإمكانية وجود علاج نهائي.
تقرير موقع Express أشار إلى أن التجربة التي تمت في برطانيا إستخدم العلماء فيها دماء حيوان اللاما.
وكانت النتائج مذهلة حيث تمكنت تلك المضادات من الوقوف في وجه مرض الإيدز و محاصرته و هذا يعتبر إنجازا علميا و طبيا ضخما بأرقام قياسية لم يتم تحقيقه من قبل.
وكان العلماء قد حاولوا من قبل إستخدام أكثر من حيوان لمواجهه مرض الإيدز و لكن جميعها فشلت نظرا لقدرة الفيروس على خداع أجهزة المناعة و مهاجمتها بطرق مختلفة و لكن مضادات دماء اللاما كانت الأكثر صمودا وتمكنت من محاصرة الفيروس بدرجة كبيرة.
وفقا لتصريحات "لورا ماكوي" رئيسة الفريق المشرف على التجربة. يتم مهاجمة جزيئات معينة الفيروس تعرف بإسم المستقبلات و هي التي تؤثر بشكل مباشر على خلايا الدم البيضاء.
و يحاول العلماء في الوقت الراهن تعميم التجربة وتحويلها للقاح وتجربته على المرضى لرؤية مدى نجاحه في الواقع.