يا أَبا اليقْظانِ أَغْواكَ الطَّمعْ سَوْفَ تلْقى فارساً لا يندَفِعْ
زرتني تطلبُ مني غفلة ً زورة َ الذئبِ على الشاة ِ رتع
يا أَبا اليَقْظان كم صيْدٍ نجا خالي البالِ وصيادٍ وقع
انْ تكنْ تشكو لأوجاع الهوى فأنا أشفيكَ من هذا الوجع
بحسامٍ كلما جرَّدتهُ في يميني كيفمَا مال قطع
وأنا الأَسْودُ والعبْدُ الذي يقْصِدُ الخيلَ إذا النَّقعُ ارتَفَعْ
نسبتي سيفي ورُمحي وهما يؤنساني كلما اشتدّ الفزعْ
يا بني شيبانَ عمّي ظالمٌ وعليكمْ ظلمهُ اليومَ رجع
ساقَ بسطاماً الى مصرعه عالِقاً منْهُ بأَذْيالِ الطَّمع
وأَنا أَقْصِدُهُ في أَرْضِكمْ وأجازيهِ على ما قد صنع
زرتني تطلبُ مني غفلة ً زورة َ الذئبِ على الشاة ِ رتع
يا أَبا اليَقْظان كم صيْدٍ نجا خالي البالِ وصيادٍ وقع
انْ تكنْ تشكو لأوجاع الهوى فأنا أشفيكَ من هذا الوجع
بحسامٍ كلما جرَّدتهُ في يميني كيفمَا مال قطع
وأنا الأَسْودُ والعبْدُ الذي يقْصِدُ الخيلَ إذا النَّقعُ ارتَفَعْ
نسبتي سيفي ورُمحي وهما يؤنساني كلما اشتدّ الفزعْ
يا بني شيبانَ عمّي ظالمٌ وعليكمْ ظلمهُ اليومَ رجع
ساقَ بسطاماً الى مصرعه عالِقاً منْهُ بأَذْيالِ الطَّمع
وأَنا أَقْصِدُهُ في أَرْضِكمْ وأجازيهِ على ما قد صنع