امض في طريقك بكل عزم وحزم وإقدام وثبات؛ مستعينا بالله تعالى مستنيرا، وبمنهاج السلف الصالح؛ بكتاب ربك العظيم وسنة نبيك الأمي صلى الله عليه وسلم .
ولا تتوقف لتجادل مماريا، ولا تلتفت خوفا ولافزعا، ولا تتردد حيرة ولا قلقا، ولاتتراجع ولاتتقهقر استعظاما ولا استصعابا.
ولا يفتن في عضدك ولايوهنن في عزيمتك سهام حاسد، ولاواش ولاباهت ولاشامت.
بل اكمل مشوارك إلى نهاية الطريق حتى تصل إلى أهدافك الخيرة واعرف قدر النعمة التي أوصلك الله إليها بفضله سبحانه .
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: ذللت طالبا، فعززت مطلوبا، وكان يقول:وجدت عامة علم رسول الله r عند هذا الحي من الأنصار، إن كنت لأقيل بباب احدهم ولو شئت أذن لي، ولكن أبتغي بذلك طيب نفسه.
ولا تفرط فيها، ولاتضيعها، ولا تكفر بها، قال سبحانه وتعالى : {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم} [إبراهيم: 7]؛ ومن كفر النعمة: جحودها ونكرانها، أو جحدان منعمها، أو التفريط فيها وإتلافها.
ولا تتوقف لتجادل مماريا، ولا تلتفت خوفا ولافزعا، ولا تتردد حيرة ولا قلقا، ولاتتراجع ولاتتقهقر استعظاما ولا استصعابا.
ولا يفتن في عضدك ولايوهنن في عزيمتك سهام حاسد، ولاواش ولاباهت ولاشامت.
بل اكمل مشوارك إلى نهاية الطريق حتى تصل إلى أهدافك الخيرة واعرف قدر النعمة التي أوصلك الله إليها بفضله سبحانه .
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: ذللت طالبا، فعززت مطلوبا، وكان يقول:وجدت عامة علم رسول الله r عند هذا الحي من الأنصار، إن كنت لأقيل بباب احدهم ولو شئت أذن لي، ولكن أبتغي بذلك طيب نفسه.
ولا تفرط فيها، ولاتضيعها، ولا تكفر بها، قال سبحانه وتعالى : {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم} [إبراهيم: 7]؛ ومن كفر النعمة: جحودها ونكرانها، أو جحدان منعمها، أو التفريط فيها وإتلافها.