التربية الإيمانية، والمنهجية، والسلوكية هي طوق النجاة لأمتنا الإسلامية التي غيبت عن طريق عزها، وسؤددها لعقود طويلة من الأعداء الظاهرين، والأعداء المستترين.
فلنبدأ بتربية أنفسنا على اليقين بالله، واليقين بوعده الصادق لنا في الدارين، واليقين بأسس ديننا المتينة، وأخلاقه العظيمة وقيمه الكريمة ومقاصده الحكيمة، وآدابه الجليلة.
لنعمل جميعا بأيد متكاتفة، وخطط واضحة رشيدة، وجهود مكثفة متضامنة على ترسيخها في مجتمعنا بكافة الطرق، والوسائل السديدة بالتعليم، والتفهيم، والإرشاد، والتوجيه والمواقف المؤثرة الفريدة والقدوة الحسنة الرشيدة.
فرب موقف نبيل واحد يحمل في طياته دروس وعبر للعديد من الناس ولأعوام عديدة يبقى أثره الإيجابي المبارك في القلوب والنفوس.
وقال أحمد بن أبي الحواري رحمه الله: من نظر إلى الدنيا نظر إرادة وحب لها أخرج الله نور اليقين والزهد من قلبه.
فلنبذر البذرة الطيبة، ولنتعاهدها بالسقاية والرعاية بصبر ويقين وثبات حتى تصبح شجرة طيبة مباركة تؤتي أكلها كل حين بأمر ربها.
ولنتلاقى على المشاريع المدروسة البناءة، الروحية، والإيمانية، والفكرية والمنهجية والسلوكية، والأخلاقية.
ولنبذل فيها الغالي والنفيس، ولنسخر فيها الطاقات الخيرة، ولننسق فيها بين الجهود المباركة لتحقيق الأهداف المأمولة، حتى يظهر الجيل الموعود بالنصر المبين، وحتى يعود للأمة عزها وسؤددها، وحتى نبتهج جميعا بالعز والتمكين.
قال I: {هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين} [الجمعة:2].
فاللهم سخر لأمتنا من يقوم بذلك على الوجه المطلوب، وأعنه وأيده، وأرشده، وسدده؛ يا رب الطيبين.
منقول
فلنبدأ بتربية أنفسنا على اليقين بالله، واليقين بوعده الصادق لنا في الدارين، واليقين بأسس ديننا المتينة، وأخلاقه العظيمة وقيمه الكريمة ومقاصده الحكيمة، وآدابه الجليلة.
لنعمل جميعا بأيد متكاتفة، وخطط واضحة رشيدة، وجهود مكثفة متضامنة على ترسيخها في مجتمعنا بكافة الطرق، والوسائل السديدة بالتعليم، والتفهيم، والإرشاد، والتوجيه والمواقف المؤثرة الفريدة والقدوة الحسنة الرشيدة.
فرب موقف نبيل واحد يحمل في طياته دروس وعبر للعديد من الناس ولأعوام عديدة يبقى أثره الإيجابي المبارك في القلوب والنفوس.
وقال أحمد بن أبي الحواري رحمه الله: من نظر إلى الدنيا نظر إرادة وحب لها أخرج الله نور اليقين والزهد من قلبه.
فلنبذر البذرة الطيبة، ولنتعاهدها بالسقاية والرعاية بصبر ويقين وثبات حتى تصبح شجرة طيبة مباركة تؤتي أكلها كل حين بأمر ربها.
ولنتلاقى على المشاريع المدروسة البناءة، الروحية، والإيمانية، والفكرية والمنهجية والسلوكية، والأخلاقية.
ولنبذل فيها الغالي والنفيس، ولنسخر فيها الطاقات الخيرة، ولننسق فيها بين الجهود المباركة لتحقيق الأهداف المأمولة، حتى يظهر الجيل الموعود بالنصر المبين، وحتى يعود للأمة عزها وسؤددها، وحتى نبتهج جميعا بالعز والتمكين.
قال I: {هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين} [الجمعة:2].
فاللهم سخر لأمتنا من يقوم بذلك على الوجه المطلوب، وأعنه وأيده، وأرشده، وسدده؛ يا رب الطيبين.
منقول