قال الحكم الدولي اللبناني السابق، رضوان غندور، اليوم الخميس، إن ضعف الدوري المحلي، وقلة الملاعب المجهزة، تؤثر سلبًا على المنتخب الوطني.
واعتبر غندور، خلال تصريحات خاصة لـ""، أن التمارين التي أجراها منتخب لبنان، على ملاعب عشب صناعي، قبل خوض بطولة آسيا 2019، هو "أسوأ قرار اتخذه المدرب".
وواصل: "لسوء حظنا وقعنا في المجموعة الخامسة، إلى جانب منتخب قطر القوي، الذي كنا نأمل أن نخرج من أمامه بنقطة، بالإضافة إلى السعودية التي تسبقنا زمنيا بكثير.. نأمل التعادل معها، وخطف فوز ثمين من كوريا الشمالية".
وأضاف: "قدراتنا الفنية والبدنية محدودة، لكن كان بإمكان لبنان الفوز على قطر، لولا أخطاء الحكم.. هدف علي حمام كان صحيحًا، والتحكيم في المباراة كان تحكيم مدارس".
وأردف غندور: "مستوى التحكيم الآسيوي ضعيف.. الهدف الأول الذي تلقاه منتخب لبنان، جاء بعد احتساب لمسة يد غير صحيحة، على حسن معتوق.. اللاعب قام بحماية وجهه، حيث أن الكرة كانت متجهة بقوة نحوه".
وتابع: "لا أتهم الحكم الصيني بالانحياز، لكن بعض الحكام يخافون من الفرق ذات النفوذ الكبير.. بطولة آسيا تحولت إلى بطولة مدارس، بسبب سوء التحكيم".
واعتبر غندور، خلال تصريحات خاصة لـ""، أن التمارين التي أجراها منتخب لبنان، على ملاعب عشب صناعي، قبل خوض بطولة آسيا 2019، هو "أسوأ قرار اتخذه المدرب".
وواصل: "لسوء حظنا وقعنا في المجموعة الخامسة، إلى جانب منتخب قطر القوي، الذي كنا نأمل أن نخرج من أمامه بنقطة، بالإضافة إلى السعودية التي تسبقنا زمنيا بكثير.. نأمل التعادل معها، وخطف فوز ثمين من كوريا الشمالية".
وأضاف: "قدراتنا الفنية والبدنية محدودة، لكن كان بإمكان لبنان الفوز على قطر، لولا أخطاء الحكم.. هدف علي حمام كان صحيحًا، والتحكيم في المباراة كان تحكيم مدارس".
وأردف غندور: "مستوى التحكيم الآسيوي ضعيف.. الهدف الأول الذي تلقاه منتخب لبنان، جاء بعد احتساب لمسة يد غير صحيحة، على حسن معتوق.. اللاعب قام بحماية وجهه، حيث أن الكرة كانت متجهة بقوة نحوه".
وتابع: "لا أتهم الحكم الصيني بالانحياز، لكن بعض الحكام يخافون من الفرق ذات النفوذ الكبير.. بطولة آسيا تحولت إلى بطولة مدارس، بسبب سوء التحكيم".