يا عينُ جودي على عمرو بنِ مسعودِ
أهلِ العَفافِ وأهلِ الحزْمِ والجودِ
أودى ربيعُ الصّعاليكِ الألى انتجَعوا
وكلّ ما فَوْقَها من صالحٍ مُودي
المطعمُ الحيَّ والأمواتَ إن نزلوا
شحمَ السَّنامِ من الكومِ المَقاحيدِ
والواهِبُ المائة َ المِعْكاءَ يَشْفَعُهَا
يوْمَ النّضالِ بِأُخْرى غيرَ مجْهودِ
إنّ مِنَ القَوْمِ مَوْجوداً خَلِيفتُهُ
وما خليفُ أبي وَهْبٍ بِمَوْجودِ