أثبت أتلتيكو مدريد جاهزيته للموسم الجديد، بعدما أحرز كأس السوبر الأوروبي، بتغلّبه على خصمه ريال مدريد (2-4)، اليوم الأربعاء، بعد التمديد، في العاصمة الإستونية تالين.
وظهر أتلتيكو بشكل واثق على الصعيد الخططي، رغم غياب مدرّبه دييجو سيميوني عن المنطقة الفنية، بسبب الإيقاف.
وعلى الجهة الأخرى، تجلت مشاكل ريال مدريد، الذي يمر بمرحلة انتقالية، بعد رحيل مدرّبه السابق، زين الدين زيدان، ونجمه البرتغالي، كريستيانو رونالدو.
وقد عرفت المباراة العديد من المشاهد اللافتة، التي نستعرض أبرزها في السطور التالية:
الاختبار الأول
لم يترك المدرب الجديد، جولين لوبيتيجي، بصمته الخاصة بعد على أداء الريال، حيث آثر الاستمرار على نهج سلفه زيدان.
لكن فريقه لم يقدّم المستوى المطلوب، ليصبح لوبيتيجي أول مدرّب، يخسر مباراته الأولى مع الميرينجي، منذ 1984.
كما تلقّت شباك الريال رباعية للمرّة الأولى، منذ عام 2015، ليفشل مدرب "لاروخا" السابق، في مستهل مهمته.
غياب ذهني
كان لافتا ابتعاد نجم ريال مدريد، مارسيلو، عن مستواه في هذه المباراة، حيث أدّت "فلسفته الزائدة" لحصول أتلتيكو مدريد على الكرة، وتسجيل هدفه الثاني.
وربّما أدرك مارسيلو صعوبة الفترة المقبلة، ومع رغبة رونالدو في انضمامه إليه في يوفنتوس، فإن اللاعب البرازيلي أمام أسبوعين حاسمين، من أجل تقرير مصيره.
وظهر أتلتيكو بشكل واثق على الصعيد الخططي، رغم غياب مدرّبه دييجو سيميوني عن المنطقة الفنية، بسبب الإيقاف.
وعلى الجهة الأخرى، تجلت مشاكل ريال مدريد، الذي يمر بمرحلة انتقالية، بعد رحيل مدرّبه السابق، زين الدين زيدان، ونجمه البرتغالي، كريستيانو رونالدو.
وقد عرفت المباراة العديد من المشاهد اللافتة، التي نستعرض أبرزها في السطور التالية:
الاختبار الأول
لم يترك المدرب الجديد، جولين لوبيتيجي، بصمته الخاصة بعد على أداء الريال، حيث آثر الاستمرار على نهج سلفه زيدان.
لكن فريقه لم يقدّم المستوى المطلوب، ليصبح لوبيتيجي أول مدرّب، يخسر مباراته الأولى مع الميرينجي، منذ 1984.
كما تلقّت شباك الريال رباعية للمرّة الأولى، منذ عام 2015، ليفشل مدرب "لاروخا" السابق، في مستهل مهمته.
غياب ذهني
كان لافتا ابتعاد نجم ريال مدريد، مارسيلو، عن مستواه في هذه المباراة، حيث أدّت "فلسفته الزائدة" لحصول أتلتيكو مدريد على الكرة، وتسجيل هدفه الثاني.
وربّما أدرك مارسيلو صعوبة الفترة المقبلة، ومع رغبة رونالدو في انضمامه إليه في يوفنتوس، فإن اللاعب البرازيلي أمام أسبوعين حاسمين، من أجل تقرير مصيره.