بســم الله الـرحمــن الرحيــم
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،
الزنابق: زنبق: نباتُ من الفصيلة الزَّنُبقَيَّة له زهرُ طَيْب الرائحة. الواحدة: زنبقة
-------------------------------
الزيتون: واحدة ثمار الزيتون وشجره، وهو يستوطن حوض البحر المتوسط يحمل ثمرة تشبه إلى حد ما البرقوقة الصغيرة ويستخلص الزيت من لحم وبذرة الثمرة وهو يعتبر أفضل الزيوت في الطهي
-------------------------------
السمسم: نبات يزرع في الهند والمكسيك، وأجزاء من أفريقيا، والصين، ويستخرج من بذوره زيت للطعام
-------------------------------
السنديان: نبات له نوعان مختلفان: السنديان الأسود وأوراقه لمّاعة. وسوبقية وبلوطاته تبدو وكأنها ملتصقة بالأغصان، والسنديان شجرة معمرة قد تبلغ 500 سنة، وأحيانًا 2000 سنة من العمر. قشرتها قاسية. وقد عرفه الأقدحون وحاكوا حوله الكثير من الأساطير، وقد كان المواطنون الرومان يضعون فروعه المورقة أكاليل على رؤوسهم، وكانت قصور العدل تعتبرها شعارًا لها، وحتى مع التقدم الصناعي، مازال خشبه لقساوته، يستعمل في المنشآت المعدة لتحمل أضخم الأثقال، كدعائم الجسور وأعمدة السفن.
-------------------------------
السوسن: نبات بري جميل يستوطن ضفاف الأنهار الصغيرة، ساقه عال قاس، تحيط به أوراق قاطعة كحد السيف، يتزين في شهر حزيران/ يونيو بأزهار صفراء تتفتح الواحدة تلو الأخرى عاكسة على صفحة الماء جمالها الأخاذ. وله أريج يكتسب رائحة البنفسج العطرية، هذا الأريج ناتج عن وجود زيت عطري وهو زيت السوس المعقد التركيب في بيئته الطبيعية لا يمكن الخلط بينه وبين أي نبات آخر، إلا أنه مع ذلك يبدو أن هناك خلطًا قد جرى في القديم بينه وبين عود الوج، الأمر الذي أعطى السوسن المائي شهرة علاجية خاطئة. وله خواصه الطبية، وإذا ما غلي جذموره مع برادة الحديد فإنه يعطي حبرًا جميلًا. يستعمل في صباغة الأنسجة بالأسود.
-------------------------------
الشيح: واحدة شيح: وهو نبات سهلي رائحته طيبة قوية.
-------------------------------
الصبار: واحدة صبَّار: عائلة نباتية كبيرة. يوجد منها حوالي ألف نوع مختلف، وهي عائلة أمريكية يعيش في الصحاري له جذور تحتفظ بالمياه. وأجمل أزهاره. وأذكاها كنبات "السيريس".
-------------------------------
الصفصاف: نبات موطنه الأصلي نصف الكرة الشمالي، ويوجد منه حوالي مئتي نوع يصعب تمييزها. بعض هذه الأنواع نحيل ضامر يقاوم البرد ومناخ المناطق العالية. ويعتبر الصفصاف الأبيض النوع الأكبر حجمًا بينها، والأكثر شيوعًا في أوروبا. أما الصنف المعروف لدى الجميع، فهو الصفصاف بابل، ويسمى الصفصاف الباكي الذي يتميز بفروعه الطويلة المتدلية، وهو نبات مزروع ويذكر أن رفاق الشاعر الرومنطيقي الفرنسي موسيّه/ قاموا بعد وفاته بزرع شجرة منه قرب ضريح الشاعر، تلبية لوصية هذا الأخير في إحدى مقطوعاته الشعرية الحزينة وللصفصاف خصائص طبية. فمنذ القرن السادس عشر أشار ما يثول إلى فائدة أوراق النبتة في معالجة الأرق. وفي القرن السابع عشر استعملت قشرة الصفصاف كمقاوم للحمى، وفعاليته اليوم في غنى النبتة بحامض الساليسيليك، الذي يعتبر أحد الأودية الأكثر استعمالًا في العالم والمعروف لدى الجميع باسمه المسجل: الإسبرين.
-------------------------------
الصندل: يحتل خشب الصندل وروحه مكانة عالية في الطقوس الدينية الهندوسية وذلك لنوعية عطرهما من جهة ولمزاياهما الطبية من جهة أخرى. وقد أولى الطب الأوروبي عناية للصندل اعتبارًا من أواخر القرن الماضي. شجرة الصندل طفيلية، يتراوح ارتفاعها بين 8 - 10م، وهي تثبَّت مراشفها على جذور الأشجار القريبة. تقطع هذه الشجرة بعد مرور عشر سنوات على نموها، ويستعمل جوفها الأصفر البني، الذي يتضوع منه - إثر دعكه - روح الصندل بواسطة التقطير.
-------------------------------
العناب: من الشجر العظيم، وأنواعه كثيرة: بري، وبستاني، وأحمر وأبيض، فالأحمر: هو المقصود ويعرف عند بعض العامة بالزفزوف ويوجد بالمشرق بخراسان والشام ومصر، وورق العناب يشبه الأجنحة منتشر على قضبانه، وزهره بنفسجي اللون على شكل زهر الياسمين غير أنه أرق، وقد قام في وسط الزهرة شيء أسود يشبه حب القرنفل في شكلها وقدرها ولونها.
-------------------------------
الفل: واحدة فُلّ: وهو نبات عطري أزهاره بيضاء اللون، وله خواص طبية قوية.
-------------------------------
القرنفل: نبات عطري، له ورق كورق الرَّند، وله عقد كعقد الريحان. وله منافع طبية في تنشيط البدن
-------------------------------
قيصوم: نبات دقيق الأوراق، ورائحته ليمونية منعشة قديمًا كانت تزرع لفوائدها الطبية ولرائحتها العطرية، ولم تعرف أبدًا كنبات بري. حظى القيصوم بشهرة واسعة في القرون الوسطى حيث كان يعتبر علاجًا لآلام المعدة ولدوغ الحيات، إلى جانب اعتباره واقيًا من المس الشيطاني، ظل محافظًا على مكانته في عصر النهضة، وسمي قديمًا "حارس الثوب"، حيث كانت أغصانه توضع في الخزائن لإبعاد الحشرات المؤذية عن الثياب وتعطيرها. وهو نبات يستعمل في الصيدلة، في التجميل، في البيطرة.
-------------------------------
الكادي: شجرة من الفصيلة البندانية تشبه النخلة في شكلها الخارجي، إلا أنها لا تطول طولها، وساقها قائمة قليلة التفرع قرب القمة، ولها جذور دعاميَّة، وأوراقها ضيقة مستطيلة تشبه السيف، تنبت في اليمن وجنوبي آسيا والهند واستراليا، وتزرع في مناطق أخرى.
-------------------------------
الكافور: شجرة جميلة، ذكية الرائحة، دائمة الخضرة، يمكن أن يصل ارتفاعها إلى خمسين مترًا، وعمرها ألفا عام. تبدأ بإنتاج الكافور بعد مرور خمسة وعشرين عامًا على زراعتها، ويزداد ذلك الإنتاج عندما تبلغ الشجرة سن الأربعين، عندما يمكن قطعها لتقطير حطبها. ويعتبر الكافور علاجًا موثوقًا بدأ استعماله في أوروبا منذ القرن الثاني عشر. وهو مصرف باستعماله خارجيًا ومنشط للقلب باستعماله داخليًا كما أنه يدخل في تركيب بعض المراهم المخصصة لتدليك العضلات
-------------------------------
اللوز: شجرة من جنس الورديات، تنتشر بأشكال متنوعة في المناطق الممتدة بين كرايجه وجبال بامير، عني الآسيويون بزراعته منذ آلاف السنين، وهناك نوعان منه. من ثماره: الحلو، والمر، الحلو ذو قيمة غذائية عالية لغناه بالزيت والبروتينات، والسكريات، وكثير من الفيتامينات، والمواد المعدنية، وقد شاعت فوائد اللوز التجميلية منذ قرون عديدة. وأشجار اللوز جميلة جدًا وهي مزهرة. يحتفل بها الإيطاليون كما يحتفل في اليابان بموسم إزهار الكرز.
-------------------------------
الليلك: شجرة تتميز بوفرة زهورها وتضوع شذاها الفاتن الذي يعطر البساتين جميعًا زرعها العرب قديمًا، وشوهدت مزروعة في جنائن القسطنطينية في تركيا عام 1548م، ثم انتشرت في أوروبا منذ القرن السادس عشر
-------------------------------
الماتي: نبتة موطنها: الأرجنتين، البرازيل، البراغواي، كان الهنود يستخدمونها منذ زمن بعيد، غير أن اليسوعيين هم الذين نشروا عادة شرب أوراقها لدى البيض، ابتداء من القرن السادس عشر. ومنذ تلك الفترة صارت تدعى "شاي اليسوعيين" أو "شاي الباراغوي" وهذه النبتة يبلغ ارتفاعها حوالي العشرين مترًا، عندما تكون نبتة برية في جبال الباراغوي تحتوي أوراقها على العفص، وعلى الكافيين، أما نقيعها المنشط، فما يزال شرابًا شعبيًا لدى شعوب أمريكا الجنوبية
-------------------------------
الموز: واحدة موز أو ثمرته: من جنس الشجر الخواز (ليس بصلب)، له ورقُ كورق القلقاص على شكل الترس، وله ساق كساق النخلة إلا أنه رَخْوُ، وليف كليفها، وله زهر أزرق وثمر كالخيار يجني قبل نضجه ويترك في كتّان مغمومًا حتى يأخذ النضج فإذا نضج كان طعمه كعسل وسمن ممزوجين. يزرع لثماره السكرية وينبت في البلاد الحارة ويكون ثمره في عناقيد منضدًا بعضه فوق بعض، ومنه أنواع للتزيين
-------------------------------
النجمية: وهو نبات من أصل البلسانيات، وأصل تسميته تفيد في التعرف إلى بعض خصائص النبات: الاسم Stellaria مشتق من اللاتينية ويعني الأزهار البيضاء النجمية الشكل. أما التسمية الفرنسية Mordgeline فهي من Morder أي عضو و Geling أي الدجاجة، وفي ذلك إشارة إلى شغف الطيور الداجنة ببذور وأوراق النبات. تتميز النجمية بسيقانها الرخوة التي تظل فريشة الأرض إذا لم يصادفها عائق ما، ولا تنتصب إلا إذا وجد بجانبها نباتات كثيفة فتبحث عندها عن النور فتعلو. أزهارها لا تُرى تقريبًا لصغرها ولسرعة تساقط التويجات البيضاء فلا يتبقى عندها من الزهرة إلا كأسها الأخضر فيختلط بالأوراق، إضافة إلى أن الأزهار تنغلق عند المساء أو عند سقوط المطر، النبات الواحد له خمس مراحل إنبات في السنة. لم يتعرف إليه الأقدمون أو هم على الأقل لم يذكروه في كتاباتهم. في القرن التاسع عشر. أشار إليه الطبيب النباتي (البافاري كنيب Kneipp) على أنه نبات مهدئ لحساسية الجهاز التنفسي. كان الفلاحون قديمًا يأكلونه نيئًا فيحضرون منه السلطة أو مطبوخًا كالإسفاناخ
-------------------------------
النرجس: نبات له أصناف وأنواع وأشهرها اثنان: أصفر وأبيض، فالأصفر ورقة كورق الزعفران، تلتوي أطراف الأوراق وترجع إلى جانب الأرض، وساقها تعلو نحو شبر، ملساء خضراء وقد ذكره الشعراء كثيرًا ومدحوه وشبهوا العيون الفواتر به لانكساره وميله، والأبيض ورقه كأطراف الحلقة يمتد على الأرض وله ساق خضراء في أعلاها زهر أبيض وفي وسطه أصفر وله رائحة قوية ويعرف بالبهار. يظهر في الشتاء وبعد نزول المطر
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،
الزنابق: زنبق: نباتُ من الفصيلة الزَّنُبقَيَّة له زهرُ طَيْب الرائحة. الواحدة: زنبقة
-------------------------------
الزيتون: واحدة ثمار الزيتون وشجره، وهو يستوطن حوض البحر المتوسط يحمل ثمرة تشبه إلى حد ما البرقوقة الصغيرة ويستخلص الزيت من لحم وبذرة الثمرة وهو يعتبر أفضل الزيوت في الطهي
-------------------------------
السمسم: نبات يزرع في الهند والمكسيك، وأجزاء من أفريقيا، والصين، ويستخرج من بذوره زيت للطعام
-------------------------------
السنديان: نبات له نوعان مختلفان: السنديان الأسود وأوراقه لمّاعة. وسوبقية وبلوطاته تبدو وكأنها ملتصقة بالأغصان، والسنديان شجرة معمرة قد تبلغ 500 سنة، وأحيانًا 2000 سنة من العمر. قشرتها قاسية. وقد عرفه الأقدحون وحاكوا حوله الكثير من الأساطير، وقد كان المواطنون الرومان يضعون فروعه المورقة أكاليل على رؤوسهم، وكانت قصور العدل تعتبرها شعارًا لها، وحتى مع التقدم الصناعي، مازال خشبه لقساوته، يستعمل في المنشآت المعدة لتحمل أضخم الأثقال، كدعائم الجسور وأعمدة السفن.
-------------------------------
السوسن: نبات بري جميل يستوطن ضفاف الأنهار الصغيرة، ساقه عال قاس، تحيط به أوراق قاطعة كحد السيف، يتزين في شهر حزيران/ يونيو بأزهار صفراء تتفتح الواحدة تلو الأخرى عاكسة على صفحة الماء جمالها الأخاذ. وله أريج يكتسب رائحة البنفسج العطرية، هذا الأريج ناتج عن وجود زيت عطري وهو زيت السوس المعقد التركيب في بيئته الطبيعية لا يمكن الخلط بينه وبين أي نبات آخر، إلا أنه مع ذلك يبدو أن هناك خلطًا قد جرى في القديم بينه وبين عود الوج، الأمر الذي أعطى السوسن المائي شهرة علاجية خاطئة. وله خواصه الطبية، وإذا ما غلي جذموره مع برادة الحديد فإنه يعطي حبرًا جميلًا. يستعمل في صباغة الأنسجة بالأسود.
-------------------------------
الشيح: واحدة شيح: وهو نبات سهلي رائحته طيبة قوية.
-------------------------------
الصبار: واحدة صبَّار: عائلة نباتية كبيرة. يوجد منها حوالي ألف نوع مختلف، وهي عائلة أمريكية يعيش في الصحاري له جذور تحتفظ بالمياه. وأجمل أزهاره. وأذكاها كنبات "السيريس".
-------------------------------
الصفصاف: نبات موطنه الأصلي نصف الكرة الشمالي، ويوجد منه حوالي مئتي نوع يصعب تمييزها. بعض هذه الأنواع نحيل ضامر يقاوم البرد ومناخ المناطق العالية. ويعتبر الصفصاف الأبيض النوع الأكبر حجمًا بينها، والأكثر شيوعًا في أوروبا. أما الصنف المعروف لدى الجميع، فهو الصفصاف بابل، ويسمى الصفصاف الباكي الذي يتميز بفروعه الطويلة المتدلية، وهو نبات مزروع ويذكر أن رفاق الشاعر الرومنطيقي الفرنسي موسيّه/ قاموا بعد وفاته بزرع شجرة منه قرب ضريح الشاعر، تلبية لوصية هذا الأخير في إحدى مقطوعاته الشعرية الحزينة وللصفصاف خصائص طبية. فمنذ القرن السادس عشر أشار ما يثول إلى فائدة أوراق النبتة في معالجة الأرق. وفي القرن السابع عشر استعملت قشرة الصفصاف كمقاوم للحمى، وفعاليته اليوم في غنى النبتة بحامض الساليسيليك، الذي يعتبر أحد الأودية الأكثر استعمالًا في العالم والمعروف لدى الجميع باسمه المسجل: الإسبرين.
-------------------------------
الصندل: يحتل خشب الصندل وروحه مكانة عالية في الطقوس الدينية الهندوسية وذلك لنوعية عطرهما من جهة ولمزاياهما الطبية من جهة أخرى. وقد أولى الطب الأوروبي عناية للصندل اعتبارًا من أواخر القرن الماضي. شجرة الصندل طفيلية، يتراوح ارتفاعها بين 8 - 10م، وهي تثبَّت مراشفها على جذور الأشجار القريبة. تقطع هذه الشجرة بعد مرور عشر سنوات على نموها، ويستعمل جوفها الأصفر البني، الذي يتضوع منه - إثر دعكه - روح الصندل بواسطة التقطير.
-------------------------------
العناب: من الشجر العظيم، وأنواعه كثيرة: بري، وبستاني، وأحمر وأبيض، فالأحمر: هو المقصود ويعرف عند بعض العامة بالزفزوف ويوجد بالمشرق بخراسان والشام ومصر، وورق العناب يشبه الأجنحة منتشر على قضبانه، وزهره بنفسجي اللون على شكل زهر الياسمين غير أنه أرق، وقد قام في وسط الزهرة شيء أسود يشبه حب القرنفل في شكلها وقدرها ولونها.
-------------------------------
الفل: واحدة فُلّ: وهو نبات عطري أزهاره بيضاء اللون، وله خواص طبية قوية.
-------------------------------
القرنفل: نبات عطري، له ورق كورق الرَّند، وله عقد كعقد الريحان. وله منافع طبية في تنشيط البدن
-------------------------------
قيصوم: نبات دقيق الأوراق، ورائحته ليمونية منعشة قديمًا كانت تزرع لفوائدها الطبية ولرائحتها العطرية، ولم تعرف أبدًا كنبات بري. حظى القيصوم بشهرة واسعة في القرون الوسطى حيث كان يعتبر علاجًا لآلام المعدة ولدوغ الحيات، إلى جانب اعتباره واقيًا من المس الشيطاني، ظل محافظًا على مكانته في عصر النهضة، وسمي قديمًا "حارس الثوب"، حيث كانت أغصانه توضع في الخزائن لإبعاد الحشرات المؤذية عن الثياب وتعطيرها. وهو نبات يستعمل في الصيدلة، في التجميل، في البيطرة.
-------------------------------
الكادي: شجرة من الفصيلة البندانية تشبه النخلة في شكلها الخارجي، إلا أنها لا تطول طولها، وساقها قائمة قليلة التفرع قرب القمة، ولها جذور دعاميَّة، وأوراقها ضيقة مستطيلة تشبه السيف، تنبت في اليمن وجنوبي آسيا والهند واستراليا، وتزرع في مناطق أخرى.
-------------------------------
الكافور: شجرة جميلة، ذكية الرائحة، دائمة الخضرة، يمكن أن يصل ارتفاعها إلى خمسين مترًا، وعمرها ألفا عام. تبدأ بإنتاج الكافور بعد مرور خمسة وعشرين عامًا على زراعتها، ويزداد ذلك الإنتاج عندما تبلغ الشجرة سن الأربعين، عندما يمكن قطعها لتقطير حطبها. ويعتبر الكافور علاجًا موثوقًا بدأ استعماله في أوروبا منذ القرن الثاني عشر. وهو مصرف باستعماله خارجيًا ومنشط للقلب باستعماله داخليًا كما أنه يدخل في تركيب بعض المراهم المخصصة لتدليك العضلات
-------------------------------
اللوز: شجرة من جنس الورديات، تنتشر بأشكال متنوعة في المناطق الممتدة بين كرايجه وجبال بامير، عني الآسيويون بزراعته منذ آلاف السنين، وهناك نوعان منه. من ثماره: الحلو، والمر، الحلو ذو قيمة غذائية عالية لغناه بالزيت والبروتينات، والسكريات، وكثير من الفيتامينات، والمواد المعدنية، وقد شاعت فوائد اللوز التجميلية منذ قرون عديدة. وأشجار اللوز جميلة جدًا وهي مزهرة. يحتفل بها الإيطاليون كما يحتفل في اليابان بموسم إزهار الكرز.
-------------------------------
الليلك: شجرة تتميز بوفرة زهورها وتضوع شذاها الفاتن الذي يعطر البساتين جميعًا زرعها العرب قديمًا، وشوهدت مزروعة في جنائن القسطنطينية في تركيا عام 1548م، ثم انتشرت في أوروبا منذ القرن السادس عشر
-------------------------------
الماتي: نبتة موطنها: الأرجنتين، البرازيل، البراغواي، كان الهنود يستخدمونها منذ زمن بعيد، غير أن اليسوعيين هم الذين نشروا عادة شرب أوراقها لدى البيض، ابتداء من القرن السادس عشر. ومنذ تلك الفترة صارت تدعى "شاي اليسوعيين" أو "شاي الباراغوي" وهذه النبتة يبلغ ارتفاعها حوالي العشرين مترًا، عندما تكون نبتة برية في جبال الباراغوي تحتوي أوراقها على العفص، وعلى الكافيين، أما نقيعها المنشط، فما يزال شرابًا شعبيًا لدى شعوب أمريكا الجنوبية
-------------------------------
الموز: واحدة موز أو ثمرته: من جنس الشجر الخواز (ليس بصلب)، له ورقُ كورق القلقاص على شكل الترس، وله ساق كساق النخلة إلا أنه رَخْوُ، وليف كليفها، وله زهر أزرق وثمر كالخيار يجني قبل نضجه ويترك في كتّان مغمومًا حتى يأخذ النضج فإذا نضج كان طعمه كعسل وسمن ممزوجين. يزرع لثماره السكرية وينبت في البلاد الحارة ويكون ثمره في عناقيد منضدًا بعضه فوق بعض، ومنه أنواع للتزيين
-------------------------------
النجمية: وهو نبات من أصل البلسانيات، وأصل تسميته تفيد في التعرف إلى بعض خصائص النبات: الاسم Stellaria مشتق من اللاتينية ويعني الأزهار البيضاء النجمية الشكل. أما التسمية الفرنسية Mordgeline فهي من Morder أي عضو و Geling أي الدجاجة، وفي ذلك إشارة إلى شغف الطيور الداجنة ببذور وأوراق النبات. تتميز النجمية بسيقانها الرخوة التي تظل فريشة الأرض إذا لم يصادفها عائق ما، ولا تنتصب إلا إذا وجد بجانبها نباتات كثيفة فتبحث عندها عن النور فتعلو. أزهارها لا تُرى تقريبًا لصغرها ولسرعة تساقط التويجات البيضاء فلا يتبقى عندها من الزهرة إلا كأسها الأخضر فيختلط بالأوراق، إضافة إلى أن الأزهار تنغلق عند المساء أو عند سقوط المطر، النبات الواحد له خمس مراحل إنبات في السنة. لم يتعرف إليه الأقدمون أو هم على الأقل لم يذكروه في كتاباتهم. في القرن التاسع عشر. أشار إليه الطبيب النباتي (البافاري كنيب Kneipp) على أنه نبات مهدئ لحساسية الجهاز التنفسي. كان الفلاحون قديمًا يأكلونه نيئًا فيحضرون منه السلطة أو مطبوخًا كالإسفاناخ
-------------------------------
النرجس: نبات له أصناف وأنواع وأشهرها اثنان: أصفر وأبيض، فالأصفر ورقة كورق الزعفران، تلتوي أطراف الأوراق وترجع إلى جانب الأرض، وساقها تعلو نحو شبر، ملساء خضراء وقد ذكره الشعراء كثيرًا ومدحوه وشبهوا العيون الفواتر به لانكساره وميله، والأبيض ورقه كأطراف الحلقة يمتد على الأرض وله ساق خضراء في أعلاها زهر أبيض وفي وسطه أصفر وله رائحة قوية ويعرف بالبهار. يظهر في الشتاء وبعد نزول المطر