يعاني الكثيرون في فصل الربيع من النعاس والإرهاق إلى جانب التهيج ومظهر خارجي يوحي بالمرض، بسبب الآثار السلبية لفصل الشتاء الذي تقل فيه الأيام المشمسة.
ويشير الخبراء إلى أن ضوء النهار يزداد في فصل الربيع، وتزداد سرعة عملية التمثيل الغذائي، لذلك يحتاج الجسم إلى طاقة أكبر وإلى عناصر مغذية لتجديد الخلايا، بحسب مجلة Lady Health.
ويقول الأطباء إن "قلة العناصر المغذية تؤدي إلى انخفاض النشاط العام وحيوية الجسم وضعف الجهاز المناعي، ما ينتج عنه ظهور المشكلات الصحية الموسمية وتفاقم الأمراض المزمنة".
لذلك يقترح الأطباء تعزيز حالة الجسم العامة عن طريق تخفيف الضغط على القلب والأوعية الدموية بالتقليل من استهلاك الملح والسوائل. ومن الضروري أيضا تناول مواد غذائية تحتوي على فيتامينات C ،B ،E وA. التي تعتبر الأساس في استعادة نشاط الجسم واستقرار الجهاز العصبي وتحسين حالة الجلد.
ولتقوية مناعة الجسم يجب تحسين حالة الأمعاء وبنيتها بتناول الخضروات والفواكه ومنتجات الألبان.
ويؤكد الأطباء على أن "عمليات التبادل لن تكون كاملة في الجسم من دون تدفق كمية كافية من الأوكسيجين إلى القلب والرئتين والدماغ. لذلك يجب التجول في الهواء النقي بانتظام، ما يساعد في تخلص الرئتين من المواد الضارة التي تلوث هواء المدن".
ويشير الخبراء إلى أن ضوء النهار يزداد في فصل الربيع، وتزداد سرعة عملية التمثيل الغذائي، لذلك يحتاج الجسم إلى طاقة أكبر وإلى عناصر مغذية لتجديد الخلايا، بحسب مجلة Lady Health.
ويقول الأطباء إن "قلة العناصر المغذية تؤدي إلى انخفاض النشاط العام وحيوية الجسم وضعف الجهاز المناعي، ما ينتج عنه ظهور المشكلات الصحية الموسمية وتفاقم الأمراض المزمنة".
لذلك يقترح الأطباء تعزيز حالة الجسم العامة عن طريق تخفيف الضغط على القلب والأوعية الدموية بالتقليل من استهلاك الملح والسوائل. ومن الضروري أيضا تناول مواد غذائية تحتوي على فيتامينات C ،B ،E وA. التي تعتبر الأساس في استعادة نشاط الجسم واستقرار الجهاز العصبي وتحسين حالة الجلد.
ولتقوية مناعة الجسم يجب تحسين حالة الأمعاء وبنيتها بتناول الخضروات والفواكه ومنتجات الألبان.
ويؤكد الأطباء على أن "عمليات التبادل لن تكون كاملة في الجسم من دون تدفق كمية كافية من الأوكسيجين إلى القلب والرئتين والدماغ. لذلك يجب التجول في الهواء النقي بانتظام، ما يساعد في تخلص الرئتين من المواد الضارة التي تلوث هواء المدن".