بسم الله الرحمن الرحيم .. السلام عليكم ورحمة الله وبركآته || ~ كيف حالكم ، جميعًا ؟ إن شاء الله بخير اليوم معي هدية لـ رفيقتي @حوريةة لأجلها " حاولت إتقان الهيدر - كما ترون - " ولأجلها " سوف يخطُ قلمي خاطرة سعيدة ~ " قبل الشروع فيها .. العنوان يقول " يُمكنكِ تمني أجمل الامنيات..لأن الجنية هُنا " - سألتُ نفسي ذات يوم " أيسيرُ القلب في الطريق ، ثم يختار الرفيق! أم تذهبَ العينْ باحثةً عن رفيق الدربِ ؟ " ثُم همستُ في داخلي " المشاعرُ القوية تجعل صاحبهآ أقوى.. قلبي الضعيفُ بكِ ي - ضوء عتمتي - يُصبح قويًا .. ، أمرُ عليهِ فأجده راقصًا طائرًا فارحًا.. و خمني ماذا ؟ أنتِ سرُ سعادتهِ حينما رأيتكِ علمتُ إجابة سؤالي " يمرُ الحبيب فيخطفُ الأبصار والقلب ، يتحدث فيسرقُ النظر و يسلب القوة و بخطوتهِ التالية في قولهِ تندفع القوى نحو قلبي فيستعيدُ ما خسر من قبلُ بكِ و عبر كُل الحروف أتحدثُ ، انتِ مشاعري التي وهبني الله بها و قيل لي عليها حافظي .. أنتِ ضلعي الآيمن ، وقفص صدري المليء بالزهرِ تعرفين الـ نفق المثظلم في حياتي؟ أنتِ ضوئهِ المُنير .. أملكُ ثمان و عشرون حرفًا و أعجز بهم عن صنع كلماتٍ تليقُ بـ جنتي الحلمُ الذي رآودني وانا صغيرة عن قلبٍ أحمر في داخلي مليءٌ بالحبِ و الحنان كان انتِ ولكن في إشارات مُستقبلية ، الصديق الذي دعوت الله - 19 عامًا - أن يرزقني بهِ قد آتى عبركِ ، نعم ي صديقتي أنتِ الروحُ و القلبُ و ما بينهمآ من جمالٍ سرمدي ~ سآراكِ مرتين.. مرة بالحقيقة ومرآتِ في منامي .. لاتنسي زيارتي فسوف اتلهف شوقًا لرؤياكِ في أحلامي من جديد - جميع الحقوق محفوظة لـ وعامووَ | مخلب الشر | ثابيست ~ |