أعلنت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، الخميس، تراجع عدد الأشخاص الفارين من الحروب أو الصراعات إلى مناطق أكثر استقرارا في العالم، بعد أن بلغوا مستوى قياسيا في 2015.
وأوضحت المنظمة في تقرير عن اتجاهات الهجرة الأوسع نطاقا، أن أكبر نزوح لطالبي اللجوء كان من سوريا التي دمرتها الحرب وتلاها أفغانستان والعراق، قائلة إن ألمانيا تلقت الحصة الكبرى من طلبات اللجوء.
وتلقت ألمانيا أكبر عدد من طلبات اللجوء، إذ استقبلت 48 في المئة من إجمالي الطلبات في العالم، والبالغ عددها 1.64 مليون طلب في 2016.
وجاءت الولايات المتحدة في المركز الثاني بفارق كبير، إمسجلة 262 ألف طلب لجوء، ولكن معظم طلبات اللجوء إلى الولايات المتحدة كانت من أمريكا اللاتينية.
وأوضحت المنظمة، ومقرها باريس، أن إجمالي عدد الطلبات انخفض بنسبة واحد في المئة مقارنة بعام 2015. ، وأشارت إلى أن العديد من الذين وصلوا إلى ألمانيا في 2015 قدموا طلبات لجوء رسمية في 2016.
وأوضحت المنظمة في تقرير عن اتجاهات الهجرة الأوسع نطاقا، أن أكبر نزوح لطالبي اللجوء كان من سوريا التي دمرتها الحرب وتلاها أفغانستان والعراق، قائلة إن ألمانيا تلقت الحصة الكبرى من طلبات اللجوء.
وتلقت ألمانيا أكبر عدد من طلبات اللجوء، إذ استقبلت 48 في المئة من إجمالي الطلبات في العالم، والبالغ عددها 1.64 مليون طلب في 2016.
وجاءت الولايات المتحدة في المركز الثاني بفارق كبير، إمسجلة 262 ألف طلب لجوء، ولكن معظم طلبات اللجوء إلى الولايات المتحدة كانت من أمريكا اللاتينية.
وأوضحت المنظمة، ومقرها باريس، أن إجمالي عدد الطلبات انخفض بنسبة واحد في المئة مقارنة بعام 2015. ، وأشارت إلى أن العديد من الذين وصلوا إلى ألمانيا في 2015 قدموا طلبات لجوء رسمية في 2016.