خطوات السعادة
الخطوة الأولى
على الإنسان أن يسأل نفسه دائماً ما السّعادة؟
وليجرّب ذلك 10 أو 20 مرّةً، ويكتب تعريفاته وقناعاته، ثم يستعرض الإجابات حتّى يعرف سبب سعادته أو تعاسته،
ويكتشف موضع الخلل، وليجرّب كلٌّ منّا أن يقلب أفكاره السلبيّة عن السعادة إلى إيجابيّة؛
فإذا كان يرى أنّ السعادة صعبة فليحوّلها إلى العبارة التالية: (هي ليست سهلة، ولكنّها شعور أنا مصدره)،
وإذا اعتقد أنّ السعادة لمن يملك مالاً، فليحوّل اعتقاده إلى.. (السّعادة مصدرها الدّاخل)... وهكذا.
الخطوة الثانية
على الإنسان استشعار المتعة في السعادة،
وذلك يتمّ عن طريق تسجيل آثار عدم السعادة في ورقة، وآثار السعادة في أخرى،
والمقارنة بين الورقتين، فهذا يقوّي الرّغبة في السعادة.
الخطوة الثالثة
اقنع نفسك بالقدرة على إسعادها،
وقل لنفسك: (لقد نجحت في التغلّب على غضبي.. وسأنجح في الحصول على السّعادة إن شاء الله).
الخطوة الرابعة
عليك الاهتمام بعدّة نقاط تؤثّر على سعادتك،
منها: تحلّ بصفات السعيد، ومنها: (الاستفادة من الماضي.. والتحمّس للحاضر.. والتشوّق للمستقبل).
مواجهة الأحداث على أنّها تحمل رسالة، والنّظر إلى المشاكل على أنّها فرص للتغيير.
حسّن التّعامل مع النّفس والآخرين. كن إيجابيّاً ومطوّراً لذاتك ولعلمك.
الخطوة الأولى
على الإنسان أن يسأل نفسه دائماً ما السّعادة؟
وليجرّب ذلك 10 أو 20 مرّةً، ويكتب تعريفاته وقناعاته، ثم يستعرض الإجابات حتّى يعرف سبب سعادته أو تعاسته،
ويكتشف موضع الخلل، وليجرّب كلٌّ منّا أن يقلب أفكاره السلبيّة عن السعادة إلى إيجابيّة؛
فإذا كان يرى أنّ السعادة صعبة فليحوّلها إلى العبارة التالية: (هي ليست سهلة، ولكنّها شعور أنا مصدره)،
وإذا اعتقد أنّ السعادة لمن يملك مالاً، فليحوّل اعتقاده إلى.. (السّعادة مصدرها الدّاخل)... وهكذا.
الخطوة الثانية
على الإنسان استشعار المتعة في السعادة،
وذلك يتمّ عن طريق تسجيل آثار عدم السعادة في ورقة، وآثار السعادة في أخرى،
والمقارنة بين الورقتين، فهذا يقوّي الرّغبة في السعادة.
الخطوة الثالثة
اقنع نفسك بالقدرة على إسعادها،
وقل لنفسك: (لقد نجحت في التغلّب على غضبي.. وسأنجح في الحصول على السّعادة إن شاء الله).
الخطوة الرابعة
عليك الاهتمام بعدّة نقاط تؤثّر على سعادتك،
منها: تحلّ بصفات السعيد، ومنها: (الاستفادة من الماضي.. والتحمّس للحاضر.. والتشوّق للمستقبل).
مواجهة الأحداث على أنّها تحمل رسالة، والنّظر إلى المشاكل على أنّها فرص للتغيير.
حسّن التّعامل مع النّفس والآخرين. كن إيجابيّاً ومطوّراً لذاتك ولعلمك.