كيف كانوا بشراً هل لأن كلمة إنسان تكونت عليهم وهم مؤكدين أن تلك الكلمة تصنفهم خلاف
الكائنات الأخرى ان كانت ذا شعور ام لم يكن يحتويها الشعور في النهاية هي مدركة للخطأ ومدركة
لهيمنة نفسها لذلك لابد من الخطأ
حتى يتبعه مسار التصليح لاتزال تلك الأحداث قائمة لتحدد مايمكن أن يحصل كل يوم و في كل
ثانية و في كل رمشه ترمش بها عيناك يحدث شئ لايمكنك أن تصنف ماهو وكيف حدث ومتى وأين
" أؤمن بتلك العبارة "
...........................................
حتى يومنا هذا لاتزال عقولنا دون وعي ودون إدراك لدخول لموضوعات تختص في شؤن الحياة
بشكل متعمق قد يبدو مأساوي ومدمي فعلا لكنه واقع ويجب ان يكون الإنسان متوافق مع ذلك ليخشى بان
يكون بنفس الحاله وان لايفرط بنعمة التي لديه ويشكر الله ويتجنب اللهو والأشياء التي تحبس العقل وتمده في لهو غائب عن الصلاة وذكر الله تعالى
إن الاعتبار والموعظة مما يحدث من أسى في العالم سيساعدك على أن تراقب خطواتك إن لاتعصي ولا تتمادى في حياتك لان مرجعك في النهاية لخالقك
قد تكون أمور خارجه من بؤرتنا . أعني كيف يمكن أن نعطي لكل موضوع أهميته رغم أننا من الممكن أن نبدي شيأ للأنفسنا وشيئا في غاية الاهمية وسيكون مركب نجاة لنا في النهاية
هناك أشياء مختلفة قد أدت لذهول العالم أشياء قد غيرت من ملامح الحياة أشياء قد كبرت بسوء على هذه الارض لاتزأل تنمو حتى تصل إلى ذروتها الحقيقية
ودمرت كثيراً من مصائر الناس وآخرين نجوا منها وأكلموا مسيرتهم عقلهم تمكن من الفرار لكن ذكرياتهم تظل باقية في نفس المكان والقيادة اليوم لمن يتحلى بالشاجعة لتجاوز عبقات الحياة
ومن يقتعلها ويتقوى بأرادة ليس لها مبطل وليس لها نهاية
بكل مايمكن ان يكون سئ في الحياة هناك النظرة الجيدة دائما وهي أن ترى إن الله تعالى قادر ومقتدر عليهم
وأن الناس ليس لهم بالحكم ولا بالقرار ولابشئ يختص في مصسر الانسان وافعاله ومايصدر عنه لأن الله كفيل بعباده وخلقه
...........................................
ألشعور الذي تواجد هنا لايختلف عما قد شعره الآخرين من حولنا وقبل خرجونا لرؤية هذه الحياة ربما يكون اسوء من هذا الشعور وربما يكون ببعض من معانيه وليس بجميع كلماته
هذه أصل الحياة وهذه عوالمها منذ آن ظهرت كنا نختبئ داخل بطون أمهاتنا هل كنا نميز من نرى هل نتذكر معاناة من حملنا
داخل بطنه هل سمعنا عن ألمه هل تواصلنا في معرفة شعوره ومكافحته حتى يخرجنا بسهولة ويسر ختى يتسنى له الدور ويراعنا وإن أصابتنا علة
يقلق علينا ويسهر ليداري حاجتنا حتى الآن حاول إن تدفق عبره شعوره وترى كم أهلكته السنين والأيام للاجل أن يراك في أحسن حال
أظهر شعورك لانك قادر على فهمه ولانك وجدت به وحاول ان تبدي كلمة لن تكون بمثابة شئ لهذا الشخص الذي أدى واجبه وكافح للأجلك فقط للأجلك أنت
.............................................................
لم نكن على مقربة من معرفة مالذي سيظهر علينا في الحياة لم نكن نعرف مالذي سيصيبنا ونحن نبتدي في إبصار الحياة الخفية في أعيننا المليئة بالبراءة والنقاوة الحسية
كنا بهيئتنا صغار بعقولنا وبحواسنا وبمشاعرنا أيظا ليس لدينا سوى مطالبنا وأفعالنا وضحكاتنا التلقائية
كنا نمارس حياتنا دون أهمية أو ومشاكل حياتية حتى أننا لم نكن نعرف ما لذي يتخاطب به أمام مسامعنا وان كان خوفاً هل سنبدي له ردة فعلنا
وان كان حزناً هل ستبكي له أعيننا " الان بعد أن تفتح عقلك تستطيع أن نستشعر كل هذا لوحدك "
.............................................................
فقط اردت أن أشارككم هذا بعمق احاسيسِ بشدت ماوصلت اليه من خلال افكاري
بمشاعري باقسى ماوصلت اليه بتلبد الكلمات داخل عقلي وخوفي بان تكون كلمات زائلة دون ان تكون ذات معنى مقرب موصول
لمن يقرأ ويفهم
القيت بها رغم كل شئ وأرجو أن تنال أعجابك عزيزي القارئ
يوسف
الكائنات الأخرى ان كانت ذا شعور ام لم يكن يحتويها الشعور في النهاية هي مدركة للخطأ ومدركة
لهيمنة نفسها لذلك لابد من الخطأ
حتى يتبعه مسار التصليح لاتزال تلك الأحداث قائمة لتحدد مايمكن أن يحصل كل يوم و في كل
ثانية و في كل رمشه ترمش بها عيناك يحدث شئ لايمكنك أن تصنف ماهو وكيف حدث ومتى وأين
" أؤمن بتلك العبارة "
...........................................
حتى يومنا هذا لاتزال عقولنا دون وعي ودون إدراك لدخول لموضوعات تختص في شؤن الحياة
بشكل متعمق قد يبدو مأساوي ومدمي فعلا لكنه واقع ويجب ان يكون الإنسان متوافق مع ذلك ليخشى بان
يكون بنفس الحاله وان لايفرط بنعمة التي لديه ويشكر الله ويتجنب اللهو والأشياء التي تحبس العقل وتمده في لهو غائب عن الصلاة وذكر الله تعالى
إن الاعتبار والموعظة مما يحدث من أسى في العالم سيساعدك على أن تراقب خطواتك إن لاتعصي ولا تتمادى في حياتك لان مرجعك في النهاية لخالقك
قد تكون أمور خارجه من بؤرتنا . أعني كيف يمكن أن نعطي لكل موضوع أهميته رغم أننا من الممكن أن نبدي شيأ للأنفسنا وشيئا في غاية الاهمية وسيكون مركب نجاة لنا في النهاية
هناك أشياء مختلفة قد أدت لذهول العالم أشياء قد غيرت من ملامح الحياة أشياء قد كبرت بسوء على هذه الارض لاتزأل تنمو حتى تصل إلى ذروتها الحقيقية
ودمرت كثيراً من مصائر الناس وآخرين نجوا منها وأكلموا مسيرتهم عقلهم تمكن من الفرار لكن ذكرياتهم تظل باقية في نفس المكان والقيادة اليوم لمن يتحلى بالشاجعة لتجاوز عبقات الحياة
ومن يقتعلها ويتقوى بأرادة ليس لها مبطل وليس لها نهاية
بكل مايمكن ان يكون سئ في الحياة هناك النظرة الجيدة دائما وهي أن ترى إن الله تعالى قادر ومقتدر عليهم
وأن الناس ليس لهم بالحكم ولا بالقرار ولابشئ يختص في مصسر الانسان وافعاله ومايصدر عنه لأن الله كفيل بعباده وخلقه
...........................................
ألشعور الذي تواجد هنا لايختلف عما قد شعره الآخرين من حولنا وقبل خرجونا لرؤية هذه الحياة ربما يكون اسوء من هذا الشعور وربما يكون ببعض من معانيه وليس بجميع كلماته
هذه أصل الحياة وهذه عوالمها منذ آن ظهرت كنا نختبئ داخل بطون أمهاتنا هل كنا نميز من نرى هل نتذكر معاناة من حملنا
داخل بطنه هل سمعنا عن ألمه هل تواصلنا في معرفة شعوره ومكافحته حتى يخرجنا بسهولة ويسر ختى يتسنى له الدور ويراعنا وإن أصابتنا علة
يقلق علينا ويسهر ليداري حاجتنا حتى الآن حاول إن تدفق عبره شعوره وترى كم أهلكته السنين والأيام للاجل أن يراك في أحسن حال
أظهر شعورك لانك قادر على فهمه ولانك وجدت به وحاول ان تبدي كلمة لن تكون بمثابة شئ لهذا الشخص الذي أدى واجبه وكافح للأجلك فقط للأجلك أنت
.............................................................
لم نكن على مقربة من معرفة مالذي سيظهر علينا في الحياة لم نكن نعرف مالذي سيصيبنا ونحن نبتدي في إبصار الحياة الخفية في أعيننا المليئة بالبراءة والنقاوة الحسية
كنا بهيئتنا صغار بعقولنا وبحواسنا وبمشاعرنا أيظا ليس لدينا سوى مطالبنا وأفعالنا وضحكاتنا التلقائية
كنا نمارس حياتنا دون أهمية أو ومشاكل حياتية حتى أننا لم نكن نعرف ما لذي يتخاطب به أمام مسامعنا وان كان خوفاً هل سنبدي له ردة فعلنا
وان كان حزناً هل ستبكي له أعيننا " الان بعد أن تفتح عقلك تستطيع أن نستشعر كل هذا لوحدك "
.............................................................
فقط اردت أن أشارككم هذا بعمق احاسيسِ بشدت ماوصلت اليه من خلال افكاري
بمشاعري باقسى ماوصلت اليه بتلبد الكلمات داخل عقلي وخوفي بان تكون كلمات زائلة دون ان تكون ذات معنى مقرب موصول
لمن يقرأ ويفهم
القيت بها رغم كل شئ وأرجو أن تنال أعجابك عزيزي القارئ
يوسف