-اسمي وهيب انحدر من سلالة بن هاشم اعيش باليمن عمري الحالي 75 سنة و ساحكي لكم يا احفادي الاعزاء قصة عايشتها في اليلة من الليالي التي عشتها و لكن تلك الليلة مختلفة تماما عن كل الايام التي عشتها
قبل 55 سنة اانا و اصدقائي بجامعة كاليفورنيا بطبع كانو عربا مسلمين مغتربين عن احبابهم و اهلهم الاول اسمه رضا و ثاني احمد كانو عائلتي الثانية هناك، قررنا االدهاب في رحلة لتخييم باحد الامااككن الجبلية هناك
اقترضنا سيارة من احد اصدقائنا الاجنبيين هناك ،، كان المكان بعيدا قطعنا مسافة خزانين من البنزيينن حتى وصلنا الى الحد الدي يمكنه لاربع عجلات اان تمر به اكملنا على ارجلنا قططعنا مسافة لاباس به
توقفنا ، ننصبنا خيمنا رتبنا امورنا كان ضلام قد حل اشعلنا النار و صنعنا قهوة رائععة و جدبنا اطراف الحديث و ادا بشهاب قد تفتت بطبقات الكثيففة للغلاف الجوي مشكلا شرارة متوهجا مزيجا بين الازرق و الاصفر
في ضل تالق النجوم المتلئلئة البراقة كان منضرا رائعا تقشعر له الابدان في ضل صمت المخيف نطق رضا قائلا
-يقال انه لحضة سقوط شهاب اصحاب القلب الابيض ادا تمنوا امنية ستتحقق
فبدنا بضحك تهكما ععلى ما قال دلك الابله لكني كنت متاكدا انه كل منا تمنى امنية في نفسه
دهبنا للنوم و كل عقلي مع عائلتي و عن حالتهم و بعد التفكير العميق المتعود عليه كل الليلة قبل نوم غلبني نعاس فنمت
فقت مبكرا و بالي مع احمد و رضا اعددت القهوة و ناديتهم المرة الاولى دون رد و ثانية كدلك و ثالثة نفس شيء
فهرعت لفتح الخيمة و كلل توتر و خوف فلما فتحتها وجدت سنجابا و ضفدعا في زاوية و كانهم مرتعبين من شيء ماا
__________________
هها..لقد ناموا بالفعل.
احلاما هنيئة احفادي الاعزاء .
قبل 55 سنة اانا و اصدقائي بجامعة كاليفورنيا بطبع كانو عربا مسلمين مغتربين عن احبابهم و اهلهم الاول اسمه رضا و ثاني احمد كانو عائلتي الثانية هناك، قررنا االدهاب في رحلة لتخييم باحد الامااككن الجبلية هناك
اقترضنا سيارة من احد اصدقائنا الاجنبيين هناك ،، كان المكان بعيدا قطعنا مسافة خزانين من البنزيينن حتى وصلنا الى الحد الدي يمكنه لاربع عجلات اان تمر به اكملنا على ارجلنا قططعنا مسافة لاباس به
توقفنا ، ننصبنا خيمنا رتبنا امورنا كان ضلام قد حل اشعلنا النار و صنعنا قهوة رائععة و جدبنا اطراف الحديث و ادا بشهاب قد تفتت بطبقات الكثيففة للغلاف الجوي مشكلا شرارة متوهجا مزيجا بين الازرق و الاصفر
في ضل تالق النجوم المتلئلئة البراقة كان منضرا رائعا تقشعر له الابدان في ضل صمت المخيف نطق رضا قائلا
-يقال انه لحضة سقوط شهاب اصحاب القلب الابيض ادا تمنوا امنية ستتحقق
فبدنا بضحك تهكما ععلى ما قال دلك الابله لكني كنت متاكدا انه كل منا تمنى امنية في نفسه
دهبنا للنوم و كل عقلي مع عائلتي و عن حالتهم و بعد التفكير العميق المتعود عليه كل الليلة قبل نوم غلبني نعاس فنمت
فقت مبكرا و بالي مع احمد و رضا اعددت القهوة و ناديتهم المرة الاولى دون رد و ثانية كدلك و ثالثة نفس شيء
فهرعت لفتح الخيمة و كلل توتر و خوف فلما فتحتها وجدت سنجابا و ضفدعا في زاوية و كانهم مرتعبين من شيء ماا
__________________
هها..لقد ناموا بالفعل.
احلاما هنيئة احفادي الاعزاء .