كنز مدينة الجزائر : اين الحقيقة
حسننا ما يمكن اخد من خلال شاهدة حمدان خوجة شخص كان معاصر لي الايام الاولى لي دخول جيش فرنسي الى مدينة الجزائر و كدلك من جهة انه كان شخص مقرب كدلك من شخصيات فاعلة في حكم اندك بدون ان انسى انا خاله كان هو خزناجي داي حيت نأخد من شهادته بعض من امور مهمة :
1) ان الخزينة كانت تحتوي على 10 اطنان من فضة وحوالى 60 الى 70 رطلا من دهب .
2) داي ( حسين داي ) على حسب شهادته انه لم يأخد شيىء لا من قلعة الحكم ( قلعة خير الدين بربروس : حي باب جديد ) ولا من خزينة .
3) وان الخزينة لم تمس قبل معاهدة 5 جويلية وهي على ماكنت عليه مند اخر احصاء تم .
وحقيقة شاهدة حول كنز مدينة ( الخزينة) من طرف حمدان خوجة جاء بشكل معمم بدون تفصيل على غرار شاهدة فرنسية التي كانت مفصلة ولكن يوجد تناقض ولا اعلم اين حقيقة حيت قيادة جيش فرنسي بعد دخول مدينة بي ايام قليلة قامت بي تعين افراد من جيش برتب تمتل هيئة مالية وهم كتالي :
دوني
تولوزي
فيرينوا
هؤلاء التلاتة تم تكليفهم بعملية احصاء الخزينة و املاك عامة وكما جاء في شهادتهم انا ماكانت تحتوي الخزينة هو قيمته ما يقارب 48 مليون فرنك فرنسي قديم و700 مئة الف .
اقول هل قيمة معادن النفيسة التي دكرها حمدان خوجة تساوي ما تم تقيمه من طرف الهيئة مالية فرنسية ام ان حمدان خوجة لمن يكن على علم بكل امور خزينة ...اين حقيقة هنا وكطرفة دكرتها شاهدة هيئة مالية فرنسية . ان حاكم عسكري فرنسي امر بي نداء خزناجي لكي يتفحص كلامه حول خزينة الان حقيقة هي ان الجيش فرنسي اصابه خيبة امل بعد ان وجد ما وجد في خزينة الانه كان يظن انه سوف يجد ما يقوم بتعويض كل حملته عسكرية ومن هدا منطلق من تفكير اردوا ان يبحتوا ربما هناك امور مخفية عنهم .
كما قلت حاكم عام عسكري سأل خزناجي حول تقديره للخزينة . فردا عليه الخزناجي بأنه لا يعلم بتدقيق ما كنت تحتوي عليه خزينة . فندهش حاكم العام العسكري كيف بي مسؤال الاول عن خزينة لا علم له بتدقيق ....واخبر الخزناجي بأن من 20 او 30 سنة ماضية مصاريف كانت اكبر من مدخيل وهدا ما ساهم في اضرر بي الخزينة .
من خلال شهادتهم تقول بأن داي حسين و اغا ( قائد الاعلى لي الجيش : رتبة عسكرية سامية ) غادرا مدينة مع 100 شخص من رجال ونساء وقد اخد داي من قلعة الحكم ( قلعة خيردين بربروس : حي باب جديد) بعض من الاشياء نفيسة كانت في غرفته و من مال ما قيمته 3 ملاين ونصف فرنك فرنسي قديم .
وهنا نجد تناقض بين شهادة حمدان خوجة والهيئة مالية فرنسية
وما نجد في شاهدة الاتنين : هو نهب
كما دكر حمدان خوجة ان في تلك حالة من لا نظام التي عاشتها مدينة في ايام الاولى لي دخول الجيش فرنسي هو نهب من طرف بعض عناصر من جيش فرنسي كما يتهم هو وكدلك من طرف عامة من ناس الدين اقتحموا قلعة الحكم ( قلعة خيردين بربروس ) .وهدا كدلك يقارب شاهدة الهيئة مالية فرنسية كدلك التى لم تخفي كدلك سرد بان بعض من عناصر الجيش قامت بي سرقة . الان شاهدة حمدان خوجة تتهم اكثر واكثر العنصر الفرنسي مع سرد بعض من امتلة حول نهب العامة من ناس في مدينة .
تقول شاهدة هيئة مالية الفرنسية ان بعد 36 ساعة من دخول الجيش فرنسي للمدينة تواجدوا ي حجرة امين سكة وهو شخص مكلف بي اشراف على ضرب النقد حيث وجدوا تقب في حائط حجرة حيت اكدا لهم امين سكة ان سبائك الدهب مسروقة تعادل ما قيمتة 25.000 فرنك فرنسي قديم .
في متل هده واقعة من كان ورائها : حاشية من قصر ام عناصر من جيش فرنسي ام عامة من ناس في تلك حالة من لا نظام وهرج في مدينة .
وما يجب ان يدكر ولا ننسىه كدلك هو اغتنام فرصة من طرف يهود الدين وضعوا انفسهم من اول يوم لي احتلال في خدمة فرنسا قاموا ترويع نبلاء مدينة واتريائها بأن سلطة فرنسية لا تلبت ان تأخد املاكهم فمن الاحسن بيعها وهدا ما حصل مع كثير منهم حيت قاموا بشراء تلك منزال فخمة منهم بثمن بخص وكما تم دكره في احدى شهادات ان يهودي اشترى ملابس من منزل كان خاص لي احمد باي ( منزله خاص في مدينة عاصمة ) قام احد افراد من جيش فرنسي اقتحم منزل ليجعل منه مقر قيادة له ....تدكر شهادة ان دلك يهودي امضى اسبوع باكمله وهو ينقل تلك ملابس لي كترتها.....
وفي ختام موضوعي اقول بأن الجيش الفرنسي اصابه خيبة امل كبيرة وعميقة اي من حيت عدم وجود الكنوز التي كان يحلم بها بحيت ما وجده لا يقوم بتعويض الحملة العسكرية ولكي يقوموا بي تسديد تلك التغرة اقاموا ضرائب اضافية على سكان . بل دهبت هيستريا (كنز القراصنة ) الى تخريب عدة اماكن في مدينة من طرف افراد من جيش الفرنسي بحتا عن كنوز مدفونة ..
واخيرا اقول بأن هده شهادات كانت تدوين لي الايام اولى بل بعض منها من ساعات الاولى لي دخول الجيش فرنسي لي مدينة جزائر .لي تبداء حكاية دامت قرن و 32 سنة
في الايام اولى لي الاحتلال كانت اشاعة في مدينة سببها الجيش فرنسي تقول بأن فرنسا ستبقى هنا فقط 6 اشهر تم تغادر ...........لكن هيهات
وجدت في كتاب لفظ بخط عجيب : " نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ
حسننا ما يمكن اخد من خلال شاهدة حمدان خوجة شخص كان معاصر لي الايام الاولى لي دخول جيش فرنسي الى مدينة الجزائر و كدلك من جهة انه كان شخص مقرب كدلك من شخصيات فاعلة في حكم اندك بدون ان انسى انا خاله كان هو خزناجي داي حيت نأخد من شهادته بعض من امور مهمة :
1) ان الخزينة كانت تحتوي على 10 اطنان من فضة وحوالى 60 الى 70 رطلا من دهب .
2) داي ( حسين داي ) على حسب شهادته انه لم يأخد شيىء لا من قلعة الحكم ( قلعة خير الدين بربروس : حي باب جديد ) ولا من خزينة .
3) وان الخزينة لم تمس قبل معاهدة 5 جويلية وهي على ماكنت عليه مند اخر احصاء تم .
وحقيقة شاهدة حول كنز مدينة ( الخزينة) من طرف حمدان خوجة جاء بشكل معمم بدون تفصيل على غرار شاهدة فرنسية التي كانت مفصلة ولكن يوجد تناقض ولا اعلم اين حقيقة حيت قيادة جيش فرنسي بعد دخول مدينة بي ايام قليلة قامت بي تعين افراد من جيش برتب تمتل هيئة مالية وهم كتالي :
دوني
تولوزي
فيرينوا
هؤلاء التلاتة تم تكليفهم بعملية احصاء الخزينة و املاك عامة وكما جاء في شهادتهم انا ماكانت تحتوي الخزينة هو قيمته ما يقارب 48 مليون فرنك فرنسي قديم و700 مئة الف .
اقول هل قيمة معادن النفيسة التي دكرها حمدان خوجة تساوي ما تم تقيمه من طرف الهيئة مالية فرنسية ام ان حمدان خوجة لمن يكن على علم بكل امور خزينة ...اين حقيقة هنا وكطرفة دكرتها شاهدة هيئة مالية فرنسية . ان حاكم عسكري فرنسي امر بي نداء خزناجي لكي يتفحص كلامه حول خزينة الان حقيقة هي ان الجيش فرنسي اصابه خيبة امل بعد ان وجد ما وجد في خزينة الانه كان يظن انه سوف يجد ما يقوم بتعويض كل حملته عسكرية ومن هدا منطلق من تفكير اردوا ان يبحتوا ربما هناك امور مخفية عنهم .
كما قلت حاكم عام عسكري سأل خزناجي حول تقديره للخزينة . فردا عليه الخزناجي بأنه لا يعلم بتدقيق ما كنت تحتوي عليه خزينة . فندهش حاكم العام العسكري كيف بي مسؤال الاول عن خزينة لا علم له بتدقيق ....واخبر الخزناجي بأن من 20 او 30 سنة ماضية مصاريف كانت اكبر من مدخيل وهدا ما ساهم في اضرر بي الخزينة .
من خلال شهادتهم تقول بأن داي حسين و اغا ( قائد الاعلى لي الجيش : رتبة عسكرية سامية ) غادرا مدينة مع 100 شخص من رجال ونساء وقد اخد داي من قلعة الحكم ( قلعة خيردين بربروس : حي باب جديد) بعض من الاشياء نفيسة كانت في غرفته و من مال ما قيمته 3 ملاين ونصف فرنك فرنسي قديم .
وهنا نجد تناقض بين شهادة حمدان خوجة والهيئة مالية فرنسية
وما نجد في شاهدة الاتنين : هو نهب
كما دكر حمدان خوجة ان في تلك حالة من لا نظام التي عاشتها مدينة في ايام الاولى لي دخول الجيش فرنسي هو نهب من طرف بعض عناصر من جيش فرنسي كما يتهم هو وكدلك من طرف عامة من ناس الدين اقتحموا قلعة الحكم ( قلعة خيردين بربروس ) .وهدا كدلك يقارب شاهدة الهيئة مالية فرنسية كدلك التى لم تخفي كدلك سرد بان بعض من عناصر الجيش قامت بي سرقة . الان شاهدة حمدان خوجة تتهم اكثر واكثر العنصر الفرنسي مع سرد بعض من امتلة حول نهب العامة من ناس في مدينة .
تقول شاهدة هيئة مالية الفرنسية ان بعد 36 ساعة من دخول الجيش فرنسي للمدينة تواجدوا ي حجرة امين سكة وهو شخص مكلف بي اشراف على ضرب النقد حيث وجدوا تقب في حائط حجرة حيت اكدا لهم امين سكة ان سبائك الدهب مسروقة تعادل ما قيمتة 25.000 فرنك فرنسي قديم .
في متل هده واقعة من كان ورائها : حاشية من قصر ام عناصر من جيش فرنسي ام عامة من ناس في تلك حالة من لا نظام وهرج في مدينة .
وما يجب ان يدكر ولا ننسىه كدلك هو اغتنام فرصة من طرف يهود الدين وضعوا انفسهم من اول يوم لي احتلال في خدمة فرنسا قاموا ترويع نبلاء مدينة واتريائها بأن سلطة فرنسية لا تلبت ان تأخد املاكهم فمن الاحسن بيعها وهدا ما حصل مع كثير منهم حيت قاموا بشراء تلك منزال فخمة منهم بثمن بخص وكما تم دكره في احدى شهادات ان يهودي اشترى ملابس من منزل كان خاص لي احمد باي ( منزله خاص في مدينة عاصمة ) قام احد افراد من جيش فرنسي اقتحم منزل ليجعل منه مقر قيادة له ....تدكر شهادة ان دلك يهودي امضى اسبوع باكمله وهو ينقل تلك ملابس لي كترتها.....
وفي ختام موضوعي اقول بأن الجيش الفرنسي اصابه خيبة امل كبيرة وعميقة اي من حيت عدم وجود الكنوز التي كان يحلم بها بحيت ما وجده لا يقوم بتعويض الحملة العسكرية ولكي يقوموا بي تسديد تلك التغرة اقاموا ضرائب اضافية على سكان . بل دهبت هيستريا (كنز القراصنة ) الى تخريب عدة اماكن في مدينة من طرف افراد من جيش الفرنسي بحتا عن كنوز مدفونة ..
واخيرا اقول بأن هده شهادات كانت تدوين لي الايام اولى بل بعض منها من ساعات الاولى لي دخول الجيش فرنسي لي مدينة جزائر .لي تبداء حكاية دامت قرن و 32 سنة
في الايام اولى لي الاحتلال كانت اشاعة في مدينة سببها الجيش فرنسي تقول بأن فرنسا ستبقى هنا فقط 6 اشهر تم تغادر ...........لكن هيهات
وجدت في كتاب لفظ بخط عجيب : " نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ