عرض الأمثلة:
أ)1- أي منظر يسحراللب كهذا المنظر الفتَّان!
2-إن الله غَفُورٌ رَحِيمٌ.
3-هذا الرجل سِكِّير.
4-كن حرِصا على تنظيم وقتك.
ب)5- أنت صديق معوان.
6-كان رسول الله بشيرا و نذيرا.
القاعدة:
تعريف صيغ المبالغة:
صيغ المبالغة هي أسماء مشتقة من الأفعال للدلالة على معنى اسم الفاعل بقصد المبالغة[أي تدل على من يقوم بالفعل بكثرة أو يتصف بالحدث اتصافا شديدا.
مثال:
محمد صوَّام قوَّام.(قام بالحدث)
هذا الرجل جَبَّان. (اتصف بصفة هي الجبن)
أوزانها:
1- تصاغ صيغ المبالغة من الأفعال الثلاثية على الأوزان التالية:
أ- فعَّال : كذب: كذَاب
ب- فَعُول: أكل : أكول/كذب:كذوب
ج- فعِيل: علم : عليم
د- فِعِّيل : قدس : قِدِّيس/سكر:سِكِّير
ه- فعِلٌ :فطِنَ : فطِنٌ
و- مفعال:بذل - مبذال
2-وتصاغ قليلا من الأفعال غير الثلاثية على الوزنين التاليين:
أ- مفعال: أتلف – متلاف
ب- فعيل :بشَّر – بشير , أنذر- نذير
تنبيهات :
1-الفعل الأجوف تقلب عينه واوا أو ياء حسب أصلها.
مثال :عام – عوَّام , سار – سيَّار
2-الفعل الناقص تقلب لامه همزة.
مثال :بكى- بكَّاء , نسي – نسَّاء
3-وردت لصيغ المبالغة أوزان أخرى غير التي ذكرنا وقد اعتبرها الصرفيون القدماء غير قياسية إلا أنها ورد في القرآن الكريم،وهذه الأوزان هي:
أ – فُعَّال:قال تعالى:{ ومكروا مكراً كُبّاراً } .
ب- فُعال:قال تعالى:{إن هذا لشيءٌ عجاب}.
ج – مِفعيل:قال تعالى:{ فمن لم يستطع فإطعام ستين مِسكيناً}.
د – فُعَلة:قال تعالى:{ويل لكل همزةٍ لمزةٍ},{وما أدراك ما الحطمة}.
ه – فاعول:فاروق.
و – فيعول:قال تعالى:{الله لا إله إلا هو الحي القَيُّوم}.
ز – فُعّول:قال تعالى:{ الملك القُدُّوس}.
ي – فَعّالة:علاَّمة،فهَّامة.
دلالات صيغ المبالغة:
تدل صيغ المبالغة على حدث أو صفة يقعان في زمن يفهم من سياق الكلام والقرائن.
أمثلة:
- إني أشاهد منظرا خلَّابا في الغابة . (الحاضر)
- كان هذا الرجل سفَّاحا.(الماضي)
- سأكون صبورا بإذن الله.(المستقبل)
تنبيه:لا تدل صيغ المبالغة على زمن معين بل تدل على الاستمرار إذا دلت على قاعدة علمية أو أمر معتاد أو حكمة.
مثال: كل مؤمن صوَّام قوَّام يحبه الله والمؤمنون.وراء كل نهضة جبَّارة علم وعمل.لا يسلم الشرف الرَّفيع من الأذى....حتى يُراق على جوانبه الدم
أ)1- أي منظر يسحراللب كهذا المنظر الفتَّان!
2-إن الله غَفُورٌ رَحِيمٌ.
3-هذا الرجل سِكِّير.
4-كن حرِصا على تنظيم وقتك.
ب)5- أنت صديق معوان.
6-كان رسول الله بشيرا و نذيرا.
القاعدة:
تعريف صيغ المبالغة:
صيغ المبالغة هي أسماء مشتقة من الأفعال للدلالة على معنى اسم الفاعل بقصد المبالغة[أي تدل على من يقوم بالفعل بكثرة أو يتصف بالحدث اتصافا شديدا.
مثال:
محمد صوَّام قوَّام.(قام بالحدث)
هذا الرجل جَبَّان. (اتصف بصفة هي الجبن)
أوزانها:
1- تصاغ صيغ المبالغة من الأفعال الثلاثية على الأوزان التالية:
أ- فعَّال : كذب: كذَاب
ب- فَعُول: أكل : أكول/كذب:كذوب
ج- فعِيل: علم : عليم
د- فِعِّيل : قدس : قِدِّيس/سكر:سِكِّير
ه- فعِلٌ :فطِنَ : فطِنٌ
و- مفعال:بذل - مبذال
2-وتصاغ قليلا من الأفعال غير الثلاثية على الوزنين التاليين:
أ- مفعال: أتلف – متلاف
ب- فعيل :بشَّر – بشير , أنذر- نذير
تنبيهات :
1-الفعل الأجوف تقلب عينه واوا أو ياء حسب أصلها.
مثال :عام – عوَّام , سار – سيَّار
2-الفعل الناقص تقلب لامه همزة.
مثال :بكى- بكَّاء , نسي – نسَّاء
3-وردت لصيغ المبالغة أوزان أخرى غير التي ذكرنا وقد اعتبرها الصرفيون القدماء غير قياسية إلا أنها ورد في القرآن الكريم،وهذه الأوزان هي:
أ – فُعَّال:قال تعالى:{ ومكروا مكراً كُبّاراً } .
ب- فُعال:قال تعالى:{إن هذا لشيءٌ عجاب}.
ج – مِفعيل:قال تعالى:{ فمن لم يستطع فإطعام ستين مِسكيناً}.
د – فُعَلة:قال تعالى:{ويل لكل همزةٍ لمزةٍ},{وما أدراك ما الحطمة}.
ه – فاعول:فاروق.
و – فيعول:قال تعالى:{الله لا إله إلا هو الحي القَيُّوم}.
ز – فُعّول:قال تعالى:{ الملك القُدُّوس}.
ي – فَعّالة:علاَّمة،فهَّامة.
دلالات صيغ المبالغة:
تدل صيغ المبالغة على حدث أو صفة يقعان في زمن يفهم من سياق الكلام والقرائن.
أمثلة:
- إني أشاهد منظرا خلَّابا في الغابة . (الحاضر)
- كان هذا الرجل سفَّاحا.(الماضي)
- سأكون صبورا بإذن الله.(المستقبل)
تنبيه:لا تدل صيغ المبالغة على زمن معين بل تدل على الاستمرار إذا دلت على قاعدة علمية أو أمر معتاد أو حكمة.
مثال: كل مؤمن صوَّام قوَّام يحبه الله والمؤمنون.وراء كل نهضة جبَّارة علم وعمل.لا يسلم الشرف الرَّفيع من الأذى....حتى يُراق على جوانبه الدم